قل هذه سبيلي. ادعو الى الله. على بصيرة انا ومن من اتبعني وسبحان الله وما انا من المشركين. سبحان الله وما انا من المشركين السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد قال الامام البخاري رحمه الله تعالى في كتاب الايمان من صحيحه باب قيام ليلة القدر من الايمان اي جزء من الايمان وشعبة من شعبه وهذا دال على ان من تخلف عن شعبة من شعب الايمان لا يكفر فاذا لم يقم بليلة القدر نقص ايمانه ولا يزول ايمان ايمانه بالكلية كما هو واضح قال حدثنا ابو اليمان وهو الحكم ابن نافع الحمصي قال اخبرنا شعيب بن ابي حمزة وهو حمصي كذلك قال حدثنا ابو الزناد وعبدالرحمن ابن وهو عبد الله ابن زكوان عن الاعرج وهو عبدالرحمن بن هرمز عن ابي هريرة فقد اختلف في اسمي على نحو من ثلاثين قولا ولا يسبت منها اسم وان كان من امثل ذلك قول من قال انه عبدالرحمن بن صخر ولا يثبت كذلك ولا جرم ان يعرف الرجل بكنيته لا جرم ان يعرف الرجل بكنيته ويشتهر بها هذا وقوله في اول السند اخبرنا ابو اليمان قال اخبرنا شعيب حمصي يروي عن حمصي وهنا اشارة الى التسلسل في الحديث كالحديث المسلسل قد يكون مصحوبا بفعلة فعلها النبي صلى الله عليه وسلم ثم فعلها صاحبه الذي روى الحديث عنه ثم فعلها التابعي وهكذا وقد يكون التسلسل بالبلاد كان يكون رواة الحديث كلهم من بلدة واحدة وقد يكون التسلسل باتفاق ادوات التحمل. كن ادوات التحمل كلها تحديث يقال مسلسل بالتحديث مسلسل بالعننانات مسلسل بالاخبار الى غير ذلك قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من يقم ليلة القدر ايمانا واحتسابا ايمانا بان لها فضل واحتسابا طلبا للاجر قال غفر له ما تقدم من ذنبه هذا وهنا اشارة الى ان الاحاديث التي وردت فيها مغفرة وما تأخر التي ورد فيها وما تأخر وبعد الاطلاع لا يكاد يثبت منها حديث. اللهم الا ما ورد في عرفة انه يكفر السنة الماضية والسنة الباقية والرواية التي وردت وفيها زيادة وما تأخر روايات معلولة في اغلبها بلغ كذا قل كل ما وقفت عليه فيه نزر وكذا حديث صلاة التسابيح وقد حوى شيئا من ذلك ففيه نظر ايضا قال باب الجهاد من الايمان قال حدثنا حرامي بن حفص قال حدثنا عبدالواحد وابن زياد قال حدثنا عمارة قال حدثنا ابو زرعة بن عمرو بن جرير قال وهو ابو زرعة بن عمرو بن جرير البجلي وابوه جرير ابن عبدالله البجلي جده جرير بن عبدالله البجلي قال اي جرير ما رآني النبي صلى الله عليه وسلم الا تبسم في وجهي لكن في حديث اخر غير هذا الذي بين ايدينا. قال هنا سمعت ابا هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال انتدب الله لمن خرج في سبيله لا يخرجه الا ايمان بي قوله لا يخرجه الا ايمان بي حدث تحول في الخطاب فصدر الحديث فيه انتدب الله لمن خرج في سبيله الذي يحكيه الرسول ثم قال لا يخرجه الا ايمان بي وتصديق برسلي تحول الخطاب فقائل ذلك هو الله سبحانه وتعالى فحق ان يدخل هذا الحديث في عداد الاحاديث القدسية والله تعالى اعلم والتحول في الخطاب له شواهد من الكتاب العزيز كثيرة قال تعالى فوقاهم الله شر ذلك اليوم ولقاهم نظرة وسرورا وجزاهم كل على الغيب بما صبروا جنة وحريرا الى ان قال ان هذا كان لكم جزاء ولم يقل كان لهم جزاء ونحوه هو الذي يسيركم في البر والبحر حتى اذا كنتم في الفلك وجرين بهم بريحا طيبة ولم يقل وجرين بكم؟ قال انتدب الله لمن خرج في سبيله لا يخرجه الا ايمان بي وتصديق برسلي ان ارجعه بما نال من اجر او غنيمة او ادخله الجنة ولولا ان اشق على امتي ما قعدت خلف سرية قال وددت اني اقتل في سبيل الله ثم احيا ثم اقتل ثم احيا ثم اقتل ففي ان الجهاد شعبة من شعب الايمان وان كانت شعبة عظيمة لكن المتخلف عنها لا يذهب ايمانه بالكلية لان النبي ما خرج في كل سرية من خرج في كل سرية انما خرج في البعض دون البعض فعلى ذلك تاركها لا يخرج من الدين بل ينقص ايمانه بقدر الناقص من شعب الايمان والله اعلم فكل هذه الابواب في الحديث ايضا من قوله ولوددت جواز قول لو جواز قولي لو غير المصحوبة بالاعتراض على القدر فقد ورد في الباب ان النبي صلى الله عليه وسلم قال ولا يقل احدكم لو اني فعلت كذا كان كذا فان له تفتح عمل الشيطان ولكن ليقل قدر الله وما شاء فعل الا انه يجوز لمن لم يكن معترضا على القدر ان يقولها قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لو استقبلت من امري ما استدبرت ما سقت الهدي قال لو تعلمون ما اعلم لضحكتم قليلا ولبكيتم كثيرا لو انكم تكونون على ما انتم عليه عندي وفي الذكر لصافحتكم الملائكة في طرقكم وعلى فروشكم قال ولوددت اني اقتل في سبيل الله ثم احيا ثم اقتل ثم احيا ثم اقتل هذا وهنا لفتة وتحتاج الى بحث واسع وتحرير دقيق هنا بلا شك كلمة في سبيل الله منزلة على الجهاد لقوله ولوددت اني اقتل في سبيل الله فالكلمة في سبيل الله في مصارف الزكوات هي الجهاد في سبيل الله ام انها لاعلاء كلمة الله سواء بالجهاد او بغير الجهاد اعني بالجهاد بالسيف او بغير لان هذه لها متبوعات لا مطبوعات والذي عليه الجمهور ان كلمة في سبيل الله منزلة على الجهاد ومستلزمات ولكن ايضا نكلف بعض اخواننا بالبحس فيها بصورة اكثر اتساعا لمترتبات ستترتب على ذلك هالبند في سبيل الله وباب في سبيل الله يشمل طلب العلم هل يجمل طبع كتب هل يشمل بناء مساجد هل يجمل بناء ملاجئ الى غير ذلك. قال ففي الحديث جواز التمني جواز التمني تمني الخير تمني الخير وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من سأل الله الشهادة بصدق بلغه الله منازل الشهداء وان مات على فراشه قال باب تطوع قيام رمضان من الايمان قدسنا اسماعيل قال حدسني مالك ومالك هو ابن انس واسماعيل ابن ابي اويس ابن اخت مالك وآآ لا يخفى عليكم ان اسماعيل ممن تكلم فيه فان قيل لماذا اخرج البخاري حديثه وقد تكلم فيه فجواب ذلك ان البخاري انتقى احاديثه انتقى من احاديث الاحاديث التي صحت والله اعلم حدثنا اسماعيل قال حدثني مالك عن ابن شهاب عن حميد بن عبدالرحمن عن ابي هريرة ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال من قام رمضان ايمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه. قال باب صوم رمضان احتسابا من الايمان قدسنا ابن سلام ومحمد بن سلام وقد صنف البعض كتابا في التفريق هل هو ابن سلام بالتجديد او ابن سلام بالتخفيف وكانه رجح ابن سلام والصواب كما قال العلماء في خلاف حمد بن سلام اخبرنا محمد بن فضيل قال حدثنا يحيى بن سعيد عن ابي سلمة عن ابي هريرة وابو سلمة وابن عبدالرحمن بن عوف قد روي باسناد في بعض الكلام ان عائشة قالت له سقى الله اباك من سلسبيل الجنة يا ابا سلمة ذلك لانه كان اعطى ازواج النبي اذ كان موسرا مبلغا كبيرا من المال رضي الله عنه هذا وابو سلمة لم يسمع من ابيه اعني من عبدالرحمن بن عوف هذا وقد كثرت مجادلات ابي سلمة لابن عباس فحرم بسبب ذلك خيرا كثيرا من علم ابن عباس ان ابن عباس على ما يذكرون زاهد فيه لكثرة مجادلته له قال عن ابي هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من صام رمضان ايمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه باب للدين يسر قال اي دين الاسلام ذو يسر او سمي الدين يسرا مبالغة بالنسبة الى الاديان قبله لان الله رفع عن هذه الامة الاسر الذي كان على من كان قبلهم ومن اوضح الامثلة له ان توبتهم كانت بقتل انفسهم وتوبة هذه الامة بالاقلاع والعزم والندم ليست توبة كل من كانوا قبلنا بقتل انفسهم انما كان ذلك من بني اسرائيل الذين عبدوا العجل اما غيرهم فلم يؤمروا بقتل انفسهم ودليل زلك ان الرجل الزي قتل مئة نفس لم يؤمر بان يقتل نفسه لم يؤمر بان يقتل نفسه هذا والفت النظر الى فتوى صدرت من بعض الافاضل هذه الايام بالمنتسبين الى جماعة من الجماعات قال ومن توبتهم انهم يقتلون رؤساء فصائلهم وهذا شرط لا اعلم له اي مستند اي مستند اقول باب الدين يسر وقول النبي صلى الله عليه وسلم احب الدين الى الله الحنيفية السمحة احب الدين الى الله الحنيفية السمحة هذا الحديث يصح لشواهده ومعانيه اما كاستقلال ففي سنده بعض المقال ايضا قال حدثنا عبد الله ابن عبد السلام ابن عبد السلام ابن مطهر حدثنا عمر بن علي عن معن بن محمد الغفاري عن سعيد بن ابي سعيد المقبوري كما سلف لقب بالمقابر بالمقبوري لانه كان يسكن قريبا من المقابر ولقب خالد الحزاء بالحزاء لكونه كان يجالس الحزائين ويكثر من مجالستهم ولقب صهيب الفقير بالفقير لكونه كان يشتكي فقار ظهره ولقب عبدالعزيز بن محمد الدراوردي بالدراوردي لانه كان في في المدينة وكان ولم يكن من اهلها فكانت لغة ال بلده اذا طرق عليهم الباب طارق يقول لاون له انظر يعني ادخل فكان يقول مستأزنيه انظروا انظروا فسموه فسموه الاندراوردي فسموه الاندراوردي وبعد خففه فقالوا الدار وردي اخوكم حسين يقول انظر في اليمن مستعملة لكن بما ننزل ولا ننظر بما ندخل ادخل باليمن ولقب ابن دقيق العيد بابن دقيق العيد لشدة بياضه ففيه ما يشير الى انهم كانوا يصنعون كعك العيد من الدقيق الابيض الفاخر لان او انهم كانوا يصنعون في الاعياد خبزا مميزا او شيئا مميزا عن سائر الايام. اراك منبسطا لعلك سعدت عن سعيد بن ابي سعيد المقبوري عن ابي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال ان الدين يسر وهذا ومن فضل الله بيان لان الدين يسر في كل جوانبه ومن يسره انك اذا اضطررت الى اكل الميتة اكلتها اذا اضطررت الى ان تتلفظ بكلمة الكفر تلفزت بها الا من اكره وقلبه مطمئن بالايمان ومن يسره انك اذا شقت عليك الصلاة جالسا صليت مضطجعا اذا شقت عليك الصلاة وانت قائم صليت وانت جالس من يسره انك اذا تعذر عليك الوضوء تيممته واذا تعذر عليك التيمم صليت فاقد الطهورين فكل هذا من يسر هذا الدين ومن سماحته فقد قال تعالى وقد فصل لكم ما حرم عليكم الا ما اضطررتم اليه فقال تعالى ما جعل عليكم في الدين من حرج قال تعالى لا يكلف الله نفسا الا وسعها لا يكلف الله نفسا الا ما اتاها فمن اضطر غير باغ ولا عاد فلا اثم عليه في كل الابواب فيه تيسير والحمد لله قال عن ابي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال ان الدين يسر ولن يشاد الدين احد الا غلبه اي غلبه الدين فسددوا يقول لك سدد افعل ما هو اقرب الى السداد قارب اقاربوا وابشروا واستعينوا بالغدوة والروحة ان استعينوا على زكر الله حسن عبادته بالاوقات الملائمة لكم غدوتي والروحة وشيء من الدلجة كان من دعاء الرسول صلى الله عليه وسلم ومن تعليمه لعلي ان قال له قل اللهم اهدني وسددني واذكر بالهدى هدايتك الطريق واذكر بالسداد سداد السهم فمن العجيب اني سمعت اخا يدعو ويقول اللهم اهدني وسددني واذكر بالهدى هدايتك الطريق وبالسداد سداد السهم هذا طبعا خطأ لان قوله صلى الله عليه وسلم وازكر بالهدى هدايتك الطريق تفسير لماذا للهدى يعني ازكر انك ضال في الطريق تريد من يدلك فكما انك تذكر تقول ذلك ليه؟ اذا ضللت في الدنيا كذلك في دينك كأن اشعر انك تائه وانك لن تهتدي الا اذا هداك الله وكذلك ازكر بالسداد سداد السهم معنى السداد كما انك تضرب السهم في في الرمية فتصيب تفرح اذا اصابت فاسأل الله ان يسددك تتكلم الكلمة تصيب موقعها تفعل الفأل تصيب موقعها تسكت يصيب السكوت موقعه قال باب الصلاة من الايمان وقول الله تعالى وما كان الله ليضيع ايمانكم يعني صلاتكم عند البيت قال حدسنا عمرو بن خالد ها هو الحراني وهناك عمرو بن خالد بن خالد الواسطي ابو امية او ابو خالد عفوا كذاب راوي مسند الامام زيد ابن علي لكن هنا الثقة فالصواب ان تقول عمرو بن خالد لكن سمى شيخ مصرين او سمى داعم مصري يقال له عمرو خالد الصواب عمرو ابن قالت حدثنا زهير قال حدثنا ابو اسحاق عن البراء ان النبي صلى الله عليه وسلم كان اول ما قدم المدينة نزل على اجداده او قال اخواله من الانصار من اي قبيلة اقوال رسول الله من اي قبيلة لا لا يتكلم احد الا المسؤول ها اقوال رسول الله من اي قبيلة من بني النجار وانه صلى قبل بيت المقدس ستة عشر شهرا في بيان ناحية او سبعة عشر شهرا وكان يعجبه ان تكون قبلته قبل البيت وانه صلى اول صلاة صلاها صلاة العصر وصلى معه قوم فخرج رجل ممن صلى معه فمر على اهل المسجد وهم راكعون فقال اشهد بالله لقد صليت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم قبل مكة فداروا كما هم قبل البيت وكانت اليهود قد اعجبهم اذ كان يصلي قبل بيت المقدس واهل الكتاب فلما ولى وجهه قبل البيت انكروا ذلك قال زهير هل هو بالسند السابق ان معلق الظاهر انه بالسند السابق قال زهيرنا حدثنا ابو اسحاق عن البراء في حديثه هذا انه مات على القبلة قبل ان تحول رجال وقتلوا فلم ندري ما نقول فيهم فانزل الله تعالى وما كان الله ليضيع ايمانكم قال فريق من المفسرين يعني صلاتكم التي صليتموها قبلا بيت المقدس قبل تحويل القبلة هذا وفي الحديث فوائد منها جواز مخاطبة المصلي وهو يصلي ولكنه لا يرد وان رد اشارة جاز لان الرجل مر بهم وهم ركون فقال يسمعهم اشهد اني اه رأيت الرسول صلى الله عليه وسلم يصلي قبل الكعبة فاستداروا في صلاتهم وفيه من الفقه ان العبادة التي فعلت جهلا ولا تعاد اللهم الا اذا كان وقتها ما زال باقيا عند قوم وذلك لانهم استداروا في الصلاة ولم يخرجوا من الصلاة ويبدأوها من اول مرة فيه من الفقه كما اسلفت جواز مخاطبة المصلي قد قالت عائشة لاسماء او اسماء لعائشة في صلاة الكسوف ما بال الناس واشارت برأسها الى الى السماء فقالت اية اشارت برأسها اي نعم واستدار ابو بكر في صلاته متأخرة التفت وتأخر وتقدم النبي صلى الله عليه وسلم قال وما كان الله ليضيع ايمانكم صلاة يعني صلاتكم عند البيت صلاتكم قبل بيت المقدس فيه من من النواحي الاصولية قبول خبر الواحد قبول خبر الاحاد لان الذي كلم الصحابة وهم سجود وهم ركوع واحد فلم يقولوا ائتماك بثلاثة او اربعة حتى يكون الخبر متواترا بل استداروا في صلاتهم ففي مشروعية قبول خبر واحد وقد قال موسى عليه السلام او قالت المرأة لموسى عليه السلام ان ابي يدعوك ليجزيك اجر ما سقيت لنا فاجابها فيه قبول خبر الوعد ان كان عدلا طيب ماذا عندكم من الاسئلة اتفضل ماشي لوددت بماله الاكبر انها ليس فيها لون. ماشي اكتفاء التمني لا شك انها تتنزل على التمني نام كلام المصلي عند الحاجة كلام المصلي ان مخاطبتك للمصلي عند الحاجة المصلي لن يتكلم لا يجوز له ان يتكلم بشيء خارج الصلاة لكن له ان يشير. اشار النبي الى ابي بكر ان مكانك مرض كلامك للمصلي عند الحاجة عند الحاجة الم تر ان الصحابي كلم الصحابة اذا كانت زوجتك تقرأ واخطأت في القراءة لا تحصلها على زوجتك هل لك ان تردها اذا كان المعنى يتغير قالت ان الذين كفروا لهم جنات النعيم وداها لكن حكيم عليم وعليم حكيم قال العلماء تسكت عن مثل هذا والله اعلم يتكلم في الصلاة للضرورة عن عمد وقصد قال للصحابي حرروا المقامات وانت تتكلم لا تقل فعل الصحابة قلت لك عن عمد وقصد يتكلم في الصلاة او جهلا طيب ازكر الدليل على ان واحد تكلم في الصلاة عمدا وهو وهو عالم تسأل الكلام في الصلاة بغير موضوعها يبطلها كان عن عمد ليس عن جهل اهل الكتاب يفرحون بمشابهة المسلمين لهم نام كانوا يقولون لما لا يتبعنا وهو يتبع قبلتنا؟ يوشك غدا ان يتبعنا نعم وانه كان يعجبه كان يعجبه ان تكون قبلته قبل البيت وانه صلى اول صلاة صلاها صلاة العصر ورواية من روى انها صلاة الفجر هذا ظن ان النبي صلى اول صلاة الفجر اول صلاة رأى الصحابي النبي عليها الفجر الصحابي الاخر رآه اول ما رآه في صلاة انا اصل في ان سبتت الاخبار ولم يكن سم وجه للترجيح حملناه على ان كل صحابي ذكر الذي رآه نعم يا اخوان قال زهير حدثنا ابو اسحاق ويبدو انه بالسند السابق لان الانسان السابق حدثني عمرو قال حدثنا زهير فيبدو انه بالسند السابق قال ان يتحالف فهو المفصول في كتاب التفسير يقول الحافظ عن ابي نعيمة عن زهير سياقا واحدا لاحد سؤال اتفضل قال نعم صلى اول صلاة صلاها صلاة العصر يعني بعد تحويل القبلة بارك الله