فقد تكون هناك نسوة لكن التي تحدث خللا آآ هي التي هي التي تمنع اما من صبح يوم عرفة فلا اعلم له مستندا واضحا اما ايام التشريق فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم انها ايام اكل وشرب وزكر لله تعالى ولعله وان لم اقف على عالم نص عليه الا انني استأنس بها قل هذه سبيلي. ادعو الى الله. على بصيرة انا ومن من اتبعني وسبحان الله وما انا من المشركين انا من المشركين السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد ومع درس من دروس الفقه من كتاب الامام الامام ابي شجاع الشافعي المذهب رحمة الله تعالى عليه وهو كتاب غاية الاختصار قال فصل في صلاة العيدين قال وصلاة العيدين سنة مؤكدة كذا يرى المذهب الشافعي ان صلاة العيدين سنة وليست بواجبة ليست بفرض والنزاع في هذه المسألة قائم هل صلاة العيد فرض كفاية ام انها فرض عين ام انها واجبة او انها مستحبة فيرى الشافعية انها سنة مستحبة ومن الدليل الذي يشهد لهم على هذا ان النبي صلى الله عليه وسلم سأله سائل يا رسول الله مازا فرض الله علي من الصلاة قال خمس صلوات في اليوم والليلة. قال هل علي غيرها قال ما الا ان تطوع فهذا الحديث حديث ذو شأن عظيم في باب الصلاة المفروضة وحديث عظيم في نفي الوجوب عن عدد كبير من الصلوات وجدير به بان يحفظ وان يهتم به خمس صلوات في اليوم والليلة قال هل علي غيرها قال لا الا ان تتطوع قال والله لا ازيد على هذا ولا انقص. قال افلح ان صدق فعليه تحية المسجد ليست بواجبة. انما هي مستحبة والوتر ليس بواجب انما هو مستحب وصلاة العيدين ليست بواجبة بل هي مستحبة وكذلك سنة الوضوء مستحبة فهكذا كل ما ليس من الفرائض الخمس مستحب لهذا الحديث هل علي غيرها؟ قال لا الا ان تتطوع قال وصلاة العيدين سنة مؤكدة قال وهي ركعتان وهذا مما لا اختلاف فيه لا اختلاف في ان صلاة العيد ركعتان لكن الاختلاف في جزئية وهي اذا فاتتني صلاة العيد مع الجماعة واردت ان اصليها منفردا هل الشأن فيها هو الشأن في صلاة الجمعة انني اذا فاتتني صلاة الجمعة اصليها اربعا ام انني اصليها ركعتين اذا فاتتني فهنا الخلاف قائم او ازا كان شخص سيصليها منفردا لكونها فاتته فالعلماء انقسموا في هذه المسألة على القسمين فريق يقول تصلى اربعا قياسا على المتخلف عن الجمعة فانه يصلي الظهر اربعا وفريق يقول لا بل تصلى كما هي ركعتان ويقول ان هناك من الفرائض اذا فاتت صليت ركعتان كالفجر مثلا ان فاتني في جماعة صليت منفردا وركعتين هذا وجه النزاع قال يكبر في الاولى سبعا سوى تكبيرة الاحرام عدد التكبيرات في صلاة العيد الاحاديث الواردة في تحديده كلها فيها مقال ولد اختلف العلماء اختلافا طويلا في عدد التكبيرات في كل ركعة من ركعتي العيد فورد ان التكبيرة ان الركعة الاولى فيها سبع سوى تكبيرة الاحرام وفي الثانية خمسا سوى تكبيرة القيام يعني اذا قلت الله اكبر في صلاة العيد بعدها تأتي بسبع تكبيرات في الركعة الاولى. واذا نهضت مكبرا للركعة الثانية بعد التكبيرة تقول خمسا تكبر خمسا والدليل في هذا متكلم فيه لكن هو الذي عليه الجمهور هناك من يقول خمسا في الاولى وخمسا في الثانية او سبعا في الاولى مع تكبيرة الاحرام وخمسا في الثانية فالاقوال كثيرة جدا في عدد التكبيرات في صلاة العيد والاخبار الواردة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يسبت منها خبر في عدد التكبيرات. لكن الذي عليه اكثر العلماء على ما ذكره ابو شجاع الشافعي سبعا في الاولى غير تكبيرة الاحرام وخمسا في الثانية غير تكبيرة الانتقال والاخيرة كثير جدا من العلماء عليها قال هل هل ترفع الايدي مع كل تكبيرة من تكبيرات العيدين ام انها لا ترفع ليس في الباب خبر عن النبي صلى الله عليه وسلم والشيء بالشيء يذكر هل ترفع الايدي مع تكبيرات الجنازة او انني لا ارفع الايدي مع تكبيرات الجنازة الذي ورد في الباب ان النبي صلى الله عليه وسلم كان يرفع يديه في التكبيرة الاولى ثم لا يعود حديث ضعيف بل وضعيف جدا حديث كان يرفع يديه في الاولى ثم لا يعود ضعيف جدا اعني في الجنازة فاصبح الباب ليس فيه خبر عن النبي عليه الصلاة والسلام فماذا كان لما لم نجد خبرا عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في المسألة قال الجمهور من العلماء نبني على اقوال الصحابة فورد عن ابن عمر بسند صحيح عنه انه كان يرفع يديه مع كل تكبيرة من تكبيرات الجنازة وايضا قالوا نستعمل القياس فكما اننا ونحن قيام في الصلوات المعروفة في كل تكبيرة ونحن قيام نرفع الايدي. يعني اذا قلنا الله اكبر للاحرام رفعنا الله اكبر للهوي للركوع رفعنا. الله اكبر عند القيام من الركوع رفعنا فقالوا اذا ترفع الايدي للاثر عن ابن عمر وللقياس وعلى هذا الائمة الثلاثة مالك والشافعي واحمد اما الاحناف فبنوا على الحديس الضعيف الذي هو ان النبي صلى الله عليه وسلم كان يرفع يديه في التكبيرة الاولى ثم لا يعود وهذا خبر ضعيف قال ويغضب بعدها خطبتين ويخطب بعدها اي بعد صلاة العيد وهذا الذي كان على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم ان الخطبة كانت بعد الصلاة. الخطبة كانت خطبة العيد كانت بعد الصلاة فلما جاء بنو امية وكان من شأن بني امية انهم يطعنون في ال بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم بل ويسبونهم ويلعنونهم احيانا فكان الناس ينفرون منهم ولا يكاد يجلس لخطبة العيد احد فماذا صنع مروان بن الحكم اذ كان اميرا على المدينة اراد ان يجبر الناس على استماع الخطبة فقدم الخطبة على الصلاة حتى يلزم الناس بالبقاء للاستماع فامر بمنبر يجهز له يجهز له حتى يخطب قبل الصلاة فجاء يصعد على المنبر فجزبه ابو سعيد الخدري وقال ما هذا ما عهدنا الا ان الخطبة بعد الصلاة على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال قد ذهب الذي كنت تعلم يا ابا سعيد قال والله الذي كنت اعلم خير مما لا اعلم فهذا الذي كان من امر ابي سعيد مع بني امية ومع مروان ابن الحكم فقوله ويخطب بعدها خطبتين كلمة خطبتين ايضا لم يرد عن رسول الله صلى الله عليه وسلم تفصيل في خطبة العيد هل هي خطبتان ام خطبة واحدة فلما لم يرد شيء قال بعض العلماء انها خطبة واحدة ولكن الائمة الاربعة المذاهب الاربعة الاحناف والمالكية والشافعية والحنابلة يرون ان خطبة العيد خطبتان قياسا على خطبة الجمعة كما ان خطبة الجمعة خطبتان خطبة العيد عند الجمهور خطبتان من باب القياس هكذا والله اعلم. قال يكبر في الاولى سبعا وفي الثانية سبعة هذا مما لا دليل عليه فيما علمت اني كون الخطيب يكبر في خطبة الجمعة في الاولى سبع تكبيرات وفي الثانية في الخطبة سبع تكبيرات لا نعلم عليه دليلا عن رسول الله صلى الله عليه وسلم هذا وقال ويكبر من غروب الشمس من ليلة العيد من ليلة العيد يكبر من غروب الشمس يعني متى نكبر للعيد ففريق من اهل العلم يقولون نبدأ التكبير من صلاة من غروب شمس اخر يوم من رمضان ويشهد لهم قول الله تعالى ولتكملوا العدة ولتكبروا الله على ما هداكم ولعلكم تشكرون فبعد الغروب نكبر الى صلاة العيد كذا قال قال الى ان يدخل الامام في الصلاة فشاهدهم ولتكملوا العدة ولتكبروا الله على ما هداكم ولعلكم تشكرون. قال وفي الاضحى خلف الصلوات المفروضات من صبح يوم عرفة الى العصر من اخر ايام التشريق من صبح يوم عرفة الى العصر من اخر ايام التشريق لان بعض اخواننا كان يقول ان التكبير خلف الصلوات بدعة في ايام التشريق وفي الحقيقة ان قوله غريب جدا على اقوال العلماء فالعلماء كادوا ان يكونوا مجمعين مجمعين على ان التكبير مشروع دور الصلوات في ايام التشريق قل ولعله يستأنس لهذا والله اعلم لحديث ابن عباس رضي الله عنهما وفيه ان رفع الصوت بالذكر بعد الانتهاء من المكتوبة كان على عهد النبي صلى الله عليه وسلم. وفي رواية ان ابن عباس رضي الله عنهما قال كنت اعرف قضاء صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم واصحابه بالتكبير بالتكبير فلعل ذلك كان بمنى وذلك ايام التشريق لان ابن عباس ما هاجر الى المدينة انما كان مستضعفا مع امه بمكة هذا حاصل ما اورده المصنف هنا في ابواب العيدين واضيف بعض الاضافات الى ان يفتح الباب للاسئلة. فاقول مستعينا بالله ذهب بعض العلماء الى وجوب صلاة العيد مستدلين بان ام عطية رضي الله عنها قالت امرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم ان نخرج الحي نخرج لصلاة العيدين وان نخرج الحيض حتى الحيض وزوات الخدور يعني تعني اللواتي هن ابكار لشهود العيدين قلنا الحيض يا رسول الله قال نعم يشهدن الخير ويشهدن دعوة المسلمين فيدعون بدعائهم ويكبرن بتكبيرهم فاخذ من ذلك ان الاجتماعات مثل هذه الصلوات العيد والجمعة يكون فيها دعاء هيكونوا فيها ذكر فيدعونا بدعائهم ويكبرن بتكبيرهم فقد يقول قائل بوجوب الخروج لصلاة العيد حتى على النساء لهذا والصارف هو ما قد سمعتم مازا علي من الصلوات؟ قال خمس صلوات في اليوم والليلة قال هل علي غيرها؟ قال لا الا انت اتطوع هذا شيء كلام ايضا على الاعياد ومشروعيتها ان هذا سينتظم كل عيد فنقول المسلمون لهم عيدان فقط الفطر والاضحى والذي يتكرر اسبوعيا والجمعة عيد باعتبار عوده نقول ان الاعياد شرعها الله ولم يشرعها البشر اذ الله قال لكل امة جعلنا من سكن فالذي جعل المنسك هو الله ولقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ان الله ابدلكم يا اهل الاسلام يقول ذلك للصحابة والمهاجرين والانصار خيرا من هذا اي من عيد اليهود الفطر والاضحى فعليه ما وراء ذلك من الاعياد لم يرد في شريعتنا له اصل فعيد الام وعيد النصر وعيد الميلاد اعيد الاسرة وعيد العمال كل هزه دخيلة على الاسلام وقد انتصر النبي صلى الله عليه وسلم يوم بدر وانتصر يوم الاحزاب وانتصر يوم حنين وفتحت له مكة. وما صنع لذلك عيد ابدا بل ولو كان سم عيد كان يشرع عيد لنزول الوحي فنزول الوحي بداية نزول الوحي من اعظم منن الله سبحانه وتعالى على الخلق نزول الوحي على رسول الله ولم يصنع لذلك عيد هذا عن العيدين والمشروعية توقيت صلاة العيد يبدأ من بعد طلوع الشمس وارتفاعها بقدر رمح او رمحين ويستمر الى وقت الزوال كذلك عن الذهاب للعيدين والاستعداد لهما فان خبرا قد جاء فيه لفتة حديثية ان النبي صلى الله عليه وسلم كان يأكل تمرات وهو زاهب قبل ان يذهب لصلاة عيد الفطر زيادة ويأكلهن وترا من الناحية الحديثية شاذة هذا واما القول بانه لم يكن يأكل يوم الاضحى الا اذا اكل من الاضحية يحتاج الى دليل لاثباته هذا وتسن المخالفة مخالفة الطريق تذهب الى العيد من طريق وترجع من الطريق الاخر ويستحب التجمل والتزين للعيد لقول عمر لرسول الله صلى الله عليه وسلم خذ هذه الحلة يا رسول الله فتجمل بها للوفود والاعياد الحديث وكان ابن عمر يغتسل للعيد. اما الرسول فلم يثبت عنه شيء في ذلك الا انه يشرى عموم التنظف والتطيب والله اعلم يقول ايضا في في الاسئلة في هذا الباب اذا اجتمع العيد مع الجمعة في يوم واحد فالاخبار التي وردت عن الرسول صلى الله عليه وسلم في اسقاطه التجميع لواحد منهما كلها فيها مقال. ولذا يرى اكثر العلماء انك تصلي العيد وتصلي الجمعة الا انه ورد عن عثمان انه اذن لاهل البادية لان الجمعة لم تكن تقام في عهد الرسول الا في مسجده فكان الناس يأتون من البادية لصلاة العيد ويشق عليهم الانتزار لا مطاعم ولا فنادق ولا غير ذلك فينتزرون في الحر والشمس الى ان يصلوا العيد فرخص عمر لهم بعد صلاة العيد آآ عثمان لهم بعد صلاة العيد في الانصراف او البقاء اذا ارادوا شيء مهم احببت التنويه عليه هو ان كثيرا من اخواننا يختلفون مع العامة اختلافا طويلا في ايام العيد تليفون ولا ينبغي في الايام الطيبة ان يكون فيها اختلاف يختلفون في امر لهم فيه فسحة وهي صيغة التكبير هل نكبر في العيدين الله اكبر الله اكبر الله اكبر لا اله الا الله. الله اكبر الله اكبر ولله الحمد ان نكبر الله اكبر كبيرا والحمد لله كثيرا وسبحان الله بكرة واصيلا الى اخره او نكبر الله اكبر الله اكبر لا اله الا الله اثنين فقط. الله اكبر ولله الحمد واحدة فقط اقول شيئا ينبغي التفطن له لم ترد عن رسول الله صلى الله عليه وسلم صيغة بعينها تفعل في العيدين وبعد البحث والجهد الجهيد لم ترد عن رسول الله صلى الله عليه وسلم بسند ثابت اي صيغة يكبر بها في العيدين هذا ابتداء ثانيا لم يحصل اجماع من العلماء لا علماء الصحابة ولا علماء التابعين على صيغة بعينها انما تنوعت صيغ التكبير الواردة عن الصحابة وتنوعت صيغ التكبير الواردة عن التابعين وتنوعت صيغ التكبير الواردة عن اتباع التابعين فاذا افاد هذا ان الامر فيه سعة ان الامر فيه سعة ولا ينبغي ان ينكر شخص على شخصه والمنكر عليه ان يأتي بالدليل هو ليس ثم دليل الا عموم التكبير هذا احببت ان يلفت النظر اليه لان كثيرا من اخواننا في الحقيقة ينشئون مشاكل مع عامة الناس بسبب صيغ التكبير يوم العيد وليست هناك صيغة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في هذا الصدد كما انه لم يحدث اجماع على صيغة بعينها والله تعالى اعلى واعلم هل هناك ذكر بين تكبيرات العيدين ليست هناك اية اذكار فيما ورد عن الرسول عليه الصلاة والسلام بعده ازا من عنده سؤال فليتفضل بطرحه اما التهنئة للعيدين ان سألت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم فلا اعلم خبرا منقولا عنه في ذلك لكن السلف على اقوال فعدد كبير منهم يرون التهنئة بالعيدين ومنهم من يقول كالامام احمد انا لا ابتدأ لكن اذا هنأني شخص هنأته ومنهم من يقول بعدمها لكن كثير من اهل العلم يقولون بمقتضاها والله اعلم تفضل صلاة العيد تكون في الفضاء صلاة العيد تكون في الفضاء لان النبي لم يكن يصلي العيد في المسجد لكن هب ان الفضاء لم يوجد او هب ان الفضاء اه سمى مطر سمى برد شديد سمى عارض من العوارض فقد قال الرسول عموما جولت لي الارض مسجدا وطهورا فايهما رجل من امتي ادركته الصلاة فليصلي ومن العلماء من التمس علة لصلاة العيد في الفضاء قال المساجد لا تسعى لعدد لعدد المصلين وايضا قال ان اجتماع الناس اعظم من ان يسعهم اي مسجد اي مسجد سم ان الحيض سيأتين والاطفال سياتون وقد هذا يضر والله اعلم لكن ان دعت الحاجة فللحديث المذكور فعلت والا في السنة صلاة العيد في الفضاء صلاة العيد في الفضاء بغير ازان ولا اقامة نعم ليست للعيد سنة قبلية ولا بعدية يعتزل الحيل المصلى يعني الصلاة لانهم كانوا يصلون العيد في الفضاء نعم في اول ما قيل يكبر في الركعة الاولى سبعا غير الاحرام. وفي الثانية خمسا غير الاحرام. وفي الخطبة سبعا في الاولى وسبعا في الثانية وذكر لا عندنا سبعا مش مشكلة كل لم يرد اصلا نعم يسن ان تقرأ بالاعلى والغاشية او اقتربت قاف واقتربت الساعة او عموم قوله تعالى فاقرأوا ما تيسر منه صفة التكبير جماعية او فردية. الامر واسع. الامر واسع وذلك لان النبي قال يكبرن بتكبيرهم فتكبيرهم يفيد انه جماعي وان عمر كان يكبر في منى في خيمته فيكبر اهل خيمته بتكبيره فيكبر اهل منى بتكبيرهم فتسمع لمنى اللجة فالامر واسع هذه الاذكى التي تذكرها الله يحفظك من تشددات الشباب في من يسمونه الصحوة الاسلامية بغير كبير علم يشددون في مواطن فيها فسحة كبيرة وكما ينقل عن الامام الشافعي ان شاؤوا كبروا فرادى وان شاءوا كبروا جماعات انشاؤوا كبروا فرادى وانشأوا كبروا جماعات نعم من فاتته صلاة العيد مات يصليها يصليها اذا ذكرها هل يجب استماع خطبة العيد؟ لا يجب اجتماع خطبة العيد هل يجوز الاسنين ان يتكلما اثناء خطبة العيد ما دام لا يجب الانصات كخطبة الجمعة؟ اذا جاز لشخص ان يكلم الاخر نعم وقت بداية التهنئة وقلنا ان التهنئة من الاصل ليس فيها نص لكن من العلماء من يرى التهنئة عموما هل يصلى بعدها الضحى ان شئت لكن كسنة قبلية وبعدها العيد؟ لا المأموم هل يرفع صوته بالتكبيرات مع الامام يوم العيد الامر في ذلك فيه سعة لم يرد فيه نص كالجنازة الامر الذين يقيسون فمن العلماء من يقول كما اننا لا نرفع الاصوات اثناء صلاة الجنازة مع الامام فلتكن كذلك العيد التكبيرات فيه يسر بها المصلون ويجهر بها الامام لكن كنصوص لا اعلم نصا منقولا. اتفضل لا التكبيرات في العيد وفي الجنازة التكبيرات في في صلاة العيد سنة. صلاة العيد سنة فاذا فاتتك يعني اذا جئت والامام راكع. تأتي بركع واحدة فقط التكبيرات سنة ليست بواجبة تكبيرات في صلاة العيد سنة. اما في صلاة الجنازة من فاتته تكبيرة اتى بها بعد تسليم الامام لحديث ما ادركتم فصلوا وما فاتكم فاتموا الصلاة في النعال جائزة في العيد وفي غير العيد اذا كانت النعال نظيفة والسترة تستحب يستحب للامام ان يتخذ سترة بين يديه وهو يصلي العيد يستتر بها الامر واسع الحرم يعني هل الحرم يستثنى وتصلى فيه الاعياد؟ كونه يسعى لا بأس بذلك. اما حمل العصا فليست اه آآ سنة مأمور بها ما امر النبي بحملها انما لاتخاذها كصدفة ان احتيج الى ذلك او للحاجة ان حمل العصا اصلا هل يسن او للحاجة اليه صار للحاجة اليه هي عصاي اتوكأ عليها اهش بها على غنمي ولي فيها مار بخل طارق هل هل يشرع عمل الكعك في العيد نعم دلل يسرا تشرع التوسيع على الاهل والاولاد في العيدين ومن الطريف انهم ذكروا في ترجمة ابن دقيق العيد عالم مشهور انه اطلق عليه ابن دقيق العيد لشدة بياضه فكانوا يصنعون الخبز والاطعمة والحلوى في العيد من دقيق ابيض ناصع فلما ولد هذا وكان ابيض ابوه وكان ابيضا ناصع البياض سموه دقيق العيد فابنه ابن دقيق العيد للشدة بياضه. نعم يستحب الصدقة يوم العيد اغنوهم عن السؤال في هذا اليوم وان كان سنده ضعيف. الغناء يوم العيد الجواري لا بأس به ما لم تكن به فتنة اما لم يكن مصحوبا بالموسيقى اتفضل يقول بعض الناس ان المصلى في العيد فيه بعض التبرج من النساء هل يجوز ان يصلين العيد في المسجد حتى يتلاشى هذا التبرج هل تتوقع ان النساء على عهد الرسول صلى الله عليه وسلم كلهن كن آآ كلهن كن على درجة واحدة من الاحتشام او كان فيه اه من يخالف احيانا او من تخالف احيانا فليس معنى انه وجدت نسوة يخالفن اننا نمنع النساء من صلاة العيد. اما قول عائشة رضي الله عنها لو رأى النساء لرأى رسول الله صلى الله عليه وسلم ما احدثت النساء لمنعهن كما منعت نساء بني اسرائيل فنقول ان النبي عليه الصلاة والسلام قال واوحي الي هذا القرآن لانذركم به ومن بلغ فتشريعات الرسول ليست خاصة بزمانه انما هي لعموم من اتوا بعده. نعم اذا وجدت مفسدة تمنع المفسدة لكن لما اراد ابن لعبدالله ابن عمر بلال بن عبدالله بن عمران يمنع النساء من المساجد وذكره ابوه بقول النبي عليه الصلاة والسلام ان النبي قال لا تمنعوا اماء الله مساجد الله قال ابنه اذا يتخذنه دغلا فقال ان الرسول قال لا تمنعوا امام الله مساجد الله. قال والله لنمنعن يقول الروي فأقبل علي ابن عمر فسبه سبا شديدا ما رأيته سب احد احدا مثله قط لما قال له زلك وقال اقول لك قال رسول الله صلى الله عليه وسلم وتقول والله لنمنعهن