واما بالنسبة لليهود والنصارى فليس عندهم اسانيد طالب بن حزم الا بالنسبة لليهود يبغون قال باسناده مسألة واحدة وايضا لا يقربون الى موسى عليه السلام كقربنا من نبينا صلى الله عليه وسلم. قال بحيث يكون بين وبين موسى الف وخمسمائة من السنوات قال واما النصارى عندهم مسألة واحدة يقولونها بالاسناد وهي كذب المسألة وهي كذب ما هو هذا الكذب؟ تحويم الطلاق ولذا النصارى يحرمون ماذا يحرمون الطلاق ثم بعدين اباحوه في العصور الاخيرة قال هذه المسألة الواحدة التي يهونها وهي كذب فالاسناد لا شك هذا خاصية لهذه الامة