بتخصني شخصيا يعني يعني اخويا متزوج من آآ من زوجة عندها اولاد هو عنده اولاد فهي عنده ولدين في حروف في سن اربعة ستاشر سنة وزوجته عندها برضو بنتين في سن اه تقريبا ستاشر وتمنتاشر سنة. وهو ساكن في شقتين فوق بعض ونفسه يجيب شقة كبيرة ويسكنوا مع بعض فكان بيسأل يعني هي زوج يعني الحملة حملته ترضع يعني رضيع. فهل ينفع نستخدم اللي هي حكم ارضاع الكلمة. انا عارف السؤال. اللهم اهدنا فيمن هديت يا رب يسأل حبيبنا فيقول ازا دعت الحاجة الى ارضاع الكبير. وتلك قضية كانت قضية رأي عام في بلد من البلاد ونقلت الى وسائل التواصل الاجتماعي وتخوضت فيها السنة الحاقدين على الشريعة والكارهين لدين الله عز وجل. ومن الفطماء يعني قد هيؤوك لامر لو فضلت له فاربأ بنفسك ان ترعى مع الهمل حدثوا الناس بما يعرفون اتريدون ان يكذب الله ورسوله؟ انك لن تحدث قوما حديثا اتبلغه عقوله حتى يكون لبعضهم فتنة. حدث الناس بما يعرفون اتريدون ان يكذب الله ورسوله. جماهير اهل العلم عن هذه الواقع خاصة بالحادثة ايه؟ بالحادثة التي وقعت فيها فقط لاني صاحب الواقعة كان متبنى في هذه الاسرة قبل تحريم التمني. فالولد بيخش ابنهم عشر سنين يعني سنوات طويلة وهو ابنهم تحريم التبني وصعب الان كما تفرق ارواح وابدان يقولوا دي مش امك ما تعرفهاش دي اجنبية دي كزا دي كزا فكان علاجا لحالة خاصة عاشت مرحلة ما قبل تحريم التبني وما بعده وفي مشقة شديدة لفصل هذا من ذلك. الان بعد ان استقر تحريم التبني الحاجة الى هذا تكون تكاد تكون منتفية او ضعيفة جدا جدا. انا بس ايضا اريد ان ادفع ايهما يعني العلمانيون وخصوم الشريعة طيروه في في في كل مكان. الذين قالوا ابى لم يقولوا ابدا ان هذا الولد الكبير يلامس بفمه ثدي المرأة التي ترضعه وهو كبير. هذا لم يقل به احد مبلغ علمي انه لم يقل به احد. انما تحلب له اللبن في كأس مسل هذا ثم يشربه حتى لا يسبق الى وهمنا ان واحد كبير جاي يرضع من السيدة وهو وهو كبير استثمروا الموقف ده هم اصلا يحاربون الله ورسوله. كارهون للشريعة. كارهون لحملة الشريعة وتتبعون العورات. او ما يتصورونه عورات. قد لا يكون عورة لمن وضعه في سياقه الصحيح وفهمه الصحيح واحد بيقول هؤلاء مثل موظف البلدية. ماشي في الشارع بيدور على التراش. على صناديق القمامة. الشارع مليان ورايحين هو عينه لا تقع الا لان هو عينه بتدور على حاجة معينة لا يرى غيرها فلا ينبغي ان نعطي امثال هؤلاء ما يحاربوننا ما يحاربون به دين الله عز عز وجل وما يشنون به الغارة. شيخ الاسلام ابن تيمية يقول ان تكررت حالة مثل الحالة التي نزلت فيها التي جاء فيها هذا التشريع اول مرة فلا بأس ان ان ان يطبق عليها مثل حكمها يعني اختار واحد من المسلمين اسلم يعني اسلم حديسا. وكم متربي في بيت وعيلة وكانوا واخدينه وواخدينه واسلم جميل هذه تشبه الحادثة بتاعتي بتاعة يعني آآ يعني ما قبل تحريم التبني وما اذا حدث موقف يشبه الموقف باول الذي الذي جاء بصدده وورد في سببه هذا الحديس فلا حرج في ان يسري هذا على ذاك لكن ننبه ان ما فيش ملامسة بين ثدي المرأة وبين الطفل الذي الذي يراد ارضاعه. وانا انصح ايضا ان مثل هذه الاسئلة لا تثار على الملأ. لان هناك من يوزفها توظيفا فاحشا ان يسيئوا استعمالها وتطهيرها. وهو لا يريد الوصول الى الحق. ولا معرفة الحلال من الحرام. انما يريد ان يحول هذا الموقف الى صحيفة سوابق لكي يدينك بها كما يدان المجرم بصحيفة السوابق قد هيؤوك لامر لو فطنت له فاربأ بنفسك ان ترعى مع الهمل انك لن تحدث قوما حديثا لا تبلغه عقولهم حتى يكون لبعضهم فتنة حدثوا الناس ما يعرفون اتريدون ان يكذب الله ورسوله؟ حدث الناس في حدود الشرعية التي يعقلونها لا الشرعية التي تعقلها انت وحدك بارك الله فيك