كلما كان الرباط عند الدبر محكما. فاذا نام فتح لوكاء اي اصبح مصنتا لخروج الريح الا ان هذا الخبر ليس بثابت عن رسول الله صلى الله عليه وعلى اله وسلم قل هذه سبيلي. ادعو الى الله. على بصيرة انا ومن من اتبعني وسبحان الله وما انا من المشركين السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد قال الامام البخاري رحمه الله في كتاب الوضوء من صحيحه باب الوضوء من النوم ومن لم يرى من النعاسة والنعستين او الخفقة وضوءا قال حدثنا عبد الله بن يوسف فقال اخبرنا ما لك اما عبد الله بن يوسف والتنيسي الدمشقي ومالكه ابن انس عن هشام وهو بد عروة عن ابيه مروة بن الزبير عن عائشة رضي الله عنها ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال اذا نعس احدكم وهو يصلي فليرقد حتى يذهب عنه النوم فان احدكم اذا صلى وهو ناعس لا يدري لعله يستغفر فيسب نفسه فيسب نفسه الوضوء من النوم مختلف فيه ليس من المسائل المتفق عليها بل من المسائل المختلف فيها فهل النوم في حد ذاته ناقد او انه مظنة لنقض الوضوء هل النوم في حد ذاته ناقد او انه مظنة نقض الوضوء اي ان النائم قد يخرج منه ريح وهو لا يشعر فيكون النقد حينئذ لخروج الريح ليس للنوم الكلام واضح يعني هل النوم في حد ذاته ناقض او انه مزنة النقد فمن العلماء من قال النوم في حد ذاته لا ينقض واستدل هذا القائل بحديث لا وضوء الا من حدس والحدث بين الفساء او الذرات كما في بعض الطرق وما اضيف اليه بالاجماع والنص ايضا يا خروج آآ كالبول او الغائط او المني بالاتفاق فمن العلماء من قال ان النوم مظنة نقض الوضوء ليس هو بنفسه ناقد ومن العلماء من قال ان النوم ينقض واستدل بحديث يمكن ارجاعه الى الرأي الاول في حال ثبوته الا انه لم يسبت وهو حديث العينان او العين وكاء السهو فمن نام فليتوضأ ومعنى وكاء السه الساهي التي هي فتحة خروج الريح والوكاء الرباط فكأن العين كلما كانت مستيقظة هو خبر معلول لا يصح العينان وكاء السهم قمر معلول الحديث الذي اورده البخاري هنا اذا نعس احدكم وهو يصلي فليتوضأ فليرقد حتى يذهب عنه النوم فان احدكم اذا صلى وهو ناعس لا يدري لعله يستغفر فيسب نفسه ليس بصريح ليس بنص في الباب هو محتمل لكذا احتمال لكن اذا قرأنا الحديث الذي بعده قد يتضح لنا مراد البخاري اذ قال حدثنا عبد الله ابو معمر حدثنا ابو معمر وهو عبدالله بن عمرو بن سخبرة قال حدثنا عبد الوارث وابن سعيد التنوري حدسنا ايوب وهو ابن ابي تيميمة السختياني عن ابي قلابة وعبدالله بن زيد الجرمي عن انس عن النبي صلى الله عليه وسلم قال اذا نعس احدكم في الصلاة فلينم حتى يعلم ما يقرأ حتى يعلم ما يقرأ ايضا يمكن ان نستفيد منه حكما يخص نقض وضوء النائم لكن ليس ذاك ايضا بالصريح الواضح الجليل بين ورد في الباب نصوص اخر يعني هذا حديث والذي قبله في معناه وحديث العينان وكاء الساه ضعيف واورد حديث فيه ان اصحاب النبي صلى الله عليه وسلم كانوا ينتزرون النبي عليه الصلاة والسلام كي يخرج لصلاة العشاء فيتأخر ينامون حتى يسمع لهم غطيط وفي رواية حتى تخفق رؤوسهم يعني الرسول تخفق اي تتحرك تنزل لاسفل واعلى عن غير قصد منه فمن العلماء من استدل بهذا على ان النوم على هيئة المتمكن لا ينقض لا ينقض هذا دليل لمن قال بان النوم ليس بناقض اذا كان قال هيئة المتمكن وقال اخرون من اهل العلم هم الذين قالوا ان النوم مظنة النقض ينبغي ان نفرق بين النوم الذي استغرق فيه صاحبه والسنة التي السنة اليسيرة التي قد تحدث للشخص وهو يدري بالذي حوله لكن ليس في وعيه الكامل ولا في ادراكه الكامل اذا كان نائما على هيئة المتمكن وان خفقت رأسه اصلي كما صلى الصحابة وان كان نائما واستغرق في النوم او كان على الهيئة غير المتمكن فان الغالب ان ينقض الوضوء. والله اعلم هذا مجمل ما في هذا الباب قد اورد بعض اهل العلم حديثا حديثا فيه الصراحة بان النوم لا ينقض لكن سيرد الى الاحاديث الاخر هو ما اخرجه مسلم من ان اصحاب النبي جزاك الله خيرا لان اصحاب النبي صلى الله عليه وسلم كانوا ينتزرون الصلاة فينامون ثم يصلون ولا يتوضأون وهذا الحديث اما ان يرد الى الاحاديث الاخرى التي فيها تفسير نومهم بخفق رؤوسهم ويحتاج الى مراجعة لفظة ثم ينامون بدراسة مقارنة والله اعلم هذا وزكر العلماء في نقض النوم من عدمه ثمانية مذاهب للعلماء القول بالنقد مطلقا القول بعدم النقد مطلقا القول بان النوم ناقض اذا كان استغرق فيه صاحبه ولا ينقض اذا لم يكن مستغرقا النوم على هيئة المتمكن او على غير هيئة المتمكن وذكر بعضهم تفريقا بين نوم الليل ونوم النهار هذه مجموع الاقوال والذي يظهر والله اعلم تصحيح قول من قال ان النوم ينقض اذا لم يكن على غير هيئة المتمكن ولم يكن سنة بل الخفقة الخفيفة اما اذا كان متمكنا فلا ينقض على الظاهر والله اعلم لاننا بنينا الامر على ان النوم مزنة النقد وليس هو بنفسه ناقض والله اعلم هذا واضح يا اخوان طيب لاحد سؤال او تتمة او اضافة تفضل ليس بصريح انه احنا بنلاقي كلامنا على النقد ليس عن عن الصلاة لا تقربوا الصلاة وانتم سكارى حتى تعلموا ما تقولون لا نتعرض لها انما تعرضنا لنقضي الوضوء من عدمه يقول لك انا لن اقربها الا وانا مصحصح لكن هل وضوئي نقد ليست في الباب اتفضل قول عمر يا رسول الله نام النساء والصبيان ليس صريحا في ان من نام لم يتوضأ الصريح هو فينامون ثم يصلون ولا يتوضأون لكن متجه اليه اتجاهان الاتجاه الاول رده الى عموم حديس الخفقان والاتجاه الثاني دراسة اللفظة دراسة مقارنة ولا هذه اللفظة هي الاسبت او اللفظة الاخرى هي الاسبت والله اعلم نعم تم ايوا رفع القلم عن ثلاث في ان النائم لا يدري فاذا كان مستغرقا لا يدري ما يحدث هو مظنة النقد مظنة النقد نعم اتفضل تفضل عبدالله بن عمرو بن سخبرة هو عبدالله بن عمرو بن سخبرة ايه المشكلة عفوا عفوا عفوا عبد الله بن احسنت عبدالله بن عمرو مستخبرة متقدم نعم ايوة ايوة انا اسف. آآ اشكرك اعتزر اعتزر عبدالله ابو معمر عبدالله ابن عمرو زعلت وقلت ابن سخبرة على اساس الراوي عن ابن مسعود احسنت احسنتم جميعا جزاكم الله خيرا باب الوضوء من غير حدث حدثنا محمد بن يوسف وهو الفرياب هناك شخصان اسمهما محمد بن يوسف احدهما تلميز للبخاري والاخر شيخ له محمد ابن يوسف الفريابي شيخ والفرابري تلميز حدثنا سفيان سفيان الذي يروي عنه محمد بن يوسف هو سفيان الثوري عن عمرو بن عامر قال سمعت انسا حاء قال وحدثنا مسدد قال حدثنا يحيى عن سفيان حدثني عمرو بن عامر عن انس قال كان النبي صلى الله عليه وسلم يتوضأ عند كل صلاة قلت كيف كنتم تصنعون قال يجزئ احدنا الوضوء يجزئ احدنا الوضوء ما لم يحدس يجزئ احدنا آآ يجزئ احدنا الوضوء ما لم يحدث يعني ان النبي كان يتوضأ لكل صلاة لا يزن انه كان يحدث بين كل صلاة واخرى قد يحدس وقد لا يحدس فدل هذا على جواز الوضوء وان لم تحدس وهو الذي بوب له البخاري فتصاغ الصياغة هل يستحب للشخص الوضوء وان كان متوضئا يعني انا متوضئ من الظهر والحمد لله حفظت على حافظت على وضوئي للعصر جاء وقت العصر هل يستحب لي الوضوء او اجتزئ بالاول الكلام على الاستحباب الظاهر الاستحباب لانه فعل النبي صلى الله عليه وسلم كان يتوضأ لكل صلاة وهو امضاء للاية ايضا. من غير ايجاب اذا قمتم الى الصلاة فاغسلوا وجوهكم الاية قال بعض اهل العلم اذا قمتم الى الصلاة فاغسلوا الامر على الاستحباب للمتوضئ وعلى الفرضية لغير المتوضئ احد الاقوال في توجيهها فيستفاد من ذلك استحباب وضوء الشخص اذا قام الى الصلاة ولو كان متوضئا مع ان بقاؤه على الوضوء الاول جائز اما الاحاديث التي وردت في الفضل كحديث وضوء على وضوء نور على نور فلا يصح ولا يثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم قال عن انس كان النبي صلى الله عليه وسلم يتوضأ عند كل صلاة قلت كيف اه كنتم تصنعون؟ قال يجزئ احدنا الوضوء ما لم يحدس وعند مسلم ان النبي صلى الله عليه وسلم صلى الصلوات يوم الفتح بوضوء واحد فقال له عمر يا رسول الله صلاة شيئا لم تكن تصنعه من قبل قال عمدا صنعته يا عمر عمدا صنعته يا عمر ان النبي صلى الصلوات يوم الفتح بوضوء واحد فقول عمر له صلاة شيئا لم تكن تصنعه من قبل فيه دليل على ان صنيع النبي كان ان يتوضأ لكل صلاته طيب اما الصحابة فالامر كان واسعا قال حدثنا خالد بن مخلد نعم لا هل الوجوب نسخ اه عفوا عفوا هل الاستحباب استحباب الوضوء لكل صلاة نسخ بفعل النبي يوم الفتح لا حالة النبي كانت عارضة يوم الفتح ولا الاصل قبل وبعد انه كان يتوضأ لحديث انس حديس انس لا يعرف تاريخه لا يعرف متى والظن انه قاله بعد وفاة الرسول نعم هو اخوك يسأل يريد ان يسأل هل هناك ما يعكر على استحباب الوضوء لكل صلاة بفعل النبي يوم الفتح الاستحباب ما زال باقيا قال حدسنا خالد بن مخلد وهو القطوان حدسنا سليمان اعني ابن بلال قال حدثني يحيى بن سعيد هناك اربعة اسمهم يحيى ابن سعيد كل اثنان منهما في طبق منهم في طبقة فرح ابن سعيد الانصاري في طبقة اتباع التابعين في طبقته يحيى ابن سعيد التيمي انزل منهما في طبقة شيخ شيخ البخاري يحيى بن سعيد القطان في طبقته يحيى بن سعيد الاموي. هم اربعة قال اخبرني بشير بن يسار قال اخبرني سويد ابن النعمان قال خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم عام خيبر حتى اذا كنا بالصهباء صلى لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم العصر فلما صلى دعا بالاطعمة فلم يؤت الا بالسويق فاكلنا وشربنا ثم قام النبي صلى الله عليه وسلم الى المغرب تمضمض ثم صلى لنا المغرب ولم يتوضأ اي احيانا كان يصلي الصلاة بوضوء التي قبلها ايضا قال باب من الكبائر الا يستتر من بوله حدثنا عثمان وهو ابن ابي شيبة حدثنا جرير عن منصور عن مجاهد عن ابن عباس قال مر النبي صلى الله عليه وسلم بحائط من حيطان المدينة او مكة فسمع صوت انسانين يعذبان في قبورهما فقال النبي صلى الله عليه وسلم يعذبان وما يعذبان في كبير اي من وجهة نظركم لا يعذبان في كبير من وجهة نظركم ثم قال بلى اي بلى لقد كان كبيرا كان احدهما لا يستتر من بوله وكان الاخر يمشي بالنميمة ثم دعا بجريدة فكسراها كسرتين فوضع على كل قبر منهما كسرى فقيل له يا رسول الله لم فعلت هذا قال لعله ان يخفف عنهما ما لم تيبسا او الى ان ييبس قوله اعني قول البخاري او اولى قول رسول الله صلى الله عليه وسلم اما احدهما فكان لا يستتر من بوله هل المراد به كشف العورة ام المراد به الحزر من ارتداد البول الى الجسم الذي عليه الاكثرون هو الحزر من ارتداد البول الى الجسم الحزر من ارتداد البول الى الجسم وعليه نزل بعضهم الحديث وان كان في سندهما قال امة عذاب القبر من البول هذا الحديث وان كان فيه مقال لكنه يفيد ان ان التعويل على عدم الاحتراز من ارتداد البول الى الجسم وقد اوردوا في هذا الباب اثرا او حديثا وآآ في سنده وقال ويحتاج الى اخ متدرب لمراجعة طرقه ايضا الا وهو ان النبي قال عليه الصلاة والسلام الله اعلم بالصحة الخبر ان كنا نجنح الى تضعيفه قال في شأن سعد بن معاذ رضي الله عنه هذا الذي اهتز له العرش لقد ضم في القبر ضمة ثم سري عنه ولكن هذا الخبر في سنده مقال وسبب الضمة كما في بعض الطرق عدم الاستنزاه من البول ولكن في السند مقال وليحرر ايضا والله اعلم ولا يعني ما ذكر ان انكشاف العورة جائز اثناء البول؟ كلا بل قال صلى الله عليه وسلم لا ينزر الرجل الى عورات الرجل ولا تنظر المرأة الى عورة المرأة ولا يفضي الرجل الى الرجل في الثوب الواحد الحديث وهو ثابت صحيح ورد حديث في سنده ضعف ان النبي صلى الله عليه وسلم ذكر الرجلين يجلسان لقضاء الحاجة قد كشفا عن عورتيهما يتحدثان قال فان الله يمقت على ذلك فهو حديث يمنع من التحديس اسناء البول ويمنع ايضا من انكشاف العورة الا ان سنده لا يصح والله اعلم هذا هنا مسألة اخرى هل وقد وضع النبي صلى الله عليه وسلم نصف جريدة على كل قبر هل يشرع لنا ان نصنع ذلك بموتانا فيقول قائل وهم الجمهور لا يشرع لنا ان نصنع مثل هذا لان النبي اطلع على انهما يعذبان وما يعذبان في كبير اه اطلع على انهما يعذبان ونحن لم نطلع فقال القائل واذا كنا لم نطلع ووضعنا ذلك على سبيل الاحتياط وان كان من الصحابة من صنع ذلك كبريدة اوصى ان يوضع على قبره توضع على قبري جريدة اذا مات فما المعنى اذا ولم ينهى النبي عليه الصلاة والسلام عندنا في اهل بريدة وعندنا كان الرسول ونحتاط فكان جوابا ان كبار الصحابة كابي بكر وعمر وعثمان وعلي وغيرهم لم يصنعوا هذا الصنيع عدم فعل الصحابة هذا وعدم اطراده دال على ان هذا كان من الخصوصيات بالرسول صلى الله عليه وسلم وما اضطرد فعله مع كل مقبور عليه صلاة الله وسلامه والله اعلم ثم هل في قوله لعله يخفف عنهما ما لم ييبسا القطع بانهما سيخفف عنهما ليس فيه القطع انما فيه لعله يخفف عنهما من ايام ما لم يلبسها في الحديث اثبات عذاب القبر فوائد الادلة لاثبات عذاب القبر فقد غفل كثيرون عن ايراده في باب اسبات عذاب القبر كسيرا ما يغفل شخص عن اية او حديث في الباب وهو صالح لان يورد في هذا الباب السؤال لاخينا احمد بن عبدالتواب في فضل تلاوة القرآن ذكر العلماء اشياء كثيرة الايات والاحاديث هل يصلح ان اورد في تصنيفي في فضل تلاوة القرآن فالتاليات ذكرى واقول ان الله اقسم بالتاليات ذكرى وآآ المراد بها الانفس التي تتلو الذكر رجالا او نساء فاقول وقسم الله بالتاليات ذكرى لشرفهم لشرفهم ولتعزيمهم او لشرف الانفس التاليات او ليس لي ذلك يجوز ويستحب هل من معارض ازا كان الله قل من يرد هذا الاستدلال قل من يرد هذا الاستدلال في الباب والله اعلم احد له سؤال يا اخوة تفضل هل وضع الرسول الجريدة على القبل على القبر لانها تسبح لو كان ذلك لبقينا عند القبور نسبح دوما ولم يرد ان النبي اراد زلك ليه واذا قلت بالتسبيح فسواء يبست ام لم تيبس فان الله قال وان من شيء الا يسبح بحمده الا يسبح بحمده تفضل احنا اجبنا على هذا هل هي خاصة ام عامة لكن يرد على القيل بالخصية فعل بريدة نعم قال كده ايه لأ ازا كان من لعله هل هذا من الصحابة او من الكفار ازا كان من الكفار سواء وضعت جريدة ام لم تضع جريدة فلا تأثير للجريدة على الكافر فما ظنك يا ابا علي ماذا تقصد كم من اهل الكتاب مسلا او من اهل ايه يا شيخ صلي على النبي يا حسن مسلم لا يستأتي من البول يعني في شيء يا اخ حسن يعني انا احب اسألك اسئلة لاننا احيانا يعني قد نتكلف في وجوه الدفاع ويكون في ديننا فسحة وعندنا اتساع وفسحة في الرائد ليس انتقاصا لاحد كما يفهم البعض سؤال يا حسن الاستتار من البول اعظم او السرقة عدم الاصدار من البول الاعظم او السرقة السرقة طيب عدم الاستتار من البول اعظم او والعياذ بالله الزنا بس لازم صح كده ولا لأ طيب بدون انتقاص لاحد انما لبيان الاحكام التشريعية هل من الصحابة من سبت انه سرق هو خايف يتكلم بس احنا بنتكلم على اساس ننزر كيف كيف يحاور اخواننا ماذا عندك يا حسن هل ورد ان من الصحابة من سرق وقطعت يده ام لا يعني نعم او لا يعني المخزومية هذه كانت كافرة وكانت مسلمة كانت مسلمة يعني في من الصحابة من سرق وقطعت يده صح ولا لا يا جماعة طيب يا حسن اشد من السرقة الزنا من الصحابة من وقع في هذا ام لا الله هو ساكت لماذا يعني ايه نعم يا ابا طلال طب يا ابو اويس قال الغامدية صحابية او كافرة اي حسب ما لك انت تريد تنزل الصحابة على العين والرأس لكن هل تريد ان تنزع عنهم بشريتهم لا الاحكام جرت عليهم حتى نستفيد حتى نستفيد اذا قلت مسلا من الصحابة من الصحابة من وقع صدرت منه الفاحشة وتاب وجلد او رجم اليس هذا حدث ماعز كان صحابي او لا هناك صحابية الغامدية ارتكبت الفاحشة ورجمت صحابية او صحابي واحد منهم يقينا حلف اربعة ايمان بالله كذبا في الملاعنة النبي قال وهما صحابيا صحابيان صحابي وامرأته الله يعلم ان احدكما كاذب فهل منكما من تائب فواحد كان بيحالف كزب وردة ولا مش وردة؟ هل هذا يصوغ او لا يصوغ ايضا في قصة تميم الداري وعدي ابن بداء في السفر فان عثروا على انهما استحقا اسما فاخران يقومان مقامهم من الذين استحق عليهم الاوليات فانت بتقول الله صح امة امة فيها ملايين البشر صدر من قلة منهم بعض ما يخالف امر الله ما يخالف امر الله لاقامة التشريع ولبيان عدم اليأس من رحمة الله انت فاهم اقول ذلك لان بعض آآ اخواننا في قصة يا ايها الذين امنوا جائكم فاسق بنبأ فتبينوا على فرض ثبوت القصة لان لها طرق قد يقوي بها البعض بعض العلماء اصل اصل المسألة وبعض العلماء قد يقول لا انشط لتقويتها فاذا سلمنا بتقويتها يأتي المعترض ويقول كيف هذا؟ هل كان في الصحابة من يكزب ويقول ان الرسول امرني ولم يأمره كل هذا ورد في غير هذه الواقعة يعني هل رجوع الصحابي من الطريق واخباره بامر على غير حقيقته اعزم او اتيان الصحابي امام رسول الله وان يحلف اربعة ايمان بالله كذبا ايهما اعظم مش كده يعني في اربعة ايمان بالله كذبا وكذا سيترتب عليها ازا لم تحلف المرأة ان ترجم المرأة واخد بالك؟ فاحنا ازا قلنا الصحابة رضي الله عنهم خير القرون وما صدر منهم مغمور في بحر فضائلهم وصدر منهم زلك كي نتعلم التشريع. كي نتعلم اقامة شرع الله سبحانه وتعالى وانه يقام على الصغير وعلى الكبير وعلى القاصي وعلى الداني ولو ان فاطمة بنت محمد سرقت لقطع محمد تشريع يقام آآ هذا الذي اردت واقامة الحدود كفارات نعم كثير كثير كثير في هذا الصدد بارك الله فيكم يلا ما هي هي تراجع بدقة يا ابا اويس آآ اخونا ارسل ورقة عبدالله بن عمرو بن ابي الحجاج المنقري المقعد هو صحيح كلامك اشكرك اشكرك جزاك الله خيرا وبارك الله فيك