التوجه الى منى واعمال يوم النحر. ازا اسفر جدا لا ينتزر طلوع الشمس لكي ينفر من مزدلفة الى منى خلافا لما كان عليه اهل الجاهلية. كانوا في حجم يقولون اشرق سمير كيما نغيل. انتظرونا شروق الشمس في في دين الحنيفية لا تنتزر طلوع الشمس الاسفار الدنيا تنور اوي يعني. فاذا اسفرت جدا صار قبل طلوع الشمس الى منى ان تيسر له ان يلتقط حصى الجمار من مزدلفة فذلك حسن. وان اخذها من منى او غيرها فلا حرج وحصل جمار يعني يعني صغير بعض الناس اللي حاجة كبيرة ولا ايه؟ يرمي بالشبشب وكانه في معركة مع هذا الناصب. وهذه طبعا من الجهالة النبي صلى الله عليه وسلم قال بامثال هؤلاء ولا تغلوا فانما اهلك من كان قبلكم الغلو في الدين اذا وصل الى منى يوم العيد يوم النحر يوم الحج الاكبر بدأ بجمعة العقبة رماها بسبع حصيات واحدة بعد الاخرى ثم ثم ينحر هديه ان كان متمتعا اوقارا. ثم يحلق رأسه او يقصره والحلق افضل ولا يجوز الحلق للنساء بل تقصر المرأة تجمع شعرها وتقص منه قيد انملة فاذا رمى اوحى وحلق او قصر تحلل تحللا اصغر يحل له به كل شيء كان قد حرم عليه بالاحرام الا النساء واي شيء قدم او اخرى من اعمال يوم النحر في النحر فلا حرج فما سئل النبي صلى الله عليه وسلم عن شيء قدم او اخر يوم النحر الا قال افعل ولا حجر. ولا حرج واخطبني جمرة العقبة الكبرى يبدأ من منتصف ليلة العيد الى مغيب شمس يوم العيد. ويستحب للاقوياء تخيره الى ما بعد طلوع الشمس قلصنا اعمال من يوم العيد بقيت الافاضة الى مكة