واما الغلام فكان ابواه مؤمنين فخشينا ان يريقهما طغيانا وكفرا. يعني هلأ نحن عنا تلت جهات عنا الوالدين وعنا دون سن البلوغ موجود. لكن في علم الله عز وجل اذا كبر هذا الغلام شو حيكون؟ كافر. طبعا عملية مؤلمة والدين عندن ولد فجأة قيل وما لكن ها الالم هذا اخف من الم اشد منه. ايهما اخف على الوالدين؟ الم ساعة ولا الم كل ساعة؟ الم ساعة. هذا امر الامر الثاني سيبديه الله عز وجل ولدا جديدا عنه. صار منرجع بنقول عنا تلات جهات. الوالدين الاحسن يروح الولد الان ولا يعيش؟ الاحسن يروح. طيب الولد نفسه اللي مطبوع على الكفر الاحسن يموت قبل البلوغ ولا يكبر ويطلع كافر يموت الان قبل البلوغ لانه هذا غير محاسب. لو ما صار هالموضوع هادا الولد التاني ما كان اجى للوجود هو جاء لانه هادا راح. فصارت العملية خير لمين ؟ للكل