اعظم مقاصد الشيطان فيها ان نشرك ونتعرض. ولذلك لما اخرج ابوينا من الجنة كان حريصا على ان يبعد هذا اللباس عنهما قال ليبدي لهما ما ووري عنهما من سوءاتهم. فاذا التعري التعري من مقاصد الشيطان العظيم. فجاءت بالامر بستر العورات وبالامر بحجاب النساء. وبالنهي عن كشف شيء من ما يتعلق بعورة المسلم والله اعلم