رب العالمين وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى اله واصحابه اجمعين وبعد. بالنسبة لاصطحاب الاطفال سواء من الرجال او لاخواتنا النساء هذا امر لا ينبغي الا في حالة ما اذا كانوا متأدبين باداب الاسلام في المساجد. هذه بيوت الله تبارك وتعالى. والواحد منهم لا ان اولاده يلعب في الديوانية امام الضيوف. فكيف يرضى هذا في بيت من بيوت الله تبارك وتعالى يذبحون ويشرحون. وكأنه لم وكأنه لم ولا شك ان تربية الاولاد مسؤولية الاباء والامهات. فان بعض الاباء والامهات يخرجون من بيوتهم لا يعرفون الاولاد مصيبة اعلى لا يعرفون اولادهم في الشارع في المسجد يلعبون هل يعرفون احترام المسجد توقير المسجد؟ هل هم في الشوارع؟ هل هم وهما يعرفون هذا الامر لا يجوز الذي يدخل منكم ويرى بعض الاطفال يلعب عليه ان ينهاه وعليه ان يزجره فان هذه البيوت كما قال الله كما قال الله تبارك وتعالى المساجد وان المساجد لله فلا تدعو مع الله احد. وذكر المسائل قال في بيوتنا دين الله ان ترفع ويذكر فيها اسمه يسبح له فيها في الغدو والاصال. والنبي صلى الله عليه واله وسلم كما في حديث معاوية ابن الحكم السلمي قال ان هذه المساجد انما بنيت لاقامة ذكر الله. انما هذه المساجد بنيت في اقامة ذكر الله. فالتعاون على البر والتقوى مطلوب حتى يحصل لنا الخشوع والخضوع كذلك الهواتف يا اخوان ما ينبغي انك تأتي للمسجد والهواتف مفتوحة يمكن ان تنسى في الركعة الاولى في الركعة الثانية نسيت في الثالثة اغلقك في الرابعة اغلق اما انت تشوش صلاة المسلمين وتأخذ وزرهم هذا ما جيت تبحث السيئات