لكن على كل حال هذا الحديث ينبغي ان نأخذ منه ما هو ايضا وتربية نفسية ان الانسان لا يجوز له ان يستسلم لخواطره ولما يهم به والا يفسح المجال ان يرتقي الخاطر عن ابي موسى عبدالله بن قوس الاشعري رضي الله عنه قال قيل رسول الله صلى الله عليه واله وسلم الرجل الفاشل شجاعة ويقاتل حمية ويقاتل رياء اي ذلك في سبيل الله وقال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم من قاتل لتصوم كلمة الله هي العليا فهو في سبيل الله فاي قتال او الحديس يدل على انه هام اي قتال يقوم به المسلم او المسلمون لا يكون القصد في قلوبهم في قلوبهم من هذا القتال ان تكون كلمة الله هي العليا اليس ذلك في سبيل الله قتال يقع في سبيل الدفاع عن الوطن ليس في سبيل الله امثال يقع في سبيل الدفاع عن القبيلة عن العشيرة عن عن الى اخر ما هنالك من معصوفات في ذلك ليس في سبيل الله فجعل الانسان القاتل ليظهر شجاعته نقاتل رياء والواقع انه ليس مخلصا في ذلك لله عز وجل فكل هذه الانواع من الختام ليس في سبيل الله الا من قاتل كلمة الله هي العليا فهو في سبيل الله نعم اي نعم وهو يقصد في ذلك ما هو لابد ان يفسد في ذلك وجه الله عز وجل. وان شوي بيقاتلون ارضه فهو في سبيل الله طبعا هو شهيد نعم جعلوا اليوم جل جمال جعله شهيدا فلوس لانه مات في قتال معركة قومية انا طبعا ليس فيما هو كافر فمن قاتل من قتل دون من فهو شهيد او مسلم الذي يبني بكل اعماله وكل تصرفاته وجه الله تبارك وتعالى الحديث ماشي مع هذا تماما ومن المناسب ان نذكر بحادثة وقعت يوجه ان من قاتل رياء وشجاعة ولو كان بطلا شجاعا ولو كان يعني آآ قبل بلاء حسنا في الكفار المشركين ثم مات وجه الله ففي صحيح البخاري ان رجلا في بعض الموارس لعل لم تعد الى خيبر احد احد احد اي نعم روي رجل لفاصل من بين الصحابة خطابا شديدا جدا ويفي ان تعرفوا شدة فصاله ان الصحابة الشجعان تعجبوا من شدة استفساده حتى جاء بعض من الرسول عليه السلام فقال يا رسول الله فلان يقاتل ويقاتل الموت فكان الجواب عليه الصلاة والسلام ان قال هو في النار اه في المؤكد لقوله هذا قال عليه السلام وهو في النار فانصرف المخجل وفي نفس الشيء من هذا القول وهو في النار كيف هو في النار وهو اشد الصحابة قتالا في الطار ثم عاد مرة ثانية ليكون فلان يا رسول الله قال هو في المرة الثانية هو في النار واصل ثلاث مرات يقول اهل الحديث وهو ابو هريرة رضي الله عنهما فلما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم في الثالثة وهو في النار في قول الرسول من الشك في صوم كفر به وحاشا لاصحاب رسول ولذلك قال فدنا من قاربوا واشرفوا على الصف لسان الرسول لتصادم امر الرسول السادس مع هذا الوقف المرء يقاتل الكفار في سبيل الله اشد القتال. ومع ذلك يقول الرسول عليه السلام وهو في النار قال سيدنا ان نشف تتعهد احد الصحابة ان يلزم هذا الانسان وما هي فر وفر معه يشوف نهايته ومصير هذا اللسان الذي اخبر عنه الامين الصادق رسول الله صلى الله عليه وسلم انه في النار آآ لحقه وتابعه واذا به نراه في اخر المطاف لما تشتد الجراحات لانها ولا يبالي بالموت لابد ان يصاب الجراحات الكثيرة فلم يصبر على هذه الجراحات فما كان منه الا ان قتل نفسه بنفسه قال له بصدق الرسول عليه السلام فاسرع يخبر الرسول يقول يا رسول الله فلان الذي ادى اسماك وقلت عنه انه في النار فعل كذا وكذا قتلنا السعيد فقال عليه الصلاة والسلام الله اكبر صدق الله ورسوله هذا واحد السماء. الله اكبر صدق الله ورسوله. ان الله لينصر هذا الدين بالرجل الفاضل قلت امس عن هذا الحديث هو صحيح وكل ما هو حديث صحيح وهذه مناسبة ان الله لينصر هذا الدين برجل فاجر هذا رجل فاجر قاتل كفار اشد القتال. واذا به لمسوا المفلسة بين يدي الله عز وجل فانما كان حاسم الا كما جاء السؤال هنا شجاعة او حمية او رياء ونواصل لوجه الله والا يأتيه القتل على يد الكفار فما صبر على الجراحات فقتل نفسه. فقال عليه الصلاة والسلام الله اكبر صدق الله ورسوله ان الله لينصر هذا الدين بالرجل الفاضل. وان الرجل ليعمل بعمل اهل الجنة بما يريده للناس وهو من اهل النار هذا رجل عمل بعمله لكنه من اهل النار لان كتابه لم يكن خالصا لوجه الله تبارك وتعالى وان الرجل بعمل بعمل اهل النار ما يجري للناس وهو من اهل الجنة عمر بن الخطاب الله يسلمه كان يعمل عمل كفار فقال لي اصحابي السابقين الذين يستجاب للرسول عليه السلام يبدو لهم ان عمر الخطاب كان حريصا في صاحبه متفق عليه في هذا الحديث نية السيئة في صاحبها في حالة كون اقترنت مع العمل السيء تأثير النية السيئة في صاحبها حالة الكون اخسر مصر مع العمل السيء نقول بهذا القيد انا مصر لصاحبها مع العمل السيء هذا القيد امر ضروري لان مجرد النية السيئة اذا استقرت في قلب صاحبها فمن فضل الله عز وجل على عباده المؤمنين من هذه الامة انه لا يؤاخذهم عليها اذا نوى المسلم نية سيئة فلا هو رب قوله عليه الصلاة والسلام في الحديث المتفق عليه بين الشيخين من حديث ابي هريرة ان الله عز وجل يقول لملائكته اذا هم عبدي بحسنة فلم يعملها فاقصدوها له حسنة واذا عملها اكتبوها له عشر حسنات الى مائة حسنة الى سبعمائة الى اضعاف كثيرة والله واذا هم عبدي بسيئة فلم يعملها فلا تفسدوها شيئا واذا عملها الصدور سيئة واحدة وفي رواية واذا لم يعملها فافسدوها حسنة فانما صرفها من جرار وفي هذا الحديث تصريح بين واضح ان السيئة لا تكسب ما دامت في اي جنية وانما تكتب اذا خرجت الى حيز العمل ومن الادلة ايضا على هذا حديث ابي هريرة ايضا في الصحيحين قال قال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم ان الله تجاوز لي عن امتي ما حدثت به انفسها وفي رواية انفسها ما لم تتكلم او تعمل به ما لم تتكلم او تعمل به فهذا القيد اذا تحقق اي لم يتسلم ولم يعمل لماذا؟ الله عز وجل قد عفا عن ذلك وهذا كما يدل الحديث امر خاص وفضل من الله عز وجل اختص به الامة المحمدية لانه يقول ان الله تجاوز لي عن انك ما حدثت به انفسها ما لم تتكلم او تعمل به اذا عرفنا هذه الاحاديث فحينئذ ثلاثة ناقصة بينها وبين حديث الكتاب قلت يا رسول الله هذا القاتل فما بال المقصود قال انه كان حريصا على قتل صاحبه ان هذا القتيل الذي حكم الرسول عليه السلام عليه بالنار لم يستحق هذا الحكم بمجرد انه نوى قتل صاحبه بل بل لانه كان حريصا على قتل صاحبه حرصا اوصله الى ان نبارزه وان يباشر قتله ولكن قدر الله غلبه فكان فصيلا من صاحبه اذا عرفنا هذا فلا قضاه حين ذاك بين الاحاديث المتقدمة التي صرحت بان الله عز وجل لا يؤاخذ على مجرد نية السيئة وبين هذا الحديث الذي صرح بان الذي باشر قتال صاحبه فقتل لا تناقض بين هذا وبين ذاك لان هنا قد وجد العمل مع النية كان حريصا على قتل صاحبه بدليل انه التقى مع صاحبه وقتل بسيف صاحبه فكان في النار لا لمجرد انه نوى قتلى الذي قتله وانما لانه مع النية نشر قتله ولكنه لم يظفر به ومن هنا يتبين لكم ان من احتج بهذا الحديث حديث الباب حديث ابي بكر الثقفي على ان المسلم اذا نوى السيئة وعزم عليها اخذ بها من استدل بهذا الحديث على هذا الحديث لا يدل له لان هذا الحديث لم يقل ان من كان حريصا على قتل صاحبه فهو في النار وان ما قال اذا التقى المسلمان سيفيهما القاتل والمقصود في النار القاتل واضح كما جاء في الحديث. فما بال قسيم قال انه كان حريصا على قتل صاحبه فاذا هذا القتيل توفر فيه النية السيئة والعمل السيء. فلا يجوز والحالة هذه الاستدلال بهذا الحديث على ان الله عز وجل يؤاخذ المسلم على النية السيئة والتي لن تخرج الى حيز التنفيذ والعمل لان هو ليس فيه فقط انه نوع وان ما فيه انه نوى وباشر القتل لا سيما وفي الحديث الثالث التصريح لانه لا يؤاخذ ما لم يتكلم او يعمل به والعلماء مختلفون في هذه المسألة خلافا كبيرا ذلك انهم يقصدون الخواطر التي تخطر في بال الانسان الى ثلاثة اقسام خاطر وهل وعزم الخاسر هو مبدأ الفكرة السيئة تخطر في بال الانسان ثم قد تستقر وقد وعليكم السلام هذا الخاطر اتفقوا على انه لا يوافق عليه اذا كانت فاطرة ثم اذا استقر هذا الخاطب اذان صاحبه اخذ شيئا من القوة وسقى من الخاسر الى الهم وهذا الهم قد يكون قويا بحيث انه ينصرف عنه صاحبه وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته فهذا ايضا مما لا يؤاخذ عليه بدليل الحديث السابق واذا هم عبدي بسيئة ولم يعاملها فلا تحسبوها شيئا اما اذا اشتد الهم مباشرة في هذا العزل السلف العلماء هل يؤاخذ عليه صاحبه ام لا فمنهم من قال يؤاخذ ومنهم من قال لا يؤاخذ وهذا القول الاخير هو فمن معه قول او عمل فما دام انه وصل الى مرتبة العزم ولم يقف الى مرصدة الامن فضلا عن الخاطب فانه يؤاخذ فحجتهم او من حجتهم هذا الحديث الذي بين ايدينا وقتله ثم غسل به صاحبه الى مرتبة الهم وان يظل يفكر ويفكر حتى يرتقي به الهم الى مرتبة العزم لانه يخشى بعد ذلك ان يصل الى هذه المرتبة التي لو صار قتيلا بينما كان يريد لنفسه ان يكون قاسلا فينقلب عليه الامر ويشبه آآ له جزاء يريد بعضه من الحديث الصحيح اذا تقابل من سليمان رسول الله صلى الله عليه وسلم. وكان منهم بعض المفسرين بالجنة. فكيف التوفيق بين الحديث وبين بعض الصحابة زمن علي رضي الله عنهم الحديث محمود على الذين او الذين لا في سبيل الله وانما في سبيل الانتصار او الحرص على المال او الاحتجاج. وهل يحلل الحديث لابد منه يرد ليعطي من اجل اه توكل السائل على الاقل ولا اقول من عدم علمه مثل قول الله عز وجل وان طائفتان من المؤمنين اغتسلوا فاصلحوا بينهما فان درت احداهما والاخرى مقاصد التي تؤوي الى امر الله. فنحن نجد في عيد اهله تصريح رب العالمين عز وجل بإطلاق المؤمنين على كل من الطائفتين الصالحة والباغية وان طائفتان من المؤمنين اغتسلوا اصلحوا بينهما عندما فحينما يحكم ربنا عز وجل على كل من الطائفتين المتقاتلتين لانهما من المؤمنين نحن لا نستطيع ان يجمع بين الاية وبين هذا الحديث المقصود بالاية السابقة فاجتباهما في النار هنا لان كلا منهما اراد قتل صاحبه بغير حق اما حينما يكون كل منهما يقاتل صاحبه مما يعتقد انه يقاتله في سبيل الله فهذا الحديث لا يحمل داخل في يومين آية وان طائفتين هذا نقوله بالتوفيق لانها الاية والحديث ولكن كل طائفته نؤمن يمكن ان تطور وجود افراد فيهم ليسوا بمؤمنين اصلا وانما هم اظهروا الاسلام واقفة من صفر فظهر المسلمين ولكنهم في انفسهم طبعا هم منافسون وهم كما قال تعالى في الدرس الاسفل من النار فالانسان المتقاتلان جيش علي وجيش معاوية انا شخصيا لا استبعد ان يكون هناك افراد في كل اه لا ينطبق عليهم لكن ينطبق عليه الحديث يعني ابراج اخذوها حمية جاهلية. من الطائفيين بينما الجمهور فيهم انهم قاتلوا. قاتل بعضهم بعضا في سبيل احقاق الحق الذي اعتقده آآ في لنصرة ان الحديث يشمل على من كان في نيته سيئة والاية الصالحة لكن قد يكون في عمله مخطئ وغير مسيء وهذا ان اقرر لكم معنى حديث اخر وهو حديث مشهور وصحيح وكثير ما يبتلى به بعض الناس بشيء تطبيقه او شيء فهمي الا وهو قول عليه السلام من قال وقد جاء به احدهما ومن قال لمسلم كافر من كفر مسلما فقد كفر ايضا هذا الحديث يجب ان نثمن وان كما الحديث المسلمين المتقاتلين بسبب ما لو كان فمن فسر مسلما وقد كثر مما اذا فسره وهو يعلم انه يعلم انه مسلم اما يصبر عليه اصلا كفر فتعود يعود عليها اما اذا كفره بناء على ما سمع منه او ما ظهر له لم يتسرع ولم ينتصر لنفسه ولم يشتري هواه حتى لو كفره وهو مخطئ ما دام انه لم يفسد تفسيره بقلبه وانما قصد اطلاق الحكم الذي يستحقه شرعا لكن فهذا ايضا ينبغي تفسير احاديث منها قوى عن الشباب فكان من شؤم هذا الانصراف قد سجن كثيرون منهم مع الاسف الشديد لكن اسأ من زلك ما عرفته في الفترة الاخيرة الى عمان وظل هذا الرجل فازا عنه والفي قبض عليه واودع في السجن مظهر مظهر الشاب نفسه المتغير فنزيل السجن اكرمه في الواقع نادرا ما نسمع مثل هذه من موظف ومدير سجن فاكرمه الزمن في غرفة خاصة ولا يزال في ناس فاكرمه واسكنه غرفة خاصة وافصح لزوجته ان تزوره في كل اسبوع مرة وان يخلو بها او شرك اواك لكن مع الاسف الشديد ماذا كان كان ان كفر القرار من السجود وهادي بان جاءت اليه زوجته بميناء عباية وزينة النساء الحمرة والبودرة وكان هذا الشاب من تحية اوصاح بلحية افضل وامروا ان يفسدوا اليه. لانه او الحديث يدل على انه هام اي قتال يقوم به المسلم او المسلمين لا يكون الخف في قلوبهم في قلوبهم من هذا القتال ان تكون كلمة الله هي العليا اليس ذلك في سبيل الله كتاب يقع في سبيل الدفاع عن الوطن ليس في سبيل الله مثال يقع في سبيل الدفاع عن القبيلة ان عشيرة عن عن الى اخر ما هو ذلك من معصوفات في ذلك ليس في سبيل الله. طبعا الانسان القاتل مين هي شجاعته يقاتل غذاء انه ليس مخلصا لذلك لله عز وجل فكل هذه الانواع من الختان ليس في سبيل الله الا من قاتل كلمة الله هي العليا فهو في سبيل الله نعم اي نعم دون ماله دون عرضه وهو يقصد في ذلك ما هو لابد ان يحدث في ذلك رضي الله عز وجل. وان الشيوعي بقاتل دون ارضه فهو في سبيل الله طبعا هو شهيد نعم جعلوا اليوم ديل جمال ليش؟ لانه مات في قتال المعركة القومية هو طبعا ليس كافر لعل فليجتهد الى خيبر احد احد احد احد اي نعم رؤي رجل لفاضل من بين الصحابة قتالا شديدا جدا وفي نفس الشيء من هذا القول وهو في النار كيف هي في النار؟ وهو اشد الصحابة ثم هذا مرة ثانية ليقول فلان يا رسول الله قال هو في المرة الثانية هو في النار يا صلاة ثلاث مرات يقول اهل الحديث وهو ابو هريرة رضي الله عنه فلما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم في الثالثة وهو في النار زدنا ان نصف وهذه في قول الرسول والشك في قول كفوا به وحاش لاصحاب رسولك قال فتنة ومن قاربوا واشرفوا على لتصادم خبر الرسول السادس ما هذا الوقف؟ المرء يقاتل الكفار في سبيل الله اشد القتال. ومع ذلك يقول الرسول عليه الصلاة والسلام وهو في النار قال سيدنا يوسف نراه في اخر المطاف لما تستقبل الجباحات لأنه غادي يهاجم الكفار الى يبالي بالموت لابد ان يقتل الكفار اشد القتال. واذا به لم يكن مخلصا لوجه الله عز وجل فان ما كان يقاتل ان كما جاء السؤال هنا اذاعة او حمية او رياء والا يأتيه القتل عليه الكفار فما صبر على الجراحات فقتل مسعود. فقال عليه الصلاة والسلام الله اكبر صدق الله ورسوله. ان الله ينصر هذا الدين بالرجل الفاجر. وان الرجل لا يعمل بعمل اهل الجنة هذا رجل عمل بعمل اهل الجنة قتل في سبيل الله لكن يوم اهل النار لان خصاله لم يكن لوجه الله تبارك وتعالى. وان الرجل يعمل بعمل اهل النار مما يبدو للناس وهو من اهل الجنة. عمر الخطاب اما الاسلاميين وان يعاني على الكفار عندي السابقين الذين يستجابوا للرسول عليه السلام يبدو لهم ان عمر بن الخطاب من اهل النار ولكن الامر فالرسول صلى الله عليه وسلم يقول من قاتل كلمة الله هي العليا فهو في سبيل الله من فوق المسلمين يقصدون من الرواد في سبيل الله الافضل لا يقصده الاخرون من الكفار فلذلك قال عليه الصلاة والسلام بين يدي الف آآ يعبد الله وحده لا شريك له ما زال الذل والصبر على من خالف امره. ومن تشبه بقوم فهو منهم اما مباشرة الجهاد وجعلناه داء منثورا ان بعد التوحيد يكون العلم اليه يتعلمه مسلم علما قاسيا مأخويا من الكتاب والسنة فقط وهذا وبات مما لم يجمع المسلمين اليوم على الاهتمام به ولذلك فاول الجهاد الذي ينسبه المسلم هو ان تعرف التوحيد وان تتفق الثقافة الاسلامية الصحيحة. ان الله عز وجل بعد ذلك يأذن الاسلام والمسلمين بالعز وبالنصر الذي وعدهم به نعم وانا له ان اليهود قد احتلوا فلسطين المسجد الاقصى الشريعة الاسلامية او ما الذي يفرض عليه ان يعمله في كل منهما ثم هل يجوز للمسلم ان يحرمها في البيت اسرائيل فيه مكرها؟ وما الامور التي تجعل الفتنة في حدود الاكراه؟ طبعا هذا لا يجوز لكن آآ تؤخذ عن السؤال السابق ما الذي يستطيع المسلمون اليوم ان يفعلوه سياح اسرائيل البلغيدي في الوقت يمثل رأيه فليكثر رأي جماهيري من الشباب المسلم الضايع هذا لا نطبقوه ولا نفعلوه اما فلسطين واما بلاد اخرى ماذا نعمل لها؟ يعني لنفسي يوجد لك الوقف والطاقة والقدرة التي تساعدك على العمل بغيرك وما احسن تلك التي يذكرها بروسيا بالمناسبة اقيموا دولة الاسلام في قلوبكم شكرا لكم في ارضكم لكن ايضا هذه الاحكام الاسلامية ليس لها مفعول لانه ما حكم دار الحرب؟ وما حكم دار الاسلام؟ والايمان تتعلق الاحوال ديال الدول الاسلامية بينهم الدول الاسلامية حتى نكون ولله الحمد فيجب ان نحاربهم ونستحي دماءهم واموالهم والى اخره لا شيء من هذه الاحكام لانه ليس هناك وكليات اشكالية الله عز وجل طبعا يعني اقول ولا مؤاخذة من الموازين المادية او الموازين الاخرى الدقيقة التي حدثت في عصر الحادث. الاستطاعة والاكراه نعود الى المكلف مثل ان يكون مكره زيد من الناس سيعرف عمر من الناس. لذلك جاء نور مطلقا في الكتاب حتى يعمل بالنص في حدود طاقته واستطاعته خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة