روي ان النبي صلى الله عليه وسلم رخص بالقبلة لشيخ ونهى عنها شابا فهل هذا الحديث صحيح؟ هذا هو الصيام رمضان كان النبي وهو صائم ويباشر وهو صائم عليه الصلاة والسلام فان الصائم له ان يقبل امرأته فله ان يباشرها وهو صائم اذا كان امنوا وقوع الفاحشة اذا كان شهوته ليست شريعة ولا يضره ذلك فلا حرج عليه. اما من سريعة تقبل ينزل المي او يخشى ان يجامع ذلك. ويروى انه صلى الله عليه وسلم رخص انه رخص للانسان في القبلة ومنعها اخر فنظر في ذلك فاذا مرخص شيخ واذا الذي واذا الذي نهي عن ذلك شاب هذا لا يصح بسند رواه ابو داوود في سنده لكن لو صح وجهه ان الشيخ الغالب تضعف شهوة والشاب اكثر شهوة واقوى فلهذا نهي عن المباشرة لقوة شهوته ولكن حديث ضعيف والحديث الصحيح للجميع هذه الصحيحة دالة على جواز مباشرة للمرأة وتقبيلها للصوم من الشاب والشيخ جميعا الا من خاف من فانه يترك ذلك ولو انه شيخ. بعض الشيوخ اشد شهوة من