واحد بيقول سؤال برضو لطيف بيع المتابعين على انستجرام يعني حاليا الاستكثار من المتابعين اصبح مهنة في ناس قاعدين طول النهار على الايه على الانترنت عشان يزود عدد المتابعين لحساب شركة لحساب قل لي انا ببيع له الوهم هو عامل مش متابعين ولا حاجة دي دي بكده برامج بتتعمل فيك ما لهاش اصل يعني وتديك شعور ان انت عندك ميت الف ميتين الف خمسمية الف. قال وهو عارف وموافق على كده وهيديني فلوس على كده ينفع ولا ما ينفعش فاقول له يا رعاك الله لا ينبغي لك ان تبيع الوهم لاحد لا لهذا ولا لغيره. ان المتشبع بما لم يعط كلابس ثوبي زور واعلم ان الاستكثار من المتابعين من وسائل التسويق للسلع والمنتجات فان كانت وهما وكذبا وزورا كانت بمثابة شهادة الزور وهي وهي من الكبائر فاحذر ان تكون شاهد زور. لو انت عملت تكييف شرعي لهذا ايه الموقف؟ كانك تقول انا اشهد ان هذا المنتج جيد ونافع وملائم وانه خال من العيوب وكزا وكزا وانت لم تره ولم تجربه ولم تعرفه ولم تسمع به يعني انت كداب تبيع الكذب وتبيع الوهم للناس وتغر ما هو الناس بيدخلوا بيشوفوا اللي على الحاجة والله وجد ناس بتقول كلام كويس وعليه ما شاء الله ميت الف متابع ولا نص مليون متابع الناس بالثقة وتشتري هذا المنتج فترجعي لنا القضية كلها وهم من البداية فاحذر ان تكون شهد زور. عدلت شهادة الزور الاشراك بالله فاجتنبوا الرجس من الاوثان واجتنبوا قول الزور. حنفاء لله غير مشركين به. ومن يشرك بالله فكأنما خر من السماء فتخطفه الطير او تهوي به الريح في مكان سحيق. وفي وفي حديث عبدالرحمن ابن ابن ابي بكرة كنا عند رسول الله صلى الله عليه وسلم. فقال الا انبئكم باكبر الكبائر ثلاثا الاشراك بالله وعقوق الوالدين وشهادة الزور وقول الزور. وكان متكئا فجلس. وما زال يكررها حتى قلنا ليته سكت