نحمده ونستعينه ونستغفره ونعوذ بالله من شرور انفسنا ومن سيئات اعمالنا. من يهده الله فلا مضل ومن يضلل فلا هادي له. واشهد ان لا اله الا الله وحده لا شريك له. واشهد ان محمد محمدا عبده ورسوله يا ايها الذين امنوا اتقوا الله حق تقاته. ولا تموتن الا وانتم ويا ايها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة وخلق منها زوجها وبث منهما رجالا كثيرا ونساء واتقوا الله الذي تساءلون به والارحام ان الله كان عليكم رقيبا. يا ايها الذين امنوا اتقوا الله وقولوا قولا سديدا. يصلح لكم اما لكم فيغفر لكم ذنوبكم ومن يطع الله ورسوله فقد فاز فوزا عظيما اما بعد فان خير الكلام كلام الله وخير الهدي هدي محمد صلى الله تعالى عليه واله وسلم وشر الامور محدثاتها وكل محدثة بدعة وكل بدعة ضلالة وكل ضلالة بالنار ولا بأس ولا بأس من اغتنام هذه الفرصة. لننبه ما ابتلي به جماهيره جنون اليوم ويتوجب علينا هذا التنبيه وجوبا مؤكدا حينما لا نريد الناس تأخذون او يكون في الجامعة قد يكون موظف الى اخره واذا لكن هذا لا يدر الاوامر ويحارب واذا كان تعبير وفاصل مع ذلك التجبر والتكبر فهذا هو الذي نسمع صوتا نذكر بمثل ذلك مع الشدة وكثرة ابتلاء الناس لا احث بذلك شبابا دون شيوخ. وقد سمعتم ان النبي صلى الله عليه واله وسلم حذر من اطالة الثوب الى مساحة الكعبين. وان من فعل ذلك الولاء لم يستحق ان ان يغفر الله تبارك وتعالى اليه يوم القيامة نورة رحمة فيجب ولا يجب هذا الحديث ان المسلم يجب عليه ان يرعى ثوبه والا يوصله ويجعله فوق كعبيه. لا فرق في ان يكون هذا الثوب آآ قميصا يعني كما يقولون اليوم او ان يكون عباءة او ان يكون سلوالا يعني او اي ثوب ثاني. كل هذه الانواع من الثياب لا يجوز للمسلم من ارسلها اكثر من التعليم. وهي شبه كثيرة وكثيرا في مثل هذه المناسبة يقولون ان الرسول عليه الصلاة والسلام قد قال في الحديث السادس من جرايا ازاره اه انحن اليوم سواء كنا شبابا او شيوخا لا تحت الكعبين وانما هي عاجز وانما هي موضة وجوابي على هذا او قبل هذا الجواب يحتاج اليك مما جاء في الصحيح ان ابا بكر الصديق رضي عنه لما سمع هذا الوعيد الشديد لمن يجر ادارة؟ قال يا رسول الله فان ثوبي يقع. فقال له عليه السلام انك لا تفعله هو لا تمسك بقول الرسول عليه السلام هذا وابي بكر ويحتج به على ان اصالة السيد الممنوع تحت الكعبين انما هو اذا اقترن بهذا القتل السيء. الا وهو الخجلاء والتكبر الان اقول جوابي على هذا من وجهي الصيني. الاول ان ابا بكري الصديق رضي الله عنه لم يقل انا حينما اصفي سيدي واجعله طويلا تحت الكعبين لا اقصد بذلك الخيلاء وانما قال يقع وهذا يعرفه الذين افادوا ان يلبسوا العباءة. فقد تكون العباءة مفصلة في السنة اي فوق التعبير. لكن مع الى وقت السير والعمل والصلاة العباءة تصبح هكذا الى الخلف العباءة الى منطقة الكعبين. هذا الذي اشار اليه ابو بكر لسؤاله وقال له الرسول صلوات الله وسلامه عليه انك لا تفعل في اما ان يأتي الرجل فيفصل الصيف اي ثوب كان مما سبقت الاشارة اليه. طويلا خلافا الشرع ونبرر ذلك بقوله انه لا يفعل ذلك خيلاء هذا من تلبيسات الشيطان على بني الانسان. وبعد هذا نقول في الجواب عن هذه الشبهة بعد ان اوضحنا ان حديث ابو بكر الصديق انما يعني الثوب الذي يستطيل بدون قص صاحبه. ما الذي يثيره صاحبه ويفصله طويلا تحت التعبير انه انما يفعل ذلك لا للسيلة. نقول ليس بالمفروض في المجتمع الاسلامي في الصحيح ان يعمل المسلم فضلا عن جماهير المسلمين عملا يحتاج كل منهم ان يبرر هذا العمل بحسن النية. هذا امر لا يكاد ينتهي. وهذا يخالف نصوصا من الاحاديث الصحيحة التي تربي المسلم على ان لا يعمل عملا وعلى الا يتكلم كلاما ولا ان يكون قولا يحتاج بعد ذلك كله الى ان يقدم شيء بعد ذلك عورة حيث قال عليه الصلاة والسلام لا تكلمن بكلام فاعتذروا به عند الناس هذا خاص بالكلام لكن يأتي الحديث الاخر يشمله ويشمل غيره من الاعمال الا وهو قوله عليه الصلاة والسلام اياك وما يعتبر منه. اياك وما يعتبر منه. فمن يطيل ثوبه تحت تعبير فينكروا عليه العارف والسنة يقول يا اخي كما يقول كما قال ابو الصدود انا ما افعل ذلك ان كان رسول الله صلى الله عليه وسلم عرف ابا بكر الصديق وعرف تواضعه. وانه قد تبرأ من قبل ولو ذرة منه. فقال وشهد له بانه لا يفعل ذلك حينما اليس بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم احد يستطيع ان يشهد مثل هذه مثل هذه شهادة للانسان الاخر لا سيما في مثل هذه المجتمعات الفاسدة اولا وثانيا قد قال عليه الصلاة والسلام في الحديث الاخر ازرك المؤمن الى نصف الساق هذا الحديث يوضع لك منهجا عمليا واجب ان تلتزمه دون ان مخالفتك اياه بحجة انك لا تفعل ذلك او تلك المخالفة هو لا. حيث يقول انت نفس المؤمن الى نصف الساق فان طال فاذا الكعبين فان طالك في النار هنا لا يسمع من احد يطيل ثوبه الى ما تحت الكعبين انه لا يفعل ذلك هو لا لاننا نقول فافعلوا لذلك مخالفة لهذا النهج النبوي وانتهى الامر. اما انضم الى ذلك انك فعلته خيلاء فقد استحققت ذلك الوعي الشديد ينظر الله تبارك وتعالى اليك يوم القيامة نظرة نعم لذلك ما ابتلي به الشباب اليوم لا سيما وهم يتخذون ذلك من باب اتباع التقاليد والموضة الغربية من اطالة يعني البنطلون حتى يكاد يتهرى من اسفل بسبب اتصال من الارض هذا محرم لا يجوز سواء فسد لابسه الخيلاء وهي في الاصل ابتدعت من هناك تكبرا وخيرا. لا شك في هذا ولا ريب. لان الكفار لا يهمهم في هذه الدنيا الا التمتع حفظ الظهور والتكبر على الناس ونحو ذلك. وما دام ان هذه الازياء انما تأتينا من تلك البلاد فهو لم يقصد بها قطعا وجه الله تبارك وتعالى انما خصد بها وجه الشيطان. فهذا الكلام يشمل كل الازياء التي ترد الى هذه البلاد الاسلامية سواء ما كان منها متعلقا بازياء الرجال او بيرجع النساء فكيف ما كان منها مخالفا لمثل ذلك الحديث ترميه الذي يقول اشرف المؤمن الى نصف الشهر. كيف قال خذوا ثعابين خير ثمار هذا مما يوجب على كل مسلم يغار على دينه. ويهتم بان يكون بعيدا عن غضب ربه تبارك وتعالى عليه. ولا نقول هو حريص على اتباع السنة. لان السنة مراتب قد يدخل تحتها الامور مستحبة. نحن الان نتكلم عن الامور الواجبة انظر الحديث السابق اجرك المؤمن الى نصف الساق هذا هو المستحق. لكن اذا اطاله التعبير فهو جائز وليس بمحرم. لكن ايجاد في الاطالة حتى تحت التعبير هذا محرم وصاحبه في الو فينبغي ان نفهم وكما من قوله عليه السلام وما قال ففي النار لا يعني الثوب لان الثوب ليس مكلفا ولا يحاسب هذا له امثلة كثيرة في الشريعة منها ما نفتتح به جلوسنا من قوله عليه السلام كل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار. كل بدعة نعم ايش البدعية وشيء معنوي ينسى شيئا مجثرا لكن معنى قوله وكل دلالة في النار اي صاحبها في النار كذلك الايجار الذي يطيله صاحبه الى اسفل تعبير وصاحبه في النار. هذه ونص ان اوجه اليكم واعالج من كان يريد منكم ان يكون فرحنا في ربي عز وجل يوم يحشر الناس يوم لا ينفع مال ولا بنون الا من اتى الله به قلبه سليم. وكلمة اخرى اريد ان اقولها بهذه المناسبة. نسمع كثير في كثير من احيانه. كثيرا من الشباب. نعم يشكو من عدم انصياع زوجته باوامره الشرعية ونحن وان كنا لا ننسى انه في كثير من الاحيان تكون المرأة عاصية بسوء خلقها. ولكن الذي يهمني ان الزوج كثير من الاحيان يكون عينا لها على عدم طاعتها لزوجها. وذلك يريد مثلا الزوج من زوجته ان لا تتزين ولا تتبرج امام الرجال لا سيما اذا خرجت من بيتها يريدها ان تتجلبر الجلباب الشرعي لكن هو نفسه لا يلبس اللباس الشرعي لا يتزين بدين المسلمين. وهي ولو انها لم تكن فقيهة. ولكنها تسمع اما هذا اللباس هو لباس افرنجي. وان هذا التزين بحلق اللحى مثلا هذا اقل ما يقال في انه خلاف السنة بل هو خلاف الواجب والفرض. فان لم تكن لزوجها بلسان حالها فهي تقولان بلسان حالها الفرس للفارس. كيف حالك انت؟ اؤتمر لحتى اسمع كلامك. هذا لسان حال كثير من النساء. لذلك انا اهتملها فرصة في هذه التذكرة يقول يجب على الشباب ان يساعدوا نسائهم على اطاعتهن لهم بان كونوا هم يدعون لربهم ومتبعين من شريعته سبحانه وتعالى ادارة الايجار بالنسبة للتعبير النبوي والتعبير العربي القديم والذي يهمنا اليوم هو تكوين البنطلون وتنزيد الى الارض وجره على اعتبار ان هذه الموضة الوافدة من بلاد الغرب اسمعوا الان معي هذا الحديث وانتبهوا بعد ذلك لما يلي من التعليق هذا الحديث يرميه الامام احمد في مسنده الجامع للاحاديث الكثيرة الطيبة باسناده القوي عن عمرو بن فلان الانصاري ذهب عن ذهن الراوي اسم عمرو الصحابي. فقال عن عمرو بن فلان الانصاري قال بينما هو يمشي قد اسبل ازاره لحقه رسول الله صلى الله عليه واله وسلم وقد اخذ بناصية نفسه وهو يقول اللهم عبدك ابن عبدك ابن امتك ابن امتي قال عمرو فقلت يا رسول الله اني رجل حوش الساقين وقال يا عمر بيت القصيد في هذا النداء من الرسول الكريم قالوا يا عمر ان الله عز وجل قد احسن كل شيء خلقه عذاب قوله اني حمشي الساقية. اي دقيقة هما. يعني معضل فكل من يراه قد يضحك يا عمرو ان الله عز وجل قد احسن كل شيء خلقه. يا عمرو وضرب رسول الله صلى الله عليه واله وسلم باربع اصابع بشف وجنة تحت رقبة عمرو. اربع اصابع تحت الركبة وقال يا عمر هذا موضع الازار لما فعل ذلك مرة ثانية. اي اربع اصابع تحت الارض اصابع الاولى ثم رفعها ان وضعها تحت الثانية لم اتابع شرعا نعم اربع واربع واربع وضعها ثم وضعها الصف الثاني فقال يا عمر هذا موضع الازار انتهى الحديث لاحظوا معي اولا ان النبي صلى الله عليه وسلم قد هاله وعظم عليه امر هذا الصحابي ان يمسي واجداده نسبا ويدلكم على هذا انه وضع يده على ناصيته. هذا كأنه عادي لا يزال معروفا بعض الناس اذا واحد هذا امر بحط ايده ايه؟ على راسه هكذا فعل الرسول عليه السلام ثم يلتفت الى ربه عز وجل متضرعا اليه ان يغفر لهذا انصاري عمرو سألته هذه ولكنه قال هذه الكلمة اسمع لا يا عمرو او اياها بعمرو ولذلك الجواب عمرو معتبرا لقوله يا رسول الله اني رجل حمش الساقين اي دقيقهما وقلت بان الناس عادة آآ يثبت نظرهم ان يرشد الساقين ودقتهما واكثر الناس في الواقع لا يتذكرون هذه الحقيقة التي لفت اليها رسول الله صلى الله عليه واله وسلم نظر هذا الرجل الذي خلقه الله خمس الساقين قال له ان كل شيء خلقه الله عز وجل فهو حسن لاحسن كل شيء خلقه فما هو النقص القرآني هذا التعليل من الرسول عليه السلام نقصد به اولا تهوين هذا الذي لا يعجب هذا الانسان ان الله عز وجل قد خلقه حمش الساقين وفاء التالي وهذا هو الاهم الناس الاخرين الذين يرون هذا الانسان وهو من خلق الله عز وجل حمس الساقين فلا تعجبهم هذه الحموشة حذاري من ذلك لان هذا خلق الله وكل ما خلق الله عز وجل وهو حسن اقول هذا وان كنت اذكر لان هناك قصة او حديث وقع في زمن المنصور عليه السلام وهو في سفر فلعله كان في حجة الوداع لا اذكر الان وكان معه عبدالله بن مسعود وهو تسلق شجرة ليختطف منها لعله هو ثمر الاوقاف ولا يخافوا ان هذا الانسان لم يفعل تنكشف ساخاه اكثر مما لو كان ولو كان بزاره على السنة تحت الركبة فلما رآه بعض الصحابة ضحك هذا الدفاع واستجابوا لطبيعة الذي يلقى بها الانسان مالا موظف في اديب الشهر الحكيم فكان جواب الرسول صلوات الله وسلامه عليه او قال لمن حوله انهما اثقل من احد في الميزان يوم القيامة فقال ابن سيوف بالدقيقين الرقيقين آآ نجد نبينا عليه الصلاة والسلام في هذا الحديث اولا احاول توقيف وقع هذا الخلق الذي قد لا يوجد بعض الخلق ولو نفس الرجل ودخلت نظره ان خلق الله كله حسد وهذا ما كنا نحن نقوله وهنا الواقع الشاهد الاول من هذا الحديث لما نقول ان الله عز وجل لما خلق الرجل بلحية والمرأة بدون لحية ما خلق هذا عبثا ما جعل هذا التفاوت آآ هكذا ما لحكمة ولا لغاية. وانما كل خلق الله عز وجل فاذا كان النظام العام دائما وابدا ان الرجل له لحية والمرأة ليس لها لحية واذا بنا نرى بعض من يصلي اليوم بالثواب وهو رجل اوسج لا لحية له امرأة بها لحية هذا ايضا ليس عبثا هل هذا كما قلنا مرارا تكرارا بإنصاف نظر الملاحي الزنادقة الذين لا يؤمنون بالله عز وجل وانه هو الذي خلق هذا الكون واحسن خلقه كما سمعت فمن حسن خلقه ان يلفت نظر عباده لان القضية ما قضية اخرى اصيب في والرجل بلحية والمرأة بدون لحية انظروا وهو يخلق لكم رجلا بدون لحية وهو تمسك وامرأة بلحية اذا هذا خلق الله فيجب ان نتذكر هذه الحقيقة فما خلقه الله عز وجل فهو حسن ولا يجوز للانسان ان يستقبحه بحث الرسول عليه السلام هذا الصحابي لهذه الحقيقة كانه يواسيه ان كان في نفسه شيء حمشي ساقيه ثم رد عليه اعتذاره في اطالته لازاله يا ذا الحمش لانه هذا ليس عذرا بما سبق من انه خلق الله ولذلك قال له هذا موضع الازار على الرغم انك انت فلو ان لك مثل هذا العلم وهو خمس ساقين فتجعل ازارك طويلا لستر هذا العيب عند بعض الناس هذا ليس عذرا لك ابدا لان هذا خلق الله ولست انت مسؤول عنه فيجب ان تلتزم النهج الذي فبعضه الله عز وجل على لساني عليه السلام بعدم اطالة الايجار وهذا الحديث كاحاديث كثيرة يبين مراكز الايجار والمواضع التي بشرى او تجوز او تحرم اول ذلك يقول هذا موضع الازار تحت اربع اصابع احسن ركب فان هذا هو الافضل وكذلك كان اذا الرسول صلى الله عليه واله وسلم هذه سجية وشريع محمدية تراعي للناس المسلمين مؤمنين به حقا الا يكون الازار احبابا ده ايجابا وفرضا تحت الركبة باربع اصابع بنحو الاربع اصابع ثم المرتبة الثانية بعد اربع اصابع اخرى تحت هذا هو المرتدي الثاني المسألة الثالثة بالجواز راح الاربعة الثانية يعني بعد اثنعشر اصبع هذا يجوز هذا الحديث صريح في ذلك لا انت احاديث اخرى في الصحيح وفي غيرك وما دون التعبير فهو في النار ما اسفل تعبير فهو في النار احاديث كثيرة فيها هذا من زلك قصة ايضا جرت عيون الرسول عليه السلام وبين وذلك ابن اليمان ورد الامام من اجلاء اصحاب الرسول عليه الصلاة والسلام وصاحبه الخاص في سنه صاحب سم الرسول عليه السلام اه ويوما وايزاره او مسبل واوقفه ووضع يده عليه الصلاة والسلام على عضلة ساقه هل وضع يده عليه السلام على ساقيه هو نفسه ام على يسار حذيفة وايا ما كان الامر واضح وضع يده عليه السلام على ساقه او ساق حذيفة على العضلة قال له هذا موضع الايجار فان قال ولا بأس لا بأس في هذه العورة فان طال ولا حق للكعبين في الازار. هذا نص حديث رويضة لا حق بين الكعبين في الايجار لا شك ان بعض الاحاديث التي اشرت اليها اخترع في التحريم من هذا تلك تقول فما قال تحت الكعبين ففي النار. اي صاحبه اذا هذا النهج على هذه المناصب اولها افضلها واخرها محرر. نعم وما بين ذلك فهو امر جائز وعلى هذا فنحن نأخذ من هذا الحديث الفائز الاولى انه لا يشرع للمسلم ان ان يخالف النهج الذي وضعه رفيع السلام بحجة ان ولو كان هناك حجة للانسان من المستدين اليوم باقالة لكان الانسان وهو عمر الانصاري اخوة حجة في ان يظهر امام الناس في المظهر الجميل الذي لا يفكوا اموالهم اليه بل ليضحك بعض الناس عليه فاذا رأينا ان النبي عليه الصلاة والسلام لم يعتبر ذلك عذرا وحدد له المراحل التي آآ ينبغي ان يلاحظها اما في مكتبة الافضل او ما دون ذلك او الجواب اخيرا كما في الاحاديث الاخرى الصحيحة فما قالوا تحت التعديل فهو في النار. نعم هذا يغني الى ان ينفذ لانه لا ينبغي لقائل يقول ولتمسك لفظي في الحديث. الحديث يقول ايجار وقد يكون الانسان بان البنطلون ليس ازا يقول فهي البنطلون ليس ازارا بل ليس لباسا اسلاميا مطلقا ولكن اذا كان اللباس الاسلامي وهو اللباس الذي ليس فيه اي تكلف واي تصنع ولا زالم ان الله عز وجل جعله لباس الحاج والمعتمر اذا كان هذا اذا اصابه الانسان طوق الحد المشروع جوازا على الاقل فهو اتنا وفي النار فاولى واولى ان يعصم هذا الاسم وافهم الذي يلبس لباس الكفار وهو البنطلون هذا نؤكد لكم هذا ان هناك حديثا يقول الاسبال الذي في الايذاب حكمه ايضا في القميص وفي ذيل الامامة واثارة الصوم ليس خاصة للايجار حتى بهذا اللفظ ليكون البنطلون خارج عن الحكم لان الايام التي لا يغرح من خلف رسالتها ايضا ادخل في هذا الحكم وكذلك القميص الذي امه ايضا هو من الاسلام المنهي عنه هذه كلها فاصبح لانهم نفسا منسيا. ونقول بمناسبات كثيرة السبب في يعود الى اولهما فؤاد اهل العلم عن دراسة السنة وتدريسها والاخر هو اهمال لمصر هذه الافة منتشرة جدا مع الاسف الشديد بين اهل العلم لا يمكن في تلك البلاد تلك البلاد ان تجد عالما وشعار العالم هناك الامامة هذه العمامة البيضاء كما ذكرنا لكم عادي. وليست سنة تعمدية على انها لم تكن في هذه الصورة التي تطورت واصبحت تعرف انه عبارة عن الزهراء عبارة عن ذراع حتة قماش عبارة عن ذراعين او عشرة اذوق يعني على النقيض فبعض المشايخ هناك خاصة في مصر يعني حقيقة بسيطة جدا لكنها قال شعار العلماء والفقهاء عندهم من خلال بعض الجبال وهنا نرى بعض النماذج وكما قال محمد عبده رحمه الله النعمة كالبرج وجبة كالخرج وهناك في مصر هذه الظاهرة عمامة وجدة وفعلا ايضا واسعة جدا لكنها طويلة وطويلة نفس العمر لا يمكن ان ترى عالما هناك الا وجدت طويلا اللغة غير نزار التزام يقابله الرجال الايجار بمعناه للعامي والوطن الى الى الان على مستوى الجدة ليست اجابة من فضيلة هذا اكثر من زاغية لانه من فوق الى اسفل وما قيل في نزار بلا شك يشمل الجبة ولو كانت هذه الجبة وليست ازارا لان الغرض واضح جدا وهو الخلاص من مغاير السحر والبصر الخلاص من مظاهر عقول لان هنا في الحقيقة امران اثنان وهو ان يطيل الانسان فرضه مهما كان هذا الثوب اسمه يقصد بذلك الكبر هذا شيء وشيء اخر لا يقصد ذلك ولكن ذات ما يلبسه مما هو طويل ويلبسه ايضا المتجبرين فهذا مظهر يدل على ذلك ولو كان على خلاف ذلك الرسول صلوات الله وسلامه عليه للاطالة يعني هذه المظاهر كانت نقاط سئ او ليس هناك حكم لانه هناك منهج وضعه الرسول عليه الصلاة والسلام. ولذلك يريده يهتم في هذه المظاهر مخالفة للشريعة لاصحابه وانا ما اتصور خاصة مثل حذيفة اليمان قد اكان ازارو وهو يقصد ايه ولكن من الامور التي لا يهتم بها بعض الناس ولا وربما الانسان لا يعلم ان الاسلام يؤكد حتى على من ليس ينوي ذلك المقصد السيء ان لا يطيل ثوبه ولحديفة قال كما قال دون ذلك فلا حق للانزار ولامثاله لا حق الازاج بالتعذيب والانسان قال فانطلق في النار والاحاديث في هذا المعنى كثيرة وكبيرة جدا والحاضر المحجب على السلام رحمه الله قد تكلم عن كثير من ومن الاشياء التي استفدتها منه ويقف الواقع ويجد ان يعني تفهموها وتجد مكانا في قلوبكم لتفهموا الحقيقة يذكر ان في بعض الاحاديث وهذا مرضنا في بعض الدروس ان النبي صلى الله عليه واله وسلم لما قال خيلاء آآ لم ينظر الله عز وجل يوم القيامة اليه او لا ينظر الله تبارك وتعالى اليه يوم القيامة لما ذكر الرسول عليه السلام هذا الحديث فهم البعض النسوة وهم ام سلمة لان هذا الحديث يدخل فيه النساء ايضا العربي الاصيل لانه من من ايش الفاظ الشمول والعلوم؟ من ذرة؟ سواءين سواء كان رجل او امرأة يعني هذا الفهم الصحيح رجع في سؤال موسوعة السلام قالت يا رسول الله اذا تنكشف اقدامنا النساء قال فتطيل اضرب الدار يتحقق السترة التي امر الصالحين بها وبالنسبة للنساء اهلا وسهلا تأتي ريح فترفع الصوت هل تطيل شبرا ثانيا يعني ولا تزدنا عليه شاهدنا ثم لفت في نظره وكان في مرة لا يجوز لها ان تزيد على ما اذن به واولى واولى ان لا يجوز للرجل ان يزيد على ما اذن الشارع به في اطار الصوم وذلك الى ما فوق الكعبين هذا هو الحج لا فيه. وما اسفل وما اسفل ايوا في النار كما قال عليه الصلاة والسلام هذا الذي اردت ان اذكر به بمناسبة هذا الحديث الثابت نحن ان نؤيد واقعنا اليوم الذي يخالف هذا التوجيه النبوي الكريم ومن العجائز ابتلي به المسلمون من المسلمون واعتباره من ذكر وانثى والذكر له شيء من الجهود والظهور في جسده المرء ليس لها ذلك الا في حدود ضيقة جدا جدا وانا رأي بعض الفقهاء الذين تبناه نحن قرص الوجه فقط والتكفير. لا يجوز ان تظهر اكثر من ذلك وعكسته قوية. الرجل يقيم الجيل تبعه بيقيمه بيصيبه حتى يشحر في الارض. والمرأة بترفع ترفع بايه مسألتك شفاء غليظة الكبرى هذا كله لله شيطان يا جماعة ليس بالواعي والعملاء ابدا لذلك لا تحاولوا تفهموا الواقع بشتى التعليمات والانسان الذين عقلوا بك وتماما ليس هذا هو الشرع يعني نفرق بين من يفسد ومن لا يفسد لذلك وجد بعض العلماء من الحنفي معتدلين المتفقهين قدام الفقراء ورأتوا متفقهين وجدت يقول كلمة آآ باذرة جدا ان نجدها عند الاخرين لانه كانه قضية واضحة عند الله. اما هذا رجل فقد انتبه فقال وعليه كما لا حديث حذيفة السابق لما رتب الرسول عليه السلام له موضع النظام يقال له اخيرا ولا حق للشعبين ايجار قالوا هذا الفقيه ابو الحسن في السني والله صاحب الحياة قال يظهر بمجموع ما ورد في هذا الموضوع اما اسم من يقيم الثوب تحت الكابين اسم لم يفعل ذلك خيلاء اي ان البنك الثوب له حالتان هذه بدون ما يقصد التكبر بس بعض شبابنا يفسد اليوم. هيك المولى يا اخي جاء فيه بيتا وعي شديد لا ينظر الله عز وجل اليه يوم القيامة وفي مثله جاء الحديث الصحيح في البخاري ومسلم بينما رجل ممن قبلكم يمشي قد اطال ازاره خيلاء خسفت به الارض او يتجلجل فيها الى يوم القيامة هذا اسوأ المواقف انت ابني ايطالي واحتسابي بدون هذا التكبر ما فوق ذلك جائز واحسنها ان يكون تحت منها خلاصة القول ثبت هذا اللباس عن الرسول عليه السلام. الامامة والقلنسوة والانسان في ذلك حرم ان شاء فعل هذا او هذا او غير ذلك. ولكن يجب ان نلاحظ شيئا واحدا والله كما قال عليه السلام قل ما شئت والبس ما شئت ما جاوز سلف ومخيل. فقل ما شئت والبس ما شئت. بس شرط واحد. لا تضيع شخصيتك المسلمة ينسى الماء في مظهرك بشعب من الشعوب او امة من الامم الاخرى التي الله ورسوله. لان الرسول عليه السلام ما عم تشبه الكفار. وهذه الناحية مع الاسف الشديد مما تعرى منه المسلمون جمهورهم اليوم. فلا يكادون ما يقيمون وزنا في مثل هذا البحث اولا من الناحية الفكرية العلمية فلا تجد لا تجد خطيبا ولا ولا مرشدا ولا مؤلفا يؤلف ولو رئيس المرور يعني سريعا يكتب بتنبيه الناس عن هذه الظاهرة التي انتشرت فيها المسلمين وهي اعراضهم عن تقاليد ابائهم واجدادهم وازيائهم الى تقليدهم للاجيال الكفار. هم واصفى هذا ما ليس شديد بيتا للشباب اليوم اي لعبة تأتيهم فهم لا ويدخلون فيها اي تغيير او تجديد. لو انهم حرصوا على الشرع مثل هذا الحرص في عدم تغيير التدليل لكانوا منصورين على اعدائهم الكافرين. انا يؤسفني جدا ان ادخل المسجد واجلس في شبابا مسلما يصلون وبعضهم ممن تبنوا دعوة كتاب السني. فيصلي هل هذا مسلم يصلي؟ ظل رجل نافق يصلي لما؟ لانه يلبس لباس الكفار اه ضيقوا ما يسمونه بالبنطلون يعدوا على فخذيه وعلى اهله. وربما فاذا سجد ظهر لمن خلفه ما بينهما. هذا لباس الاسلام يا جماعة. عاش لله لكن هذا هو التخفيف. وان في تقليد مشهومونه كثيرا وكثيرا واذا نحن من تخبيث افظع من ذلك هناك كيفما كان يقلد المسلمين ونقلد ائمة في الدين. لكن الاسلام دين مباشرة اليوم ائمة الكافرين. الذين يدعون هذه الندم في اللباس سواء للنساء او للرجال او للشباب. فالذي يأتينا نقبله دون اي فحص او سؤال والحق والحق اقول انا لا اعتقد ان الام المسلمة ولا اريد يعني مية مليون مسلم هذا مستحيل وانما نخبي منهم لا يمكن ابدا ان تعود اليهم. او عزة الاسلام لهم على هذا الوضع الذي يعيشون فيه. كثير من الكتاب الاسلاميين اليوم ومن المحاضرين وامثالهم صريحون بان هذه القضايا التي جعلها الاسلام مبادئ وقواعد من تشبه بقوم فهولهم بقولوا هذه سائل كافرة. وهذه امور استأذن من الخشوع مهما بدنا نشتغل الان بالنظام. وليس لانه اللي ما عم يحافظ على القشر لا يمكن ان يحافظ قال لي بس كأنه ربنا عز وجل بحكمته كما حصن ذبابا ماديا لبعض متنوع كذلك ايضا الصلاة ذبابا الروحية المعنويا لامور اخرى يسميها اولادنا حصول نحن نسميها بمثل ما قال في الحديث القدسي ولا يزال عبدي يتقرب الي بالنوافل حتى احبه فاذا احببته كنت سمعه الى اخره. لذلك فالام المسلمة الحية لا يمكن ابدا ان تكون مسلمة في قلبها وغير مسلمة في كل ابدا. فلذلك وان كنت ثلاث طباشير في العصر الحاضر آآ واعتبار يمكن اعرف نفسي يعني شبه محاضرة يعني ادركت ان زمن كان طلاب العلم يحضرون في المساجد يحملون شعارا بخيلا في الاسلام بسموها خليفة بينما القرآن والسنة والمذاهب الاربعة تؤكد فيها اللحية معنى تؤكد مطلقا في الايام خاصة بالامام التي وضعوها وهؤلاء طلاب العلم في ذلك الزمان. اما الان ساجد القضية معفسد. لكن هذا الانعكاس يحتاج الى تعذيب. اليوم مظاهر الاسلام للشباب المؤمن واضح تماما. اولا في اقباله على بيوت الله عز وجل. ثانيا في اقباله على التمسك في هذه السنة بل بهذا الواجب. بل بهذه الفريضة. في كثرة يعني تبشر بخير ولكن لما يستقيم على الطريقة لانهم لا يزالون يمشون في الطرقات حصرا للكفار الا هذه اللحية قد يفعلها بعض الناس ايضا تقليدا لمن يسمونهم بالعلميين وامثالهم. لانه في اوروبا ايضا توجد توجد هذه الظاهرة ولو بنصفها يعني اقل ما عندنا. فيمكن بعض الشباب يفعلوها تقليد الايمان اولئك. لذلك فانا ارغب من شبابنا المسلم حقا الا يختلط فلابد من وضع شيء على رؤوس اما السيل حصل ان هذا ليس بالاسلام به قبل خمسين سنة لم يكن في المسجد يدخله احدنا انسان حاصل رأس. فما الذي اصاب المسلمين؟ هل نزل عليه الوحي من السماء الجديد انه الافضل دينا وصحة وفلسفة لماله انه يشرح السلام لا والله انما هذه من الاوبئة التي جائتهم مع هؤلاء الذين استعملونا في بلاد الاسلام في مصر الى اخره. فيجب ان نتبنى الاسلام اولا عقيدة اسلاما كاملا ثم ان نطبقه وانا اعتقد بالمعقول كاملا باننا لا نستطيع ان نطبقه كاملا ولكن ان نضع هدفنا ان نطبق اسلامنا كاملا غير منقوص بحدود لا يكلف الله نفسا الا وسعها من الاسهل انه الشباب المسلم يتخذ لباس رأس من اعفاء اللحية. حقيقة تحتاج الى جهاد ولماذا لا يتم هذا المجاهد المسلم؟ اسلامه ظاهرا الامر يحتاج الى شيء من الوعي من اهل العلم واهل وعظ الارشاد. ثم شيء من الاجتهاد من هؤلاء الشباب المكلفين باتباع السنة بحذافيرها ونسأل الله عز وجل ان يوفقنا واليوم باتباع السنة يعني من لا اراد ان يستعمل كلمة البنطلون ولباس الاجساد العريقة الذي لا يزال يلبسه بعض المسلمين من يأتي من تشبه هو تكلمنا عن ابي هريرة وهذا ليس من الناس المسلمين بانه يصف ويحجم عضو وهو يبيث حيث عندما وهكذا هكذا والتشبه يكون بلباس البنطلون ليس بمداد السروال نعم خرج رسول الله صلى صلى الله عليه واله وسلم ذاك وعليه وعليه منكم وحلف شعر اسود رواه مسلم وابو داوود والترمذي ولم يقل موحد اي قال قال هو كتاب موسيقي او يعني يشد عليه والموحد لتشديد الهواء المهملة مفتوحة هو الذي فيه صور الريحان. والريحان قال من جمل وهنا فقط لابد من ان نتحدث عنها قليلا. وترى ان يصلي رحمه الله بتفسير من شروط او خزي لا يعني بهذا التفسير ان الانسان الذي او الملك الذي كان ورسول الله صلى الله عليه وسلم يعتذر به المحزن ذلك وان يخزى وخير يكفر الملك ما هو؟ والمعروف في اللغة العربية ما هو؟ هو رقم وترك منكم من خزن واذا كان يا شيخ جاز مباشر واذا قام من قوم لابد من النظر اذا كان الغالب على هذا على هذا الكساء الحريم هو حرام. اهو. فان كان الوارد عليه ايه؟ غير ذلك من انواع القتل او الصوم او في نوع اخر الحكم بغير ذلك فانه يدافع هورا فالموت الذي كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعتذر به انما كان انما موصوف او نصلي اما غفر ومن رحل تفسر ويرخم بان هذه صور الانسان تكون الاشارة وان التمزيق والتصوير والتمثيل وهو التصوير. كان معهودا في عهد الرسول عليه السلام كلهم كانوا يبتعدون عن ما له روح وحياة ذلك لان الاسلام حرم التصوير ما دام صورة لا روح وسواء كانت او صورة. مجسمة او غير مجسمة. وهو ان كان لها ظلم اوليس لها ظل خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة