يعني اسكن مع شخص كان في بادئ الامر اي قبل ان يصل الى هذه البلاد المباركة كان غير مسلم. والان هو مسلم ونطق بالشهادتين ويقيموا الصلوات الخمس ويصوموا رمضان ولكن حتى الان لم يعمل الخطاب ولم يذهب الى الشيخ فهل اسلامه هذا صحيح ام لا؟ وهل يجوز ان اسكن مع علما بانه يريد الذهاب الى الشيخ؟ ويريد ان يعمل كل شيء يتعلق بالاسلام ولكن كفيله يرفض ذلك. وقد نصحته كثيرا ولكن دون استجابة. ارجو افادتنا في هذه القضية. جزاكم الله خيرا الاصلاح ليس من شرطه ان يختتم المرء. الحمد لله بل من قال اشهد ان لا اله الا الله واشهد ان محمدا رسول الله صادقا من قلبه فهو مسلم. طيب لا يبقى عليه الا ان يقوم باداء اركان الاسلام. طيب. من صلاة وزكاة وصيام وحج بما تيسر له ذلك ونصيحتي لك وله انا يقول بالختال ولو بسر من كفيلة والختان لا يحتاج الى وقت طويل يمكن ان يأخذ اجازة ورضية يوم مع العطلة التي يحصل عليها في الاسبوع ثم باذن الله يصل الى غرضه وما دام كفيده يرفض ان يذهب الى القاضي او الشيخ يبان اسلامه فلا يفتقر الاسلام الى شهادة عالم يشهد انه اسلم ما على المرء الا ان يقول لا اله الا الله ثم يؤدي شهادتا الرسول ان محمدا رسول الله. ويقول قد دخل في الاسلام من بوابتهم الرحيمة والله اعلم