اليوم في العلوم جاء ما يصد عنه وهي فرصة وهي الوسائل الحديثة اليوم بالغ طلبة العلم في رؤية وسائل وسائل التواصل في الجديدة من تويتر اه يوتيوب او ما ادري ايش ولا يرون في القنوات الى متى خذ منها قدر الحاجة لكن العلم هو الاساس ولا ترى تفقد العلم شيئا فشيئا. فكيف اذا صار عليك هجمة متنوعة من كل جهة. وانت الان من بحر في بحر من بر في بر تضيع في الصحراء هذه المجال انت الان مثلا تويتر تتكلم امام حركة ناس بملايين ملايين البشر في في العالم. تروح تتبع كل هالعالم كيف؟ هذا ما يليق حتى من ناحية السمت ولا من من ناحية المروءة. الواحد ما يتتبع ناس عنده جنبه فكيف يروح يتتبع في هذه التواصل امم من الناس جنبه وبعيدين عنه لا يلين الا لقدر الحاجة لنصرة الدين اما لمجرد الانس فهذا ليس انسا مشروعا في ما ملاحقة كلام الناس الا فيما فيه فائدة. فاذا كان تعود هذه على علم علم الرجل بالتأثير او بالضعف او على عبادته او تعبده او خشيته فهذا مصيبة اخرى يجب ان يرعوي بسببها