السؤال التاني من كندا تقول السائدة هل يجوز ادخار المال لابني للدراسة؟ حاجة اسمها تقارير لعلها تتحدس عن سيستم معين عن نظام بنك معين الله اعلم ادخار المال لابني للدراسة نبدأ من ادخال المشروع فينبغي ان يقتل في ذلك ولا ان يختلف عليه ولا ينبغي ان يكون الادخار في اوعية ربوية ان الله قد حرم ان تعينت هذه الاوعية الربوية سبيلا الى الحصول على الاعانات التي تبذلها الدون في الغرب الاعانة في تعليم الناشئة. فالظاهر الترخصي احيانا انت عضمان تدخر ويبني لك الحكومة بتعمل لهذا المال. تشجيع الاباء ان يدخروا ابنائهم ويتحط الاتنين في مؤسسات حكومية تستسمر هذا المال للاستسمار لكن لن تحصل على هذه الاعانة الحكومية الا اذا وضعت هذا المال في هذا فاذا تعينت هذه الاوعية سبيلا الى الحصول على الاعانات التي تبذلها الدور في الغرب للاعانة في تعليم فالظاهر الترخص في ذلك. ثم ينظر في التخلص من المكاسب المحرمة بتوجيهها الى المصالح العامة اه مجمع فقهاء الشريعة بقى له قرار حول حكم المشاركة في اذا تعينت المشاركة في هذه الحسابات سبيلا الى الحصول على الهبات الممنوحة من جهل العمل وتوقي زيادة نسبة الضريبة وخسارة فرصة الاستثمار لتدبير الامور في الكبر فلا بأس بهذه المشاركة لمسيس الحاجة الى ذلك لتأمين عجز الشيخوخة وقلة الموارد حميري بالاضافة الى خسارة الملايين من الدولارات ربما المليارات على مستوى الجالية المسلمة في مجموعه المشارك في هذه الحسابات يجتهد وسعه ما استطاع في توجيه استثمار الارصدة الى الاستثمارات المشروعة في الجملة في هذا المؤسسات المالية الاستشارية التي تقدم خدمات ارشادية ولديها قدرة على التمييز بين الطيب منها والخبيث طبعا العامل له الحق ما استقطع منه استقطع من ماله هذا حقه بلا نزاع وما وهب له حقه من انزاع وفي عوائد استثمارات التي وجه الى استثمارات مشروعة كل هذا من النزاع ويبقى النظر في عوائد استثمارات استسمار هذه الارصدة في استسمارات مختلطة او محرمة الخلاصة ينبغي للعامل ان يتخلص مما يقابل ما يعتقد تحريمه وعجز عن توقيه استثمارات غير المشروعة عند قبضه بعد بتويشه الى المصارف العامة ويرجى ان يثاب على ذلك ثواب العفة عن الحرام وهو نفسه عند الحاجة