هذا لانها اخر الامم كما صح ذلك عن الرسول صلى الله عليه وسلم لا يجوز لان الرسول عليه السلام منهم ومنهم باتا وكان ذلك من باب ان يضيعه ما يصاب المسلمين فهذا اذا لان يوضح الاتي ان شاء الله حتى لا نتكلم بغير علم وعلى كل حال وفي هذا الحديث حد عظيم جدا على ان يتولى المسلم ترسيم اخيه المسلم وان يكتم ما قد يرى عليه مما اهلا وسهلا ونحن في اداب رسمية تلك القاعدة التي تقول هذا الميت لا يستحق هذا فاذا كانوا احدى الروايتين لا تصح اقول اوسفا ولم يتنبهوا خلال قوله ويتيم لاتحقق من سلوكهما معا او من احداهما نحمده ونور التوفيق واشهد ان لا اله الا الله وحده لا شريك له واشهد ان محمدا عبده ورسوله يا ايها الذين امنوا اتقوا الله حق سقوطه. ولا تموتن الا وانتم مسلمين لانهم خلقكم من نفس واحدة وخلق منها زوجها وبث منهما كثيرا ونساء واتقوا الله الذي تساءلوا منه الارحام ان الله كان عليكم رشيدا. يا ايها الذين آمنوا اتقوا الله وقولوا قولا سديدا. يصلح ما لكم ويغفر لكم ذنوبكم وليد الله ورسوله فقد كان خيرا عظيما اما لهم فان خير الكلام كلام الله وخير الهدي وبمحمد صلى الله عليه واله وسلم وشر الامور محد فاتها وكل بدعة ضلالة وكل دلالة في النار الليلة من التراويح والترويج وعلى ما جرينا عليه من الاختصار في التدريس على الاحاديث الثابتة بن حسن وصحيح وتجنب ما بين ذلك من احاديث وهو الترغيب في حث القبور وتوصيل الموتى وتكفينهم الحديث الاول وهو الصحيح قال رحمه الله عن ابي هريرة رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم من غسل ميتا يا كابتن عليه غفر الله له اربعين كبيرة فمن حفر باخيه قبرا حتى يجنه اسكنه الله مسكانا حتى فكأنما اسكنه مسكنا حتى يبعث رواه الطبراني الكبير ورواه محتج بهم في الصحيح والحاكم وقال صحيح نشرت مسلم من وصل ميتا فكتموا عليه يسر الله له اربعين مرة ومن كفن ميتا كفاه الله من سندس واستبرق في الجنة ومن حذر الميت قدرا فاجنه فيه انزل الله له من الاجر كاجر كاجر مسكن اسكنه الى يوم القيامة الى اخره او ليست من شرطنا في يوم الخميس قدم بالغ على المثال للمسلم ووفى اخيه الميت المسلم اولا وهذا سياسي التي اصبحت مهجورة وموسيقى اليوم من جماهير المسلمين المتعبدين كذبوا عن غيرهم آمين ان يتولوا المسلم غسل اخيه المسلم والا يسلم غسله لمن اتخذوا غسل اموات المسلمين مهنة ويقومون بها الا لاجر يقبضونه من الدولة ومن غيرها غسل الميت كتكفينه وتجهينه ودفنه من العبادات الاسلامية التي حد النبي صلى الله عليه واله وسلم عليها ونور انواع الحب العيون منه وغير الحديث الذي بين ايديكم حيث فيه فكيف ما عليه الكسب هنا يشمل امرين اتنين احبهما لا يزيد اعادة على صلاح او صلاح وهو انه قد يخرج من المجلس من هذا شيء طبيعي من بعض الناس الذين لهم بابا خالص او صحة خاصة او هنالك في ليلا وقد يخرج من انسان هؤلاء الشيء فهذا اولا ينبغي كسمه من الذي تولى وصله وتكريمه والشيء الاخر وهو اهم من الاول ما قد يبدو على الميت وهو يرسل او يوفر من ظلمة من اجل يتعلق بالواحي المعنوية الروحية. قد يشعر الواصل لان ما رآه على هذا المجلس الذي تولى وصفه هو علامة على يعني عدم صلاحه هذا اقل مثال ما رآه ابو غازي جني الاول وعليه ان يكتم ذلك على الناس لان قاسيا في نفسه لا يضيع به ابدا من وصل ميتا هكذا وكتب ما رأى عليه من ملاحش من غيره واشاعته غفر الله له اربعين كبيرة وفي الاخرى مرة ويؤسفني ان يقول الان انني الى الفرق بين الريالتين اربعين كبيرة والانثى اربعين مرة وفرق بين الرواية فيه وان كان هذا الحرب يمكن التوفيق بينهما من حيث قواعد او من اصول الفجر بان يحمل المطلق او مقيد ولكن ذلك شرطه ان يكون كل من الروايتين ثالثا عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم بان الى حاجة منا الى التوحيد بينهما اما اليه وئام وفيه ان الله عز وجل يغفر له اربعين ظلما. قد يكون قد تكون هذه جنود كما في الرواية الاولى من الكبائر وليس ذلك على الله بعزيز. وقد تكون دون ذلك اسأل الله عز وجل وفي حديث سيأتي قريبا ان شاء الله ما يؤكد الرياء المطلقة لكن من يتولى غسل الاموات ليس رغبة فيما عند الله وانما طمعا في في ان ينال ما عند عباد الله من من اجل والمودة ممن تولى ترسيمه. اما في الحديث حد على امر اخر ايضا اصبح مع الاسف مهنة لا يمكننا ان نرى احدا يقوم بذلك انها او فيها او الضواحي البعيدة عن المعاصي ذلك هو خير عليه السلام ومن حفر باخيه قبرا حتى يتمه او يستره ويحتسب من ان ينبث سواء من الوحوش هو انسان وحوش من بعض الناس الذين لهم وهو في التميش المصابي للمسلمين وفي هذه الفترة الثانية من الحديث اجدد من النبي صلى الله عليه وآله وسلم على ان يحفر المسلم امرأ في مسلم حتى جماهير الاغنياء من المسلمين اليوم الذي لا يجد له مأوى ومسكن يأوي اليه ونأخذ يا ابن هذا من التشبيه لان من حفر قبره وفيه فكأنه اسكنه في مسكن الى يوم يبعث المشبه هذه دعاية اه اذا كان المسلم الحي الفقيه اسكاني في بيت يكن ويحفظه افضل بلا شك من ان يحفر له او بغيره من المسلمين قدرا يسألك ويجله الى يوم يبعث الرسول عليه الصلاة والسلام يقول ومن حفر باخيه فجرا حتى يهمهم فكأنما اسكنوا مسكنا حتى يدعى فإذا فيه حب لاولياء المسلمين ان يفكروا من فقراء والمساكين الذين لا يجدون لهم مسكن ويعيشون ود كثير من الاحيان ان يساعد يشتري له سكنا او يغنيه عن ابل السكن الذي يسلمه يكون له اجره كما لو اسلمه الى يوم القيامة هكذا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يحج المسلمين على ان يتعاونوا ولا شك ان مثل هذا التوجيه ووجود له في الاجيال الاخرى وهذا قالوا جمالي لا بأس به من التنديد عليه. وهو اية امرهم ان يلتزموها لكي يحتفل بذلك اذا ما حصلوا عليها على شخصيتهم المسلمة. وان يمتازوا ليس فقط بعقائدهم واصواتهم واننا ايضا بمظاهرهم يا امينهم وايضا ان يختلف من على شكل ان ايش نسميه القرآن متوازنين متوازن الحكمة هذه التي تحفظ هكذا هذه يحل صيانة معشر المسلمين ان الوهب الذي هو لنا في الحديث الذي ذكرناه انفا بيان الفكرة التي لابد منها اولا ان يحصل حفرة في جدار تلك الحفرة الاولى الجبال قبل منها هذه الخدمة وهذه الفترة المستطيلة كما ذكرنا. وهذه الواجهة وهذه هنا الكتاب الذي يستثمر الخدمة ويحكم من الداخل حفرة بمقدار جبل وشخصيا آآ انعم الله تبارك وتعالى علي المشاركة ولا اقول حضرت واني لا استطيع ذلك يقول انني شاركت اولا بالتوجيه الى حث النهضة اني شاركت بالتعاون معهم في حفرة ونهج في بعض البلاد العربية يعني هذه القضية ولا يهملها ولا شك ان زلك في الحدود اتقوا الله في شيء له فضل بدون اي وان كنا لا نستقيم الاسد ان نحقق مثل هذه الامور عمليا لامور التي تحيث بنا مع الاسف الشديد على الاقل يجب ان يبقى هو يوهان لكي لا ننسى شريعتنا مع مضي الايام والسنين في عيد امرنا الى الدوام الذي وقع فيه والذين يقصفوا في سورة الفاتحة بقوله تعالى غير المغضوب عليهم ولا الضالين الموجود عليهم هم كل ما قيل في تفسير هذه الاية غير المغضوب عليهم ولا الضالين ولا يظنن ظال ان الحديث الذي جاء في تفسير هذه الاية قائلا غير المغضوب عليهم اليه ولا الظالمين النصارى لا يظنن ظالم ان هذا التفسير هو على سبيل الحصر او المغضوب عليهم والظالمين هم النصارى فقط ليس الاول الحديدة وانما جاءني وهو حديث ابي امامة نعم قال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم من وصل ميتا وكتب عليه وهذا حديث حسن وفيه قدم على نوع اخر هو ايسر من الامرين السابقين هذا كثير من الناس وبخاصة منهم الاغنياء المنصورين في الحديث السابق بيحبهم على غسل الميت هذا الغسل يخشاه كثير من الناس توهم كثير من الناس يخشون من تولي وشمه حث القبر ما هو بالامر السهل لانه يحتاج الى قوة كما وهو ان تولى رجل تكفي للميت ولكن انا مبسوط بتولي مثلا من جنائز الذي يتولى لان ابنائنا انه يتولى سكينه شراء من قسم وتولي منه لتكفير الميتين ولا شك ان هذه المهنة هو الذي ينبغي ان يفهم لان اللفظ ضده وهذه طريقة اللغة العربية ان اللفزة الوفية ينبغي ايواءه على اطلاقه ما لم يأتي شيئا يؤيده وقوله فان كفنه لشراء الفتن ولتولي تكفيه من يده وهذا اذا امر شارف في حب مصر في الشارع للمسلم ويكون اجره عند الله عز وجل ان يجازى بخير من جنس عمله لاننا نقيه الميت لمسلم لكن الله عز وجل يجازيه بخير من زلك ان يلبسه الى الجنة من حريرها ومن استبرائها ومن بشمسها واذا في الحديث تبشير لمن تولى سكين منه لانه يدخل الجنة لان هذا الاكساء لا يمكن ان يتصوره لانه ليس هناك الا الدنيا والا البرزخ وان الاخرة الدنيا غير واجهاض الاحسان لان الصندوق محرم على المسلم ان من لم يشهد الخير في الدنيا واذا في الاخرة والعميم في الجنة كذلك من الدنيا ومنتهي في الاخرة ومباشر فيها حريص بنهائي الجملة على كل حال السائل سأل بناء على ان بسيانه وارتباطا بحديث من توهمه بعض الناس انه دليل على ما يفعله بعض زائري كبير من وضع الاساليب والظهور عليها ويهتدون الى ذلك بحضور معدات ان النبي صلى الله عليه وآله وسلم مرة من قبرين هو كبير اي احد هنا فكانوا يسعى باليمين وان الاخر فكان لا يستوي اسم الله لا يشتكي من البين مما اخذ ويؤمن ووضع كل حكم من هنا على خير فسأله ذلك فقال لعل الله عز وجل ان يخفف ما زال القبور لم يجب على قوله السلام عليكم فهذا يدل ان هذا الحديث لا يعني هذا الذي قاله اليوم لان الرسول عليه السلام لسان حاله يقول ما قال بعد صلاة وما اريد ان اخالفكم فوضع الظهور عن حضور الزامهم حياتك في مدافع احد من اصحابه انه يتابع السلف من بعدهم التابعين فاتباعهم لا يعرفون هذه البدع. هذا دليل وهو دليل عالمي له انه هذا هو الاول يرد ما عليه الوجه التاني اما هي رواية صحيح مسلم يحسن وتبين اما التصنيف الذي يصرح به الرسول عليه السلام ليس سببه الرقوبة الجنة لذلك وانما السبب هو كما قال عليه الصلاة والسلام ان الله عز وجل قبل شفاعتي بان يخفف عن المنع الغاز ما دام رقينا دعا الله عز وجل ان يخفف عنا الابواب واستجاب الله له وقبل منه حكاته في الناس. لكن له خير الابد ما دام هذا هو معنى الحديث. لماذا لم تتكرر هذه وان ليس المقصود هو مقومات ان القضاء الذي في الغسل هو لا الذي افاده منه هذا انهم يقيمون اما وايه دي لم يبقى هناك الا يحدث بهم الله سبحانه وتعالى. ولكن بعيدا عن هذا الصراط الذي اهل القدر هذه النطق من كل من هذا المجلس بعد ان صارت القبر هو نفسه تبارك وتعالى قال اين الهدمة بتفسير هذه الاية التي عمت كل شيء يعني الحديث الصحيح لكن مما في الامر في هذين الحديثين امر الله عز وجل خلق العالم الرفيع فسمع التسليم الاول وسمع التسليم والمناقشة ليس هو التشويه ومن القناعة والتشويه. اما التشفيه اذا القرآن الكريم تأييد ما وصل اليه المسلمون من وزيارته الحضور هي احس بالعروس والعريس يعني حتى لا فغفل المسلمين عن سنة الرسول عليه الصلاة والسلام والعملية وعن تحويل المياه من قلب الامن من قبلهم. اياكم واياهم السلام يتبعوها مهتدين اما النسوان كذلك يحكم في الاسلام باسم الشهيد لو كان مشروعا وكان اولى في نفس الانبياء ومن المؤمنين بطريق التواصل قال النبي صلى الله عليه واله وسلم انه حرم تحريما شديدا جسم الانبياء والاولياء والصالحين في المساجد لانه لما ذكر بين النبي صلى الله عليه واله وسلم وامي حبيبة وكانتان مهجراته الحبشة ولما رجعنا وذكرنا امام رسوله السلام كنيسة واتاها في الحبشة وذكرك من حسن فيها فقال عليه الصلاة والسلام اذا مات فيهم الرجل الصالح بنوا على قبره مسجدا وسيروا فيه تلك التصاوير ذلك الشرار الخوف عند الله تبارك وتعالى وقال في حديث اخر في الصحيحين ايضا اتصلوا قبور انبياء المرسلين وفي هذه المناطق لان الله اليهود والنصارى اتخذوا قبول انبيائهم والاحاديث كما اشرت في هذا المهنة متواترة بكتاب خاص في هذه المسألة المسمى بالتحرير الساجد فاذا كان الرسول عليه الصلاة والسلام يلعن من قبلنا بسبب انه البدوي مساجدهم على صدور انبيائهم فانني فعل ذلك تحذيرا لنا كما قال السيدة عائشة في حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم في هذه الاحاديث التي لعن فيها اليهود. حذر من ذلك ولكن جاء حديث قاسي للامة واما وجد فيها من الاول. لا علاقة لنا بهذا الاحاديث اولئك هم اليهود واولئك هم النصارى فجاء الحديث الصريح ليخص هذه الامة ايضا في ذلك الحكم من المنع الذي كان عليه الصلاة والسلام يراوغ الناس تدركهم الساعة الاحياء والذين يتخذون قبور انبيائهم بما اصيب هذه من قبلهم من اهل الكتاب من الغرور من الصالحين في مساجدهم ونحن مع الاسف الشديد يرى اين هذا الذي اشياء الرسول صلوات الله وسلامه عليه ان وقعت في مثله ونحن على الرغم من اننا يقرأ في كتاب ربنا ولا تدعوا الى الله احدا فنحن ندعو من الله من يفطن في مساجدنا اليوم او ان احنا لقضاء الحوائج لاولئك الناس الذين لم يكن التوحيد بعد يجب ان يفسدوا هذا المسجد وغيره وعبادة الله وحده وهذه الوحدة من اجل هذا النبي المسكين يعني من الله عز وجل المفسدة التي اشيرها الرسول صلى الله عليه وسلم الانبياء والاولياء في المساجد يا رسول الله وما قبله لذلك فلا يجوز انهاء المسجد على قبر ومثله بهذه لان نتيجة واحدة الا في خلف ليس لا هناك او ارسل اليه القبر وكل ذلك حرام وبذلك يجعل الصلاة في هذا المسجد محرما لكن الفرق بينه وبين نفس الدنيا فلا تدري او من جهة اخرى وهي كما قال ابن تيمية ما يفسدنا في دين الاسلام مسلم وقدر فاذا غير مشروعة فلابد من ذلك احدهما فمن الذي اه يشهد ان ينتظر مين ده ايهما كان السارع للاخر يعتبر معتميا ان كان موجودا وبمن على نفسه يجيني المسجد وان كان المسلم ثابت ينتظر وهذا الاعتداء واضح جدا ماديا هذا المسجد موجود للصلاة. من صلاة المسلمين فيه. فحينما يبنى من الصيام. حينما يبنى القدر في هذا المسجد يحتضر ويتجه مثلا لا يفهم من ذلك. فهذا المكان يظهر فيه هؤلاء المسلمين. ويقول هذا ظلم من هم المواطنين لاعادة مصر بناتها ولا شك انه من قبل يكون على السنة اي سواء كان صغيرا او كبيرا. هذا المسجد سيأتي باماكن عديدة وتحليل لذلك اي امرين كان قبل الاخر المسجد او القبر ازيله الافضل هذا ما اننا حتى يصل الامر الى ان شخصين افلا ارى ظلما وبغيا او قيل هذا الفاصل او كذبا شهيدا في تاريخ هذا شهيد اسف الشهادة يمكن مسلم فقط فانزل الليل بالله ورسوله لذلك يجب ان لا نمتلك هذه الكلمة التي بها وجه خاص موسيقى كان حديثه صحيحا وكله يبدأ فيه حديث تربية عن الرسول عليه السلام سيدنا قتيل بين المستشفيين الله اعلم امنيته لماذا؟ لان كثيرا من المقاتلين في سبيل الله عز وجل. ظاهرهم انهم خرجوا سبيل الله لكن مواطنهم قدمنا الحوامل كثيرة ان بعضهم كانوا يصل وفي كل ان الشمس الحصول على المرأة وليس اين هو نتمنى نحن ان نكون في حياة اسلامية حتى نقدم للشهداء ما شاء الله عز وجل. لكن مع الاسف اليوم بحيث لا يوجد انما يحل في بعض الدول الصينية فلنسمع وتحت راية لا عقيدة لنا على رثاء الميت هذا طبعا وحقيقة امي عليه السلام الى يوم السبوع او مستراح منه مستريح او مستواه منه انه للسيد ما قدم السؤال ده مباشرة في جزاء عمله الصالح فهذا المستنير ليس بحاجة الى من يأخذه اعوذ بالله على على خلاف حقيقته ومن هنا نوع العلم ان الشريعة ان يتسنى بعض الناس باستخراج شهادة منتهى الحاضرين الجمهور يعرف المحبين انه اذا حيث كان هناك اذا كان يوم صادق احنا بنواجه المسؤولية من الناس مصطفى عن الشريعة اما الشواذ الفاذة لان اكثر الناس الذين يفهمون هذه الشهادة مع ذلك لولا ان الناس ان يتجنب هذا الميت الذي شهد له الحاضرون في هذه الشهادة في الزور. لكن اليوم انا له معرفة بذلك ولم ننكر ولم يمسي الشريعة لقد اذا تم مرارا وفي كل يوم في هذه المسألة لان انا لا اشك ان رأيي ولكن هؤلاء لانه عندما ان الكفار وليس عندنا ليس عندنا هذا هكذا هذا ينتمي الى تماما لكن هذه الفائدة اولا في مؤخرة الامم لان الله عز وجل يعاقب المسلمين. ودنياهم اكثر مما يعاقب الكفار اذا يأتي يوم القيامة اما المؤمن امتحان لذلك ينبغي الا يرنا يقال ان هذا علم وهذا طيب بصورة خاصة موتى المسلمين لذلك لا يجوز الميت يعني ربنا يقدرنا بعضهم يضع في صفحة فما حكمها لانه لم يرد في السنة الرباعة وشرك اينما هو وزيارة القبور ايضا نيران زيارة شرعية وزيارته الشخصية وبخساء هذا التقسيم على كثير من الناس من المتأخرين في هذا الزمان حينما يظنهم الى الكتاب والسنة ويقولون ان هؤلاء الحقيقة ان هؤلاء الدعاة للكتاب والسنة ولا يوترون زيارة القبور مطلقا يقسمون الى فلسطين. زيارة شرعية وزيارة بدائية من كان رسول الله صلى الله عليه وسلم وما كان يعلمه الناس الوقوف ودار القبور قال عليه الصلاة والسلام وغيره انه قال فهذه بعضا منهم امر بها ولكنه امر امرا معللا بعظة شرعية قال فانها تكفيه للاخرة في ذلك الحديث الذي ان تتجمل ان هو يلا ابدأ من الزيارة وهو هذا انه لا يجوز التقديم لاي شيء اخر مثلا والبكاء والسياح وامتثالا بالقضية المجالس كما فعلوا ذلك من تكريم البلاد السورية وغيرها حيث الايام الثلاثة ليلة وهذا شيء معين في نفس الحديث يدوم فيه الرسول عليه السلام الغاية من الامر بعد ما هو هنا عليه الصلاة والسلام اجل الزيارة وماذا يقول المسلم اذا جاءوا الحضور آآ يسلم على منكم القبور. خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة