واحد سائل بيقول ايه اذا طرح البائع للمشتري خيارين للدفع. وده اللي بيحصل معنا كلنا السؤال ده مهم ازا طرح البائع للمشتري خيارين للدفع. اما الدفع نقدا او الدفع عن عن طريق الكار الكدر كارد لكن بسعر اعلى للسلعة ذاتها. لانه سيضيف قيمة التاكس فاي الخيارين يتوجب على المسلم اختياره الجواب عن هذا ينبغي له اختيار الدفع نقدا ما دام قادرا على ذلك ليه؟ لماذا؟ اولا توقيا للدين والدين مغلظ عليه في الشريعة الا لحاجة وكان النبي صلى الله عليه وسلم لا يصلي على من مات وعليه دين. ايضا تجنبا وتلافيا الدخول في العقد الفاسد بغير حاجة في هذا عقد فاسد لانك توقع على الالتزام بالزيادة عند التأخر عن السداد ولا يجوز الدخول في العقول مع وجود الشروط الفاسدة بغير حاجة بطاقة الائتمان يشترط فيها على مستخدميها. انه ان تاخروا عن السداد التزموا بدفع زيادة ربوية وهذا من الفاسدة بلا نزاهة ولا يجوز الدخول في العقود التي تشتد تشتمل على شروط فاسدة بغير حاجة في قرار لمجمع فقهاء الشريعة بامريكا يقول يرخص استخراج هذه البطاقات او في استخدامها. اذا عمت البلوى بها ومست الحاجة اليها وانعدم البديل المشروع وغلب على ظن المتعامل بها القدرة على الوفاء. وتجنب الوقوع تحت طائلة هذا الشرط الربوي على الا استخدم فعلا الا بقدر الحاجة وان يسدد ما عليه دفعة واحدة بدون تأخير طيب تمام