بتقول حصلت لوالدتي حادسة حاولت ازورها في المستشفى ما عرفتش جوزي شغال في المستشفى فادعى للناس اني اني الست دي هي اخته بدل ما هي مراته وهتخش تشوفيها امه جوه يعني كدبة كده افتعالها عشان يمرر الست دي لان كانت ممنوعة من الزيارة والست ملهوفة تريد ان ترى امها والقوانين مانعة وكزا وكزا بعيدا عن الجانب القانوني هذا له له يعني حساباته لكن هي سؤالها هل عندما قلبي اختي هل الداء يعتبر مزاهرة يعتبر تحريم يعتبر تطليق انا بجاوب من الناحية دي فقط اقول ليس فيما ذكر تحريم للزوجة ولا مظاهرة منها لانتفاء القصد الى ذلك بالكلية انما يكون السؤال فيه اثم على الكذب ولا ما فيش هو ده هل المعاريض هنا مقبولة ام لا؟ آآ وفي في السنة يعني قول ابراهيم لسارة ان هذا الجبار ان يعلم انك امرأتي يغلبني عليك فإن سألك فأخبريه انك اختي فانك اختي في الاسلام فاني لا اعلم في الارض مسلما غيري وغيرك يبقى في لحزة من اللحزات يعني قال لها قولي له انني اخته وانت اختي في الاسلام. يعني ان في المعاريض مندوحة من التزم فلعل قوله من جنس هذا او قريب منه. في الصحيح يعني حديث ابي هريرة لم يكذب ابراهيم النبي صلى الله عليه وسلم قط الا ثلاث كذبات ثنتين في ذات الله. قوله اني سقيم وقوله بل فعله كبيرهم هذا فاسألوهم ان كانوا ينطقون وواحدة في شأن سارة فانه قدم ارض جبار ومعه سارة. وكانت اجمل الناس احسن الناس قال لها ان هذا الجبار ان يعلم انك امرأتي يغلبني عليك فان سألك فاخبريه انك اختي فانك اختي في الاسلام فاني لا اعلم في الارض مسلما غيري وغيرك على كل حال ان لم تنطبق عليه شروط المعاريض فارجو ان يغفره ان يغفر الله له لحاجته الى تمكينك من زيارة والدتك وانت في حالة لهفة طرقة ونحوه. على كل حال لا علاقة لهذا لا بالظهار ولا بالتحريم يبقى الحديث فقط وفيه اثم على الكذب ولا لأ دي قضية منفصلة مستقلة غير القضية المسئولة عنها هل انا اصبحت محرمة عليه لانه قال دي اختي او انا بقول لها لأ لان ما فيش قصد الى الموضوع منتفي القصد بالكلية انما الاعمال بالنيات. وانما لكل امرئ ما نوى