قل هذه سبيلي. ادعو الى الله. على بصيرة انا ومن من اتبعني وسبحان الله وما انا من المشركين انا من المشركين قال الامام البخاري رحمه الله تعالى في كتاب الجهاد من صحيحه باب ركوب البحر يعني السفر في البحر ولماذا بوب البخاري بهذا التبويب مع انه معلوم بداهة ان ذلك لا حرج فيه وجه ذلك انه سمى احاديث ضعيفة في هذا الباب بل واقرب الى الوضع لا يركب البحر الا غاز او حاج ولكن احاديثه الاحاديث بذلك ضعيفة غير ثابتة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال حدثنا ابو النعمان حدثنا حماد بن زيد عن يحيى عن محمد بن يحيى بن حبان عن انس ابن مالك رضي الله عنه قال انس بن مالك خادم رسول الله صلى الله عليه وسلم قال حدثتني ام حرام ان النبي صلى الله عليه وسلم قال يوما في بيتها كلمة قال معناها نام عند القيلولة ومنه قوله تعالى افأمن اهل القرى ان ياتيهم بأسنا بياتا وهم نائمون او قوله تعالى وكم من قرية اهلكناها فجاءها بأسنا بياتا وهم قائلون فقائلون نائمون عند القيلولة قالت فاستيقظ وهو يضحك قالت يا رسول الله ما يضحكك قال عجبت من قوم من امتي يركبون البحر كالملوك على الاسرة فقلت يا رسول الله ادعو الله ان يجعلني منهم فقال انت منهم ثم نام فاستيقظ وهو يضحك فقال مثل ذلك مرتين او ثلاثا قلت يا رسول الله ادعو الله ان يجعلني منهم فيقول انت من الاولين فتزوج بها عبادة ابن الصامت فخرج بها الى الغزو فلما رجعت قربت دابة لتركبها فوقعت فاندقت عنقها رضي الله عنها فيه جواز تمني المرأة الشهادة في سبيل الله قال باب من استعان بالضعفاء والصالحين في الحرب من استعان بالضعفاء والصالحين في الحرب ما الغرض من الاستعانة بالضعفاء وما هي صورة هذه الاستعانة لان عندنا قول الرسول صلى الله عليه وسلم المؤمن القوي خير واحب الى الله من المؤمن الضعيف وفي كل خير وعندنا قول الرسول بل قول الله تعالى واعدوا لهم ما استطعتم من قوة فمن رباط الخيل وعندنا ان ابن عمر قال عرضت على النبي صلى الله عليه وسلم يوم احد وانا ابن اربعة عشرة عاما فلم يجزني اي لم يجوز لي ان التحق بالجند اه عرضت عليه وانا ابن خمسة عشر عاما نعم الاحزاب فاجازني فكيف اذا نستعين بالضعفاء في الحرب قال العلماء المراد بالاستعانة هنا الاستعانة بهم في دعائهم ليس في مباشرتهم للقتال فان الضعيف هنا يؤدي عملا في القتال بل الذي يندب للقتال القوي القادر على الكر والفر والاقبال والادبار وسيأتي الحديس بذلك قال ابن عباس اخبرني ابو سفيان قال قال لي قيصر سألتك اشراف الناس اتبعوه ام ضعفاؤهم فزعمت ضعفائهم وهم اتباع الرسل حدثنا سليمان بن حرب حدثنا محمد بن طلحة عن طلحة عن مصعب بن سعد قال رأى سعد رضي الله عنه ان له فضلا على من دونه يعني انتشى بعض الانتشاء وظن انه افضل من غيره لكون ينفق عليهم يسعى عليهم فقال النبي صلى الله عليه وسلم هل تنصرون وترزقون الا بضعفائكم يعني ممكن ان انت ترزق بسبب ابيك الشيخ الكبير الموجود في البيت العاجز بسبب امك المرأة العجوز يرزقك الله لكونك تسعى على ايتام يرزقك الله. رزقهم يسوقه الله على يديك وكذلك النصر قد تنصر على عدوك بسبب الضعفاء بسبب دعوتهم ببركة دعوتهم لك قال حدثنا عبد الله بن محمد حدثنا سفيان عن عمرو سمع جابرا عن ابي سعيد الخدري رضي الله عنهم جابر ابو سعيد عن النبي صلى الله عليه وسلم قال يأتي زمان يغزو فئام من الناس فيقال فيكم من صحب النبي صلى الله عليه وسلم؟ فيقال نعم فيفتح عليه ثم يأتي زمان يقال فيكم من صحب اصحاب النبي صلى الله عليه وسلم؟ فيقال نعم فيفتح ثم ياتي زمان فيقال فيكم من صحب صاحب النبي صلى الله عليه وسلم فيقال نعم فيفتح يعني هنا توسل الى الله بدعاء اصحاب رسول الله ان لم يجد فبدعاء التابعين ان لم يجد فبدعاء اتباع التابعين كذا قيل وقيل بسبب شجاعتهم والله اعلم اراد البخاري بابا مهما في ابواب الجهاد باب لا يقول فلان شهيد لا يقول فلان شهيد قال ابو هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم الله اعلم بمن يجاهد في سبيله والله اعلم بمن يكلم في سبيله اي يجرح يعني حتى شهيد المعركة في حرب الكفار ليس لك ان تقطع بانه شهيد لانه قد يقاتل رياء فالقطع هو المحزور القطع ان تقول فلان شهيد القطع بانه من اهل الجنة هو المحظور لانك لا فاطلع على نواياه البخاري يبوب الباب لا يقال فلان شهيد اذا رواه البخاري بذلك في ابواب الجهاد والمراد الجهاد لاداء كلمة الله فلأن ينفى ذلك عن الذين قتلوا في القرى او في المظاهرات او في غير ذلك توصفهم ليسوا شهداء وغش ان يقال ان هؤلاء شهداء غش وتدليس وتزوير وفتوى مضللة ان تقول على مشجع الكرة شهيد او عن متزاهر انه شهيد او عن شخص اه فنان انه شهيد الشهيد توصيفه الشرعي شهيد المعركة قتيل المعركة في حرب الكفار لالاء كلمة الله هذا الذي لا يغسل ولا يصلى عليه نعم هناك شهداء اخرون ده المبطون الذي يموت بداء في البطن عافانا الله واياكم المطعون الذي يموت بدء الطاعون صاحب الهدم الذي يسقط عليه الهدم شهيد لكن يختلف عن الشهيد في سبيل الله فهذا يغسل ويصلى عليه يغسل ويصلى عليه ويكفن اما شهيد المعركة في حرب الكفار فلا يغسل ويدفن بدمه وكذلك فانه لا يصلى عليه الان ومن اسماوهم هؤلاء العابثون الذين ينقلون عنهم الالتراس آآ يعني سعيهم في ضلال وفي تباب والعياذ بالله ومع ذلك يطفون عليهم اسماء الشهداء فالذين ماتوا في تشجيع القرى قتلا غاية امرهم انهم قتلوا يقال قد يكون قتل ظلما قد يكون قتل بغير ظلم لكن اطفاء لفظ الشهادة عليه من اي باب يأتيه لفظ انه شهيد فكتوصيف شرعي خطأ محض خطأ محض بارك الله فيكم والان اصبح هؤلاء والعياذ بالله يعني اصبحوا اهل جهل واهل قطع طريق بعد ان كانوا يظهرها الموادعة في انهم يقتصر امرهم على تشجيع فرق القرى يتحول الان الى قطاع طرق يقطعون على الناس الطرق ويحرقون المنشآت والله اعلم من يحركهم هؤلاء الاخرون يعني ابتليت مصر بهم ولا معنى لوجودهم اصلا بهذه الطريقة اتونا باصطلاح اسمه الالتراس رابطة المشجعين يعني عصبة جاهلية والعياذ بالله ايا كان الفريق ايا كان الفريق الذي يتعصبون له ومهما كان الفريق الذي يتعصبون له فعياذا بالله يفترض علينا اننا نقوم بتوصيف شرعي لهؤلاء الذين اطلقوا على انفسهم اسم الالتراس المتعلقون بكل النوادي ليس بناد من الاندية فقط فمهم في عمل من اعمال الجاهلية وصبية جاهلية لا تمس الاسلام ولا الدين بصلة بل اعمالهم يشجبه ديننا يشجبه كتاب ربنا وتشجبه سنة نبينا صلى الله عليه وعلى اله وسلم فهذا العبث الذي ظهر في هذه الاونة لابد ان يقاوم وان يقود لابد ان يقاوم وان يقوض وان تشل حركته نعم لا نقر ابدا ان يقتل شخص هم مسلمون لكن اذا المسلم وصل الى حد السفه يحجر عليه حتى لا لا يفعل فعل السفهاء من تخريب وقطع طريق ونحو ذلك وان كان منهم من قتل فلا نجوز ابدا قتلى. ابدا لانه مسلم ولكن من الذي يطالب بدمه الذي يطالب بدمه اولياء الدم هم الذين يطالبون بدم ولدهم ليأتي عابسون من مشجعي الكرة يطالبون بالدم ليس لهم اي حق في المطالبة بالدم ولي الدم امامه ثلاثة امور بعد ان اذا تأكد من القاتل اذا تأكد ان فلان قتل ولده اذا تأكد ان فلانا من الناس قتل ولده هو بثلاث خيارات له ان ان يطالب بالقصاص اذا تأكد ان فلانا قتل ولده قد ينزل ويقول انا اقبل الدية فاذا قبل الدية او واحد من مستحقي الدية قبلها انتقلنا الى الدية. فهل ان العصبات عشرة او عفوا اولياء الدم عشرة او له ابن اذا ولد من الابناء قال انا موافق على الدية قضوا كلهم للنزول على الدية او العفو قد يقول ولي الدم انا عفوت فليس هناك الا ذلك ولكن لغياب الشريعة وللدستور السفيه الذي وضع والقضاء المصري الذي يدمر القضايا تدميرا ويركنها في المحاكم. عشرات السنين. كل هذا الفساد منشأه الحيود عن الا والا قضية كهذه في الحال ليقضى فيها في يوم ائت ببيناتك على القاتل ما اتيت ببياناتك على القاتل. اذا ينتقل الى الحال اذا لم يعرف القاتل الرسول عليه الصلاة والسلام حصلت في زمانها حادثة بل اكثر من حادثة من هذه الحوادث ان شخصا من المسلمين من الانصار قتل بات اصحابه النبي صلى الله عليه وسلم قالوا يا رسول الله فلان صاحبنا قتل قتل في ارض اليهود قتلته اليهود قال قتلته اليهود عندكم بينة؟ قالوا ليس عندنا بينة ولكن هو مسلم وقتل في ارض اليهود وليس لنا اي اعداء الا الا اليهود قال يقسم خمسون منكم ان يهود قتلت صاحبكم قال له كيف نقسم كيف نقسم ونحن لم نرى قال تقبلون ايمان اليهود قالوا كيف نقبل ايمان اليهود وهم فجرة قال ليس لكم الا ذلك لكنه كره ان يهدر دمه فوداه من بيت مال المسلمين وانتهت المشكلة وانتهت المشكلة بيسر مع الشريعة تجد تشتريها كل متنفس اما ان يعبس العابسون ويسمون انفسهم الالتراس ويحرقون البيوت والمنشآت ويقطعون على الناس الطرقات هؤلاء يفترض انهم يقدموا لمحاكم شرعية تأخذ على ايديهم تأخذ على ايديهم فهم ليسوا اولياء للدم ليسوا اولياء للدم ولا رصبة للمقتولين ولا عصب للمقتولين ثم يأتي الامر والتدليس والغش ويقال انهم شهداء ويعطون من اموال المسلمين ومن بيت مال المسلمين ما يعطاه الشهداء من مرتبات واهلهم يأخزون مرتبات من اقوات الضعفاء والمساكين فكل هذا لابد ان يعاد النظر فيه فحتى الذي يقتل في حرب الكفار البخاري يقول لا يقال فلان شهيد. يعني لا يقطع بذلك ولذا اطلق لغة جاز كما سيأتي من ان جابرا قال استشهد ابي يوم احد لكن قد يخرج قول جابر بان النبي اخبر جابر بذلك قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يا جابر ما كلم الله احدا كفاحا الا اباك قال له يا عبد يا عبدي تمنى علي قال اتمنى ان ارجع الى الدنيا لاقتل في سبيلك مرة اخرى قال قد سبق القول مني انهم اليها لا يرجعون فلابد ايها الاخوة من التفطن لمثل هذا ولابد من بيان شرعي وتوصيف شرعي لمن اسموهم الالتراس هؤلاء وان عملهم من اعمال الجاهلية وعصبيتهم عصبية جاهلية وسئل النبي صلى الله عليه وسلم عن الرجل يقاتل شجاعة ويقاتل حمية ويقاتل ليقال هو جريء اي ذلك في سبيل الله يا رسول الله قال من قاتل لتكون كلمة الله هي العليا فهو في سبيل الله. هذا غير متحقق في الموجودين الذين اسموهم الالتراس ففارق بين امرين لا نقر ابدا قتل نفس مسلمة. وان كانوا من الالترس لا نقر ابدا لانهم مسلمون ودماؤهم مصونة ولكن ايضا لا نقر العصبيات الجاهلية التي يمارسها هؤلاء العابثون يمارسها هؤلاء العابسون فجدير بنا ان نبين امرهم ونوصفهم توصيفا شرعيا لان منهم من اندرج او دخل فيهم ليس منهم فافسد باسمهم ومنهم جاء الغر به ايضا ولا يدري وخاصة الشباب قليل العقل وقليل العلم لا علم ولا عقل رزين فتجد الشاب يبذل نفسه في سبيل ماذا في سبيل فانلة حمرا وفانلة خضرا وفانلة صفرا كلام جنون وسفه جنون وسفه لابد ان يؤخذ على ايديهم في ذلك قال حدثنا قتيبة وحدثنا يعقوب بن عبدالرحمن عن ابي حازم عن سهل بن سعد الساعدي رضي الله عنه ان رسول الله صلى الله عليه وسلم التقى هو والمشركون فاقتتلوا التقى المشركون فاقتتلوا فلما مال رسول الله صلى الله عليه وسلم الى عسكره ومال الاخرون الى عسكرهم وفي اصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم رجل لا يدع لهم شاذة ولا فلذة الا اتبعها يضربها بسيفه يضرب المشركين بسيفه يعني في صفوف الرسول مع رسول الله يقاتل رجل يتتبع الى الشرك اي شذة او فلذة ينقض عليه يقتله تضربه بسيفه فقال اي قال قائل ما اجزأ منا اليوم احد كما اجزأ فلان يعني فلان هذا هو كما يقول فارس اليوم فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم اما انه من اهل النار كيف من اهل النار وهو يقتل المشركين تقتيلا لا يترك للمشركين اي شاردة ولا واردة الا ينقض عليها ويقتلها فقال رجل من القوم انا صاحبه اذا انا ساتتبع خبر هذا الرجل وينظر في امره قال فخرج فخرج معه يعني خرج معه يقاتل معهم كلما وقف وقف معه واذا اسرى اسرى مع اسرع معه قال فجرح الرجل جرحا شديدا فاستعجل الموت فوضع نصل سيفه بالارض وذبابه بين ثدييه ثم تحامل على سيفه فقتل نفسه فخرج الرجل الى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال اشهد انك رسول الله قال وما ذاك قال الرجل الذي ذكرت انفا انه من اهل النار فاعظم الناس ذلك فقلت انا لكم به فخرجت في طلبه ثم جرحا جرحا شديدا فاستعجل الموت فوضع نسل سيفي في الارض وذبابه بين ثدييه ثم تحامل عليه فقتل نفسه فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم عند ذلك ان الرجل ليعمل عمل اهل الجنة فيما يبدو للناس وهو من اهل النار وان الرجل ليعمل عمل اهل النار فيما يبدو للناس وهو من اهل الجنة الاعمال بالخواتيم نسأل الله حسن الختام لنا ولكم وللمسلمين. امين باب التحريض على الرمي وقول الله عز وجل واعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم حدثنا عبد الله بن مسلمة حدثنا حاتم بن اسماعيل عن يزيد ابن ابي عبيدة قال سمعت سلمة ابن الاكوع رضي الله عنه قال مر النبي صلى الله عليه وسلم على نفر من اسلم ينتضلون نفر من قبيلة اسلم فقال النبي صلى الله عليه وسلم ارموا بني اسماعيل فان اباكم كان راميا ارموا وانا مع بني فلان يعني انتم تتسابقوا الان بنو فلان تسابق بني فلان يرمون السهام وينظرون اي السهام ستسدد او اي سهام ستصل الى مرمن ابعد فقال انا سادخل فريقا منكم سادخل مع طريق منكم مع بني فلان فامسك احد الفريقين بايديهم خلاص وقفوا وقالوا لن نرمي فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ما لكم لا ترمون قالوا كيف نرمي وانت معهم هذا من الادب يعني كيف نرمي وانت يا رسول الله في صفوف القوم الاخرين لا يأتي هذا فقال ارموا فانا معكم كلكم وكان معكم كلكم صلوات الله وسلامه عليه يعني كأنه كاي شخص لست متحزبا لفريق من الفريقين ايضا قال الرمي هذا لا يشمل الرمي بالسهام فقط ولكن الرمي بالرصاص يتدرب عليه في بلاد المسلمين وفي جند المسلمين والرمي القذف بالطائرات ايضا. كل انواع الرمي وفي الحديث الاخر الا ان القوة الرمي عند مسلم الا ان القوة الرمي الا ان القوة الرمي الرمي قد يكون في كسير من الاحيان افضل من الضرب بالسيوف الضرب بالسيوف لن تتمكن الا عن قرب لكن الرمي يتأتى وانت عن بعد الضرب بالسيوف قد لا ينفع مع شخص امامك شجاع من الشجعان فهو ينقض عليك ينهي امرك لكن الرمي قد يكون عن بعد وما قتل حمزة الا الا بالرمي حمزة رضي الله عنه ما قتل الا بالرمي قال حدسنا ابو نعيم قال حدسنا عبدالرحمن ابن الغسيل ما المراد بابن الغسيل غسيل الملائكة ماذا حدث لهم طيب ماذا حدث له كان جنبا مع زوجته فنادى منادي الجهاد فخرج قبل الاغتسال فقتل فاخبر الرسول ان الملائكة تغسله عن حمزة بن ابي اسيد عن ابيه قال قال النبي صلى الله عليه وسلم يوم بدر حين صففنا لقريش وصفوا لنا اذا اكسبوكم فعليكم بالنبل يعني اذا حصل هجوم شديد السيف لن ينفع انما استعمل الرش لان الرش سيصيب اي واحد يعني زي القلب اللي امامك مجموعة متقدمون عليك مقبلون عليك اذا رميت بالنبال لابد انك ستصيب شخصا منهم كتل بشرية امامك ستصيب لكن اذا جئت تضرب بالسيوف واحد مسكك من اليمين وواحد مسكك من الشمال شل حركتك اما النبال ارمي باب اللهو بالحراب ونحوها نعم من تعلم ثم نسي فليس منا ورد حديث يحتاج الى مراجعته طبعا ان شأن يدخل في تعليم ان الرمي في الجيش الحديس ضعيف اولا اينما انت جالس هنا لا بتعمل حاجة ولا انت لا ما زال امثالك من اخوانك يغضبون لامهم على الطعام. طبقت البطاطس كنت عايز بامية كانت موجودة هذا في شبابنا آآ اسألوا الالتراس كلهم كده يعني ابوه وامه ينفق عليه وليس له عمل ويغضب لامه على البيض بتاع السبانخ ولا قلقاص بدل البطاطس الان الشباب اللي موجود الان شباب يعني يتدرب اذا احتاج الامر الى تدريب قال حدسنا ابراهيم بن موسى حدسنا هشام عن معمر عن الزهري عن ابن المسيب عن ابي هريرة رضي الله عنه قال بين الحبشة يلعبون عند النبي صلى الله عليه وسلم بحرابهم دخل عمر فاهوى الى الحصى فحصبهم بها قال دعهم يا عمر لا هم يا عمر لان التدرب على اشياء القتال لا بأس به بل يستحب ان ان يتدرب الشخص على اساليب القتال وزاد علي حدثنا عبدالرزاق اخبرنا معمر في المسجد ان ذلك كان في المسجد قال باب المجن ومن يترس بترس صاحبه المجن الشيء الذي يجن يجن يعني يهبل لا يجن يغطي ويقي يغطي ويقي فلما جن عليه الليل رأى كوكبا يعني غطاه الليل ومنه اطلق على الجن جن لاختفائهم حدسنا احمد بن محمد اخبرنا عبدالله اخبرنا الاوزاعي عن اسحاق ابن عبد الله ابن ابي طلحة عن انس ابن مالك رضي الله عنه قال كان ابو طلحة يتترس مع النبي صلى الله عليه وسلم بترس واحد يعني مسلا معه شيء زي كده يأتي السهم من بعيد يدافع عن نفسه يأتي السهم من رسول الله يدافع عن الرسول يعني يقي السهام الموجهة اليه والى الرسول عليه الصلاة والسلام وكان ابو طلحة حسن الرمي كان ابو طلحة حسن الرمي يعني يعرف بالمعنى الدارج. يعرف ايه يصيب الهدف. اه من لفظ العامية يقول لك ماشي فكان اذا رمى تشرف النبي صلى الله عليه وسلم فينظر الى موضع نبله يعني النبي ينزر هل اصاب ساهموا ابي طلحة العدو ام لا كالنبي يتشرف لذلك وابو طلحة هذا اسمه ماذا اسمه زيد وجاءت المناسبة بابو طلحة زوج ام سليم فكان يقول انا ابو طلحة واسمي زيد كل يوم في سلاحه صيد يعني لانه ايضا لاتقانه ان ان شأن لاتقانه اصابة الهدف فهذا تناسب مع ان انسا قال كان ابو طلحة حسن الرامي هناك واحد اسمه طلحة من هو في طلحة وابو طلحة صح طلحة العشر المبشرين بالجنة. طلحة ابن من ابن عبيد الله طلحة كان ايضا ينافح عن الرسول في احد بس ابو طلحة كان يتطرس مع النبي بماذا بترس لكن طلحة كان يقي النبي بيده يعني ابو طلحة معه الترس يدافع عن نفسه وعن رسول الله يقي الرسول السهام طلحة يقي الرسول باليد فشلت يده جاء فيها سهم فشلت يده لكونه كان يقي بها رسول الله صلى الله عليه وسلم اذا طلحة وابو طلحة لهما اشتراك في ماذا في دفاع النبي صلى الله عليه وسلم في يوم احد