يا شيخ مني سؤالك حياك الله او حياك الله. في موقع ربح من الضغط على الاعلانات وفي عضويات ذهبية والبلاتينية. العضوية البلاتينية تدفع تسعتاشر تربح خمسة فهل يعتبر اشتراك في العضوية وربح منه حرام ان تدفع فلوس لا تدفع تسعتاشر وتاخد خمسة كل كزا فلوس في فلوس ما ينفعش. لكن اذا لم تكن تدفع مالا قط. ودخلت وده نوع من انواع التسويق وهناك شركات وجهات تحب تستكثر من المرتادين لها. ومن يزورونها ومن يضغطون اعجابات لها. ازا عملت بالف اعجاب تاخد كزا عشر تلاف جائز طبعا. جهد تبزله تاخد مقابل اجر وان كنت اتصور ان هذه اعجابات مصطنعة لان الشخص اللي بيعمل اعجاب ده هو لم يعجب ولا حاجة هو لعله لم يرى المنتج. وبيعمل ضغطة كده عشان ياخد فلوس بخلاف الاعجاب الحقيقي لو واحد دخل وسمع محاضرة واعجبته وعمل لايك اللايك ده بعشر تلاف لايك اخر لان الليك هزا ليك حقيقي هو استمع الى محاضرة واعجبته فشهد شهادة حق ان هذه المحاضرة اعجبته. اما واحد تقدر عشان يعمل على شيء لم يره. شاهد ما شفش حاجة وبيعمل لايك على حاجة ما شفهاش هذه مشكلة طبعا. لكن على كل حال يعني قد يكون لهذه الشيكات غرض ان الاستكثار من الرواد ومن الزوار يؤدي الى تحسين وضعهم التسويقي والتنافسي. ارجو ان لا حرج لكن انا فقط بافرق بين الاعجاب الحقيقي اللي بنام على خبرة حقيقية بالمنتج. فحص حقيقي للمنتج وبين اعجاب مستأجر. فالفرق بين النائحة والسكلى فاذا لم يكن هناك اموال تدفع ارجو الا حرج تعمل كمية من اللايكس تاخد مقابلها مال تعمل اكسر تاخد اكسر هزه الصورة مقبولة انما تدفع مال وتاخد مقابله مال ما ينفعش لان مال مقابل مال اخسر ولا اقل ما ينفعش اسأل الله لي ولك التوفيق وانا والله اقدر يعني الحالة المأزومة التي تعيش فيها امتنا في الجملة ربما سببها منع الزكاة ربما سببها شح اصحاب المال انهم لم يبسطوا ايديهم بالنفقة الواجبة فتركوا فقراء الامة يعانون. على كل حال انا اقدر حالة البطالة وحالة الشباب الناشئة في حاجة الى المال لتلبيتها حاجاتهم. متعاطف معهم جدا مقدرون للظروف الضاغطة عليهم جدا وحريصا على ان اسهم في فتح ابواب الحلايلة هم ما استطعت لكن لا لا اكزب على الله عز وجل ما اعتقد انه حرام. ساقول بكل رفق انه حرام والبديل كذا وكذا وكذا. وادعو الله لهم بظهر الغيب ان يغنيهم بحلاله عن حرامه. وبطاعته عن معصيته وبفضله عمن سواه ونحن والله نتعبد الله بهذه المشاعر التي نحملها في قلوبنا تجاه المحاويج من امة محمد صلى الله عليه واله وسلم