يلعقها اولا لان هذه الدسومة من بقايا نعمة واثر نعمة بنلاقي يستفاد منها من جهة ولا نتصور وظعنا الان اننا لسنا بحاجة الى مثل هذه الامور لا. كان الامر آآ عندهم آآ قد يحتاجه من يلعق من جهة الامر الثاني لئلا تهدر وتذهب مع الغسيل او مع المنديل الى اماكن تصان عنها مع ان المقرر ان الذي ايه لا اه الشيء من بقايا الطعام الذي لا يستفيد منه الانسان ولا حيوان ولا جرم له يمكن ان يستفاد منه انه لو زهب مع البقايا ما في اشكال