الموقع الرسمي لفضيلة الشيخ وليد بن راشد السعيدان حفظه الله يقدم احسن الله اليكم قال وفقه الله تعالى والاشتراك في الاسم الكلي العام او المطلق. لا يستلزم الاتفاق بعد التقييد والتخصيص والاضافة. نعم انتبهوا لي قليلا انتبهوا لي قليلا. اذا قلت وجود وجود وجود الله ووجود المخلوق. الان كلمة وجود ووجود ليست مطلقة وانما مقيدة ومضافة ولا لا نعم. اريد ان اقلبها الى اسم مطلق. احلف الاظاءة. متى ما حلفت الاظافر صار الوجود ودود مطلقة اتحداك تجد لي شيئا مشاهدا مطلقا. ما تشاهده العين هو المقيدات ليس المطلقات. المطلق لا يشاهد اتحداك تجي لي وجود غير مضاف لاحد. اعطني يدا غير مضافة لاحد. اعطني عينا غير مضافة لاحد. جميع الصفات لابد ان هذا يرجع الى وجود في الاذهان فقط. يمتنع تحققه في المشاهدات والاعين. ليس في الاعياد الا وجه وليد او وجه عبدالمجيد. لكن وجه مطلق مضاف غير مضاف لاحد. هذا غير موجود. طيب انتبهوا الوجودها متفقان في الاسم المطلق. لكن متى ما اردت الوجود الاول الى الله المخلوق انقطع التشديد. مماثلة في الاسم المطلق فقط لكن في هذه المبادلة وينتهي هذا الاتفاق بعد الاضافة والتقييد والتخصيص. انتبهوا لي يقول الاتفاق في الاسم الكلي لا الاتفاق بعد الاضافة والتقييد والتخصيص. انتبهوا يا جماعة الممثلة عندهم شبهة. يا ليتكم تنتبهوا لها ارجوكم الممثل عندهم وهي اننا كما اننا اجزنا الاتفاق بين الوجودين في الاسم الكلي فلينجر فلينجر هذا الاتفاق بعد الاضافة والتقييم. فكما ان بين وجه الخالق ووجه المخلوق بالاسم الكلي فليكن ايضا اتفاق وتماثل بعد الاضافة والتقييد والتخصيص. الكلام هذا صحيح؟ كما ان بين يدي الخالق واذا المخلوق اتفاق كذلك بعد اهل السنة اجازوا اول فقط وهو ان ما من موجودين الا وبينهما نوع اتفاق وتماثل في الاسم الكلي فقط. لكن متى ينقطع هذا التماثل؟ بعد بعد الاضافة والتقييد والتخصيص. ولذلك اذا جاءك الممثل وقال يد الله كيده فتقول لم؟ تقول لاننا لو حذفنا الاضافتين لكانت يد واحدة فاذا كانت اليد واحدة في الاسم الكلي فلتكن واحدة بعد الاضافة والتقييد. نقول لا تأتيك القاعدة ان الاتفاق في الاسم الكلي المطلق العام يا استازة. لا يستلزم الاتفاق بعد الاضافة والتقييد والتخصيص. ما وضحت؟ وضحت؟ ما شاء الله. طيب. اذا متى ينفع متى ينفك التماثل بين الصفتين؟ واما قبلها فكن. لكن قبلها ليس بموجود الأعياد وإنما هو شيء يفرضه الذهن فرضا