قال احد الخطباء في خطبة الجمعة ان على الزوج الا يخبر زوجته انه طلقها. فهل هذا الحكم صحيح؟ وله سند من الكتاب يرحمك الله الحمد لله اعظم الانسان يبادر بالحمد لله الحمد لله يرفع صوته حتى يسمع من حوله وحتى يسمى لا يستحي من حمد الله احمد الله ورسوله اللهم لك الحمد الطلاق لابد الحضور للمرأة حتى تعرف انها مطلقة او غير مطلقة اذا طلقها لابد حتى تحتسب الطلقة طلقها الثانية عرفتها ثم طلقها الثانية عرفت انها حاوط عليه لابد ان يعرفها ذلك لكن اذا رأى ان يبادر بذلك العلة والاسباب اه يخشى ان يصدمها عن الطلقة وان يكون لها رب غير سيء الى وقت اخر بغير مطلقة. الظاهر لا حرج في ذلك. تعجل اعلامها بالطلقة الى وقتا اخر. يعني غير وقته الطرف لانه يرى ان في هذا خطر عليه او خطر عليها او اسبابا اخرى وجيهة فلابد من تعليمها وهو بعد ذلك واذا اعلم حتى لا يغلب عليه الشيطان او ينساها فيعلمها ويعلم وليها امر مهم وحق لكن لا مانع من تأديبه وقت الناس اذا كان يخشى من ذلك مفرطا عليها او عليك فيؤجل بعض الوقت ثم يكبرها او يكتبه عند يؤيده عنده حتى لا ينسى وحتى لا آآ فان احد الاخوة جاء بوصيفة آآ آآ طلاق وقع بينه وبين زوجته في الطائف ما ادري الشيخ في البيادة يعني تصور