الاصل ما هو؟ الشرعية الا اذا وردت قليلا. وردت قليلة في عند ابي داود قال فان كان فليدعوه اوف لو ما وردت من قريب. لو ما ورد في القرين على طول ايه الصماء في الحقيقة اللغوية هو الثوب الذي لا اكمام له فهو اصم. ما له اكمام بمعنى ان في ايديك تدخلها ولا في اهتمام تستطيع ان تخرج يديك منها هذه صماء هذا تفسير لغوي وقال به النووي رحمه الله وغيره ولكن ابو هريرة وغيره وهم علماء الشرع لا لهم تفسيرات اخرى. قالوا وهي ان يتجلل بالثوب على احد شقيه فيكون احد شقيه مكشوف العورة الموقع الرسمي لفضيلة الشيخ وليد بن راشد السعيدان حفظه الله يقدم اه ومن القواعد ايضا الحقيقة الشرعية مقدمة على الحقيقة اللغوية عند التعارض الحقيقة الشرعية مقدمة على الحقيقة اللغوية عند التعارف بعيدة مرة ثانية الحقيقة الشرعية مقدمة على الحقيقة اللغوية عند التعاون عند فمتى ما تعارضت عندك حقيقتان في لفظة شرعية فمن اهل العلم من فسرها بالحقيقة الشرعية ومن اهل العلم من فسرها في الحقيقة اللغوية فتعارض التفسيرات ففي الفاظ الشارع دائما تقدم الحقائق ايش؟ الشرعية اياك ان تقذف الا اذا كان هناك قرينة تدل على العكس والا فالاصل في الفاظ الشارع حملها على الحقائق الشرعية الحقائق الشرعية ولذلك يقول النبي صلى الله عليه وسلم اذا دعي احدكم الى وليمة فليجب. فان كان مفطرا فليطعم. وان كان صائما فليصل اختلف العلماء في قوله فليصلي على قوله منهم من حملها على الحقيقة الشرعية التي هي الصلاة الشرعية. ومنهم من حملها على الحقيقة اللغوية ها والناس يأكلون وانا قاعد اصلي في طعام يفوت الى غير بدن يا حبيبي الصوم بكرة يموت الى بدن في قول النبي صلى الله عليه وسلم توضأوا من لحوم الابل. اختلف العلماء بها على قوله فمنهم من حملها ايضا على غسل اليدين فتوضأوا مما مست النار واذا اكلت اللحمانية وغسلت يديك انتهى. اذا هذا تفسير لغوي وهو على مطلق الغزل. على مطلق امساس الماء. ومنهم من حملها على الوضوء الشرعي الذي هو استعمال الماء على الاعضاء الاربعة. اي القولين ارجح انه الحقيقة الشرعية. فمتى ما رأيت العلماء اختلفوا في كذا اعرف ان المقصود بها الحقيقة الشرعية. اشتمال الصماء اختلف العلماء على قوله فمنهم من حمله على الحقيقة الشرعية الثابتة عن الصحابة ومنهم من حمله على الحقيقة اللغوية مثل الاحرام بالرداء بدون ازار نرفع على فهو نرفعه على احد العاتقين فيستر جانب ويكشف جانب. فاذا العلة في النهي عن اشتمال الصماء على حسب التفسير الشرعي هو انكشاف العورة والعلة في النهي عن اشتمال الصوماء على حسب تفسير اللغوي هو الا يعرض له في صلاته شيء يحتاج به الى يديه مدافعا فلا يستطيع تعارضت تفسيره فتفسير من يقدمه على طول الحقيقة الشرعية مقدم على الحقيقة اللغوية عندك التعارف هذا