الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على افضل الانبياء والمرسلين اما بعد هذا هو اللقاء السادس والعشرون من لقاءاتنا في قراءة كتاب الكافي للعلامة ابن قدامة رحمه الله تعالى نبتدئه بذكر باب صلاة الكسوف يتفظل الشيخ عبد العزيز بالقراءة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله ثم اما بعد قال مصنفوا رحمه الله باب صلاة الكسوف وهي سنة مؤكدة عند كسوف الشمس او القمر لما روى ابو مسعود قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ان الشمس والقمر ايتان من ايات الله تعالى يخوف الله بهما عباده وانهما لا ينكسفان لموت احد من الناس فاذا رأيتم منها شيئا فصلوا وادعوا حتى ينكشف ما بكم وانا عائشة قالت قصفت الشمس على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم فبعث مناديا فنادى خسف. خسفت الشمس على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم فبعث مناديا فنادى الصلاة جامعة وخرج الى المسجد فصف الناس وراءه وصلى اربع ركعات في ركعتين واربع واربع سجدات متفق عليه وتجوزهما ودعائش متفق عليهما وتجوز جماعة وتجوز جماعة وفرادى لاطلاق الامر بها في حديث ابي مسعود والجماعة افضل لفعل النبي صلى الله عليه وسلم لها في الجماعة وينادى لها الصلاة جامعة للحديث وتفعل في المسجد للخبر ولان في وقتها ضيقا فلو خرجوا الى المصلى خيف فواتها فصل وصفته ان يكبر للاحرام ويستفتح ثم يقرأ الفاتحة وسورة البقرة او نحو او نحوها ثم يركع فيسبح نحو من مئة اية ثم يرفع ليسمعوا ويحمدوا ويقرأ الفاتحة وال عمران او نحوها او نحوها ثم يركع فيسبح نحوا من سبعين اية ثم يرفع فيسمع ويحمد ثم يسجد شدتين يسبح فيهما نحو من الركوع ثم يقوم الى الثانية. فيقرأ الفاتحة وسورة النساء ثم يركع ويسبح نحو من خمسين اية ثم يرفع فيسمع ويحمده ويقرأ الفاتحة وسورة المائدة ثم يركع فيسبح نحو من اربعين اية ثم يرفع فيسمع ويحمد ثم يسجد نحو من ركوعه ويتشهد ويسلم وليس هذا التقدير في القراءة والتسبيح منقول عن احمد ولا هو متعين وانما وما قرأ به بعد ام الكتاب فيها اجزاءه. لكن يستحب ذلك ليقارب فعل النبي صلى الله عليه وسلم فيما روت عائشة قالت قصفت الشمس في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم فخرج الى المسجد فقام وكبر وصفى الناس وراءه فقرأ رسول الله قراءة طويلة ثم كبر فركع ركوعا طويلا روايتان بالرفع بالناس والنصب الاشهر الرفيعة فخرج الى المسجد فقام وكبر وصف الناس وراءه فقال فقرأ رسول الله صلى الله عليه وسلم قراءة طويلة ثم كبر فركع ركوعا طويلا ثم رفع رأسه فقال سمع الله لمن حمده ربنا ولك الحمد ثم قام فقرأ قراءة طويلة هي ادنى من القراءة الاولى. ثم كبر فركع ركوعا هو ادنى من الركوع الاول ثم قال سمع الله لمن حمده ربنا ولك الحمد ثم سجد ثم فعل في الركعة الاخرى مثل ذلك حتى استكمل اربع ركعات واربع سجدات تنجلت الشمس متفق عليه وفي رواية اخرى فرأيت انه قرأ في الاولى بسورة البقرة وفي الثانية سورة ال عمران ويجهر بالقراءة ليلا كان او نهارا. لان عائشة اذا روت ان النبي صلى الله عليه وسلم جهر في صلاة الكسوف رواه ابو داوود ولانها صلاة شرع لذلك انا عندي اخرجه ولانها صلاة شرع لها الجمع الكثير فسن لها الجهر كالعيد وان صلى في كل ركعة ثلاث ركوعات على نحو ما ذكرنا جاز لان عائشة روت ان النبي صلى الله عليه وسلم صلى ست ركعات واربع سجدات. اذا عندك عائشة من عند ابن عباس اللي في مسلم اه عايشة وان جعل في كل ركعة اربع ركوعات حديث جابر وحديث ولعندك لانه يروى عن علي وابن عباس عن النبي صلى الله عليه وسلم والمختار الاول لانه اصح واشهر فصل ووقتها من حين الكسوف الى الى حين التجلي. فان فاتت لم تقضى. لقول النبي صلى الله عليه وسلم صلوا حتى ينكشف ما بكم وان تجلت وهو في الصلاة اتمها وخففها وان سلم قبل انجلائها لم يصلي اخرى واشتغل بالذكر والدعاء. وان استترت بغيم لان الاصل بقاء الكسوف وان غابت كاسفة فهو كانجلائها لانه ذهب وقت الانتفاع بنورها وان طلعت الشمس والقمر خاسف فكذلك بما ذكرنا وان غاب ليلا وهو كاسف لم يصلي كالشمس اذا غابت وقال القاضي يصلي لان وقت سلطانه باق. ما شاء الله خلاف بين هذين الوجهين هو هل معول عليه الانتفاع من الشمس قمر وذهاب الانتفاع او ان المرد هنا وذهاب ضوء الشمس او القمر ولو لم يكن هناك انتفاع به ماء فصل وقال القاضي ولم يذكر لها احمد خطبة ولا رأيته لاحد من اصحابنا. لان النبي صلى الله عليه وسلم امرنا بالصلاة دون الخطبة فصل واذا اجتمع الكسوف والجنازة بدأ بالجنازة لانه يخاف عليها وان اجتمع مع المكتوبة في اخر وقتها بدأ بها لانها اكد وان كان في اول وقتها بدأ بصلاة الكسوف لانه يخشى فواتها. وان اجتمع هو والوتر. وان اجتمع هو والوتر وخيف فواته ما بالكسوف لانه اكد فصل ولا يصلى لغير الكسوف من الايات لانه لم ينقل عن النبي صلى الله عليه وسلم ولا عن احد من خلفائه الا ان احمد قال يصلي للزلزالة الدائمة لان النبي صلى الله عليه وسلم علل الكسوف بانه اية يخوف الله بها عباده والزلزلة اشد تخويفا. فاما الرجفة فلا تبقى مدة تتسع لصلاة من شاء الله خلاف هنا المعول عليه الاية المخوفة ومن ثم نجري القياس هنا او ان المعولة عليه الصلاة ذات الكسوف ويمكن ان يساق بسياق اخر وهو قال صلاة الكسوف يمكن ان يقاس عليها ولنثبت صلاة في الزلزلة او لا يصح ان يدخل القياس في هذا الباب ومنشأه هل صلاة الزلزلة اثبات صلاة جديدة بواسطة القياس وبالتالي لا يصح او انه آآ تثبيت لصلاة اه ثابتة في الشرع لكن ببيان محل اخر من محالها ايضا يمكن انه وهذا ممن شاء الخلاف قول ابن عباس في ذلك معتبر او لا يعني هل وجدت فيه شروط الاحتجاج بقول الصحابي؟ او لم توجد. نعم باب صلاة الاستسقاء وهي سنة عند الحاجة اليها. لما روى عبدالله ابن زيد قال خرج النبي صلى الله عليه وسلم يستسقي. فتوجه الى التي يدعو وحول رداءه وصلى ركعتين جهر فيهما بالقراءة متفق عليه وصفتها في موضعها واحكامها صفة صلاة العيد وهل يكبر فيهما تكبير العيدين على روايتين احداهما لا يكبر لان عبد الله ابن زيد لم يذكره والثاني يكبر لان ابن عباس روى ان النبي صلى الله عليه وسلم صلى ركعتين كما يصلي في العيدين حديث صحيح وعن جعفر بن محمد عن ابيه ان النبي صلى الله وعن جعفر بن محمد عن ابيه ان النبي صلى الله عليه وسلم وابا بكر وعمر كانوا يصلون صلاة الاستسقاء يكبرون فيها سبعا وخمسا رواه الشافعي في مسنده نشأ الخلاف هنا هل يحتج بالمرسل او لا يحتج به ولا وقت لها معين الا ان الا ان الاولى فعلها الا ان الاولى فعلها في وقت صلاة العيد لشبهها بها وذكر ابن عبد البر ان الخروج اليها عند زوال الشمس عند جماعة العلماء قسم وفي اذن الامام روايتان بناء على صلاة العيد احداهما هو شرط لها قال ابو بكر فان خرجوا بغير اذن الامام صلوا ودعوا بغير خطبة والثانية يصلون ويخطب بهم احدهم. ما شاء الخلاف في هذا كما سبق هل تلحقوا بصلاة الجمعة او ليست كذلك لان لها ليس لها وقت الراتب والاولى للامام اذا اراد الاستسقاء ان يعظ الناس ويامرهم بتقوى الله والخروج عن المظالم والتوبة من المعاصي وتحليل بعضهم بعضا والصيام والصدقة وترك التشاحن لان المعاصي لان المعاصي سبب القحط والتقوى سبب البركات. قال الله تعالى ولو ان اهل القرى امنوا واتقوا لفتحنا عليهم بركات من السماء والارض ولكن كذبوا فاخذناهم بما كانوا يكسبون ويعد الناس يوما يخرجون فيه ويأمرهم ان يخرجوا على الصفة التي خرج عليها رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ابن عباس خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم للاستسقاء متبذلا متواضعا متخشعا متضرعا حتى اتى المصلى فلم يخطب كخطبتكم هذه ولكن لم يزل في الدعاء والتضرع والتكبير. وصلى ركعتين كما كان يصلي في العيد. هذا حديث صحيح يسن التنظيف وازالة الرائحة بان لا يؤذي الناس بها ولا يلبس ثياب زينة بالا يؤذي الناس بها ولا يلبسوا ثياب زينة ولا يتطيب لان هذا يوم استكانة وخضوع فصل ويخرج الشيوخ والصبيان ومن له ذكر جميل ودين وصلاح لانه اسرع للاجابة ويستحب ان يستسقي الامام بمن ظهر صلاحه لان عمر استسقى بالعباس عم رسول الله صلى الله عليه وسلم واستسقى معاوية والضحاك بيزيد ابن يزيد ابن الاسود الجرشي وروي ان معاوية امر يزيد ابن الاسود فصعد المنبر فقعد عند رجليه فقال معاوية اللهم انا نستشفع اليك بخيرنا و وافضلنا اللهم انا نستشفع اليك بيزيد ابن الاسود الجرشي يا يزيد ارفع يديه راء ساكنة ولا نعم يا يزيد ارفع يديك الى الله فرفع يديه ورفع الناس ايديهم. فما كان باوشك من ان ثارت سحابة في الغرب كانها ترس وهب لها ريح فالسقوا حتى كاد الناس الا يبلغوا منازلهم ولا يستحب اخراج البهائم لان النبي صلى الله عليه وسلم لم يخرجها ولا اخراج الكفار لانهم اعداء الله فلا يتوسل بهم فان خرجوا لم يمنعوا لانهم يطلبون رزقهم ويفرضون عن المسلمين بحيث ان اصابهم عذاب لم يصب غيرهم فصل اختلفت الرواية في الخطبة فروي انه لا يخطب وانما يدعو لقول ابن عباس لقول ابن عباس لم يخطب كخطبتكم هذه وروي انه يخطب قبل الصلاة لقول عبدالله بن يزيد فتوجه الى القبلة يدعو وحول رداءه ثم صلى نعم زيد عندك يزيد عندنا زيد لقول عبد الله بن زيد فتوجه الى القبلة يدعو وحول رداءه ثم صلى. وعنه انه مخير في الخطبة قبل الصلاة وبعدها لان الجميع مروي وعنه يخطب بعد الصلاة لان ابا هريرة قال صلى النبي صلى الله عليه وسلم ثم خطبنا وهذا صريح ولانها مشبهة بصلاة العيد وخطبتها بعد الصلاة خلاف في هذا من قول ابن عباس لم يخطب كخطبتكم هل هو نفي لاصل الخطبة او نفي اه صفتها واما بالنسبة لوقت الخطبة فالاشهر انها اه مثل صلاة العيد ورواية الجماعة انها قبل ان الصلاة قبل الخطبة ولذلك حكم على رواية ابي هريرة بالشذوذ. نعم فاذا صعد المنبر جلس ثم قام فخطب خطبة واحدة يفتتحها بالتكبير لانه لم لانه لم ينقل احد من الرواة خطبتين يكثر فيها الاستغفار وقراءة ويكثر فيها الاستغفار وقراءة الايات التي فيها الامر بالاستغفار. مثل استغفروا ربكم انه كان غفارا يرسل السماء عليكم مدرارا وان استغفروا ربكم ثم توبوا اليه ويكثر الدعاء والتضرع ويدعو بدعاء النبي صلى الله عليه وسلم وقد روى ابن قتيبة باسناده عن انس ان النبي صلى الله عليه وسلم خرج الى الاستسقاء فتقدم فصلى ركعتين يجهر فيهما بالقراءة فلما قضى صلاته استقبل القوم بوجهه وقال برداءه ورفع يديه وكبر تكبيرة قبل ان يستسقي ثم قال اللهم اسقنا واغثنا اللهم اسقنا غيثا مغيثا وحيا بيعاء وجدا طبقا غدقا مغدقا مونقا هنيئا مريئا مريعا مرضعا مرتعا تابلا مسبلا مجللا دائما ضرورا نافعا غير ضار. دائما عندك عندك ديا من ولا دائما فيها الف هذا الدال نافعا غير ضار عاجلا غير رائف اللهم تحيي به البلاد وتغيث به البلاد وتجعله بلاغا للحاضر منا والباد. اللهم انزل في ارضنا زينة لها وانزل في ارضنا سكنها. اللهم انزل علينا من السماء ماء طهورا فاحيي به بلدة ميتا. واسقه مما خلقت لنا انعاما نفسية كثيرة الحياء الذي يحيي به الارض والجدى المطر العام والطبق الذي يطبق الارض والغدق الكثير والمونق المعجب والمريء ذو المراعة والخصب والمربع المقيم. من قولك ربعت بالمكان اذا اقمت به دائما في تعريفات الكلمة الاولى مرفوعة او مضمومة والثانية منصوبة قل ربعت بالمكان اذا اقمت به من قولك ربعت بالمكان اذا اقمت به والمرتع من قولك رتعت الابل اذا رعت والسابر المطر والمسبل الماطر والسكن القوة لان الارض تسكن به وعن ابن عمر ان النبي صلى الله عليه وسلم كان اذا استسقى قال اللهم اسقنا غيثا مغيثا هنيئا مريئا غدقا مجللا طبقا عاما سحا دائما اللهم اسقنا الغيث ولا تجعلنا من القانطين اللهم ان بالعباد والبلاد من اللأواء والضنك والجهد ما لا نشكوه الا اليك اللهم انبتنا الزرع وادر لنا الضرع واسقنا من بركات السماء وانزل علينا من بركاتك اللهم ارفع عنا الجهد والجوع والعري واكشف عنا من العذاب ما لا يكشفه غيرك. اللهم انا نستغفرك انك كنت غفارا فارسل السماء علينا مدرارا ويستقبل القبلة في اثناء الخطبة ويحول رداءه يجعل اليمين يسارا واليسار يمينا كما فعل النبي صلى الله عليه وسلم تفاؤلا ان يحول الله الجذب خصبا ولا يجعل اعلاه اسفله لان النبي صلى الله عليه وسلم لم يفعله ويدعو الله في استقباله فيقول اللهم انك امرتنا بدعائك ووعدتنا اجابتك وقد دعوناك كما امرتنا فاستجب لنا كما وعدتنا. لان عبد الله ابن زيد روى ان النبي صلى الله عليه وسلم خرج الى المصلى يستسقي فاستقبل القبلة ودعا وحول رداءه وجعل الايمن على الايسر والايسر على الايمن ويرفع يديه لان انسا قال كان النبي صلى الله عليه وسلم لا يرفع يديه في شيء من الدعاء الا في الاستسقاء. كان يرفع يديه حتى يرى بياض ابطين متفق عليه فان سقوا قبل الصلاة صلوا وشكروا الله تعالى وسألوه المزيد من فضله وان صلوا ولم يسقوا عادوا في اليوم الثاني لان الله يحب الملحين في الدعاء الى اولى يا شيخ الان يستقبل لا بخطبته اطباش تقبل الناس انما يستقبل القبلة في الدعاء ان يصلون الاستسقاء في اليوم الذي يليه ثلاثة ايام ان قوله يستقبل القبلة في اثناء الخطبة عند الدعاء فصل والاستسقاء على ثلاثة اضرب احدها مثل ما وصفنا والثاني ان يستسقي الامام يوم الجمعة على المنبر كما روى انس ان رجلا دخل يوم الجمعة ورسول الله صلى الله عليه وسلم يخطب فاستقبل رسول الله صلى الله عليه وسلم قائما ثم فاستقبل رسول الله صلى الله عليه وسلم قائما ثم قال يا رسول الله هلكت الاموال وتقطعت السبل فادعوا الله يغيثنا ضربنا يغيثنا فادعوا الله يغيثنا فرفع رسول الله صلى الله عليه وسلم يديه فقال اللهم اغثنا اللهم اغثنا اللهم اغثنا وذكر الحديث متفق عليه الثالث ان يدعو عقيد الصلوات ويستحب ان يقف في اول المطر ويخرج ثيابه ليصيبها. لما روى انس في حديثه ان رسول الله صلى الله عليه وسلم لم ينزل عن منبره حتى رأينا المطر يتحاذر عن لحيته رواه البخاري فصل فان كثر المطر بحيث يضرهم او كثرت مياه العيون حتى خيف منها. واستحب ان يدعو الله تعالى ان يخففه. لان في حديث انس قال فمطرنا من الجمعة الى الجمعة فجاء الرجل فجاء رجل الى النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله تهدمت البيوت وتقطعت السبل وهلكت المواشي. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم اللهم على ظهور الجبال والاكام وبطون الاودية ومنابت الشجر ان جابت عن المدينة جياب الثوب متفق عليه. وفي حديث اخر اللهم حوالينا ولا علينا. ويقول ربنا لا تؤاخذنا ان نسينا او اخطأنا ووفقك كله خير جعلنا الله واياكم بالهداة المهتدين هذا والله اعلم صلى الله على نبينا محمد وعلى اله الا مع تسليما كثيرا الله يجعل بطنك غلط معها حتى اذا كبر الرفع من الاول بدل التسميع فله متعمدا عن الاحناف الظاهر قولوا لانها ليست يعني اصلية والنبي صلى الله عليه وسلم كان يكبر في كل من رفع لكن تعدد الروايات يا شيخ ما يحمل على تعدد بس وان