الان مثالا اه هذه وهو انه من صحة الاسلام الحنيفان الا وهو اذا ظل العرب ولد الشام اه قال ان هذا الحديث شيء صحيح وهي على قول الحافظ هذا لو صح لا يوم الصحة ذلك لان الهيثم قال فانه يعلى الصحيح انه يعني ان مشروعه صحيح وهذا الفهم يقع فيه كثير لانه في حديث اسناده الصحيح يحييهما من مثل هذا ثم هي النبوة دعاء الواجب الذين نشروا المنهج السلفي بواسطة هذه في العالم الاسلامي وهو ان يجاهد في سبيل الله كان هذا الذي يحكم عليه بالاضافة الى انه كان داعية الى حداعش السلف الصالح فيما كانوا عليه من عقيدة واشهد ان لا اله الا الله وحده لا شريك له واشهد ان يا ايها الناس اتقوا واحدة وخلق منها زوجها وبث منهما رجالا كثيرا ومساءا نستطيع واشهدتم اعمالكم اموالهم فان خير الكلام الله هو خير المؤمن صلى الله عليه واله وسلم وهم مميزة وكل ضلال في النار رحمه الله له من فضل كبير على هذه وعلى السلفيين الخاصة عن النار المشهورة في عالم كله. ذلك لانه كان من ومن يخالف من حيث الاحاديث الصحيحة في احاديث ضعيفة هذه الاحاديث التي لا يخفى على اي شيء انها هي الشهيد الوحيد من عودة كتاب الله تبارك وتعالى فهم صحيح لما يكون علي من نشر اسرائيل انه سنة الرسول صلى الله عليه ويسلم وان هذه السنة هي التي بين القرآن الكريم في كثير من الايات التي ان يصل الى فهمها الا من خلال السنة وذلك قول ربه تبارك وتعالى مقاتلا والله فهذا وغيره من النشور يقف لكل القرآن الا بطريقة الرسول عليه الصلاة والسلام هذه السنة قوله عليه السلام وكانه كثيرا والاركان والسياسي ايضا فمن المجال محامي الرسول عن الاسلام وكان في كثير من الاحيان ينبه على ضعف بعض الاحاديث من حيث وهو يوافي بسنن ميمته او اسس في المجتمع الاسلامي لنفس انظاره المصريين الى يحييه بالرسول عليه السلام وما بيخصش واذا كان من الحق ان يعترف اهل الفضل بالفضل اليهم فانا انوي نفسي ان وان يسألوا على ذلك كل البلاوات والمسلمة ان لما لما انا فيه من الماء الى المنهج السلفي اولا والى القميين من الاحاديث الصحيحة والمعنية يعود بواسطة عدد من ولكننا يوم على امر ينزلكم النار صلى به يتحدث فيه عن كتاب احياء يوم الدين للامام الغزالي فيذكر ثم يعبر على ذلك ويلي بعض ما يؤخذ على بصورة عامة. وفي كتابه احياء للدين وكان قد امتلأ باحاديث بعيدة والموضوعة وما لا اصل له من ذلك سماه الصالح ما فيه من احاديث ضعيفة وموضوعة فانطلقتم بالفلوس الى السيد العامة وانا السلفيين يهتمون بدراسة الكتاب والسنة. اكثر العلم الا ان لا على ايام ما فيه من اه نشرات من الذي تحذير الناس اهل العالم كليات والابتعاد عن الايمان بغير رياضة كما فمن سنن وهذه الموجة الضارة التي المخاوف في هذه الاصول من الاهتمام بالماديات والاشراف على واكثر من مع ذلك بكثير من النصوص كان له لا بأس فيها وحمله على السلام ولكن من حيث الحرص على التمسك بما كان عليه الصلاة والسلام منهجي الى ان السيد رحمه الله قد تأثر بشيء من هذا تأثيرا الى حد كبير ببعض والسحرة المادية التي احاطت بالناس اليوم في ايمانهم وخاصة الشباب منهم على انه تأول ما استطاع من بعض النشور بل ان يشكك في شيء منها اذا استطاع انه لم ينزل عن محمد عبده في تفسير الى عن تعريف الكتاب بالكتاب والسنة حيث انه دعا الخفي وهو الذي تؤثر في صحة الناس عليهم النجوم يعني الكتاب والسنة بسبب التعليم بل وقد ذهب السيد رحمه الله الى ان اوصل حديث صحيحة بل متوافرة الاحاديث في اخر الزمان مع ان احاديث كل من عيسى لتوافركم عند اهل العلم والنقد والعلماء الحديث. وخاصة اه عليه الصلاة والسلام. وهي اكثر واقوى بكثير حيث ومع ان بسبب آآ والكتاب والسنة هذه الذين يوزعون ومن الممكن ان يأتي بعد النبي صلى الله عليه واله وسلم الانبياء عنه لانه قد جاء الا وهو فهذا الدعاء قبل كل شيء ان ان آآ التقى الدعوة كما اين ابراهيم عليه السلام من حقوقي قال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم منزلا وتقول الشملة يومئذ خيرا من يوم القيامة هذا الحديث متفق عليه وهو وحملني على نفسي وقال هذا الحديث ان لانه اين هو؟ واين ليس من اليوم فيكم في هذا الزمن ومنهم كان هذا العلماء ان يشككوا بما صح من الاحاديث التي تتعلم من بعض ومنها ما ذكرناه في حديث عيسى وحديث آآ الشارع بناء بدون ان هذا الانسان على يمين يسألني عليه السلام بعد انه او انه لقد اصيب السيد رحمه الله بشيء من افة حديث صحيحة معروفة عند المحدثين وانما البعض له الحسن ولكن من المحرم لدينا نحن صحيحة المتواجدة فهذا عفا الله عنا وعنهم. وقد وقع منه شيء من مثل الانفلات عن اجتماع السنة التي وآآ الامن هنا وان كان اذا ولكن الا انه اهون من ذاك الحيطان لايثار الحديث الشهير عن النبي صلى الله عليه وسلم من ان يتوهم الناس بشلل ما بسبب آآ كثرة وانشغال انني العالم الاسلامي فقد كان على ان المؤسس الاحاديث التي هي بحاجة اليها وان يبني كثير من مقاماته عليها ان يخصص الشغل ذاته واقول كما انه انكر بعض الاحاديث صحيحة صحح احاديث ليست في الصحة في سبيله لان قول المحبة مما قال في حديث ما لا يعني انه صحيح وانما يعني انه توكل فيه انتم من شروط الحديث الصحيح من حولهم فئة ذلك لان هؤلاء يعني الصحيح اما الحديث صحيح او من يعني انه توفى فيه شمس من شروط الصفحة وهذا التيار في بعض الاقاليم وقال هذا صحيحا باهتمام غنى النسبة. واحتمال ان يكون في اول ونحن نريد بعد ذلك مثلا وكان الموت عن والحزن المصري ايضا بهذه المرحلة المسند صحيح لان الحسن البصري مع جلالة قدره مع ويعني اذا كان اليوم اما صحيحا ولكن ليسوا من دقة التعبير واحالة هذه النظارة اسناده آآ كاين مثال السابق يرسلها انطلق الى تصحيح حديث وغير عام للاسلام منهم لقول ابيه على ده مش صحيح كان حكم على امن الصحة فكيف يقول الحافظ ان الرجال لا يريدون اه الصحيح فالولد فلا شق ولا يطالب فيه فضلا عن آآ الشيخ آآ الشيخ رشيد رحمه الله المعنى صحيح من واحد من حيث لكن هذا الخطأ يعني الطفل تجاه خطأ كان الاحاديث الصحيحة او الاواخر لذلك انا انصح نقرأ ان مما يصحح او يضعه في حاله حل برجلين ابو محمد ان الحديث مخرج قالوا ان كانوا يؤمنون بها لتخلق مصلحة للتسبب الحساب مشروع النهار نعم. فضيلة الشيخ الولد مؤسسة الان هالشباب فهناك اه للاسف التي الاخطاء الذي يقع فيه الشباب الاسلامي في المدينة الخطوات الرديدة التي تمت فيها اخواننا المسلمين بنعمل علينا اقول وبالله التوفيق ان اغر المسلمين اليوم من حيث انهم محاصرون في دول فاخرة قوية في مادتها وبالاضافة الى ذلك بانه مأمومون من كان كثير منهم لا يفهم ما انزل الله او لا يعلمون بما انزل الله الا في بعض النواحي دون بعض اما لا يساعدهم ان يعملوا عملا جماعيا وسياسيا لو كان ذلك في محنتهم وفي قومهم فانا ارى ان العمل الذي ينبغي على الجماعات الاسلامية التوجه اليه بكليتهم ولا اعتقد ان هناك مجال للخلاص من هذا الضعف والهوان الا به النار انا اقول لابد من حريم وان يمشي معهم كفرسولها وذلك مما اقوله في كثير من المناسبات لابد من التصفية والتغيير وانا اقول هنا كلمة من بعض كجمل معترضة وتنبيها انا اقول يجب على الجماعة المسلمين حقا ينسى على كل المسلمين الذين يعدون تسعميت وجوه تقريبا او اكثر من ذلك لان فيهم لمن لا يصدق عليهم انهم مسلمون الا باعتبار الجغرافي قاموا في ثلاثة نجوس لكن الشباب الواعي الذي اولا عرف المأساة التي يعيشها المسلمين اليوم وثانيا يهتم الخلاص منها بكل ما اوتي مجال الى هؤلاء الشباب في بيان الاتي فاقول عجبت قبل كل شيء من التصفية والتغيير تعاني من تصفية تقليل الاسلام الى الشباب المصري مصفا من كل ما دخل فيه على مر هذه السنين السنين الطويلة من العقائد مثلا ومن من ضلالات ومن جهنم ما دخل فيه من احاديث صحيحة اللحوم ضعيفة وقد تكون موضوعة فلابد من تحقيق هذه التصفية لانهم بغيرها لا مجال ابدا ان يتحقق امنية هؤلاء المسلمين الذين نعتبرهم من المصطفين المختارين في العالم الاسلامي واسع هذه انما يراد بها العلاج الذي هو الاسلام الذي عالج ما يشبه المشكلة فيما كان العرب وكانوا يستعبدون للاقياء لمن حوله من حائش والروم والحبشة والجزري من جهة وكانوا يعبدون غير الله تبارك وتعالى من اجل اخرى العلاج الوحيد في انقاذ العرب مما كانوا فيه من ذلك الغبر السيء والعلاج اذا كان هو بس العلاج السافل فسيقضي حتما الى العمل المريض على مرضه الذي هو عين المرض الثالث الاسلام دون علاج وحيد وهذه الكلمة لا خلاف فيها بين الجماعات الاسلامية ابدا ولعل ذلك بفضل الله عن المسلمين. ولكن هناك خلاف كبير بين الجماعات الاسلامية الموجودة اليوم في الساحة ومحاولة اه اعادة الحياة الشامية واستئناف الحياة الاسلامية واقامة الدولة الاسلامية بهذه الجماعات مختلفة مع الاسف الشديد احب الاختلاف في اي وسط ينبغي البدء بها فنحن نخالف كل الجماعات الاسلامية في هذه النقطة فنرى انه لابد من البدأ بالتصفية والتربية. نعم اما ان للامور السياسية والذي يشتغلون السياسة ان تكون عقائدهم خرابا ودابا وقد يكون سلوكهم من ناحية اسلامية بعيدا عن الشريعة قال الذين الناس وتجميعهم على كلمة اسلام عامة ليس لها مفاهيم واضحة بالهاني هؤلاء المدرسين حول هؤلاء الدعاة. وبالتالي ليس لهذا الاسلام يؤثر في طلائعه في حياته يخرج الكثير من هؤلاء وهؤلاء لا يحققون الاسلام في ذوات انفسهم فيما يمكنهم ان يطبقوه بكل سهولة بحيث ان لا احد مهما كان متكبرا جبارا يدخل بين هذا المشهد في الوقت نفسه يرفعون اصواتهم بانه لا حكم الا بالله. ولابد ان يكون الحكم مما انزل الله. وهذه يعني بالحق ولكن الشيء اللي انا فيه. اذا كان اكثر المسلمين اليوم لا يقيمون حكم الله المسلمين ويطالعون غيرهم في حكم الله في زوجتهم ان يعطيه لان هؤلاء الحكام من هذه العظمة الحكام والمحبوبين كلهم يجب ان يعرفوا سبب هذا البعض الذي يعيشونه يجب ان يعرفوا لماذا لا والمسلمين اليوم والاسلام الا في بعض النواحي. ولماذا هم هؤلاء الشباب دعاء لماذا لم يكن الاسلام انفسهم؟ قبل ان يطالبوا غيرهم في قول الاسلام في دولتهم اليوم واحد وهو انهم اما انه لا ولا يكون اسلام الا ايمانا واما انهم لم يوفروا على هذا الاسلام في منطلق في حياتهم في اخلاقهم في مع بعضهم مع غيره الى اخره والغاية كما نعلمه من تجربة النوم يعيشون في العلة الاولى الكبرى وهي بعدهم عن فاعل الاسلام قانون صحيح اليوم من يقول او من يعير للسلفيين بانهم يبينون امرهم اوصي الدعوة الى التوفيق وسبحان الله ما اشد اغراقا في الجهل من يقول مثل هذا الكلام لانه عن الانبياء والرسل الكرام ان دعوتكم كانت ان يعبدوا الله بل طموحا ان نوحا عليه الصلاة والسلام اقام بمصر القروي الكريم في قومه الف سنة الا خمسين عاما ترى ما كان الدعوة عليه السلام في هذه الالسنة الا خمسين عاما. هل هناك اصلاح؟ هل هناك هل هناك سياسة اذا كان نبي الرسول ارسل الى اهل الارض هو اول شيء ارسل الى اهل الارض بنص الحديث الصحيح استمر في الدعوة الى عبادة الله وتوحيد فيها الف سنة الى خمسين عاما. اذا هذا المنطق الذي ينكر على السودانيين في غالب اوقاتهم لدعوة المسلمين قالوا يدلنا على هذا الانفصاص الذي انحط فيه تغيير النزاعات الاسلامية. وذلك هو الجهل اولا بالاسلام حتى في اصوله ثم عدم الاهتمام بانفسنا في تربيتنا لها ومن فضائل السنة النهار توضح مساء القدس تعترض للامة العلاج مسبقا بعد ان ينبههم على مرضهم وعلاجهم فكلنا يعلم قول الرسول صلى الله عليه واله وسلم وتزاعلت الامم كما تداعى الاهلة الى قصعتها قالوا او من صلة نحن يومئذ يا رسول الله قال لا بل انتم يومئذ كثير ولكنكم نساء كغثاء السير وليقذفن في قلوبكم الوهن قالوا يا رسول الله ومن الوهن قال حب الدنيا والكراهية في الموت وفي هذا الحديث بيان نظره من امراض المسلمين ويكون ذلك سببا او السنة الكونية وشرعية في انواع ان يتسلط عليهم الاعداء وان وعليهم من اولي الصابر كما الى مصحفها. اقول في هذا الحديث بيان مرة الامراض التي تؤدي للمسلمين الى هذا الهدى الا وهو حب الدنيا وكراهية الموت فهذا له علاقة بما قلت انفا انه لابد من النفس والتربية في الشرط الثاني من هذه الكلمة لابد من تنمية المسلمين اليوم فهذه على اساس الا يفتنوا. كما قتل الذين من قبلي اهل الدنيا للمسؤول عن الصلاة بيقول من فقر اخي علي ولكني اخشى عليكم ان تفتح عليكم زهرة الحياة الدنيا كما اهلك الذين من قبلكم ينتبه لهذا المرض فيربي الشباب لا سيما الشباب الذين فتح الله عليهم كنوز الارض واغرقهم في خيراتهم قل ما ينبه الى ان هذا مرض يجب على المسلمين ان يتحصنوا منه وان لا يصل الى قلوبهم حب الدنيا وخوايا في مصر اذا هذا مرض لابد من معالجته وتنمية الناس على ان يتخلصوا منه معوض الشق الاول من الكلمة وهي اهم لا شك ويا حرمة لابد ان يكون المثل من التصفية مصدوما مع التربية لا ينزل عنكم حتى ترجعوا الى دينكم ووجود الجيل الان يحتاج ايضا الى بحث آآ فيه شيء تفصيل فاقول ان الدين مع الاسف الشديد اليوم له مفاهيم عديدة مختلفة وليس هذا الاختلال كما يصلي به كثير ايضا هناك حديث قد اشار الرسول عليه الصلاة والسلام الى ان الصيام الا وهو قوله صلى الله عليه واله وسلم اذا تنايعتم العينة واخذت من اذناب البقر ورضيتم بالزرع لماذا في سبيل الله؟ بلغ الله عليكم ذلا لا ينزعه عنكم حتى ترجعوا الى دينكم في هذا الحديث وصف ما انه يقول في هذه الحديث اذا تمايعتم اليه والعينة الاموية وهي مع الاسف قائمة اليوم في بعض البلاد الاسلامية وللعربية الذين يفهمون او المقصود فيهم ان يفهموا كتاب الله وحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم خير مما يفهمه الاعالي والمسلمون العلم هو ان يشتري الشهر حاجة من الدرس بثمن اكثر من امل النقد ليشتريه الى ارجل او كما يقولون بالتفصيل بثمن اكثر من ثمن النقل لكن هو ما جاء ان يجتمع وانما جاء ليأخذ الدراهم او يشتغل بها ومن فساد المجتمع وانعكاس البعد الديني الذي يربطه بالشارع لو كانوا به عاملين فيضطر المحتاج الى ان يضمن له مالا يعمل به ولو من طريقه للاحتيال اه على ما حرم الله فيأتي هذا المحتاج الى الفاجر لا اقول مثلا له انا اريد السيارة ان مثلا عشرين الف ويسلم عليه العشرون الف هذه ثم يعود هذا الشاري فهذه السيارة ولم تتحقق من ارضها بصفة للتاجر نفسه نبض فيأخذ السلطات عليه عشرون الفا الى ست اشهر او سنة على حسب ما قال وهو العلم قال امر الله عز وجل في بعض الناس كما ذكرنا الفا فيقول الرسول عليه السلام اذا اي اذا احتلتم على ما حرم الله وبنضاف الى ذلك اخذتم اذناب البقر ورضيت المنزلة عن دنيا واولى ذلك بكم كله من خلق الناس في سبيل الله ماذا يكون عاصمة هؤلاء المسلمين؟ الذين يهتدون على احكام الله ويستحلون حرمات الله ثم يعلنون عن قيام واجبهم الجهاد في سبيل الله ارتداء منهم بتكالب على الدنيا لا مصير لهم صلى الله عليه لا ينزع عنهم حتى يرجوا بديلهم اذا نكر شيئا من الامراض التي يبتلى بها المسلمون وهي تتلخص في ناحيتهم اسمه معروف ومعلوم يهديه بالضرورة فالجهاد في سبيل الله بسبب تخاربه مع الدنيا والاحتيال على ما هو معلوم تحريمه من السنة كبيرة بعيدة باسم انه وهذا مثال والامثلة كثيرة جدا وهناك حتى اليوم كما نذكر بهذه المناسبة من يفتي بجواز هذا التحليل الذي قال فيه الرسول عليه السلام عن الله المحلل والمحلل له وحجزهم في ذلك بالتخصص الظاهر ان هذه المرأة المطلقة ثلاث رويت في هذا الرجل الذي يريد ان يحللها بزوجه الاول رمي فيهما زوجا وكذلك يا ولي العمر وكلهم متواطئون على ان هذا الزواج انما يفصل به احياء محروم الله ومخالف او تفعيل الاحسان فلا تحل له من بعد حتى تنكح الزوج غيره يسموه زوجا ويريح بزوجه لانه لا يتزوجها ليحصن نفسه بها ويحصن نفسه لتحليل ما حرم الله من ان هذه المرأة لا يجوز لها ان تعود الى مطلقها فهذا فتزوج زوج على لبس الطريقة الشرعية التي تزوجها الزوج الاول كما اشار الى ذلك رجلنا في قوله تعالى وخلق منها زوجها ليسل اليها وجعل بينكم رحمة ورحمة ولا تشكو اليه. وانما مع تلك الليلة وينجو عليها الامل على البقرة. فاذا اصبح الصباح اخلى سبيلها لانه لم واننا احلالا لما حرم الله عز وجل فقول الرسول عليه السلام فمثال لما قد وقع فيه المسلمون رحمهم الله الاحتياج عليه وليس هكذا صراحة كما مثلا المسلمون اليوم يستحيلون الربا لكن بعضهم يحتاجون على الربا ان تكون مصيبتهم مصيبتين. اولا ارتكاب المحرم وثانيا خير واستحلاله وقد ذكرت منه زمن قليل ان هناك من الف رسالة وذكر فيها لان الحيلة في ان لا يقع المسلم ان ينظر للواء عليه من كل ما استخرج من انسان النار ان يعطيه آآ شكر بالله عليه انه كلما اطلبه الانسان مما عليه المئة عشرة يقدمها الى ذلك الموقف واحد يقول يصبح يواجه الى هنا وصل احتيال بعض المشايخ على احكام الاسلام واستحلال ما حرم الله فان قال الرسول عليه الصلاة والسلام الى الهداية بليلة يعني سلفتم سبيل اليهود واستحلال ما حرم الله من الى استحلال اي اكل الربا فيوصف هذا النوع من المرض مرض يقضي مرضا الاعراض عن الجهاد في سبيل الله يقول الرسول عليه الصلاة والسلام وحذر امته ان يقول اذا فعلتم ذلك صلى الله عليكم ذلا من انه خلاف للفروع ليس خلافا للقصور هذا هو الكلام الواقع اما جهل واما تجاهل في الواقع او بالواقع ذلك لان الخلاف تعز الخلواء عند كل باحث عالم بعقائد الفرق الاسلامية قديمة وحيدا وكثرة المذاهب المتفرع من ذاك الاختلاف انه انه خلاف من فصول خضع الفروع وليس هذا اختلاف المضى والقضى. كما بعض الناس الذين يتوسطون بين هؤلاء وهؤلاء بل وساق الموجود في نفس المناهج التي تلزمني الى السنة والذين يسمون باهل السنة فهناك خلاف بمسمى التوحيد طوال الختام اقول خلال العلماء اما الخلاف القائم بين العلماء اليوم وبين عامة الناس والذين يؤيدهم او على الاقل يسكن فعليهم جماهير المشايخ احدث عن هذا ولا حرج كلام واحد ان كثير من البلاد الاسلامية اليوم آآ يعتقدون لان النبي صلى الله عليه واله وسلم هو اول خلق الله ويحتجون على هذه العقيدة الباطلة لحديث السنة الصحيحة اول ما خلق الله نور نبيك يا جابر والسيد عامل العلم وهم يسمعون هذه الضلالة بل تعلن على رؤوس المناهج لا احد ينكر ذلك فانما افراد قليلين من اهل السنة في كل الدنيا هم الذين نصروا انفسهم لان هذه الضلالات هذه عقيدة وليس ترى هذا وانما اتكلم في الخلاف القائم بين العلماء حيث بعض الدعاة فيما قلنا انفا يقولون انهم خلاف والخلاف وكل كل من فين غير صحيح اما ان الخلاف بالاصول فانظروا لعلكم جميعا تعلمون الخلاف القائم حتى اليوم الحنفية من جهة ومن سائل الجزائر الاخرى من جهة اخرى في قضية الايمان الوزير وينقص ام لا يزيد ولا ينقص ولعل التأمين الصحيح ان نقول ما زال في مسألة مسألة انتقالية ان الخلاف القائم بين الماسونية من جهة في وضعية الاشاعات والحديث من جهة اخرى في مسمى الايمان هل هو خاص بالعقيدة التي مقرها القلب؟ ولا شأن في هذا الايمان لاعمال الصالحة كما هو رأي المسئولية ام الايمان ايضا يشمل الاعمال الصالحة عند الاشاعرة واهل الحديث ثم يزيد وينقص ام لا يزيد ولا ينقص الامان نقف رجلا لوجه امام ايات صريحة جدا لان الايمان يزداد بالنسبة للناس كما في هذه الذين امنوا لماذا ونحو ذلك فيه وكبير جدا من ايات مع ذلك تجد من دخول اليوم ان الايمان لا يزيد ولا ينقص خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة