المسند يطلقه اهل الحديث بازاء امور فيطلقونه على الحديث الذي يروى بالسند او على الكتاب التي مروية بالاسانيد ولذا جاءت تسمية صحيح البخاري الجامع الصحيح المسند ويطلقونه ويريدون الكتاب المرتبة احاديثه على مسانيد الصحابة كمسند الامام احمد وبعدها في رتبة ما جعل على المسانيد فيودع الجفلة كمسند الطيالس واحمد وعده للدارمي انتقدا يطلق المسند ويراد به المرفوع الى النبي عليه الصلاة والسلام بغض النظر هل كان اسناده متصل او منقطعا ومنهم من يجعل المسند المتصل مرفوعا كان او غير مرفوع ومنهم من يجمع بينهما فيجعل المسند المرفوع المتصل