والمؤلف يقول التحقيق انه يتنوع باختلاف حال الحاج فان كان يسافر سفرة للعمرة وللحج سفرة اخرى او يسافروا الى مكة قبل اشهر الحج ويعتمر ويقيموا بها حتى يهج هذا الافراد له افضل باتفاق الائمة الاربعة. يعني في حالتين يكون التمتع افضل. وفي حالة ان يكون افضل. اذا كان يسافر سفرة للعمرة. وللحج سفرة اخرى فهذا يكون الافراد في حقه افضل يعني سافر للعمرة في اشهر الحج في شوال او في ثم رجع الى بلده وانشأ سفرة للحج هنا يحرم الحج مفرده لانه العمرة لها سفر والحج لها سفر. هذا كلام المؤلف رحمه الله وهذا فيه نظر والصواب انه ان التوتر افضل لانه اذا في السفرة الثانية احرم بالحج والعمرة صار حصل على عمرتين العمرة الاولى والعمرة الثانية ومن ماذا قد قد يسافر ثلاث ثلاث سفرات في اشهر الحج ولا سيما في زمننا الان في ذلك الوقت فيه صعوبة فهذا يرى المؤلف رحمه الله انه في هذه الحالة يكون الافرد اذا سافر للعمرة سفرة ثم رجع الى بلده وانشأ سفرا اخر للحج يكون الافراد في حقه افضل لكن ليظهر والله اعلم انه ايضا في السنة الثانية اذا احرم بالعمرة والحج يكون افضل لانه حصل على عمرتين كذلك الحالة الثانية قال او يسافر الى مكة قبل اشهر الحج ويعتمر ويقيم بها حتى يحج يعني سافر اعتبر في رمضان ما دخل فصل الحج ثم بقي في مكة حتى جاء الحج فيحرم في هذه الحجة في هذه الحال يكون الافراد في حقه افضل نعم هذه الحالة نعم الافضل انه يحرم بالعمرة طبيب الحج مثل اهل مكة لانه ما خرج الى مكة والعمرة كون يأتي بعمرة ثانية من مكة خلاف الاولى لان العمرة هي الزيارة ومن فجر في البنوك كيف يزور كذلك ال مكة كيف يعتبرونهم في مكة لكن لو خرج بحاجة الى طائف او خرج الى المدينة او خرج الى الرياض ثم رجع نعم يحلم بعمرة حجة افضل لكن ما دام بقي في مكة واراد ان يحج من عامه فالاصل لا يأتي بعمره وانما يحلف بالحج والعمرة وقتها واسع ولهذا فان العمرة من مكة فيه خلاف كما سنذكر المؤلف رحمه الله العمرة المكية فيها خلاف حتى قيل الى اهل مكة لا عمرة عليهم لان العمرة للداخل وليست للخارج داخل مكة عمرة ليه الداخل ولان العمرة هي الزيارة ومن في مكة كيف يزور وهو في جوف مكة وقال اخرون من العلم لا لا مانع لا حرج لا مانع ان تخرج الى من مكة وتأتي بعمرة واهل مكة لا بأس ان يخرجوا ويأتوا بعمرة ويكون متمتعين لكن اهل مكة اذا تمتعوا ليس عليهم هدي قالوا لان النبي صلى الله عليه وسلم ادر لعائشة ان تعتمر من التلعيب ولكن على كل حال كما ذكروا يعني اذا اعتمر قبل اشهر الحج في رمضان ثم بقي فالافضل الافراد مع مع المؤلف في هذا انا يعني يظهر لي انك ان ان نقول المؤلف هنا وجيه اما المسألة الاولى هو كونه مسافر للحج والعمرة صفرة وان الحج عمرة اخرى مفردة الافظل فيما يظهر لي ان يأتي بعمرة اخرى مع الحج فتكون المسألة الاولى يعني الاظهر ان الافضل التمتع. والمسألة الثانية الاظهر الافضل انفراد الافراد