اكلم اوليش بدا بالرفث ما قال احل لكم الطعام هو قال قال كلوا واشربوا في اخر الاية وكلوا اشربوا الجزمة للاخرة. طب مع اني اعمم كل الناس او عامة الناس المهم ازالة الطعام والشراب. انما الجيل الربى خصم الرجل المتزوج رجل متزوج فليه بدا به لان الواقع ان الشخص المتوسط في هذه الحالة المتوسط يعني ما اقول ذو السبق الشديد او العليم او كذا وكذا قد يصبر عن الطعام ولا شيء ولا يصبر عن زوجته قد يصبر على الطعام والشراب ويحمي نفسه منه ولا يقدر على زوجته يحمي نفسه من زوجته. يعني ما يقدر يصبر عنها والعادة ان الرجل والمرأة كما اشرت البارحة هن لباس لكم وانتم لباس لهم وينتني كلمة لباس هي اصل الستر. المقصود الستر. والمقصود السكن كما قال عز وجل جعل لكم الليل لباسا. يعني سكنا. فالمرأة هي سكن الرجل. المرأة الرشيدة. حتى الرجل اللي ما هو رشيد هي تشكله. المرأة الرشيدة قد تسكن سائرة الرجل غير الرشيد سكن غير الرشيد لان الله بحكمته ورحمته ومن اياته ان جعل لكم من انفسكم ازواجا لتسكنوا اليها. اجعلها سكن لتسكنوا اليها. وجعل بينكم مودة ورحمة يعني الحنان اللي في قلبك لزوجتك قد لا تشعر به لولدك. وهو المفروض ابقى لك من زوجتك حتى لو لو ما هو سوي وين تودي ومن عادة الرجل والمرأة قد يفضي بعضهم الى بعض تحت رحاف واحد بدون ملابس في رمضان وفي غير رمضان. فيشتمل عليها وتشتمل عليه وتمس جلدته جلدته. او يمس جلدته جلدته. يمس الجلدة لجلدة. فقال باشروا هنا في اخر الاية فالان باشروهن وكلمة باشر يعني لانه من المباشرة والصاق البشرة بالبشرة. يعني المادة مادة المباشرة مدت المباشرة جاية من ان تمتد ببشرة الرجل الى بشرة المرأة. جلدها مع جلده كأنهما جسم واحد وان كان كل واحد وله تنفس احل لكم الى نسائكم وقال الى نسائكم