وفي القرآن يقرأ القرآن في كل في كل يوم. قال اقرأ في كل شهر. هذا اعدل. يعني معتدل. كل يوم عجزت اختم في ثلاثين يوما قال الرسول من ذلك قال اقرأه في كل عشرين كان في كل عشرين. قال اطيق افضل من ذلك. اقرأه كل عشر عشرة ايام قلت يا ربي قال اقرأه في سبع ولا تزد على ذلك. وفي رواية البخاري حتى قال في ثلاث وجاء في حديث اخر في الصحيح لا يفقه من قرأ القرآن في اقل من ثلاث بعض بعض العلماء قال اه ان هذا يستثنى من هذا اه اوقات اوقات العبادة اوقات الفظل الايام اوقات نوافل رمضان وذي الحجة. فعل بعض السلف اجتهد ورآنا الاوقات الفاضلة واستثنات او ولع ولع من قال انه لم يبلغ من هذا الحديث لا لا يفقه من قرأ الفرنسية اقل من ثلاث. سورة البخاري قال حتى قال في ثلاثة هنا قال في ويدل على يدل على جواز قراءة القرآن في ثلاث ولا يجوز في اقل من ذلك. هذا ظاهر الحديث وحديث عبد الله بن عمر يدل على ان الافظل الا يزيد على سبت. مع جوازه في اقل من السبت. يعني يجوز في اقل من ثلاث لكن افضل يكون في سبب واما وضع بعض السلف انه يختم القرآن في كل يوم وان للشهر لي ستين ختمة في رمضان. فهذا محمول ان بعض السلف آآ قالوا انها اوقات الفضائل مستثناة او انه لم العمور بكل حال اتباع السنة هو الاولى. الانسان يتدبر ويتأمل. فاذا كان يقرأ في كل يوم ما يتدبر. التدبر المطلوب