فان في الاستنجار مندوحة عن الوقوع فيما حرم الله ورسوله من الربا ويا سيدي السواد الاعظم من الناس لاسيما في الشهر لا يقيمون في في في بيوت مملوكة لست بدعا من غيرك من الناس اللهم اهدنا سواء السبيل تقال من الشرق تقل الكليم يقول اخ معدم ظروف سيئة جدا كان يريد ان يأخذ قرضا هذا القرض ليشتري به شقة تأويه هو وزوجته فما الذي يحل من ذلك؟ وما الذي يحلم نقول له يا رعاك الله لي جيدا حاول ان ارتب الامر في ذهنك اولا الاقتراض بالربا لا يترخص فيه الا عند الضرورة او الحاجات العامة التي تنزل منزلتها الاصل في العاجز عن تملك مسكن بطريق مشروع لا ربا فيه ولا ريبة ان يقنع بالاستجمام لك في غيرك اسوة وعزاء التواضع الاعظم للناس يقيمون في بيوت المستهلك لكن اذا مسل الاستئجار حرجا بالغا دقة ظاهرة بالنسبة لبعض وعجز عن تمويل بيته من المصارف جاز له الترخص في تملك مسكن عن طريق التمويل من البنوك تقليدية بعد الرجوع الى اهل العلم لتحديده هذه الحاجة ومدى توافر شرائطها الشرعية مدى صلاحيتها بان تنزل منزلة الضرورات وضعنا لك قواعد ارجع في تطبيقها الى اهل الفتوى المخالطين لك وهم اعرف بالحال وابصروا بالماء واسأل الله لي ولك