او شر وقدم علقوه في عنق في عنق ما السبب؟ يريدون ان ليدفعوا بذلك عن عن البعير الاي هذا في هذا الكرم وهذا الجعل بهذا الغرض من لان هذا هو معنى هو ان من الساعة مثلا في وسطها مثلا اثنين او او نحو ذلك فيه فيه سورة الله اكبر. يلبسها النساء اذا كانت الذهب او يلبسها الرجال اذا كان فيها. اذا كانت بيظة ذهب ابيض وهذا ايضا مما مما لا لانه من هذا الباب كذلك من هذا الباب ان يجعل المرء في سيارته يجعله في الرجل ينزل وفي مصحف تضربه الشمس كل يوم في المكتبة الصوتية لمعالي الشيخ صالح بن عبدالعزيز بن محمد بن ابراهيم بن عبداللطيف ال الشيخ شروحات كتب الشيخ محمد بن عبدالوهاب رحمه الله شرح كتاب فتح المجيد. الدرس الرابع قوله والا يدخلن بمسماتك التحتية والقاف مفتوحتين. وقلادة مرفوع على انه فاعل. والوتر الفتحتين واحد اوثار القوس وكانه الجاهلية اذا اذا اخنولق الوتر ابدلوه بغيره وقلدوا به الدواب اعتقادا منهم انه يدفع طيب دابة العين قوله او قلالة الا قطعت معناه ان الراوي شك هل؟ قال شيخه قلالة من وتر او قال قلالة ويؤيد اول ما روى عن ما لك انه سئل عن القلادة. فقال ان ما سمعت بكراهتها الا في وتر داوود ولا قلادة في غير شك. قال البغوي بشرك السنة فاول ما لك امره عليه الصلاة والسلام بقطع القلائد على انه من اجل وذلك انهم كانوا يكدون تلك الاوتار والسمائم والقلائل ويعلقون عليها الاوز يظنون انها تعطيهم من الافات فنهاهم النبي صلى الله عليه وسلم ونهاهم الذي صلى الله عليه وسلم عنها واعلموا انها لا تمد من اجل الله شيئا. قال ابو عبيد كانوا يقلدون الاهل والاوثان كانوا يقلدون تبر الاوتار. لان العين فامرهم النبي صلى الله عليه وسلم بازالتها وكذا قال ابن الجوزي وغيره قال الحاضر ويؤيده ابن عامر رفعه من تعلق كلمة اتم الله له رواه ابو داوود وهي ما علق من القلائل خشية العين ونحو ذلك. انتهى. قال المصادق رحمه الله تعالى وهل مسعود رضي الله عنه قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله واشهد ان لا اله الا الله وحده لا شريك له واشهد ان محمدا عبده ورسوله صلى الله عليه وعلى اله وصحبه ومن اهتدى بهديه الى يوم الدين. اما بعد فهذا الباب ذكر فيه المصنف رحمه الله تعالى الرؤى والسماء. كان سبق في الباب الذي قبله. ذكر شيء من احكام لكنها لم تكن لمقصودة في الباب الذي قبل وهنا ذكر ما جاء في الرقع والسماء. والرقى والتمائم المقصود بها في هذا الباب ذكر احكامه. النميمة ما هو شرك بالله جل وعلى ومما شرك اصغر. ولهذا ادخل المؤتمر رحمه الله ادخل هذه الاحاديث في هذا الباب وادخل هذا الباب في كتاب التوحيد لاجل ان يبين ان هذا من الشرك وانه مما يضاد بالتوحيد من فصله في بعض اقواله او ينادي جمال التوحيد في احوال يعني منه ما هو سر اكبر ومنه ما هو شرك اصغر والرقى فسرها المصنف بقوله وهذا من التفسير بالعرف وليس من التفسير بما جاء بلسان العرب الرقى قال هي العزائم يعني فيما تعارف عليه الناس فانهم يسمون الرقى العزيز قال فلان عنده عزيمة او فلان يرسل العزائم ويعنون بها الرقى او فلان يقرأ على الناس في عزائم ونفي ذلك يهنون بذلك يهنون بذلك حقوقهم وخاصة عند بعضهم في الرقى المكتوبة في زعفران ونحوه يقول العامة ان هذه هذه هي العدالة وهذا هو المراد هنا بقوله الحكومة اسباب ما جاءت الرقى والتمائم يعني بالرقى من عرف الناس عليه مما هو في معنى في معنى الرقية. فهذا من الشيخ رحمه الله تعالى الدعوة ليس من التفسير باللغة. لكن هو الى التفسير لما يقرب الناس ما يهدمه من كلام الشارع بما تحاربوه وما تعاهدوه هذا مما ينبغي للداعية وللمعلم ان يتعاهده كل من الناس. لاننا نجد ان من الناس قد يوغل في تفسير القاضي بالمقتضى اللغوي وهو يبعد بذلك عن تقسيمها بما عهد به الناس وما تعارف عليه الناس حتى اذا اطال في ذلك ابعد عن اذهانهم المراد بهذه الاحاديث او المراد من الاحكام بما يعالج في تفسير الشيخ رحمه الله بالعزائم ما ينبهنا على هذه الاساتذة المهمة وهي انه ينبغي للمعلم او ينبغي للداعية ان يفسر الالفاظ الشرعية بعد فهمها فهما صحيحا قديما بما يقرر الفهم للناس بما بما تعاهدوه. وهذا له نضاعة في كلامه. محمد ان شاء الله حيث مرة فسر الهلال لاحد الناس قال والاله هو الذي تسمونه الذي فيه السر ان الذين يتعلقون بالاولياء والقبور هم فلان فيه سر في عهده. والان هذا موجود في كثير من المناطق فقال الاله هو الذي فيه السر يعني في معبودكم معلوم ان هذا ليس بالتفسير في التفسير اللغوي فينبغي على المعلم على الداعية على طالب العلم ان يفسر الالفاظ الشرعية بعد فهمها فهما صحيحا مستقيما لما عرفه من كلام اهل العلم ان يفسرها بما يقرب المعنى للناس لا بما يباعد ويباعد الرقى تنقسم الى قسمين رقى جائزة ورقى غير جاهز واصل الرقى ما يرتقي به المريض او يرتقي به المرء من حال الى حال يعني من حال الربية الى حال هي احسن منها تكون الرقى بالنفس وتارة تكون الرقة في القراءة دون نفس يعني مما كانت عليه الناس مما كان العرب وتارة تكون الرؤى بتحاويل يضعونها. وتارة تكون من شيء يدفع لم يقع يريدون دفعك العين وتارة تكون من شيء يرفع يعني شيء واقع كالمرظ ونحوه يريدون ان يرفع هذه الانواع كانت موجودة. والنبي صلى الله عليه وسلم سئل عن الرقا قيل له ان ها هنا نرقي بها فبين عليه الصلاة والسلام ان الرقى لا بأس بها الا ففي حالة واحدة وهي ان تكون الرؤى قال لا بأس بالرقى ما لم يكن شرك. يعني فيها وفي بعض الفاظ التي يذكرها اليك لا بأس بالرقى ما لم تكن شركا يعني ما لم تكن تلك الرقى تلك كان عليه الصلاة والسلام انه سنقدم رقى مشروعة شركية. والنبي صلى الله عليه المرافعة غيره ورقيا عليه الصلاة والسلام. فاذا هذا يدل على انه من الرقاة ما هو جائز ومنها ما ليس بذلك. والجملة بهذا هو هو ما قال لاشياء يتعلقها المرء او المرأة. لاجل دفن شيء او يتعلق او على العضل او على الركب او على الفخذ او على الساق او نحو ذلك. انواع من اشياء يتعلقها المرء بقلبه ويعلقها على بدنه لاجل مصلحته فيها يظنها كذلك هذه عند اهل العلم بانواع من التفسيرات فتارة يقولون هي خرزات يوضع على خلق الصبي فهذا من التفسير للفرد ليس من التفسير الشاغل لجميع الواعي السماء لان التباهي وسيأتي ايضا ذكر ان ذكر بعد ذلك حديث ابي برسيم الانصاري رضي الله عنه ان النبي صلى الله عليه وسلم كان في بعض اتباعه فارسل ان لا يبقين بالياء من لا يفقهين في عنقه بلادة من وتر. قال الراوي او قلادة. الا قطعت. القلادة ما علاقتها بتميمة رحمه الله تعالى هذا الحديث هل هناك علامة واضح ان عبادة وترك او عبادة في عنق قلب الا قطعت؟ نعم. العلاقة واضحة لم تذبح بهذا الحديث. كان العرب اذا لونقة شيئا او تؤلف شيئا لدفن شيء او لرأيه صلى الله عليه وسلم بقطعها بان اتخاذها هذا الارتقاد بان اتخاذها بهذا الارتقاد شرك بالله. لان هذا ليس بسبب مشروع يدفع وكذلك هو ليس بامر مأكول فيه. فاذا هو ليس بسبب ان هذه الولادة ما تدفع وليست بسبب معقول هل هو سبب معقول؟ ان قلادة تعلق سلفا هذا ليس بسبب معقول اذا خرج بذلك ما يجهل للدواء او يدهن بالتداوي لنحو هذا يعني مما يعصب به او يوضع عليه من اجل التداوي فان هذا اذا كان سببه ظاهر في التداوي ويعالج ذلك الموضع فانه لن يستحق حيث ما ليس بسببه لا ولكن فكان من هذا الباب وهو انه كتب في هذه العبادة. او اكتسب في اي بلاد انها تدفع او ترفع. نوع اعتقاد ومظلم في المخلوقات. وهذا شرك بالله جل وعلا الشرك في هذا شرك اصغر وليس بشرك اكبر الا الفصل فيها ان الشركة يكون اصغر سماعي ونحوي هذا السلك الاصغر الا اذا كان المعلق على نفسه او على ولده او على دابته يعتقد يعتقد ان هذه تدفع او ترفع بنفسها فان فيها خاصية بنفسها فيها قوة نفسها وليست بواسطة في ذلك فان هذا يكون اكبر يعني اذا اعتقد فيها انه يقول فهذا هذا والعياذ بالله وهذا له امثلة من الواقع في حياة الناس في كثير من البلدان تجد ان بعضهم يصنع ما يشابه في المعنى تعليق الخلافة على البعير او تعليق بلادة الوتر على البعير. مثل سبعة وستين رجل في بيت احد من الناس. ترى يعلم حذو او حذو الثمار او يجعل رأس بعض الحيوانات معلق او يجعل مثل هذا في السيارة مثلا في بعض السيارات الامامية الامامية خرزات تجد احيانا وتجد احيانا واصهر من الصغير تارة يضعونها في القلب هذا كله من بعض الناس خارج هذه البلاد دخلت ووفدت فتارة بعض الناس لهذا كله يراد به من صانعه الذي صنعه والذي فعل هذا الفعل في الغالب يريد منه دفع او يريد منه دفع السطح وحصل هذا انه سئل مهما تألف الامام راجح مثل هذا فقال الشروط كثيرة. ونحو ذلك فلهم من ارتباط في هذا. وهذا يبين لك ان في اعتقادات جاهلية لا زالت باقية في هذه الامة بانواعه. لكن الوسائل تختلف ويستجد الناس ويصنعون اشياء لم يكن يعرفها يعرفها العرب يعتقدون في اشياء مما ذكروا ان العرب ان العرب يعني في الجاهلية كانوا كانوا يعتقدون في رأس الحرمة يعتقدون في رأس امن حيث يلفظون الرأس على ساق الرجل او المرأة الذي يخشى او من غير كذلك بعض اجزاء وكذلك بعض اجزاء الثعلب والرأس او او ذلك. ذكر بعض ما يسمى باخوان العرب وقد فصل هذه الاحوال واورد السوائد عليه واقوالهم العلامة يوسف بن علي العظيم. قلوب العرب احوال العرب هذا واخذ حفنا طويلا لمعرفته وذكر اشياء متنوعة في حاجة المقصود من هذا ان هذا هو الفصل الشرعي وهذا من باب التفكير. الا يبقين في رقبتك فعيد بلادكم من وتر او قلادة الا قطعت. فالنبي صلى الله عليه وسلم امر ان تقطع هذه. من اعناق الابل ومن رقاب الابل. فاذا يكون هذا يكون هذا حكما عاما كل من تابع اولئك في الاعتقاد. لانها تنفع وتضر اما على وجه الاستقلال والعياذ بالله. واما على وجه تبع فما عليه اكبر فاذا ينبغي لنا اننا اذا رأينا شيء في ذلك نبادر نبادر في وان نبادر في ازالته لان هذا كالمنكر والمنكر الكبير سواء في البيوت او سواء في السيارات او نحو ذلك وسيأتينا ما رواه وكيل انه قال من قطع يعني قال المصنف رحمه الله تعالى وعن المسعود رضي الله عنه قال سمعت رسول الله صلى الله وسلم يقول ان الرقى والسماء رواه احمد وابو داوود وفيه قصة ابي داود قالت ان عبد الله رأى فيصل فقال ما هذا؟ قلت خيط رقي لي فيه قالت ما قضوا ثم قضوا ثم قال عن سؤال عبدالله الاغنياء الاغنياء عن الشرك سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول ان الرؤى والتمائم فقلت لقد كانت عيني تقلب وكنت الى قيام اليهودي. فاذا فقال عبدالله انما ذاك عمل الشيطان كان بيده فاذا رقى كف عنها انما كان كما كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول واشف الى شفاء الا شفاؤك شفاء لا يغادر سقما ورواه ورواه اذ هي التي تسمى العزائم وخص به ما خلا من الشرك وقد رخص فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم من العين والحمى اشير الى ان الرقى الموقوفة بكونها واما الحسنى وصفاته واياته والمأثور عن النبي صلى الله عليه فهذا حسن الجائز فهو مستحب. قوله فقد رخص فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم من العين والحمى. كما تقدم ذلك في ذلك التوحيد كنا نرقى في الجاهلية او ونرقي بالجاهلية وكنا فقلنا يا رسول الله كيف ترى في ذلك؟ فقال اعيدوا علي رقاكم لا بأس بالرقى ما لم تكن شدة وفي كتاب احاديث كثيرة قال الخطابي وكان عليه السلام قد رقى ورقى وامر بها واجازها فاذا كانت في القرآن وباسماء الله في اباحة او مكسور فيها. وانما جاءت الكراهة والبلع فيما كان منها في بيت اهل العرب. فانه ربما وكان كفرا او قولا يذكره الجن. قلت لذلك ما كان على مذاهب الجاهلية التي يتعاطونها. وان ويعتقدون ومعونتهم هذا ذكر الخطابي وقال شيخ الاسلام كل شيء مجهول فليس لاحد فضلا عن ان يدعو به ولو ولو كيف معناه او عرف معناه لانه يكره الدعاء بغير عربية وانما يرخص للملكة العربية وقال رحمه الله تعالى قد اجمع العلماء على جواز الرقة عند اجتماع ان تكون بكلام الله او باسمائه وصفاته العرب وبالنساء العربي وما يعرف معناه واي اعتقد ان الرقية لا تؤدي لذاتها بل بتفضيل الله تعالى. قوله والتمائم قال رحمه الله تعالى الرقى هذا يعني المرقة الشركية لان قوله ان الرقى الالف واللام هذه الداخلة رقى هذه للعهد يعني الرقى التي وجد الكلام عليها او عهد تسميتها الرؤى عند العقلان النبي صلى الله عليه وسلم حين قال ان الضحى والسماء يعني بها الرقى الشركية وليس معنى هذا الحديث ان كل ان كل الرقى شرك الاسلام بل الرؤى منقسمة الى قسمين كما ذكر شارك في هذا الموقع اذا ان الرقى شرك اي رقى هذه؟ هذه هي الرقى التي فيها السر. يعني التي فيها بغير الله فيها محافظة الجن فيها فلازم فيها تهاويل غير معروفة المعنى ونحو ذلك مما يظهر الجاهلية وهذه موجودة معروفة اذا الرقى عندنا تنقسم الى هذين الاثنين رقى شركية وهي من حيث حكم الحكم عليها من مختلفة منها ما هو سلك اكبر وهي التي يستعان فيها بغير الله. ينادى بها البنت يستغاث فيها بالجن ونحو ذلك ومنها ما هو شرك اصغر وهي التي لم تبلغ الاستغاثة ولم تطلب دعاة الجسم ولم تبلغ هذا وانما كان فيها شيء من البدع او شيء من ما هو وسيلة الى الشرك الاكبر. معلوم ان القاعدة اننا كان وسيلة لتفسير الاخبار فهو فهو شيء اصعب في العموم القسم الثاني الرقى الجائرة. والنبي صلى الله عليه وسلم رقى ورقية. النبي صلى الله عليه وسلم بالقرآن وارقى بالدعوات المباركات الواجبات. وهذا ثابت معروف في الصحيحين وفي غيرهما كان يرفض نفسه تارة كان يقضي غيره والرقى من حيث حكمها يعني هذه الرؤى من حيث في احوالها التي ستأتي هو ما بين الاستقلال او الجواب حسبي حسب الحال. وما ذكر اما جائزة او مستحبة. ليس هذا ليس هذا ترددا في الحكم فيما هو بحسب حسب الحال يعني تارة الحكومة مستحبة وتارة تكون تكون جائزة. واما اقسامها فان الرقى يقوى نفعها يعني الرقى الجاهزة التي في القرآن باسماء الله وصفاته او بالادبية انك تروح معروفة هذه يقوى اثرها اذا كانت بلا واسطة كلما كانت بلا واسطة كانت اقوى لاثرها ان يرقي المرء نفسه مستحضرا عظمة الله جل وعلا وانه هو فعله لهذه الرقية اتباع للنبي صلى الله عليه وسلم وانه يرجو النفع في كلام الله باسمائه وصفاته اذا كان هذا منه مباشرة بنفسه فهذا فهذا اعظم النوع الثاني ان يعطيه غيره. هذا صوتي واسع واحدة ان يرضيه غيره. يعني يقرأ القرآن وينزل عليه. او يدعو الله جل وعلا باسمائه وصفاته بما ينزل عليه. او يعيده لما ورد وينزل عليه ونحو ذلك فهذا هذا فيه واسطة وهو اقل نقل من الاول يلي ذلك فيه الواسطة مثل اليوم شفاء بعد تلاوة القرآن في ما هي انما هو معروف في الجنة يوجد فيه ماء ثم يتناول مريد الرقية بالماء هذا من باب الرقى وهذا كثرت فيه الوساخة النصارى بس للاخر وما ثم تناول فصار فيه وسائط اكثر المدعو فيها المدعو فيها اقل. لهذا هذا ولهذا كان هذا النوع اقل من السلف من النوعين من النوعين الاولين لانهما لم يحتاجا اليه كثيرا وانما ورد هذا قليلا عنده النوع الثالث اللون الرابع ان تكسر الواسطة زيادة وهي ان ينكث على شيء من زعفران امامه ونحو ذلك ثم ثم يأكل به اياته ينطق على ماء الزعفران ثم ينطق به ايات ورق ثم الكتاب هذا ويشرب ويشرب هذا بماذا يفعلون ذلك؟ يريدون به سهولة الاحتفاظ بهذه الاوراق فيريد لكم سهولة التنقل لان ما ربما كان كثيرا هذه اوراق يمكن الواحد حملها يعني من هذا لكن سئل عنه الامام احمد قل سئل عنهم جماعة اهل العلم ولكن لم يكن معروفا عند الصحابة والسبب في ذلك انهم لن يكونوا محتاجين ادينا اليك لانهم ينفقون على انفسهم مباشرة او ينزفوا عليهم خيرهم فيما خلق. اذا هذه اقوال اذا كانت اذا كانت الرقية بالقرآن وتقوى بقلة الوسائل. واذا كثرت الوثائق ضعف ضعف هذا مثل استخدام واحد لكنه ضعيف. اضعف من غيركم مما لو هذه الانواع وغيرها الناس بما هو جائز هذه كلها لا بأس بها. قالت ان هذا انما يجوز لثلاثة شروط الاول ان تكون باسم الله او باسمائه وبصفات للقرآن كلام الله باسمائه باسمائه وصفاته القرآن الكريم سلام الله جل وعلا في التعاون المعروفة ونحو ذلك. هذا الصف الاول والثاني ان تكون بغير لسانك اعجمي. بغير اللسان ان تكون ان تكون باللسان العرب. لماذا لان غير النساء لان غير اللسان العربي ربما يدخل فيه الراقي على المرء اشياء لا تجوز هذا الكتاب ومعروف. فاذا كانت الرقية باللسان حرام يعني لمن يرسله اما شخص مثلا اعجمي ما يرسل العربية من سيرقي نفسه باسماء الله وبصفاته بما يعلمه ويعرف ذلك ويعلمه جيدا فهذا اذا لم يحسن العربية فلا حرج على الشافعي من احسن العربية لا يرقى ولا يرقد الا فاذا كانت في غير ذلك فقد انحرف هذا الشرط وكانت يعني سبب يتعاطاه كما يتعاطاه كما الادوية قد تنفع وقد وقد لا تنفع. كما ذكر ابن القيم رحمه الله في بعض كتبه ان الرقية تنفع في توفر ظروفي ظروفا في المحافل. الاول للراقي الثاني في المرئ الثالث في الرقية في الرقية اما في الراقي ان يكون مؤمنا مؤمنا بالله جل وعلا وموحدا اذا كان يرقي هو لا يكون مرتدا وان يكون مستحضرا عالما بما يتكلم به. ما يقول يقرأ القرآن وهو لا يعرف لا يعلم لا ليكونوا عالما بما يتكلم به ويكون مدركا لما لما يقوله ويقوم حال القراءة عند الاستغفار لله جل وعلا وانفراد الله جل وعلا ان ينفع بهذا الكلام. اما في المرء فانه لا بالسلامة ولا الامام لان ابا سعيد بانه سعيد رضي الله عنه منهم سيد من العرب كان مشركا فقوله فاتحة الكتاب بعد ان اصابه ما اصابه ونفعه ذلك فاعطاهم بعده اعطاهم قطيعا من الغنم النبي صلى الله عليه وسلم وقال ان خذوها بالمرق يشرف ان يكون معتقدا النفع هذه الرقية. لكن ان كان جاهل او بالقرآن فلا ينفعه ذلك. وهذا المرئي سيد سادات العرب تم سأل هؤلاء هل فيكم رافع؟ وقالوا نعم دينارات ورقية بفاتحة الكتاب كان كما هو ظاهر الحال كان معتفزا النفع في هذا الفعل المصري كان هذا اما الرقية فهذه الشروط التي سمعتموها اذا هذه الشروط اما في المرء والراقي فان لم يتعرض لها في هذا الموضع وقد ذكرها ابن القيم رحمه الله تعالى في باطنه مما في هذا المقام حتى لا يلتمس بذهن او تدخل مسألة في مسألة انه ربما نفسه فنفعه ذلك يهودي نفسه فرجعه ذلك. ربما النصراني نفسه او ربما غيره انا بعد ذلك لكن ليس ان يبقى مسلما لماذا؟ هذا ليس من قبيلة هذا ان اجيب في هذا فانه ليس من قبله بالكتاب فانما هو من قديم اجابة الدعاء. الله جل وعلا يجيب الدعاء من المضطر ولو كان ولو كان كافرا مهمة جدا للمرة اذا دعاه ابليس بعد ان قالت وكفر ابى واستكبر وكان من الكافرين قال لربه فانظرني الى الى يوم يبعثون قال انك من المنظرين. فاجاب الله دعاءه مع انه ابى واستنكر قال لامرأته ماذا؟ قال لامرأته ان الشيطان ينفث. ان الشيطان ينحس لماذا؟ لكي يجعل من يعتقد الانتباه بما فعله اليهود او اليهودية بالمسلمة. هي امرأة ابن مسعود رضي الله عنها رضي عنه ذهبت الى يهودية لترضيها فانتفع فقال ابن مسعود هذا ليس من الرقية هذه فتنة من الشيطان ان الشيطان بيده فاذا وقع ذلك يهوديا اذا رفض تلك اليهودية تركها. يعني هذا ليس من اجل اذا ما كان مخالفا للشروط التي ذكرت لك الان فيحملها اهل العلم على اما اجابة دعاء واما افتتاح واما اضطرار واما نحو ذلك من من فلا عليه قوله وقال على وهذا منهي عنه بانه لا دافع الا الله. ولا يقرب دم من السعودية وباسمائه وصفاته قال والخاطب رحمه الله تعالى لكن اذا كانوا علقوا من القرآن فرخصت به بعض السلف وبعضهم اعلم ان العلماء من الصحابة والتابعين لمن بعدهم اختلوا تلك القرآن واسماء الله وصفاته. وقالت طائفة يجوز ذلك وهو قوم عبدالله بن عمرو ابن عبدالله بن عمرو بن العاص. وهو ظاهر وهو عن عائشة وفي قال ابو جعفر الصادق وابوه واحمد في رواية الله وحضر الحديث على الشمائل التي في يده وقال خائفة ذلك وفيه قال جمعت من التابعين منهم اصحاب الجود واحبتم اختارها كثير من اصحابه وجزى بها المتأخرون واحتجوا بهذا الحديث وما في معناه قلت هذا هو الصحيح الاول عضو الذي تنتهي ولا مختص للعود. الثاني سد الشريعة فانه يؤدي الى تعليق ما ليس كذلك الثالث انه اذا علق اذا علق فلا بد ان يجتهده المعلم انه اذا علق فلا بد ان يجتهد ويعلق بحمله معه وتأمل هذه الاحاديث وما كان عليك رضي الله تعالى عنهم يتبين لك بذلك واتخاذ المساجد وفضلت به الدعوات والرغبات والرهبات وانواع لله تعالى اليه من دونه. كما قال تعالى ولا يضرهم ولا ولا يضرك وهيغفر الله ذنوبنا كاشف له الا هو. وان يمس بخير فلا راد لفضله. بسجوده من يشاء من عباده وهو غفور رحيم. القرآن قوله السولة الى زوجها تمام والسماء فما ان مر الكلام عليها في الباب السابق بينت لك في اول الباب كسرت هاؤلاء لان التميمة كانت لها امثال مختلفة وقوات يفعلها العرب في بعد ما ذكرت لك وفي غيرك. وكانوا يعتقدون فيها انها جذبة. او انها ترفع ولابد عن ذلك من قول السائل كل كلمة لا تنفعك. يدل على ان العرب وقوله هنا يدل على لا تعدد القرآن. البيت كل تميمة لا تنفعه يعني اذا وقع الموت وحضر الموت وانسبته ثمانية انصارها ما نفعل. اي نوع من انواع الكمائن ما ينفع. وهذا كما فسر السور احوال العرب صافي هذا فيه بيان ان هذه التعاريب انما هي تعاريف للافراد ليست تعاريف حقيقة لا يحتاج مرة ثانية فلا يدخل فيه غيرها من بعض ما ذكرت لكم المقصود هو معنى الكلمة. تميمة شيء يعلق. هذه الكلمة. شيء شيء يعلم. وقوله هنا كلها في مصر تدل على تعديل الاموال. نسعد البيت كل تميمة لا تنفع. يعني اذا وقع الموت وحفظ الملك وانزل المنية انصارها ما نفعت. اي نوع من انواع الفمائل لا ينفع. وهذا كما فسرته في احوال العرب هذا فيه بيان ان هذه التعاريب انما هي تعاريف للاطفال فاذا لا يحتاج يقول غيرها من بعض ما ذكرت لكم المقصود هو معنى التميم. تميمة شيء يعلم. هذه التميمة. شيء شيء يعلم. كيف ما حصل هذا الشيء علت في الرقبة علت في اليد. علة في الساق علة في البيت في السيارة ولا في اي مكان هذا دخل في حد تميمة اذا كان تعليقه بغرض او دهن الجلد او شيء من هذا المكان وهو في المرض صاحب المرض حوله ذلك. اذا دخل في هذا الاعتقاد فهو فهو داخل في حج السفينة التي كانت تستعمل والسماء السماء انشر وتمائم المقصود منها هي التي كان يتعاطاها العرب يتعاطاها العرب. هنا استدرك الشارع رحمه الله تبعني صاحب استدرج وقال مسألة حكم التي هي من القرآن. الشيخ رحمه الله تعالى نبه على هذا بافضل هذا التوقيت كما سمعتم. نذبح على اصل ان من السلف من قال كذا ومن السلف من قال من قال كذا. هذا على اصل المسألة لا يريد الشيخ رحمة الله عليه محمد عبد الوهاب ان يقول ان المسألة فيها خلاف ولكن يريد ان ينبهك بما ورد ان التميمة اذا كانت من القرآن فلا تدخل في السماء التي يحكم على من تعلقها اذا الشيخ رحمه الله حين اورد ما اورد لا يريد بذلك ان يبين لك الخلاف ويقول المسألة اذا مختلف فيها لا ولكن يريد ان يقول ان هذه التمائم التي تفعل فعلها من فعلها وهي من القرآن. القلوب في السماء الشركية. هذا هو المراد. ولكن ما حكمها؟ الحكم انها لا تجوز ولا يقرر اصحابها عليها. كما ذكر الشارق رحمه الله. لماذا؟ اولا لان الحديث فيه جموع ان السماء ان الرقى والسمائم وهذا العموم يفهم منه النهي عن كل عن لكن التمائم منها ما يحكم عليه بانه شرك كما ان الرقى منهم ما يحكم عليه بانها لانها شرك. واضح؟ الرقى قلنا انها خص منها الدليل اشياء ليست ليست بشرك. على البحث الذي سبق. صحيح؟ فاذا هذا خروج من قوله ان الرقى لكن السماع هل اخرج الشارع من هذا الحديث شيئا؟ لا ما اخرج شيئا فدل على ان السمائم منهي عنها. لكن التمائم التي هي شرك مرادا بهذا الحديث هي التي وصف لك حال اخر. واضح هذا؟ اذا الاول من دليل المنع من السماح من القرآن الاول عموم عموم النهي وليس وجه الاستقلال من عموم النهي. ان الرقى في الشارع خصها منه. اشياء ليس اما السماء فسكت فدل على ان السماء كلها الثاني ان ان قاعدة سد الذرائع من اعظم القواعد الشرع. قد دل عليها القرآن ودلت عليها السنة. ويبلغ ما دل عليها ثم قريب من مئة حديث. دلت على قاعدة شد الذراع. ولذلك اخذ بها العلماء. بل هي من محاسن الشريعة ومما يفوز مما يحصن الشرع ويحصن اهله من كثير مما لا يحبه الله ولا يرضاه سد الذرائع هذه القاعدة تقتضي ان نمنع السماء من السماء ولو كانت من القرآن لماذا لاننا اذا كان واحد يتعلق شيء في رقبته او في عضده وسيقول البعض انها من القرآن كيف نفرق بين من فعل الشرك ومن لم يفعل الشرك؟ كيف نستطيع التفريق؟ واين واحد الان واين واحد من بعيد؟ هذا متعلق شيء. وهذا اخر متعلق. اذا سمحنا بالتي من القرآن سيقول الذي فاسكت فيحصل الدخول في الشرك بسبب اباحة تعليق السماء من القرآن. ومعلوم ان من قال بجواز تعليق السماء من القرآن؟ من قال بجوازها من السلف؟ فانه لا يقول باب ولا بوجوه وانما يقول يقول في الجواز ومعلوم انه اذا تعارض مباح مع مكروه قدمنا قدمنا الكراهية لان هذا مباح. فكيف اذا تعارض مباح مع شرك؟ فلا بد اذا ان يكون هذا الباب موصدا مغلقة مبتدئة يعني مغلقا لا يمسحه باحد. والان ترى من الناس يقول هذه تسليما من القرآن يزعم انها من القرآن والحال الان انك لا تجد انها ظاهرة لا تجد انها ظاهرة تجده علمنا في داخل في داخل جلد او في داخل قماش ونحو ذلك فرقة يصبون عليها من الجوانب اذا سألنا الحاجية من القرآن كما رأينا في ساقه ومثل ذلك من الالوان التي اما ان تكون كلية واما ان تكون مما لا يكون. الثالث انه اذا قمنا بانه ما كان من القرآن قالوا او واضحا. واحد دعا اخرى. او جعلها في هذا الواضحة الصفرة ايضا يقال له كيف تفعل هذا؟ كلام الله جل وعلا. تنام وهي عليك في جسدك ايات الله جل وعلا وفوق كلامه. كيف تمتهنها في ان تدخل بها؟ في ان تدخل بها كان قضاء الحاجة كيف تلتهمها بان تكون انت احوالك لبعضها مناقضة بما دلت عليه هذه الايات من توحيد الله جل وعلا وافراد والاسلام له وافراد العبادة له ونحو ذلك كيف يكون هذا؟ اذا لا بد من جميعا ملء السماء جميعا بدون استثناء ان بعض الناس في هذه الازمان حتى فيهم في هذه البلاد من باب التساهل الا النساء يجعلون فيها قرآن يجعلون قلائل فيها فيها القرآن. اذا كان هذا من باب الزينة والقرآن على الصدور او على القرآن به وبالعمل. فهذا من جهة وهذا اخص اذا كان من جهة انه يعتقد ان فيها دفع للعين لان هذي من القرآن فهذا هل هو الاعتقاد الذي الذي لم يشرع ولم يفعل وما اسهل ان يسأل تكتب اية الكرسي بدعة ورزق الورق وان تعلق في زمن الصحابة من زمن النبي صلى الله عليه وسلم هل هذا امر حقيق؟ الامر سهل. فاذا لو كان هذا مشروها لم يفرح لانه قد تقرر في قواعد الشرع ان الامر اذا قامت الحاجة اليه حاجة الشرعية اليه في عهد للنبي صلى الله عليه وسلم وترك فعله فلم يفعل في ذلك الزمن ان فعله لا يجوز لانه باب التعبد مالا اي ما لم يفعل يعني في عهد النبي صلى الله عليه وسلم. هذا كثير كثير في بدلاء وقلائل وبعض النساء فينبغي ينبغي الحذر النساء كذلك مثل بعض الساهات السيارة هذا سبيل ليس ليس في سبيل الشرع لانه داخل في كونه وهو علقهم لكي يدفع يدفع لا يدفع احدا مكروها ولا يجلب لاحد خيرا الا من اتبعه واعتمر بامره وانهى عن ماله فانه يجلب له خير الدنيا والاخرة. ومن اعرض عن ذلك فان ولا ولا القرآن معه ولو كان في ليلة ليل نهار لا يلزم بذلك ولو كان هذا ينفع لحملت المصائب في عهد النبي صلى الله عليه وسلم من الروافض وفي كل مكان وضع في ذلك وانما كانوا يكثرون المصائب الكرام فلهذا اذا رؤي مثل هذا في السيارة تسأله قريب منك حتى اذا وقفت في اشارة مثلا خمس ايات هذا نافع او يركب معك احد ما تريد نتكلم معه قليلا ونحو ذلك وانا اسمع هذه الامور النافعة اما يتخذ القرآن هكذا احيانا يكون المنظر وكان فيه امتهان لكتاب الله جل وعلا. كيف؟ وهذا شيء مرئي لاحظوا تجد ان الشمس غربت المصحف فعكست وصار الوحد لا يرضى ان يكون هذا المنظر في ورقة تهمه من شيء يملكه او شيء عزيز عليه. كثير في مصحف الذي هو ان هذا مما لا يفوق لكن ينبغي ان نتنبه لان هذا ليس ليس من الشرك. تنبهوا لهذا. هذا كل ما يتعلق بالمصحف من هذه الاحكام لا تطلق عليه كونه بانه بكلام الله جل وعلا فان من اخواننا نقول ان هذا لا يجوز. قال ايضا الواحد يضع مصحف في بس ادي درس بعض البيوت لكن ممكن يبقى مثلا على خير لماذا حققت هذا الخير ممكن واحد لكن لماذا اخذها لك التمائم الصيفية والابتلاء مثلا حتى من القرآن الخرابيون ما يزعلون من القرآن وحده النبي تجد ورقة طويلة من ثلاثين خمسة واربعين سانتي وفيها مربعات وفيها كلمات ما تفهمها يخلطون بين القرآن وبين غيره. اذا رأيت المربع الذي في داخل الحروف وارقام وعلى خارجه حروف وارقام هذا سر. هذه مخاطبة للجند. و هم تعلموها من كتاب يسمى ترجمة كبرى معروفة من هذا الكتاب بين في هذه الاحوال تجد انه غرقا طويلا عريضا فيها قوة الايات ثم بعد ذلك يبدأ برسم المربعات يسأل هذا وكم عمرك وكذا وكذا ثم يبدأ يضع الارقام ويضع الحروف ويسمون هذه او يسمونها المربعات ويعشقها ورقة تكون خفيفة رقيقة ثم يروينا حتى نكون في هذا الحجر ثم يفيق عليها ويحملها معه. يحملها معه. تارة الحكمة في البيت مرة واحد جرى صح سأل بعض الاسئلة وكذا ما عندي شيء اعطاني احد المشايخ فمن هذا الشيء؟ طلعوا ورقة صغيرة عليها او او لجنة هل فيها يعني الان حتى اللي يقولون فنان من القرآن لا تجد شيء اقعد. لابد انواع. فاذا التمائم السلكية يسأل عنها. تمائم من الشرقية هي الشمائل التي يعني التي فيها الشرك الاكبر. كما هي التي هي الشرك الاكبر هي السمائل التي فيها استغاثة بالجن او مناداة للجن او نحو ذلك. او فيها غير معروفة. وهذه في الغالب تكون المحافظات للارواح القديمة. في القسم الثاني اللي هو الشرك الاصغر معروف هذا بداية خرج عقد شيء ونحو ذلك هذه الاشياء هي التي اما اذا كان في استغاثات في دعوات كثيرة اما الايات ذكرتها المخطوفين والرجال وليست من هذا الباب ليست في هذا الباب والسلف على كراهتها كذلك الفقهاء في المذاهب قد يكون اذا كان بالمكان الذي فيه كل الايات يعصى الله جل وعلا فيه الامتحان كبير الايات وهذه صفحة مجرد التعليق العام قد ذكرنا في ذلك في كتابة القرآن وتعليمه ذكره السلفي