الفائدة الاخيرة من هذه المرحلة ان انه وضح لي ان الناس يموتون بافكار متنوعة وهذي المرحلة كانت من ظهور آآ من ظهور فتنة الحرم او ما صار في الحرم من اه من بعظ الناس في عام الف واربع مئة هجري اولها و ثورة ايران وبزوغ بداية دولة ايران تالت وجود اختلافات كثيرة نتجت عن هذه الاحداث فعلمتني درسا ثالثا مع دراسة الحديث والعقيدة علمتني درسا ثالثا ان الحياة تموج بمتغيرات هذه المتغيرات لابد ان اكون معها دائما فاعلا لا منفعلا صانعا لا مصنوعا وهذه وفق الله جل وعلا لها وتعطيك مؤثرين كبيرين في الحياة الا تنساق وراء الموجات الموجات تأتي وتذهب وهي موجات في الكثير من الاحوال موجات اما فكرية بتأثيرات متنوعة واما واما اه مجتمعية بتأثيرات متنوعة لكن المرأة لا يمكن ان يكون في حياته كثير التغير كثير التقلب لا ينجز لابد في وضوح هدف فيه طريق في مؤثرات حولك لا بد ان تعرف كيف تتعامل مع هذا للوصول الى الى ما تريد وكان الهدف هو بتوفيق الله جل وعلا الوصول الى رفع الجهل الشرعي عن النفس والحصول على يعني والوصول الى مستوى علمي ترعي مرضي حيث الانسان يكون عنده بحيث يكون عند عند المتحدث بصيرة فيما حوله من هذه الامور التي كثرت في ذلك الوقت طبعا هناك ارظية لهذا كله وهو نشأتي نشأتي الخاصة في بيت علم وفي بيت له اه صفة اه في العلم ومدارسته في المجالس يوميا يعني في كل آآ مناسبة فاعطانا هذا شعور بان يكون هذه الفائدة الاخيرة في هالمرحلة شعور بان اكون فاعلا لا منفعلا مؤثرا لا متأثرا قانعا لا مصنوع