من هو في في اقصى الصين هذا قبل مئة سنة او مئتين سنة او خمس مئة سنة يهاتف انا اكلم في نفس الوقت من هو في الصين هل سيدرك الكيفية المكتبة الصوتية لمعالي الشيخ صالح بن عبدالعزيز بن محمد بن ابراهيم بن عبداللطيف ال الشيخ. شرح الكافية الشافية للشيخ رحمن بن سعدي رحمه الله. الدرس السابع. بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على رسول الله وعلى اله واصحابه اجمعين. اللهم اغفر لنا ولشيخنا وللحاضرين. امين. برحمتك يا ارحم الراحمين. امين. قال المؤلف رحمه الله تعالى فصل في النوع الثاني من النوع الاول وهو الثبوت وهذا شرف القسمين واجلها وهو المقصود لذاته. ومجمله ما ذكره المصنف فيها هذا البيت حيث قال هذا ومن توحيدهم مثبات واوصاف الكمال لربنا الرحمن اي من توحيد الانبياء والمرسلين واتباعهم اثبات كل صفة للرحمن وردت في الكتب الالهية والنصوص النبوية ثم شرع يفصل شيئا منها فقال فعلوه سبحانه فوق السماوات العلى بل فوق كل مكان فهو العلي بذاته سبحانه واذ ها نعم كمل ثم شرع يفصل شيئا منها فقال كعلوه سبحانه فوق السماوات العلى ابى الفوق كل مكان فهو العليم بذاته سبحانه اذ يستحيل لو قيل فذهب بيان وهو الذي حق على العرش استوى قد قام بالتدبير للاكوان اما علو الباري تعالى فوق جميع المخلوقات ومباينته لا فقد دل عليها مع النصوص الكثيرة العقل الصريح فانه علي بذاته فوق جميع مخلوقاته ويستحيل الا يكون عليا. فانه يستحيل ويمتنع ان يكون هو نفس المخلوق طرقات نفسها فانه يستحيل ويمتنع ان يكون هو نفس المخلوقات ويمتنع ايضا ان يكون عرفت ليش نفسه ان يكون هو نفسه نعم انها خضر وبركانه وهو ظمير عماد لا محل له نعم من الاعراب او ظمير فصل يعني ان يكون الله هو نفس المخلوقة هو ضمير يسمى عند اللوحات ضمير عند الكوفيين يسمى ضمير عماد يقربها لك قول الله جل وعلا في سورة الانفال قال اللهم ان كان هذا هو الحق من عندك امطر علينا حجارة من السماء وتنالها او ظابطه ان يكون بين مبتدأ وخبر يعني وفيها احوال اخرى اه المقصود انه اذا كان يعني هو وقوم نوح من قبل انهم كانوا هم اظلم وابغى يعني هذا لا محل له من الاعراب ليس مبتدأ وما بعده خبر يعني هو مبتدأ ونفس خبر تكون مرفوعة لا هذا يسمى ظمير فصل او ظمير عبادة نعم ويمتنع ان يكون هو نفس المخلوقات. ويمتنع ايضا ان يكون حالا فيها. فتعين ان يكون فوقها مباينا لها واما استوائه على النار شلاظيم. فيستفاد من النقل صريحا. قال تعالى على العرش استوى. وسئل الامام ما لك رحمه الله عن كيفية الاستواء فقال الاستواء معلوم والكيف مجهول والايمان به واجب والسؤال عن اي عن الكيفية بدعة. هذه تروى ايضا الاستواء غير مجهول والكيف غير معقول والايمان به واجب والسؤال عنه بدعة ولا اراك الا مبتدعا فاخرج نعم فتما انه تثبت لله صفاته على الوجه اللائق بجلاله وعظمته الاستواء من جملة اوصافه الفعلية. فاستوى على العرش واحتوى على جميع الملك يدبر الامر في اقطار العالم العلوي والسفلي فلا يتحرك متحرك الا باذنه ولا يوجد شيء الا بمشيئته. قال تعالى الرحمن على العرش استوى. وقالت تعالى ثم استوى على العرش يدبر الامر بارك الله فيكم الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى اله وصحبه ومن اهتدى بهداه. اما بعد فهذه صلة لما سبق من الكلام في توحيد رب العالمين الذي دل عليه الكتاب والسنة ومشى عليه ائمة سلف هذه الامة وائمة الاسلام من اهل السنة والجماعة اتباع الحديث والاثر وذكرنا نوعا من ذلك ثم ذكر المؤلف رحمه الله تعالى فصلا في النوع الثاني من النوع الاول وهو الثبوت قال ابن القيم رحمه الله هذا ومن توحيدهم اثبات اوصاف الكمال لربنا الرحمن فنفي النقائص عن الله جل وعلا في جميع انواع النقائص هذا توحيد واثبات جميع انواع الكمالات وجميع الاسماء والصفات على كمالها لربنا الرحمن هذا ايضا توحيد لان التوحيد هو جعل الشيء واحدا وحده يعني جعله واحدا وكون الرب جل وعلا له تلك الكمالات في الصفات والاسماء يعني انه الواحد فيها لا يشركه فيها احد من خلقه على وجه الكمال فلذلك صار من من توحيد اهل الاثر اثبات اوصاف الكمال لله جل وعلا فكل صفة وكل اسم لله جل وعلا مشتمل على صفة فاثباته توحيد ونفيه نقص في هذا التوحيد ومثل لهذه الصفات التي تثبت لله جل وعلا بصفة العلو لا يمكن يقول حاتفته كيف فاذا اخبره ثقة بحصول هذه المهاتفة فانه يصدق لاخبار الثقة بها لكن الكيف غير معقول لا يمكن يعقله لانها ما اتته المقدمات التي يصل بها الى ذلك وسبب تمثيله اي تمثيل ابن القيم رحمه الله بهذه الصفة في قوله كعلوه سبحانه فوق السماوات العلى بل فوق كل مكان فهو العلي بذاته سبحانه اذ يستحيل خلاف ذا ببيانه وهو الذي حقا على العرش استوى قد قام بالتدبير للاكوان لاجل ان هذه الصفة صفة العلو بالرحمن جل وعلا قد خالف فيها كل نفاة الصفات فكلهم ينفون علو الله جل وعلا الذي هو الذي هو علو الذات وينفون استواءه جل وعلا على عرشه بمعنى ايواء ذاته سبحانه وعلو ذاته سبحانه وتعالى ويثبتون شيئا اخر غير ذلك مع ان العلو فيه اكثر من الف دليل في الكتاب والسنة تثبت علو الرحمن جل وعلا علو الذات وليس علو القدر والقهر فقط العلو الذات ايضا هي ادلة كثيرة بانواع متعددة تثبت الصعود اليه. سبحانه وانه العلي جل وعلا الذي فوق كل شيء جل جلاله وهناك ادلة ايضا في الكتاب والسنة تثبت استواء الله جل وعلا على عرشه فاذا علوه سبحانه علو الذات الصفات هذا توحيد لانه لا احد له علو الذات وعلو الصفات بل مخلوقات الله جل وعلا ليست متصفة لا بعلو ذاتهم فوق كل الذوات ولا بعلو صفاتهم فوق كل الصفات فهو سبحانه المتوحد في ذلك جل جلاله وتقدست اسماؤه لهذا كان من عقيدة السلف التي اجمعوا عليها ونادوا على المخالف بها من كل جهة. مسألة العلو علو الله جل وعلا واهل العلم منهم من يقول العلو ثلاثة اقسام ومنهم من يقول العلو قسمان فمن قال العلو ثلاثة اقسام يقول العلو اما ان يكون علو ذاك او علو قدر او علوقه وعلو الذات يعنون به ان الله جل وعلا عالم بذاته سبحانه على مخلوقاته وفوق مخلوقاته مباين لها ليس مختلطا بها ولا حالا فيها ثاني علو القدر فهو سبحانه قدره اعلى من قدر خلقه جميعا والثالث علو القهر وهو انه سبحانه علا على خلقه بقهره لهم وبنفوذ امره جل وعلا فيهم فهذه الثلاث هي انواع العلو والاول هو الذي وقع فيه الاختلاف وهو علو الذات اما علو القدر وعلو القهر فهو متفق عليه بين الصفاتية حتى الذين يقولون الله جل وعلا في كل مكان. يقولون هو عال سبحانه هو العلي ويفسرون العلي والاعلى بعالي القدر او بانه العلي في قهره على خلقه ذكر الشارح هنا دليلا عقليا مع الدليل النقلي على علو الله جل وعلا قال في ذلك في تقرير الدليل العقلي يستحيل الا يكون عليا لماذا لانه اما ان يكون هو نفس المخلوقات ان يكون هو نفس المخلوقات يعني في قسمة التمر والتقسيم اما ان يكون هو نفس المخلوقات او ان يكون ممتزجا بها او ان يكون منفصلا عنه ما فيه يعني شيء غير هذا اما ان يكون جل وعلا هو نفسه المخلوقات هذا باطل بالاجماع لا احد يقول به الا وحدة الوجود وايضا عند لا يقولون انه هو نفس المخلوقات لهم يعني تفسير خاص بهم في ذلك او يقولون انه حال بها وهو ان يكون في كل مكان حال في كل مكان هو فيه جل وعلا بذاته كما يزعمون ها هو هذه القسمة او ان يكون منفصلا وان يكون هو نفس المخلوقات ممتنع وان يكون حالا فيها ايضا ممتنع تعين ان يكون منفصلا واذا كان منفصلا فثم قسم الثنائية اما ان يكون منفصلا عن مخلوقاته بعلو او الا يكون منفصلا عن مخلوقاته بعلو فاذا كان منفصلا وجب ان يكون مباينا لهم عاليا عليهم جل وعلا لان عدم العلو مع المخلوقات لا معنى له هذا هو الدليل العقلي على العلو اما الدليل الفطري فهذا ظاهر بين في ان كل صاحب فطرة حتى المشرك حتى الملحد اذا احتاج الى قوة احتاج الى ربه او احتاج الى قوة تنقذه فانه يتجه الى العلو يتجه الى جهة العلو حتى الملحدين الذين لا يؤمنون بوجود الله اذا ضاقت بهم الامور وارادوا المخرج وارادوا النجاة فانه يتجهون الى جهة العلو فاذا صار الدليل العلوي علو الرحمن جل وعلا بذاته على خلقه طار دليله الكتاب والسنة والعقل والفطرة وهناك كما ذكرت لك اكثر من الف دليل جمعها بعض اهل العلم تدل على ان الله سبحانه عالم على خلقه مباين لهم سبحانه وتعالى واخص منه الاستواء على عرش على العرش والاستواء على العرش ثابت في سبع ايات من القرآن. وفي ادلة السنة الرحمن على العرش استوى ثم استوى على العرش ثم استوى على العرش الرحمن فسأل به خبيرا ونحو ذلك من الايات واستواؤه جل وعلا على العرش هو علو خاص على العرش فهو سبحانه لم يزل عاليا ان علوه صفة ذاتية له سبحانه وتعالى واستواؤه على العرش صفة فعلية. وسبحانه لو على بذاته على خلقه صار دليله الكتاب والعقل والفطرة وهناك كما ذكرت لك اكثر من الف دليل جمعها بعض اهل العلم تدل على ان الله سبحانه عالم على خلقه وباين لهم سبحانه وتعالى واخص منه الاستواء على عرش على العرش والاستواء على العرش ثابت في سبع ايات من القرآن. وفي ادلة السنة الرحمن على العرش استوى ثم استوى على العرش ثم استوى على العرش الرحمن فسأل به خبيرا ونحو ذلك من الايات واستواؤه جل وعلا على العرش هو علو خاص على العرش فهو سبحانه لم يزل عاليا ان علوه صفة ذاتية له سبحانه وتعالى واستواؤه على العرش صفة فعلية وسبحانه عال على خلقه وعلى على العرش علوا خاصا هو الاستواء والاستواء بمعنى العلو ومن السلف من فسر الاستواء على العرش بانه لانه معناه على عليه تقر منهم من قال اكثر من ذلك الصفات التي تثبت للرحمن جل وعلا هي من التوحيد قاعدتها هي قول الامام مالك رحمه الله في الاستواء قال الاستواء معلوم والكيف مجهول والايمان به واجب والسؤال عنه بدعة او قال الاستواء غير مجهول. والكيف غير معقول والايمان به واجب والسؤال عنه بدعة وهذه قاعدة في كل صفات الرحمن جل وعلا فتقول مثلا في صفة الحياة الحياة غير مجهولة والكيف غير معقول والايمان بذلك واجب والسؤال عن الكيفية بدعة وتقول في صفة السمع السمع غير مجهول او معلوم والكيف غير معقول والايمان بذلك واجب والسؤال عنه بدعة وتقول في صفة النزول النزول غير مجهول. والكيف غير معقول والايمان بذلك واجب. والسؤال عنه بدعة لان باب الصفات باب واحد الاثبات فيه اثبات صفة لا اثبات كيفية فالكيفية تليق بذات للرب جل جلاله والناس لا يمكن ان يعقلوا الكيفية ولهذا قال الامام مالك والكيف غير معقول يعني لا يمكن ان تعقل الكيفية. لماذا؟ لان تكييف الشيء او ان يكون الشيء تعقل كيفيته لا يكون الا باحد اشياء اما ان تكون قد رأيته اتعرف كيفيتك او ان تكون رأيت مثله اتعرف الكيفية برؤية المثل تقارب بينهما او ان تكون رأيت الشبيه فتقول هذا يشبه هذا يمكن ان تدخل في الكيفية او ان تكون وهي الرابعة رأيت ما يقاس عليه ما يمكن ان يقاس عليه فمثلا لو ان احدا مثلا لم يرى جبل ثلج كامل في ماء جبل ثلج ارتفاعه مثلا مئة متر او مئتين متر او ثلاث مئة كله ثلج لكن اتى من قال جبل ثلج رأيت جبل ثلج هو سيتصور كيفية هذا الجبل لان كيفية الثلج معلومة عنده وكيفية الجبل معلومة عنده فسيجمع بينهما في شيء هو في ذهنه كيفية لجبل الثلج ولو لم يره يقول مثلا رأيت سمكة او حوتا طوله خمسين متر واسنانه من صفته هكذا وجلده من صفته كذا. يمكن ان يدرك الكيفية ولو تقريبا لانه قد رأى حوتا ولو صغيرا وقد رأى اسنان حوت ولو كان اصغر وقد رأى جلد سمكة ونحو ذلك فيقرب كيفية الكبير كيفية الكيفية التي في ذهنه فاذا رأى رأى الشيء تصور كيفيته اذا رأى مثيله تصور كيفيته واذا رأى شبهه ربما يتصور كيفيته واذا رأى ما يقاس عليه تصور كيفيته من الامثلة على ذلك مثلا الاجهزة التي ظهرت في هذا العصر مثل مثلا التلفزيون او الكمبيوتر او نحو ذلك والاقمار الصناعية هذه لو حدث بها احد قبل مئة سنة ما يمكن يتصورها ما يمكن يتصور مثلا شيء قال انه في نفس اه يعني يقول انه مثلا في الرياض نرى شيء حدث في في مكة في نفس الوقت قل هذا اما ان يكون ممن كشف عنه الحجاب ولا كيف يكون لا يمكن يعقل كيفية الصناعة كيفية وجود بث ومحطات ارضية وتبث على قمر صناعي ثم بعد ذلك ينزل الى الجهة الاخرى بهذا البث. يعني هذه الكيفية قبل مئة وخمسين سنة غير متصورة البتة معلومة او صورة اه او محادثة تنتقل مباشرة عبر سلك بالهاتف او بدون سلك بالجوال من مكان الى مكان يقول انا اهاتف فالله جل وعلا ضرب لنا من خلقه امثلة بان الخلق لا يدركون الكيفيات لانهم لم يروا الاشياء او لم يروا مثلها او لم يروا شبيهها او لم يروا ما يقاس عليه ذلك الشيء ولذلك لا يمكن ان يدرك الكيفية فاذا صفات الرحمن جل وعلا لا يمكن ان ندرك كيفيته لا يمكن ان ندرك كيفية اتصاف الله جل وعلا بالاستواء. كيفية اتصاف الله جل وعلا بالكلام. كيفية اتصاف الله جل وعلا بالنزول. وقد قال بعض اهل العلم كل ما خطر ببالك في تكييف الصفات فالله جل وعلا بخلافه كل ما خطر ببالك فالله جل وعلا بخلافه لماذا؟ لانه لن يخطر ببالك في تكييف الصفات الا على وفق المعرفة التي حصلت لك والمعرفة التي حصلت لك انما حصلت بالمخلوقات لم تحصل لك بشيء غير مخلوق. والله سبحانه ليس هو الخالق سبحانه جل وعلا الذي خلق كل شيء فهو مخالف لخلقه لهذا منهج السلف في كونهم يثبتون الصفات على وجه الكمال لله جل وعلا توحيد لانهم يثبتونها مع قطع الطمع في ادراك الكيفية يعني لا يطمعون اصلا في ادراك الكيفية ولهذا من قال انهم مجسمة او ممثلة او مشبهة فانهم ظلموا اهل الاثر واتباع السلف ظلما كثيرا وظلما مبينا لان المثبتين يثبتون الصفات بمعناها لكن اثبات وجود لا اثبات كيفية فنحن نؤمن بان الله جل وعلا متصف بصفات الكمال جل ربنا وتعاظم وتقدس وتبارك لكن على قاعدتي ليس كمثله شيء ليس كمثله شيء وهو السميع البصير نكتفي بهذا القدر ونلتقي ان شاء الله فيما نستقبل من اعمارنا جعل الله اعمارنا جميعا حجة لنا لا حجة علينا الموافق لما قلته مطلوب مني اني اجمعه طيب هذا هو جابنا وخرجه من طرق اخرى اه عم منصور اذا شك احدكم في صلاته ولا فليقم ثم ليسلم سجدته سبق لنا بحث في حديث ابن مسعود رضي الله عنه النبي صلى الله عليه وسلم صلى الظهر خمسا فقيل له ازيد في الصلاة قال ما ذاك؟ قالوا صليت خمسا فسجد سجدتين بعد ما سلم وزاد في اخر الحديث ولا شك احدهم في صلاته فليتحرى الصواب فليتم عليه ثم ليسلم ثم يسجد ثم يسجد سجدتين قال وخرجه البخاري في ابواب استقبال القبلة من رواية جرير عن منصور عن ابراهيم عن علقمة عن ابن مسعود عن النبي صلى الله عليه وسلم فذكر الحديث وقال في اخره واذا شك احدكم في صلاته فليتحرى الصواب فليتم عليه ثم ليسلم ثم يسجد سجدتين وفي رواية عم منصور فلينظر احرى ذلك للصواب. في رواية فليتحرى اقرب ذلك الى الصواب الشاهد من ذلك انه موافق لما ذكرته لكم في شرح على كلام ابن القيم هذا البحث طيب اقول لو يضاف على موضعه نكتفي بهذا القدر ونلتقي ان شاء الله على خير