هذا سائل يقول ابي ملتزم بالاوراد التيجانية بالزوايا وهو الان فاقد للذاكرة فهل استغفر له واترحم عليه اذا مات ان كان على الشرك بالله عز وجل فلا تترحم عليه ولا تدعو له انه مشرك ما كان للنبي والذين امنوا يستغفروا للمشركين ولو كانوا اولي قربى من بعد ما تبين لهم انهم اصحاب الجحيم وما كان استغفار ابراهيم لابيه الا عن موعدة وعدها اياه فلما تبين له انه عدو لله تبرأ منه ان ابراهيم لاواه حليم آآ اذا كان انه عنده شرك بالله واستمر معه الى ان فقد الذاكرة صار ما عنده وعي فاتركوا وحاله