سؤال حول التمويل الشخصي في بنك الراجحي صور السائل بيقول يعني ماذا يقول يذهب العميل الى البنك يريد تمويل شخصي ولكي اجعلوهم متوافقا مع الشريعة. يقوم البنك ببيع اسهم شركات للعميل. بيبيع له اسهم. تمام يشكيل عميل من البنك مائة سهم. بقية مسلا ستين الف مقصص على خمس سنوات وفورا والعميل في البنك تنزل في محفظة العميد يعني اصبح مالكا لها. يعني قبضها. طب ايه الخطوة التالية؟ يقوم العميل ببيع هذه السمة الاسم في اي وقت انشاء بخمسين الف ريال مسلا يبقى خسر عشر تلاف ريال وخد كاش خد سيولة خمسين الف هذه الطريقة شرعا مقبولة ولا فيها شيء الجواب عن هذا اولا يا رعاك الله في هذا الملك هيئة رقابة شرعية. وهي اولى بالفتية في نوازل هذا الملك لكن ما دمت قد سألتنا فتعين علينا؟ الجواب ينبغي ويفهم بدقة التفريق بين العينة والتورق مصطلح فقهي وشرعي دقيق فرق بين التورق والعينة. التورق مشروع والعينة محرمة. ايه التورق اشتري سلعة عند البائع بثمن مؤجل ثم تبيعها نقدا لغير البائع. ضع خطا واثنين وثلاثا واربعا. تحت كلمة لغير البائع الحصول على النقد والعامية المصرية يقول لك ايه تراها بيحرقها يعني ايه بيحرقها؟ بيبيعها باقل من تمنها. لانه عايز فلوس. لانه عايز كاش هذه الصورة مشروعة صورة مشروعة الشريعة اغلقت ابواب الربا واغلقت همم الناس ابواب القرض الحسن. فماذا يفعل المعوزون والمحتاجون؟ الصورة هذه ممكن تمثل مخرج لتوفير سيولة حاضرة. اشتري سيارة مسلا بعشر تلاف دولار. يبيعها لاي جهة تانية في السوق بتسع تلاف تسعة الاف كاش. وقد قيد عليه عشرة الاف مؤجلة لسنة لاتنين بحسب التمويل الذي حصل عليه ده اسمه التورم كان بيبعها لمين لغير البائع لغير البائع لغير البائع جائز شرعا قال به جمهور اهل العلم لان الاصل في البيوع الحل واحل الله البيع وحرم الربا لكن جوازه مشروط بالا يبيع المشتري السلعة بثمن اقل من مشروبه على بائعها الاول احزر ترجعها لنفس البائع ولا لوكيله ما يبقاش عامل وكيل له برة ملبسه عمة تانية غير عمته وبيشتري منك السعر. لأ لا للبائع ولا لوكيله لان الله لا يخادع فان فعل عدم يعني البائع نفسه او لوكيله فقد وقع في العينة المحرمة اشتباله على حيلة الربا فصار عقدا محرما العينة المحرمة ان يقوم البائع ببيع سلعة بثمن مؤجل ثم يشتريها هو. يشتريها هو هو ممن باع عليه باقل من ذلك الثمن نقدا وهي لا تحل شرعا هذه معالم في طريق التمويل ينبغي ان تكون واضحة وان يستفيض البلاغ بها بيننا توقن الخبيثة والمكاسب