في واحد بيقول انا كلفت ان انا اشتري تليفون لواحد في الشرق يفترو بالف دولار وقلت له قرايبته بالف وميتين وخدت انا متين انا التليفون ده جبته بالف ومتين ما انا انفقت وقت ما انا عملت خدمة والخدمة دي مأجورة والمانع ان انا اخد عمولة اقول له يا اخي العمولة مشروعة بشرط ان تكون بعلم من ستؤخذ منه ان عقد من اتنين العمولة مشروعة مش مش بالشطارة ولعب التلات ورقات بعقد واضح انا ساشتري الهاتف عمولة متين دولار عمولتي الف دولار عشر تلاف بس كل شيء على الملأ فان صدق وبين بورك لهما في بيعهما. وان كتما وكذبا محقت برك اما تتدسس وتتلصص وتتخفى. بالف ومتين. وانت جبته بالف. والراجل فاهم انها لي خدمة. وان انت صديقه وحبيبه واخوه وقدمتها له خدمة هذا لا يصلح يا حبيبي العمولة لابد ان تكون بعلم من ستؤخز منه فان اعلمته فلا حرج واشترت لنفسك ما شئت بارك الله فيك لما كنت مستخفيا في اخذ العمولة وتتوارى بها وتستحي منها دل هذا على عدم مشروعيته لو كنت واثقا من موقفك لاعلنته على المدى. لماذا لم تعلنه احد التفسيرين لحديث اذا لم تستحي فاصنع