وليمسك عليك حقا ولجورك ان يجوك حقا زاد في حديث اخر وفي قصة اخرى اعطي كل ذي حق حقه وكان في هذه القصة ان هذا الرجل العابد الزاهد في الدنيا والذي كان من زهده وذكره عليه الصلاة والسلام في الطرف الاول من هذا الحديث الا وهو قوله اذا تبايعتم بالعيد اذا سبقناها واسعا جدا جدا لا تنفي ما يتعلق بهذه الكلمة يجب على كل مسلم ان الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره ونعوذ بالله من شرور نفوسنا ومن سيئات اعمالنا من نهج الله وسميه فلا هادي له واشهد ان لا اله الا الله وحده لا شريك له واشهد ان محمدا عبده ورسوله يا ايها الذين امنوا اتقوا الله حق تقاته ولا تموتن الا وانتم مسلمون. يا ايها ما شدته ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة وخلف منها زوجها وبث منها ريالا كثيرا ونساء واتقوا الله اليه تشاء ان يملك الارحام. ان الله كان عليكم نتيبا. يا ايها الذين امنوا لك يا رسول قول شهيدا يشبه مثل ما ندم اليابان فان خير الكلام كلام الله وخير الهم هدي محمد صلى الله عليه واله وسلم وشر الامور محدثاتها وكل محدثة بدعة وكل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار اي نعم آآ نواب عن سؤال من يعتد الناس ان يفتحوه وان الواقع بحاجة الى ان يذكروا الا وهي لماذا اختلف الله الخلق من الملائكة والانس والجن ان يقرأ القرآن الكريم وبطبيعة الناس شيئا مجهولا في المسلمين وانما هي اول الذكرى والذكرى تنهى المؤمنين وشاما يريد ان من ارضك امرا ودخولي كثير من الناس عنه وافديه هذا السؤال في قوله تبارك وتعالى في القرآن الكريم. وما خلقت بهن الا نعمه ما اريد منه من رزقه وما اريد اي شيء ان الله الرزاق ذو القوة المتين الي هذه الآية الرواية والحكمة التي من اجلها خلق الله عز وجل الانس والجن الا الملائكة الذين وصفهم ربنا عز وجل شكرا للسيد قومه لا يعصون الله ما امرهم ويفعلون ما يؤمرون هذه الحكمة هي نعبد الله وحده لا شريك له انا الان وحده لا شريك له ولكن الله عز وجل اضافة الى هذه الحكمة التي بينها قوله تبارك وتعالى ما اريد منه من ربنا عز وجل ما اريد منهم نبيه اي لكي لا يهتم المسلم برفقه اهتمامه بعبادة ربه. اي يجب عليه ان يهتم بما وليس ان يهتم لان الرزق قد تكفله الله عز وجل بعباده يقدره منذ ان كان جنيا في بطن امه كما تعلمون من احاديث صحيحة التي جاء فيها ان النبي صلى الله عليه واله وسلم ذكر ان الله تبارك وتعالى الى الجنين وهو في بطن امه فيركب فيه الروح بعد تجاوز الاربعة اشهر ويسأل ربه عن عمره عن رزقه على قومه من اشكال المفسرين في قوله عز وجل وفي السماء رزقكم وما توعدون ان يستلم المسلم برزقه بتحقيق رزقه بقدره ما يستوي ويبالغ تردده تبارك وهذا لان الرفق مقطوع يوميا. وان كان هذا الكلام لا نهجه ان لا واسعة المسلم لكن اننا نعني الا يجعل الغاية في حياته هو ان يصحى سألت به لان الغاية كان يعني شيء لما هي عبادة الله وحده لا شريك له ومما يتبادر الى يوم احد حينما يلفت النظر الى الاهتمام التي من اي خلق الله عز وجل الانس والجن لكي لا يتبادر الى دور احد اننا نأمر انه توكل على الله انما لا يسعى وراء جدي. فاقول ليس الاعراض عن السعي اليه يأتي هنا على العهد او على العهده الذين لا ينبغي ان نعتمد المسلم على غير ربه تبارك وتعالى. حج المسجد قوي وهي اثار النفاق والشباب فقال احد الحاضرين لو كان هذا في سبيل الله اي لو كانت هاي الفتوة وهذا الشباب والقوة في سبيل الله عز وجل يتمنى احد الحاضرين ان هذا الشاب المال لهذه القوة والفصول يجاهد في سبيل الله عز وجل. فقال صلى الله عليه واله وسلم ملفت النظر من حوله اولا هذا الحديث ثانيا ان السعي وراء الرزق هو من الجهاد في سبيل الله عز وجل. حيث قال صلى الله عليه واله وسلم فيما ان يكون شباب ذلك الرجل النار وقوته في سبيل الله عز وجل. قال عليه السلام ان كان هذا خرج يسعى على ابويه شيخين كبيرين فهو في سبيله لا وان كان خرج فهو في سبيل الله. اذا السعي وراء الرزق من الامور المرغوب فيها والتي حظ الشارع في هذه الحياة. انما غايته ان نعبد الله عز وجل وحده لا شريك له سعيه وراء الرفق ليتمتع بالقدس والقوة على القيام بما فرض الله عز وجل عليه او جهاد ليس فقط في صفال الاعداء الذين حرمنا مع الاسف الشديد في عصرنا هذا من هذا الجهاد. وانما على الاقل في الجهاد قال لي جهاد المسجد الامارة بالسوء التي تتطلب القيام بكثير من الفروج والواجبات منها مثلا الصلاة التي هي ركن الاسلام بعد الاسلام. فمن كان آآ لا يسعى لتقوية بدنه بما انعم الله عليه من رزقه فقد ان يكون لما الحديث الصحيح مقال المجاهد من هذا نفسه لله المجاهد من جاهد نفسه وفي هواه لله عز وجل هذا الجهاد يتطلب كما المحت الانفا معانيه الايمانية الاسلامية في محافظة المسلم على مصرته وقوته في بدنه في مسألة النبي صلى الله عليه واله وسلم يبادر في افي الله تبارك وتعالى حيث كان يصلي الليل كله ويصلي ظهر كله ولا يأتي نسائه فلما بلغ ذلك النبي صلى الله عليه واله وسلم دعاه في قصة فيها بعض الطيور بعض الان لذكرها لتمامها انما الغرض الان ان اذكر به امام الاسلام صحة المسلم وضرورة محافظته على بدنه. حيث انه لما زوجه ابوه كانه لم يتزوج. لم يحرم زوجته من شيامه واستغراقه في وقته كله على عبادة الله عز وجل قلب هذا الزاهد العابد لرسول الله صلى الله عليه واله وسلم ان نصوم اكثر مما رخص له في اول الامر ولم يؤذى لرسول الله صلى الله عليه واله وسلم يجوز في ايام يصومها اشهى مما تلقى الشباب في اول الامر الى ان قال له في نهاية المطاف شي يوما يوما فانه افضل الصيام وهو صوم عرفة او عدوه. فالنبي فانه يؤجل الصيام وهو داود عليه السلام. لماذا كان داوود عليه الشباب اعجب البشر اعبد البشر هو داوود نبي الله وهو والد سليمان كان اعبد البشر ومع ذلك كان يصوم يوما ويفطر يوما. ما هو الحكمة؟ من هذا الصيام قال وكان لا يفر الى او كان يجمع بين ان يعطي بنفسه حقها العبادة ربها من جهة وشريعة لجسده قوته من جهة اخرى ليتمكن بهذه الله يجب مقاتلة اعداء الله عز وجل بالطلب بالرزق الحلال هذا امر مرفوض واعتبر ذلك الشهر الحكيم كما سمعتم في قصة الشاب اليوم جهادا في سبيل الله عز وجل الذي اريد بان الزوج ما حوله انه ليس من هذا النوع من الجهاد في سبيل الله ان يسلب المسلم الرزق دون ان يلتزم في طلبه احكام شريعة ربه عز وجل اي لا يسأل ان كان السعي لم يسعاه او العمل الذي يعمله في سبيل تحفيظه لرزقه جائزا شرعا او محرما شرعا هذا ليس اولا مجاهدا ذلك الجهاد الذي وسع برسول الله معناه فجعل السعي وراء الرزق في سبيل الله هذا لن يسعى الى الرزق ويسأل الحرامي هو ام حلال ليس في الارض مجاهدا وقان في سبيل الله بل هو عاص لله عز وجل غير متوسل عملا وراء الا من طريق اباحه الله عز وجل ونيل من ذلك ذكره عن مجتمعه فقد روى الامام مسلم ان النبي صلى الله عليه واله من قضى وان الله امر المؤمنين بما امر به المرسلين. فقال يا ايها الرسل كل الطيبات واعملوا الصالحات. ثم ذكر رسول الله صلى الله عليه من اله وسلم الرجل يطيل السفر اشعف اوبر ومأكله حرام ومشهده حلال وملبسه حرام وغوي بالحرام انى يستجاب لذلك بل يجعل المسلمين اليوم دعاء طويلا عريضا ثم لا يستجاب لهم ان ينصرهم الله عز وجل على عدوهم. لماذا؟ لان اكثر المسلمين اي لا يسألون عن حلال ولا يبادرون من اي فريس جاءهم هذا الفشل هل من حروف حلال ام حرام؟ فهذا الحديث يقول ان الله عز وجل جعل من سنته الشرعية انه لا يستجيب دعاء الانسان بريء قد اوعده النبي صلى الله عليه وسلم وقد ثبت عن النبي صلى الله عليه واله وسلم انه اخبر مثل لان احلالهم السعي وراء المحرمة يكون سببا لان يزلهم الكفار وان يستعبدهم ان من اسباب تسلط اعداء على المسلمين واجلالهم اياهم انما هو التهابهم على وانصرافهم بسبب هذا الانتظام الى طلب الرزق لطريق الربا. ومن انواع الربا ان يرجع في فلده الى الفصل الحلال حتى يكون هذا الكشف شفيعا له فيما اذا دعا ربه وان العلماء عن وسائل المحرمة التي فسدت في يوم ايام انه سميع مجيب. الحمد لله رب العالمين لمن كان عنده فليتفضل عملت موضوع جزاك الله خيرا لان الحلال من الامور يعني الواجب على المسلم. نعم. هناك امر مهم يعني الله عز وجل يقول تعاونوا على البر والتقوى ولا تعاونوا على الاثم والعدوان فبعض المسلمين يعمل عملا حلالا لكن يكون يعني فيه معاون على الحرام البعض مثلا يقول يعمل في الحديد يطفي الابواب. فيكون المحل الذي يريد ان يعمل له حرام. فهل اذا صنع هذا بداخل محل يأتي عليه اسم جزاك الله خير. اللي يواصل الاية التي ذكرتها وهذا ما عرضنا لبيانه في مناسبات كثيرة وكثيرة جدا. يعني مثلا من يحمل الامر فقط في سيئاته فهو ملعون بنص حديث الرسول عليه السلام الذي يكون لعنه الله في الخمرة عشرة وذكر منها حاملها والمحمولة اليه وهذا الحديث من احاديث كثيرة وكثيرة جدا تفسر الشطر الثاني من الاية الا وهو قوله تبارك وتعالى ولا تعاونوا على الاثم والاجواد الذي يشمل الخمر الى الخمارة مثلا ولذلك فالعمل الذي اصله كما جاء في السؤال وفي الجواب الحمل هذا الحمل على السيارة او على الدابة حيث العبرة كما قال عليه السلام في غير هذه المناسبة انما الاعمال في المحمول هذا على هذه المحمولة وهي السيارة نزلت ما مثيلها؟ مصيرها تصل الى الحمارة مساعدة المدمنين للخمر على شربها. كذلك من يحمل اه اشخاص نساء او رجالا الى سينمائيات او البارات او المناهج المحرمة كل هذا لا يجوز انه يخالف الاية الكريمة ولا تعاونوا على الاثم والعدوان. والبحث في هذا الكثير وكثير جدا. ولعله ومن المهم لوقوع جماهير الناس اليوم وبخاصة التجار منهم في مخالفة الحديث الا وهو قوله صلى الله عليه واله وسلم لعن الله اكل الربا وموكله وكاتبه. لماذا؟ لانهم اعانوا البنك على ان يأكل الربا والرسول عليه السلام كما سمعتم يقول لعن الله اكل الربا وموكله اي نطعمه ولغيره فهذا الشاذ يكون اموالهم في البنوك ولو كانوا صادقين في قولهم انهم لا يأخذون دون الربا حسبهم اثما انهم يؤكلون الربا. اولئك الذين يعملون في البنك. ومعنى الكلام ايضا انه لا يجوز للمسلم ان يكون موظفا في البنك ولو كان القمام او الكناس او الزبال. مفهوم الكلام هذا؟ يعني اقل لا ما شاء الله فلذلك اي في البنك من الرئيس من المدير الى الكناس يشملهم هذا النص القرآني ثم من الحديث النبوي ولا يتعاونوا على الاثم والعدوان لعن الله اكل الربا وموكله وكاتبه وشاهديه. طبعا الان يوجد في البنك انواع من التعاون ليست هذه انواع بالمحصورة بالكاتب والشاهد. يمكن الان ما في حاجة للشهود ابدا لانه الجماعة نظموا امورهم على القانون الغربي كلها تلتقي على نقطة هامة جدا وهي او لا يجوز للمسلم ان يكون عونا لغيره عن التورق هذا اسم مبتدع اما الذي سماه الرسول عليه السلام في الحديث السابق هو العيد والعلم يوصونك رجل يريد مالا التفكك عمر المودة والمحبة بين المسلمين فلا يجيز هذا المسلم من يقرضه قرضا حسنا لا يريد ان يذهب الى البيت لانها ضريبة مكشوفة. ان يأخذ مثلا الف على اساس ان يوفيها بعد لمسماة الف ومئة او اقل او اكثر وانما يذهب عند التاجر فيشتريه منه حاجة بالف ليس بالنقد وانما كما يقولون اليوم بالتقسيط للدول. اما بعد يشتري فيبيعها المال ويأخذ مقابل الف وزيادة مليم هذا ربا ويصح لي ان اقول العن من الربا الاحوزية على ان توفي مية وخمسة مية وعشرة لا تريد ان يبيح الربا المكشوف فهو منعوك من سميعتم وحسبه اثما لكن الاحتيال على اكل الربا الاحتيال على اكل الربا تلحق بصاحبه لعنة الاخرى يعانس الاخرى من اين جاءت هذه المعنى؟ من قوله عليه الصلاة والسلام لعن الله اليهود حرمت عليهم الشحوم فجملوها. ثم باعوها واكلوا ما نهى وان الله اذا حرم اكل شيء هم الانبياء بغير حق. فبظلم من الذين وحرمنا عليهم طيبات الاحبة لهم منها الشحوم. فقال عليه السلام في الحديث السابق لعن الله اليهود سلمت عليه الشحوم فجملوها فجملوها ما معنى جملوها؟ ذوبوها. وضعوها في القدور. واوقدوا النار من تحتها وجابت فساد في شيء حرم ثمنه. اذا اشهر رجال محرم الاحتيال على محرم مرة ثانية. هكذا الربا ملعون والاحتيال او المحتال على اكله وثانيا لان ما تواطأ واتفقا على احلال ما حرم الله ووقع في نفس الحيلة التي وقعت اليهود فيها من قبل نعم. ولكن ان غالب استعماله فيما اباح الله فعليه حلال هذا الجدار الاول الممبار الثالث ينظر الى المجورة له الى الشخص الذي يباع له بنفس النظام السابق اذا كان يغلب على البائع ان هذا الشارب وهذه الحاجة واطلاقه قد يشمل ما ليس خيرا. يعني رجل مثلا يشتهي اللغة العربية الناجح. فانت لا ان تتمنى ان تظل وحيدا في علمك هذا. بل يجب عليك ان تتمنى ان ذلك لكل مسلم لانه خير فان لم تفعل فايمانك ناقص. وعلى ذلك فقس معنى اذا لا يؤمن احدكم حتى يحب لاخيه ما يحب لنفسه من الخير. وان يصلح له ان يظل فقيرا وعدما ولا يتمنى له من المال الذي اعطاه الله اياه وهذا من طبيعة الانسان كما قال رب الانام في وقال وانه لحب الخير لشديد. الخير هنا هو المال. هذا الجار الولي حينما يرى فاجعله فقير فقرا مدفعا عليه ان يتمنى له من المال مثل ما له ولكن عطشا على بحث السبب اذا كان تشكو من حرام فاياه ان يتمناه لجاره الفقير. وانما قبل كل شيء يجب ان يتمنى لنفسه المال الحلال ثم يتمناه المسلم حتى يسبق عليه هذا الحديث لا يريد لنفسه بارك الله فيكم هل في شركاتين لصناعة الالعاب البلاستيكية وهي اشكال الحيوانات تبشر الجواز انه بارك وفيكم ما توجهوا اسئلة لقبول الزنا هذه المسلم اما وتعليمها في بيوت المسلمين وبخاصة وكان سنها فيه تقديم للكفار. وعادات وتقاليدهم قالوا يا شيخ من اشد المحرمات في الاسلام؟ الا يجب ان نعمل مؤمن يؤمن بالله ويشاء هذا الزواج وان كان الزواج الشرعي فهو خير وان كان زواجا مضيعا فهو شمله الجواب نعم. كما جاء في الحديث الصحيح كل شيء يعملون يعملون فكل ميسر لما خلق له. فمن كان من اهل الجنة فسيعمل لعمل اهل الجنة. ومن من اهل النار وسيعمل بعمل اهل النار ثم قرأ قوله تبارك وتعالى لان من اعطى واصطفى وثبته. وان الاسماء واعلم انك ان لم تسعى لن يأتك. واذا لابد من السعي لابد من الابتعاد عن الشر عز وجل ما يسعى اليه قال تعالى خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى جنة