اقول والملك المقصود يقول المقصود بهذا اللفظ انه امرها بالاشتراط في الثدي يعني ضباعه بنت الزبير لما كانت مريضة ولم ان تقول قبل التلبية شيئا لا اشتراطا ولا غيره وانما امره بالاشتراط في التلبية لبيك حج وان حبس لي حبس محله حتى حبستني ولا يمرها ان تقول قبل اني اريد العمرة او اريد الحج اول ما تبدأ التلبية لبيك عمرة الحجة ثم تذكر النسك والتبديل فضباعه ما قال له قولي اللهم اين الحج والعمرة؟ قال قال قولي لبيك حجا ومحلي من الارض حيث تحبسني وكان يقول للواحد المصاب بم اهللت الاهلال هو رفضته بالتلبية بحروف هذا هو الذي شرع النبي صلى الله عليه وسلم للمسلمين التكلم به في ابتداء الحج والعمرة شرع المسلمين في بداية الحج والعمرة التلبية لبيك ولا بيشرع قل اللهم اني اريد وان كان مشروعا بعد ذلك كما تشرع وان كانت تلبية مشروعة قبل ذلك بعد ما آآ يحرم يلبي ثم بعد ذلك يلبي يلقيه في الطريق وهو عند تغير الاحياء والاحوال اذا اذا ركب او نزل او على واديه مرتفعا او هبط واديا او الرقاب او سمعه ملبيا انت غيرك او جاء اقبل ليل او والنهار عند تغير الاحيان. كما ان المشروع في الصلاة تكبيرة الاحرام ثم في تكبيرة عند الانتقالات عند الركوع تكبير وعند الرفع وعند السجود تكبير وعند الرفع تكبير وهذا عند التشهد تكبير عند تغير الاحوال التلبية اولا عن التلبية يدخل بها في النسك ثم يلبي عند تغير الاحوال بتكبيرة الاحرام عند الصلاة ثم التكبيرة الاخرى عند الانتقالات هذا معنى قوله هذا هو الذي شرع النبي صلى الله عليه وسلم للمسلمين التكلم به في ابتداء الحج والعمرة وان كان مشروعا بعد ذلك كما تشرع تكبيرة الاحرام ويشرع التكفير بعد عند تغير الاحوال