ما انا اقول اصلا يعني اهزر بالزبط زي انا بعت مسلا لولادي حاجة مع حد وهم عمالين يشكروا في الحد ده ومش راضي يقول لهم على فكرة ده مش مني ده من فلان اه ان الحمد لله تعالى نحمده ونستعين به ونستغفره ونعوذ بالله تعالى من شرور انفسنا ومن سيئات اعمالنا. انه من يهده الله تعالى فلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له. اشهد ان ان لا اله الا الله وحده لا شريك له واشهد ان محمدا عبده ورسوله ثم اما بعد. آآ ان شاء الله نكمل في آآ صناعة الطفل آآ او بناء الطفل المصلي دي الحلقة اه واحد وتلاتين الحمد لله نسأل الله ان يتم علينا النعمة اه واحنا كنا في الفصل التاني في بعض المفاهيم البنائية المهمة في بناء الطفل ككل وبناء آآ طفل مصلي خصيصا. آآ وكنا آآ خلصنا المفهوم الاول اللي هو آآ عيوبهم التي فينا آآ وعيوبنا التي فيهم اه المفروض دلوقتي هنتكلم عن المفهوم التاني اه في صفحة مية. نقرا مع بعض ان شاء الله آآ الله محبة. آآ تلك عبارة يصف بها النصارى الرب عندهم او بالتحديد يصفون بها عيسى الاله باقاليمه الثلاثة. خلاص؟ آآ عند الارثوذكس اللي هم نصارى الشرق او الالهة الثلاثة الاب والابن والروح القدس عند الكاثوليك نصارى الغرب. المهم يعني بعيدا عن المسألة دي كلمة مشتهرة جدا آآ النصارى اطلقوها بيقولوا الله محبة الله محبة. طيب ايه الفكرة؟ ويزعمون انطلاقا من تلك العبارة انهم اهل تسامح ومحبة. رغم ان واقع معظمهم يحكي عكس ذلك. خصوصا في النظرة لغيرهم او التعامل مع غيرهم. يعني هم انا في رأيي حتى ان هم ما بينهم لا الموضوع ما شاء الله محبة ولا حاجة آآ يعني واحنا عندنا الايات شاهدة بكده يعني ربنا قال والله اعلم باعدائكم آآ ولا يزالون يقاتلونكم حتى يردوكم عن دينكم استطاعوا او الاردن اكون بافواههم وتأبى قلوبهم وغيرها من الايه؟ من الحاجات. المهم يعني احنا مش اعلم بالخلق ممن خلقهم يعني. آآ شاهد بس هم بيستعملوا العبارة دي يعني بيأكدوا على المفهوم ده كتير. وهو مفهوم الله محبة آآ فبنقول يزعمون انطلاقا من تلك العبارة انهم اهل تسامح آآ ومحبة رغم ان واقع معظمهم يحكي عكس ذلك. رغم ان واقع ضمير يحكي عكس ذلك آآ وخصوصا في النظرات لغيرهم او التعامل معهم. لكنهم يحاولون اشاعة ذلك حتى في تنصير اطفال المسلمين. فيخبرونهم ان الله ان يسوع يحبهم ويجلب لهم الاشياء الجميلة طبعا المسألة دي في مسألة في منتهى الخطورة وللاسف الشديد يعني احنا مم الكلام ده آآ بعض الناس يعتبره درب من الخيال او شيء من غريب فقال في مبالغة يعني انت كده بتبالغ قوي انت ازاي ما فيش حاجة اسمها كده لا للاسف الشديد ده موجود وانا ضمن قصص كتيرة جدا في مناطق متنوعة يعني هقول من شمال مصر لجنوبها ومن شرقها لغربها اه كان مصر تحديدا كمان ان احنا الاشكالية دي حاضرة عندنا اه آآ اولاد بيجوا يكلموا ابائهم وامهاتهم في فكرة آآ احنا الرب بتاع فلان صاحبي المسيحي على كلامه هو آآ احسن من الرب بتاعنا الرب بتاعه هو بيجيب لهم هدايا وكويس وجميل وما بيعزبش وما بيضربش وما بيعملش وما بيرضيش هو في في تصوره كده البسيطة انما احنا الرب بتاعنا كزا وكزا وكزا وكزا مصدر صورة معينة. اه لدرجة ان بعض الولاد بشكل بسيط يقول انا حابب اكون اه اه ابقى ربنا بتاعي زي صاحبي مايكل ولا صاحبي جرجس ولا صاحبي مش عارف ايا كان الاسم اللي في الشخص ده فيه. المهم اه ده ده الحال بتاعهم الحال بتاعهم انهم بيحاولوا يصدروا اه الصورة دي عن الرب او عن يسوع ان يسوع بيحبك يسوع اه يسوع ضحى عشانك يعني فكرة زاتها اه او فكرة التضحية اه اصلا مفهوم ان ايه لأ ده انت اصلا يسوع ضحى عشانك وضحى عشان البشرية وضحى عشان اللي ما بيحبهوش وان هو متسامح للغاية وانه وانه وانه وانه. هم حريصين على تصدير الصورة دي وعلى طول الخط. آآ الصورة دي فتصورهم ما ما يعني ما يظن فيها او يعتريها من ضعف او من خبر هم مش شايفينه اشكال بقدر ما شايفين ان العالم يحتاج الى الحب والناس تحتاج الى الحب. طيب المهم بيعملوا كده. انا يعني انا انطلقت من المسألة دي عشان آآ اتكلم عن النقطة اللي حابب اتكلم عنها عشان كده بقول في وسط الصفحة في الوقت الذي نجده للاسف بعض المسلمين لا يدخرون وسعا في ان يزرعوا في وجدان اطفال المسلمين ان الله بينه وبينهم ثأر شخصي. طيب انا قلت بعض المسلمين ليه احنا عندنا نوعين من المسلمين في نوع اللي هم البعاد خالص عن ربنا المتفلتين من الدين اللي المفروض الدين عندهم يعني كده بالبطاقة دول اساسا اعتقادهم في الرب قريب من اعتقاد النصارى. ليه؟ ليه؟ اعتقاد النصارى اصلا مبني على فكرة الرب اللي هو المناسب طب لو وضعي يعني هم حطوا تصور للرب مناسب لطباعهم. وانا قلت اصلا يعني نسأل الله العافية من اكبر المشكلات اللي يواجهها الانسان لما الطبع يغلب الشرع ولما الهوا يغلب الهدى فهو حتى ده هيحكم افكاره. اوعوا تتصوروا اوعوا تتصوروا انطباع الشخص لو ما تجردش لله وما تدينش ما تحكمش افكاره. هتحكم افكاره الطباعة دي هتخليه يميل لتصور معين عن الرب بابا احسن الله لك يا بابا وبابا ده بيحبنا قوي. احنا يا بابا مش عارف نقول لك ايه. آآ سامحنا ان احنا كنا مقصرين معك وانت مهتم بنا كده. طب اصلا مين اللي ارسل لهم الكلام ده؟ ربنا. طب يميل ان هو مقصر ومفرط وعايز يعيش حياته بالطول والعرض ويعب من الشهوات ويأوي ويعمل زي ما هو عايز منكرات. اكيد التصور عن الرب ان الرب يعاقب او ان الرب هيحاسب. التصور ده مش مش هيحب يكون موجود اصلا. مش هيمله. هيميل اكتر للرب اللي اللي بيسامح بلا حدود وآآ اللي يعني يسامح لدرجة احيانا تبقى وكأنها ظلم مسلا للمجتهدين. آآ يسامح لدرجة احيانا وكانها يا عم طب يعني هو ربنا كريم انتم هتحجروا على كرم ربنا ليه؟ طب ما هو يبقى كده سقط لصورة توصلهم مسلا لحاجة اشبه كده باعتقاد الجابرية او اعتقد المرجئة آآ يعني هو لو يريد عكس كده ان شاء الله لو ربنا يريد يهدينا يهدينا. وبعدين آآ يعني الاهم حاجة لوحدي من هنا ابيض وقلبه سليم وتمام النوع ده من البشر اساسا حضوره اكيد هيحب النوع ده من الاعتقادات ويميل للنوع ده من الاعتقادات ومش هياخد باله من لوازم الاعتقادات دي. لوازمها بقى سقوط الشريعة وسقوط التكاليف. وان آآ يعني حاشا كلا ان كانت الحياة هو ارسال الرسل وانزال الكتب كانها كانت مسرحية هزلية. وفي الاخر كله دخل الجنة. اهم حاجة انت قلبك من جوة تمام زي مسلا على حد تعبير الجهمية. اهم حاجة الايمان مع عندهم يعني كل هذا الكلام آآ بيميلوا الى حد كبير الشخص المقصر جامد المفرط جامد اللي اللي الدين في حياته كده مجرد خلف ثقافية او خلفيات حاجات تقاليد يعني وعادات وهو عايش فيها وكده ونشأ فيها. آآ او زي ما بيسموه بتاع التنمية البشرية وبتوع والكلام ده روحانيات يعني بتستفزني جدا الكلمة دي. المهم النوع ده من الناس بطبيعة الحال الدين عنده هو مش مش هيبقى عايز اه التصور عن الرب يبقى التصور اللي هو بقى لقى رب فيه عدله في ميزان ومن يعمل مثقال ذرة خيرا يره يعمل مثقال ذرة شرا يره هو مش مش هيبقى حابب الشغل ده يا رب. فلزلك هيمل النوع ده من من التصور عن الرب. آآ فتقريبا هيبقى في الخندق بتاع او يقترب من الخندق بتاع النصارى. الا انه لا اعتقد مثلا في التثليث آآ سواء كان على على الصورة اللي عند الارسوزوكس آآ بالاقاليم الثلاثة او الصور اللي عند الكاثوليك ان هم تلاتة منفصلين. آآ يعني المهم مش يعني مش هيعتقد في ده لكن هو يبقى ده ده التصور او الاعتقاد في الرب اللي هو شايفه حلو ومناسب لطبعه ومناسب لهواه ومناسب لوضعه. مناسب لتبعه ومناسب لوضعه. ماشي؟ يناسب طبعه ويناسب وضعه. وضعه الحالي. هو وضعه الحالي لأ مناسب له قوي انه يبقى تصوره عند ربه كده. طيب ده قطاع من المسلمين القطاع من المسلمين ده هيبقى هو قريب تقريبا من التصور بتاع النصارى. في قطاع تاني بقى من المسلمين اللي هم المفروضين ملتزمين. الناس الملتزمين بقى انهم ملتزمين فمش هيبقوا قابلين فكرة ان الرب في الاخر هيسوي ما بين الصالح والطالح وتحت آآ تحت مسمى المسامحة. ولا هيسوي اللي اجتهد واللي اساء واللي مسلا جاهد نفسه وهو اه وحرم نفسه من حاجات واللي عاش حياته يعب من شهواته عباء. اكيد مش هيبقى التصور ده لا مناسب لطبعهم ولا مناسب لوضعهم. فهو تصور صحيح يعني سليم بس هم يبقوا مائلين لكده لكن جوة الطائفة دي بقى طوائف جوة الطائفة لما يزيد بقى اجتهاده جامد جدا ويشتد وخصوصا في النسك. يعني مش في التعلم بقى تحديدا كمان في النسك لما اشتد اجتهاده ويزيد جامد جدا جدا جدا. مش هيقبل بقى فكرة ان الرب كمان هيسوي يعني ممكن اصلا يحجر الجنة على آآ لأ وهما بيأتوا بالصورة الاكمل من الايماء. على نحو ما هو على اعتقاد الخوارج اللي مسلا زي الدواعش في واقعنا المعاصر. وغيرهم يعني من الطوائف النوع ده من الناس هو بطبيعة الحال الايمان عنده يعني هي موجودة يا مش موجود. عنده تصور لصورة معينة هو شايف الموضوع بالشكل ده. آآ مم وبناء عليه ليه مش هيقبل سورة يعني هيتطرف لدرجة انه مش هيقبل صورة ان الرب ممكن يسامح حد آآ معقولة اللي قتل مش عارف ايه واللي عمل كزا واللي مش عارف فلانة الداعرة دي اللي كانت بتعمل كزا والفلان الفاجر ده اللي كان كزا لما جه كده يتوب وخلاص ربنا يتوب عليه ويسامحه وعديناها كده ومش عارف ايه وخلاص وكأن ما فيش اي حاجة مين قال كده ؟ مش هيقبل التصور ده. تمام؟ آآ الاجتهاد بتاع الانسان بيخليه مش قابل التصور خالص بتاع الناس التانيين. او مش قابل الفكرة دي او مش قابل الاعتقاد قدها. طيب عايز اقول ايه؟ اللي انا عايز اقوله. عايز اقول بقى ان القطاع ده من الناس هم بعض المسلمين. بعض المسلمين دول بعيدا بقى عن الصورة المتطرفة تماما اللي عند الخوارج مسلا او عند التكفيريين او عند الصورة المتطرفة تماما اللي بتوزع الجنة والنهار بس على طريقتها. وآآ هم يعني آآ اللون على الله آآ الصورة حتى بقى الملتزمة نفسها المستقيمة اللي التزمت امور معينة. الصورة دي برضو مش مش قابلة فكرة مش قابلة فكرة آآ ان ربنا آآ يعني يسامح ويعفو يعني بالصورة اللي ايه؟ اللي يعني مم يعني آآ لانها يعني من الاخر كأنه بيقول طب ما الموضوع لو كده يبقى انا يبقى انا خلاص المهم يعني يعني من اخر غالب عندهم لو قلنا لو لو هنتكلم عن المتزنين بعيدا عن اللي هم المتطرفين خالص ناحية اليسار او المتطرفين ناحية اليمين. آآ لو هنتكلم عن الناس يعني اللي فكرهم الى حد كبير سليم. هنلاقي بوابات في ناس غالب عندهم بوابة الحب او التحبيب والترغيب. وناس بالغ عندهم او غالب عندهم بوابة الترهيب انا بتكلم تحديدا بقى على اللي غالبا عندهم بوابة الترحيب. ماشي؟ اه واضح كلامي كده؟ النوع ده بقى من المسلمين اه ايه اشكاليتهم؟ اشكاليتهم ان هم تصوراتهم برضه برضه ادخلوا طبعهم وادخلوا وضعهم ادخلوا طبعهم وادخلوا وضعهم. فاصبح الطبع او الوضع آآ هو الحاكم للمسألة. هو وضعه الحالي لأ هو راجل ملتزم وتمام وزي الفل فشايف لأ ليه؟ وتقول لي ازاي ان مش عارف اللي يترك الصلاة في جماعة يبقى مش عارف ايه؟ وازاي تقول لي وازاي تقول لي يعني هو مغلب طبعه او مغلب وضعه هو تبعه مسلا مايل ناحية الشدة شوية فمش متصور الرب ما ما بيعزبش ويعمل ويقطع ويودي يعني يصور الرب لدرجة ان مسلا بعض الناس يعني نسأل الله العافية وكأنهم سيكوبتيين يعني هم ناس سيكوبتيين فهم شايفين ان الرب لازم يبقى كده الرب لازم يبقى على هواه. طيب ما علينا؟ المهم ده ده القطاع اللي انا بتكلم عنه هنا في المحاضرة آآ القطاع ده للاسف الشديد للاسف الشديد هو آآ بينزر لمجموعة معينة من النصوص يترك النصوص الاخرى آآ اه عنده تصور معين وفيه تصورات تانية مهمة هو مهملها خالص اه انا مش اشكاليتي في شخصهم هم حرين اللي يعملوه في نفسهم يعملوه. انا اشكاليتي في الصورة التي يصدرونها عن الله انا اغار لله ان تصدر عنه هذه السورة اغار لله انه يتقول عليه ما قبلهاش يعني والله صدري يحترق خيرة لله واشفق على الناس اللي بتتعامل معهم اللي هم بيصدروا لهم الصورة دي عن الرب سبحانه وبحمده او بيصدروا لهم الاعتقاد عن الرب. ماشي؟ دول اه محل كلامي هنا في المقالة دي. والكلام ده زي ما قلت ان هو مهم جدا. لان اه هيبقى هيفرق معنا في فهم البوابة اللي من خلالها احنا هندخل آآ على الله آآ سبحانه وبحمده. انا بصلي انا بصلي ايه؟ يعني لازم دايما اكون بصلي وده وده جزء من المشكلة على فكرة ده جزء كبير من المشكلة آآ جزء آآ ان احنا لا يكاد يحركنا للصلاة الا الرهبة يعني مثلا اه العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر. الخوف من ان الانسان يكون اه خارج من الملة او حتى يكون اه المتصف بالكفر الاصغر في اوقات بيحرك بيحركنا الخوف من فكرة آآ ان هو اللي يترك صلاة واحدة متعمدة زي امل قلنا الاحاديس اللي في اول السلسلة دي برئت منه ذمة الله اه حاولوا تعاملوا اه يعني الحاجات دي نفسها آآ هي الى حد كبير اللي بتحركنا. اكتر ما بيحركنا فكرة مسلا الشوق الى لقاء الله الشوق والمحبة محبة الاتصال بالله والصلة بالله. اكتر ما بيحركنا الرجاء والرغبة ولذلك ده برضو افراز للاشكالية الاساسية اللي احنا كنا بنتكلم عنها كتير جدا لما كنا بنتكلم عن الله محبة يعني اتكلم قصدي عن خدمة المحبة لما كنا بنقول اصلا ان لما المنهاج منهاج التعامل مع القرآن الكريم فسد او الطرب احنا قلنا فيه بعض العبودات اللي اشكاليتها انها مش مش هتؤثر بس على نفسها تؤثر على ما وراءها. يعني ايه عبوديات تراد آآ لذاتها. يعني هي عبوديات تراد لا تراد لذاتها فقط انما تراد لما وراءها لغيرها. فالعبوديات دي تراد لغيرها او تراد لما وراء العبوديات دي مسلا زي مسألة تفهم القرآن وتدبره العمل به. العبودية المنهجية دي. لما هتضطرب بيحصل ايه؟ ايه اللي يحصل؟ لما تضطرب العبودية دي؟ لما تضطرب للاسف الشديد هتضطرب وراها حاجات تانية كتير. منها الصلاة. منها الصلاة. ولزلك حتى ممكن اقول بداية الاصلاح هيبقى من الصلاة. ايوة بداية الاصلاح من الصلاة لان اللي هيحصل في آآ العبودية دي اه عذرا اسف لما اقول بداية الاصلاح من اقامة كتاب الله. ليه؟ لان الاضطراب اللي هيحصل في اقامة كتاب الله هيفرق في اقامة اه الصلاة لان انا بصلي لمين ؟ يعني انا كل ما معرفتي بمن اصلي له تزداد وكل ما محبتي له تزداد كل ما رجائي اليه يزداد كل ما خشيتي حتى الخشية التي ينبغي تزداد لا شك ان ده هيثمر ان انا اقبالي عليه في الصلاة هيزداد. هي سورة الصلة يعني سورة قلنا السورة الاسمى للصلاة بالله هي الصلاة. فاللي اقصده ان الخلل اللي حصل في يعني انا حتى لما كنت بقول مسلا كنت بقول طب احنا هنعرف ربنا منين اما احنا يكون اللي هو اه حديث الله عن نفسه اللي هو القرآن الكريم. احنا ما بنتعرفش من خلاله على ربنا يعني فهنعرفه منين؟ فكل واحد بقى بخبراته بخلفياته وباجتهاداته بانطباعاته ايا كانت القصة ايه. من خلالها يتعرف على الله. بس هي هي دي كانت القضية لما يحصل الخلل هنا بقى في اقامة كتاب الله او اقامة معاني كتاب الله بصورة يعني يعني محددة جدا او كمان على مستوى الفهم او ما يسمى بخدمة محبة اه ختمة حدثني عنك. ختمة حدثني عنك. امبارح تكلمنا عن ختمة حدثني عني. ختمة حدثني عنك. لما يحصل الاشكال في اه في النقطة دي لا شك ان ده بقى هيأثر على الصلاة هيأثر على نظرتنا للصلاة. فاللي انا عايز اقوله ان انا مش اشكاليتي مع اولئك في آآ شخصهم اشكاليته في السر اللي بيصدروها عن الله. واشكاليتي في ان الصورة دي لا شك انها آآ وخصوصا بقى لما يبقى عندنا حاجتين. عندنا امداد مختل امداد مختل بتصورات عن الله. وعندنا المفروض الامداد السليم الامداد المكتمل. الامداد المكتمل هو موقوف اللي هو جاي من كتاب الله. فموقوف الامداد المكتمل واليد الطولى للامداد المختل. فده للاسف الشديد خلينا نقف في النهاية آآ قدام صورة غير يعني قدام اعتقاد او آآ يعني تصور يعني آآ غير غير سديد بالمرة سليم بالمرة عن الرب سبحانه وبحمده. طيب نشوفه مع بعض كده. فبنقول في الوقت الذي نجده للاسف بعض المسلمين لا يدخرون وسعا في ان يزرعوا في وجدان اطفال المسلمين ان الله بينه وبينهم ثأر شخصي. حاشاه سبحانه وبحمده وتعالى عن ذلك علوا كبير. بيحسسوهم فعلا كده وكأن ربنا عز وجل احب اليه انه يعذبه وينتقم منهم. ورغم ربنا يقول ما يفعل الله بعذابكم ان شكرتم وامنتم. الله المستعان. فلا يكاد الاطفال يعرفون عن الله الا انه وسيعاقبهم وسيأخذ منهم وسينتقم منهم لا يكاد الواحد منهم يسمع اسم الله الا مقرونا بالغضب والمعاقبة والتنكيل والانتقام يعني ايه يا عم يعني؟ ما نقولش يعني ان ربنا طب هو عمل حاجة تعذب؟ ما نقولش طب ليه يعني ما فيش الا العبارة دي؟ ده احنا قلنا ربنا حتى الآن بيتحدث عن نفسه آآ يقول الله لا يحب يعني بيستعملها اكثر ما يستعمل آآ مثلا آآ الله يبغض او الله يكره يعني آآ بيستعملها اكتر بكتير جدا ليه يعني ليه احنا ليه برضه الصورة دايما آآ صورة طب ليه مش ان انت كده آآ ليه ما ندخلش مسلا بوابة الحياء؟ ليه ليه ليه بس ليه ليه الندلف مباشرة للنقطة دي ؟ طب ماشي انا ما عنديش مشكلة نقول الجزء ده. ليه ما بنقولش الجزء التاني بقى ؟ ليه ما بنقولش ان هو هيثيبك ليه ؟ ليه ما بنوريهوش قد ايه ربنا بيحبه وقد ايه ربنا اكرمه وقد ايه ربنا انعم عليه وقد ايه ربنا حاضر في حياته بمعيته ونصرته وعلمه واحاطته آآ واكرامه وانعامه. ليه؟ لما لما لا يكاد يسمع لربنا الا كده. ليه زي ما قلت قبل كده مرارا وتكرارا ودي حاجة بتوجع القلب جدا ليه نصته على حقوقه مش بتاعتنا؟ ليه نصته على الحقوق مش بتاعتنا؟ ان انا النهاردة مسلا جبت لولادي حاجة فرحوا بها جدا. فجزاكم الله خير ايه يا بابا بارك الله فيك يا عارفين السلوك ده مشكلته مشكلة السلوك ده انه مش بقى بس يعني عارفين السلوك ده جاي منين؟ جاي من الناس من التعامل مع الناس. ولزلك كنا قلنا في ارتباط كبير جدا في مسألة الشكران دي بين الرحمن والانسان يعني ايه بين الرحمن والسنة؟ يعني بين تعامل الانسان مع الانسان وتعامل الانسان مع الرحمة. في مسألة الشكران. مسألة الشكران فيه ارتباط بين تعامل الانسان مع الانسان وتعامل الانسان مع الرحمن فسر آآ الكلام ده يوضحه حديث لا يشكر الله من لا يشكر الناس. وفي رواية فيها العكس لا يشكر الناس من لا يشكر الله. المهم لا يشكر الله من لا يشكر الناس هذا الارتباط. ان الشخص اللي ما يبقاش السلوك مع البشر ان لما حد يعمل حاجة يشكره ده في الغالب مش هيبقى سلوكه كده مع الله. والشخص والعكس بالعكس الشخص اللي مش سلوكه مع الله ان هو يشكر دايما مش هيتخلق بالخلق ده او يبقى يسلك السلوك ده مع البشر اللي اقصده ايه؟ ان الكلام ده احنا عملناه عملناه مع البشر ان مثلا الواحد يحب ان يتشبع بما لم يعطى يحب ان يحمد بما لم يفعل يحب انه ينسب لنفسه اصلا حاجة مش بتاعته. فمثلا يكون قلت مرارا وتكرر. يبقى الكلام ده الفكرة دي مش بتاعته. الكلام ده مش بتاعه مش هو مصدر الحاجة دي ويقول ايه آآ والناس تبقى فرحانة وجزاكم الله خير وبارك الله فيكم هايل وممتاز. ما يقولش مسلا والله لأ ده الكلام ده على فكرة مش لي ده انا جايبه من الكتاب الفلاني على فكرة دي افكار فلان الفلاني. على فكرة النقطة دي اصلا كزا. اه على فكرة مش يعني الموضوع مش كما لا اللي على فكرة مش انا اللي جايب الحاجة دي ممكن يجيب لحد دي حاجة ونيجي مسلا مش هنسى اخت يعني الله المستعان ربنا يصلح حالها. آآ كان كان في آآ امر ما يعني يجيبها في آآ في مقر من المقرات فهي عملوه يعني كان تجهيزات معينة في مقر المقرات. فبقول لها التجهيزات دي وكده فقالت الحمد لله ربنا يسرها يعني بشكل اللي هو ايه؟ وكأنها من يعني يعني انا انا اتصرفت انا اتصرفت فانا اتصرفت يعني على اساس ان انا ايه يعني انا من مني انا يعني مني انا اتصرفت بقى انا الموضوع مني انا اللي كان الفلوس من عندي يعني ان هي يعني في حالة ممكن يتوقع مهما تعمل كده. آآ في حين اصلا آآ يعني ايه انا انا شكيت في الموضوع وكل كل اللي كانوا مشاركين في المكان آآ او يعني متابعين المكان عارفين ان في استازة فلانة دي هي اللي عاملة كده او آآ الاخت فلانة هي اللي عاملة كده يعني وزوجها آآ آآ حد يعني برضه يعني المهم يعني فتخيلوا ان هي الكلام ده وهي بتصدر الصورة دي بكلام ايه؟ موهم. يعني عاملة فيها نصحة بقى مش عايزة تكدب. فتقريبا انا تتبعت لقيتهم كلهم عندهم اعتقاد ان هي الحاجة دي من مالها الخاص او الحاجة دي تخصها هي هي اللي عملاها بنفسها كان مبلغ كبير يعني بالمصري يعني حوالي تلاتين الف او مبلغ قريب من كده من عشرين لتلاتين الف. آآ والناس يعني بيعاملوها بقى كده بالاكبار ده وفي نفس الوقت برضو بيحاولوا يدوها مسلا صلاحيات ده هي اكتر واحدة مسلا بذلت في الامر ده. في حين صراحة انا ما راقليش الموضوع في قعدت انخرب وراه يعني بالمصري كده قعدت اقلب وراها. طب ازاي؟ طب ايه؟ طب مين؟ لغاية ما هي يعني ايه؟ وهتستنصح تلف عليها يمين وتلف عليها شمال لغاية ما في الاخر لا ده هو في بعض الناس اهل الخير كده انا عارفاهم يعني كلمتهم وهم محبين للموضوع مش عارف ايه وساهموا والكلام ده. قلت لها طب مين قال لك اصلا ان انت تجيبي محل؟ انت ليه ما تستأزنيش مين قال ان احنا اصلا بناخد من حد حاجة مش عارف ايه. المهم يعني فالشاهد يعني اللي اقصده اه صورة فاجة لفكرة اه ان يحب ان يحمد بما لم يفعل اه على على تعبير القرآن او اه ان يتشبع بما لم يعطى اه على تعبير السنة الذي قال المتشبع بما لم يعطك لابس ثوبي زور. اه محبته ان حاجات اصلا مش بتاعته تنسب له ليه؟ هذا السلوك بقى السلوك اللي انا خليني اقوله بقى بصورته الحقيقية الواضحة جدا السلوك السرقة سلوك السرقة آآ سلوك سرقة المفلسين هو مفلس فبيسرق بيسرق انجاز غيره هذا المفلس الذي يسرق انجاز غيره. آآ للاسف الشديد هذه السرقة اللي لان حتى كانوا بيقولوا يعني يقولوا من بركة الامر نسبته الى اهله العلم من بركة اي حاجة من بركتها نسبتها لاهلها. يعني ربنا يبارك فيها. ولزلك دول بيبقوا مخذولين يعني ما يبارك حتى في جهدهم. المهم الشاهد اللي عايز اقوله ايه ان اه هذا السلوك الذي يسلكه الانسان مع الانسان بيسلكه مع الرحمن. فييجي بقى مسلا هو عايز ولاده يحبوه هو. وعايز وعايزة ولادها يعظموها هي. طب ما احنا المفروض يا جماعة احنا عايزينهم يحبوا ربنا اكتر يعظموا ربنا اكتر انا اجي مسلا بنتي فرحانة وتقول لي ماما جزاك الله خيرا بارك الله فيك تعبتك معي تقول لي يا حبيبتي لأ شكرا يا ماما شكرا انا بشكرك كتير تقول لها لأ اهم من كده تشكري ربنا. ربنا اصلا اللي خلقني لك ربنا اللي عطف قلبي عليك. ربنا اللي سخرني لك آآ تشكري ربنا ان هو اعاني على كده. لو ما اعنيش على كده انا على فكرة ممكن ما كنتش اقدر اعمل اي حاجة. او ما كنتش او مش ممكن ما كنتش اقدر اعمل اي حاجة فعلا هو انا الكلام ده اكدت عليه في السلسلة بتاعة بناء الابناء؟ بس باكد عليه هنا لانه مهم. طب بالله عليكم لما يبقى دي الطفل بيسمع اسم ربنا في اليوم آآ يعني كام مرة وبيتعامل معه مش الطفل ده هيبقى هيبقى ربنا في حياته عاملة ازاي؟ ما ده ده جزء من مشكلتنا احنا احنا ما السبب؟ جزء من مشكلة الناس حتى للاسف الشديد المعلمين والمعلمات وغيرهم آآ هم السبب هم السبب في اللقطة دي جزء من مشكلتهم ان هم لأ بيسرقوا اشياء لا تحل له وينسبوها لنفسهم وبيستهينوا بالموضوع. آآ في ناس بقى ما بتسرقوش. حد يقول لها لأ استنى يا عم مش للدرجة دي انت مكبرها ومضخمها قوي استنى بقى مش للدرجة دي يعني لا انا اما ما بتعمدش بس بتسكت انا بنسى بتسكت ولزلك دي باب دعوة الى الله وباب تحبيب في الله احنا مهملين ليه اصلا النصارى بتشوفوهم آآ في آآ في مسلسلاتهم وافلامهم مش عارف مواقعهم. آآ ان هو قبل ما ييجوا ياكلوا يقعدوا مش عارف يعملوا يعني ليه طب ما احنا برضو نفس القصة لما نذكر بالدعاء ونأكد على معنى الدعاء. حبايبي احنا ناكل طب بعد ما نخلص اكل؟ ده والله حتى لو ما قلناش ولا كلمة. لو تذكرنا بس بالاوراد وعلقنا على الاوراد دي احنا قبل ما ناكل نقول كزا قبل ما نشرب نقول كزا طيب شف بقى بنقول ايه بنقول اهو الحمد لله الذي اطعمني هذا ورزقنيه من غير حول مني ولا قوة. الحمد لله الذي اطعم وجعله مخرجا. الحمد لله كثيرا طيبا مباركا فيه غير مكف ولا مودة ولا مستغنى عنه ربنا. اللهم لك الحمد واطعمت واسقيت واغنيت واغنيت وهديت واحييت. فلك الحمد على ما اعطيت الحاجات دي يعني وان انا على الاقل على الاقل على اقل التقديرات لما الانسان انا اما احكي لهم احكي لهم عن ربنا انا قلت الكلام ده مرارا وتكرارا انا ممكن في بيتي ولادي يكونوا بيحبوا شخص معين بيحب واحد من اخواني مسلا او اصحابي ليه؟ من كثرة ما انا باتكلم عن ان هو قد ايه مهتم بهم وقد ايه بيحبهم دي حريصة عليهم رغم انهم ما شافوش حاجة مباشرة من ده خالص. قلت مرارا وتكرارا ممكن انت يكون ولادك بيحبوا جدهم. او آآ ولادك بيحبوا جدهم من كتر ما انت بتتكلمي عليه وبتبيني قد ايه وهو بيحبهم وقد ايه هو حريص عليهم وممكن يكونوا الشفاء اصلا خالص المهم يعني فليه يعني صراحة مسألة بتوجع قلبي قوي انا مقصر ومفرط والواحد يستاهل يخسف به. نسأل الله عز وجل ان يعفو عن تقصيرنا آآ بس الواحد ما يعني ما يتحمل آآ يعني على اقل التقديرات سلوك الكفران ده مع الله سبحانه وبحمده يعني ما يتحملوش صراحة يعني ولذلك اسأل الله ان يعفو عن تقصيرنا وانا شخصيا يعني باستغفر الله ثم استغفر الله ثم استغفر الله من كل مرة انا غفلت فيها عن كده من كل مرة اهملت كده. آآ لان اعتقد ان انا لو الكلام ده كنت حريص عليه مسلا آآ لمدة كافية اعتقد ان كان فعلا ولادي او كل اللي بيعرفوني يبقى قلبهم ممتلئ آآ محبة لله ويبقى قلبهم ممتلئ تعظيم لله كما ينبغي ان يعظم يعني الله المستعان وعليه التكلان. فالشاهد آآ مسألة آآ ان احنا حتى لو هنذكر الجزء بتاع العقاب حتى بنفس الفظاظة دي او بالشكل الفج ده بالاسلوب الفج ده رغم ان هو الموضوع احنا حتى قلنا القرآن اصلا ما فيهوش ترهيب للترعيب ما فيهوش تخويف للترويع وللتفزيع ده للتنبيه والتشجيع. وهو زي ما قلنا يعني هو ما فيهوش ما فيهوش حاجة ما فيهوش تخويف علشان يجيب اه احباط لا ده عشان يبعث على النشاط. هو هو القرآن حتى اسمه نذارة. الرسل مبشرين ومنذرين. مبشرين ومنذرين. الانذار الاعلام بالمخوفات تخويف مع اعلام او اعلام مع تخويف مش مجرد آآ يعني المهم ما علينا فالشاهد عشان كده بقول حتى لو الا ان احنا يبقى ده موجود عندنا فبيبقى موجود بقى ما يوازيه كل حاجة تاخد حجمها هو ربنا حرم قد ايه واحل قد ايه هو ربنا العقاب ده قد ايه؟ والثواب والخير قد ايه الله المستعان. بنقول فلا يكاد الاطفال يعرفون عن الله الا انه سيعذبهم وسيعاقبهم وسيأخذ منهم وسينتقم منهم. لا يكاد الواحد منهم يسمع اسم الله الا مقرونا بالغضب والمعاقبة والتنكيل والانتقام يعني في وقت احنا زي ما قلت احنا كبشر في اوقات لما بنتكلم خطابنا بيروح شوية او خطابنا للاسف بيبقى فيه اه يعني ممكن نقول كده لون اه من من التجاوز يعني. اه في اوقات يعني بنزود الموضوع شوية آآ في نص سبحان الله عجيب جدا يعني احنا كنا برضه يعني انا شخصيا كنت كتير جدا لا اكاد اجد الا النصف الاول من النص والواحد ما كانش بينتبه النصف التاني من النص آآ النص ده هو موجود يعني احنا بنستعمله كتير جدا آآ في خطاباتنا آآ الدعوية وبنستعمله برضو في خطاباتنا التعليمية آآ رغم ان هو لك ماله آآ يعني هي قصة آآ يعني المفروض على بعضها ما ينبغيش انها يعني يتاخد نصها ويدرك النصف الاخر يعني. آآ هنشوف النص ده مع بعض مين يتوقع النص ده يكون ايه اسوأ كلام مبهم بس مين يتوقع النص مازا سيكون. طيب النص هو اه حديث النصف الاول بس زي ما قلت احنا اللي كنا بناخده وبنسيب النص التاني. آآ هو الحديس في الصحيح الادب المفرد صححه في صحيح اه سيدنا ابو هريرة بيقول خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم على رهط من اصحابه يضحكون ويتحدثون فقال والذي نفسي بيده وهم بيضحكوا وبيتحدثوا. فقال والذي نفسي بيده لو تعلمون ما اعلم لضحكتم قليلا. ولبكيتم كثيرة ثم انصرف وابكى وابكى القوم طيب احنا يعني حتى الان آآ النص ده تقريبا حضرتك بيستعمله بنستعمل النص ده عادي لو تعلمون ما اعلم آآ لضحكتم آآ لضحكتم قليلا ولبكيتم كثيرا. وفي رواية تانية هيجي ولا تمتعتم بالنساء على الفرش ولخرجتم الى الى الصعدات تجأرون الى الله. وهنجيب النص التاني ده بس الشاهد يعني ان النبي ده اللي حصل هو خرج على مجموعة من اصحابه بيضحكوا ويتحدثوا فقال لهم كده قال والذي نفسي بيده لو تعلمون ما اعلم لضحكتم قليلا ولبكيتم كثيرا ثم انصرف وابكى القوم طيب النص التاني بقى ان احنا كنا في اوقات كتيرة مش مش بنزكره يعني. اه ان في الحديث حديث سيدنا ابو هريرة فاوحى الله آآ عز وجل اليه. يا محمد لما تقنط عبادي فرجع رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال ابشروا وسددوا وقاربوا ابشروا العمل على الاستبشار. يعني آآ لان الانسان وصول لحالة من القياس دي سدده يعني آآ يعني يعني حاولوا تكون اعمالكم على السداد يعني. واذكر بالسداد سداد سدادك السهم. وقاربوا يعني اقتصد يعني لا افراط ولا تفريط لتهويل ولا تهويل ولا تضخيم ولا تقصير ولا تقزيم لا غلو ولا تقصير توسطوا تمام اا سبحان الله يعني هنا طبعا الموضوع لازم يفهم لان البخاري اورد حتى في في صحيحه اه عن العلاء ابن زياد اه ان هو كان بيذكر النار فقال رجل تقنطوا الناس قال وانا اقدر ان اقنطوا الناس والله عز وجل يقول يا عبادي الذين اسرفوا يا عبادي الذين اسرفوا على انفسهم لا تقنطوا من رحمة الله ويقول وان المسرفين هم اصحاب النار ولكنكم تحبون ان تبشروا بالجنة على مساوئ اعمالكم اينما بعث محمد صلى الله عليه وسلم مبشرا بالجنة لمن اطاعه. ومنذرا بالنار لمن عصاه. يعني بس هو الموقف محتاج يفهم يعني الاول الروايات كلها تتحط جنب بعضها ويفهم النص. انا الشاهد بس من آآ من ايراد النص ده بالنسبة لي كانت آآ فكرة النصف الاول بالحديث والنصف الاخر. النصف الاول والنصف الاخر. آآ والا فمثلا احنا عندنا آآ آآ حديث آآ يعني في رواية اخرى النبي صلى الله عليه وسلم اه كان بيكلم الصحابة في حديث طويل فقال يا فقال ايها الناس يا امة محمد والله ما من احد اغير من ان من الله ان يزني عبده او تزني امته آآ اظلتكم الفتن كقطع الليل المظلم يا امة محمد والله لو تعلمون ما اعلم لضحكتم قليلة ولبكيتم كثيرا. آآ فقالوا يا رسول الله رأيناك تناولت شيئا في مقامك الى ايه؟ الى نهاية الحديث. فالنبي ذكر الجزء ده ذاته وما كانش فيه العتاب ده ادي ده في مسلا في موقف آآ هنشوف آآ في مواقف تانية برضو النبي صلى الله عليه وسلم في حديث في الصحيح ابن حبان اه قال لو تعلمون ما اعلم لضحكتم قليلا ولبكيتم كثيرا ويظهر النفاق وترفعوا الامانة وتقبضوا الرحمة ويتهم الامين ويؤتمن غير امين اناخ بكم الشرف الجون؟ قالوا وما الشرف الجون يا رسول الله؟ قال فتن كقطع الليل آآ المظلم ده في عند ابن حبان وصححه الشيخ الالباني في الصحيحة. برضو آآ عندنا الروايات اللي بعد كده اللي هي فيها آآ والله لو تعلمون ما اعلم آآ دي دي الرواية اهي اللي هي في آآ يعني حتى العلماء بيذكروا تحت قوله تعالى انما يخشى الله من عباده العلماء وتحت قوله تعالى كلا تعلمون علم اليقين لترون الجحيم. آآ عن ابي ذر رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم عرضت علي الجنة والنار فلم ارك اليوم في الخير والشر. والذي نفسي نفس محمد بيده لو تعلمون ما اعلم لبكيتم كثيرا ولضحكتم قليلا وما تلذذتم بالنساء على الفرش ولخرجتم الى الصعدات تجأرون الى الله. قال فما اتى على اصحاب محمد صلى الله عليه وسلم اصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم اشد منه غطوا رؤوسهم ولهم خنين. غطوا رؤوسهم ولهم خنين. ده موقف يعني مختلف بيحكيه سيدنا آآ اه ابو هريرة اه يحكيه سيدنا ابو ذر عذرا فيه النقطة اللي احنا بنتكلم فيها دي. اه مم الشاهد يعني اه دي دي دي روايات وفي روايات اخرى بس دي ابرز الروايات يعني اللي فيها الموقف. انا عايز اقول ايه بقى من حكاية الكلام ده؟ كنت حريص بس على ان الامر انقله بنص لا ازيد فيه ولا نقص. اه ايه الفكرة؟ ايه الفكرة؟ الفكرة آآ فكرة ان احنا عندنا آآ آآ جزء اتاخد والجزء التاني يترك. يعني فكرة استعمال الخطاب في الوقت المناسب يعني في وقت يبقى اه لو حاسين مسلا بنوع من الغفلة والتقصير وكده فممكن اه احنا نقول كده في الخطاب العام يعني زي يعني في مواقف كتيرة النبي اكتفى بكده. وما وما جالوش العتاب يعني والله اعلم دي مواقف متعددة مش موقف واحد. آآ لكن في موقف من مواقف النبي صلى الله عليه وسلم لما عمل كده الصحابة مش مقصرين ومش مفرطين الى حد كبير. وهم برضه مش مش يتحدثون ويضحكون اه حديث او ضحك الغافلين لأ هو حديث او ضحك خلينا نقول الناس اللي هم الايه اللي هم حابين يعني ممكن نقول آآ كده من من المباح يعني الاستئناس المباح. آآ فده حاضر عندهم. فبعض الناس بقى يبقى غالب عليهم الصورة بيحصل ممكن مسلا يكون وقت في فرح يعني وقت الناس فرحانة فيه ومبسوطة وينكد عليهم. انتم مش عارف ايه انتم كزا انتم يعني خلاص وقت ده وقت فرحة ما فيش داعي ان ينكد عليهم. آآ الحمد لله فرحة بانجاز انجزوه او بخير عملوه ما فيش داعي ان هو ينكد عليهم يعني. ولزلك النبي حتى مسلا كان يقول آآ هذا يوم عيد يعني ده مش وقت ونهى مسلا عن الحزن في وقت يوم العيد. المهم لان الانسان بيحتاج لهذا الشعور. آآ فالنبي صلى الله عليه وسلم يعني هو كان خرج متأثرا فقال لو تعلمون ما اعلم ضحكتم قليلا ولبكيتم كثيرا. آآ قال الكلام ده النبي صلى الله عليه وسلم والصحابة فعلا تأثروا بالكلام ده جدا جدا. آآ لكن عاتبه الله سبحانه وبحمده فقال لما تقنطه عبادي فهي فكرة يعني هل بقى احنا ما نعرفش هل هنا آآ يعني ما كنش ده المناسب للموقف آآ مم هل هل مسلا كان فيه يعني النبي صلى الله عليه وسلم آآ لما لما يعني آآ قال لهم هذا الكلام يمكن فيه كأنه فيه جرعة زائدة كده شوية فكان العتاب اللي احنا محتاجين نتعلم منه وبابي وامي صلى الله عليه وسلم رغم كمان ان سيدنا النبي لما هيتكلم هيتكلم بالميزان يعني هو خير من يتحدث عن الله سبحانه وبحمده اكثر الخلق انضباطا ولا شك في مسألة الترغيب والترهيب دي ومسألة التحبيب والتقريب وغيرها لكن آآ سبحان الله آآ النبي صلى الله عليه وسلم آآ قال كده وعاتبه الله. فقال لما تقنطوا عبادي طيب فالنبي صلى الله عليه وسلم ودي بقى حاجة جميلة يعني ما قلتش بقى يبرر ومش عارف ايه لعل ده اللي انا قلته قبل كده لو تذكروا لما قلت ان احنا خطاباتنا احنا كبشر احنا كبشر آآ انا ما اقصدش ان النبي صلى الله عليه وسلم بيتكلم عننا احنا بقى. احنا خطاباتنا كبشر مشكلتها انها مش بالميزان. يعني في اوقات يبقى فيها ترهيب زائد او فيها غيب زائد ممكن نتجاوز في دي او نتجاوز في دي في اوقات بالعكس احيانا بنحتاج نتطرف عشان نجيبه الجنب ده. زي انك تعمل صدمة كهربائية قوية مش عارف قلبه متوقف عشان خاطر انت عاطي فعلا هي جرعة زي ايه بس دي صدمة قوية عشان خاطر يفيق هتعمل ايه ؟ ففعلا في اوقات احنا مسلا الخطابة لترهيبي بيبقى شديد جدا على اساس ان هو يعني نقول ايه نفوق الشخص اه بس احنا ما بناخدش بالنا ان ممكن الشخص في حالة اساسا الشخص ده ما يناسبوش كده او هو في حالة دلوقتي الترهيب ده هيدمره خالص اه هيقنطه يعني هيحبطه. اه بس اهو احنا ده ده اجتهدنا البشري والعكس بالعكس ممكن نجد انسان هو محبط ويائس. فنروح نحاول نرجيه ونحاول ان احنا نفتح قدامه ابواب الامل فيبقى هناك مزيد من الكسل فما يكونش مناسب له مم يعني مم فممكن مش مناسب للشخص آآ كطبق ولا مناسب له حاليا كوضع مش مناسب ليه كطبع ولا مناسب ليه حاليا كوضع. فاحنا خطاباتنا كده مش متزنة ولزلك قلنا يعني من من المنن الكبيرة اه اللي ربنا يمتنع علينا بها الخطاب الوحي وما فيه من من امان واتزان وما فيه من امان واتزان. امن احنا مش مش قلقانين من حاجة ومتزن جدا هتبقى جرعة يعني مضبوطة تماما. فاللي اقصده ان الخطر اصله كده يعني فالنبي صلى الله عليه وسلم نفسه يعاتب يعني آآ فكرة ان مين اللي يقنط؟ لو حد مجتهد وتمام وزي الفل. فالنبي صلى الله عليه وسلم قال ابشروا وسددوا وقاربوا. ابشروا ده بقى كلام من ضبط تماما. ابشروا سواء انتم كنتم محسنين او مسيئين ابشروا. سددوا اكتئاب انتم تكونوا على السداد وقاربه قاربه على قد ما ايه ما تقدر. بس اللي اقصده يعني الشاهد هنا اشوفه يعني انا اللي استوقفني ايه يا جماعة؟ اللي استوقفني ان الله سبحانه وبحمده عاتب نبيه صلى الله عليه وسلم وراجع نبيه صلى الله عليه وسلم رغم ان سيدنا النبي اكيد ما كتش خطاباته زي خطاباتنا احنا. الخطابات المتطرفة دي في الترهيب او الترغيب خطابه مش متطرف. يعني راجعه الله. وعاتبه الله. طب ماذا اذا يعني سبحان الله يعني امال احنا بقى اللي احنا بنعمله مسلا بنعمله مع اطفالنا او بنعمله مع بعض المسلمين ولا ايه؟ اللي احنا بنعمله ده يبقى ايه؟ يعني هو يقال عليه ايه؟ ويقال له الله المستعان نسأل الله ان يعفو عنا وان يرزقنا الهدى والسداد. آآ يعني فعلا هم يعني الناس دي لو ان يعني آآ آآ ربنا هيكلمهم دلوقتي هيقول لهم ايه؟ يا ترى دول ماذا سيقال لهم حين يقفون بين يدي الله سبحانه وبحمده؟ يعني لو وزنوا الكلام ده على الميزان بقى اين هم منه؟ فنسأل الله عز وجل ان يرزقنا الهدى آآ والسداد. المهم بنقول فيرسمون للرب سبحانه صورة ذهنية فاسدة ويشوهون اعتقاد الاطفال في الله دون ان يشعروا توهما منهم ان الاوقع في نفوس الاطفال هو الترهيب وان ذلك ادعى لان يعظموا الله ويحرصوا على رضاه. هي دي القضية. هم فكرة طبعهم او وضعهم هو اللي فرض عليهم كده. ان هم طبعهم ان هم مش هيعزموا ربنا الا هم ما بيجوش الا بالصيات الترهيب. فهم تصوروا ان الطفل كده مش هيعرفوا يعظموه ولا يحرصوا على الاخر. خدوا بالكم يا جماعة كمان طبيعة الواقع الديموغرافي للامة واقع الامة نفسه واقع الامة اللي اللي بتتربى بالسياط الامة المقهورة هيخلي ده اصلا سلوكها برضو مع الله واقع الامة العام بيفرق انما الواقع اللي فيه زي ما كان المتنبي يقول العبد يقرع بالعصا والحر تكفيه الاشارة. يعني كل ما الحرية تزيد وكل ما التحرر من من القهر والعبودية يزداد كل ما الانسان يبقى فعلا مساحة التحبيب تحريكه بالتحبيب والترغيب اكبر. ماشي؟ فالقهر العام اللي الام بتبقى عايشة فيه آآ الانهزام من عام اللي هي عايشة فيه آآ الانبطاح الكبير. كل الكلام ده بيسهم ولا شك في اختيارها حتى للطريقة اللي هي هتعبد ربنا نبيها ان الموضوع ما هيجيش الا بالكرباج. المهم آآ فهم يعني وعندنا اشكال الاشكال بصورة اساسية برضه اللي احنا بنأكد عليه في الفصل ده ككل هو اشكال المعرفة بالطفل انه برضه مش عارف الطفل ومتصور ان الطفل زيه. آآ فبنقول فيرسمون للرب سبحانه صورة ذهنية فاسدة. ويشوهون اعتقاد الاطفال في الله دون ان يشعروا توهما منهم ان الاوقاع في نفوس الاطفال هو الترهيب وان ذلك ادعى لان يعظموا الله ويحرصوا على رضاه رغم ان المحركات القلبية للاطفال يأتي الخوف والرهبة في ذيل قائمتها. بنسبة خمسة بالمئة مقارنة بالرجاء والرغبة الذي يمسل آآ اه خمسة عشر بالمئة والشوق والمحبة الذي يمثل اه ثمانين بالمئة تقريبا. وليت الامر يقتصر على ذلك بل يحاول بعض الاباء والامهات وبعض المعلمين والمعلمات ان يصوروا للاطفال تلميحا وتصريحا وبلسان الحال والمقال ان الله يحابيهم وانه سيثأر لهم من الطفل ان خالف امرهم. وكأن الله طوع امرهم او يسارع في هواهم. تعالى الله عما يقولون ويتصورون علوا كبيرا فيهدد الواحد منهم الطفل بانه ان لم يطع او يتابع الوالدة او الوالدة او المعلمة او المعلمة في الشيء الفلاني فان الله سيعذبه وسينتقم منه. ولربما كان الامر المطلوب من الطفل ليس هو الارض ولله اصلا وكأنها صورة جديدة للثيوقراطية او سوء استخدام السلطة او المكانة الشرعية التي اعطاها الله للاباء والامهات المعلمين والمعلمات كالزوج الذي يستخدم القوامات التي منحه الله اياها في ممارسة الاستبداد مع زوجته آآ انا اللي كنت بقول النصوص المسلطة. يعني كده بستعيرها من آآ مما يسمونه السيوف المصلين الحقوق المسلطة النصوص او الحقوق تكون سيوف مسلطة آآ على رقاب الخلق هي دي بالضبط فكرة السيروقراطية. الثقراطية اللي متابع منكم يعني في ما يسمى بالفكر يعني والمناهج الغربية. المفروض انها الفترة اللي كانت عايشاها اوروبا اللي هي الدولة الدينية. الفترة اللي كانت عايشاها اوروبا اللي كانت الكنيسة تحكم فيها بسم الله. آآ وكانت جالنا اقطاعيات وربنا يحابيهم وان ربنا بيبارك الرب بيبارك الملك الفلاني او يبارك الحاكم الفلاني. وان هم مش عارف لهم سلطة على الناس وان هم يملكوا يدخلوهم الجنة ويدخلوهم النار ويعملوا فيهم ويودوا فيهم. المهم والتضخيم الرهيب جدا والمبالغة والطاغوتية حتى في في حقوق الناس اللي اهل الدين. آآ اللي كانت حاضرة في في اوروبا في العصور الوسطى. ما سبب الدول الثيوقراطية المفترض يعني ان العلمانية ثارت عليها والليبرالية ثارت عليها. وآآ وللاسف الشديد هي يا ريتها ثارت على التطرف وخلت الامر وصل الى القصد. لأ ده هي اا لفزت الكلام ده كله في الثورة الفرنسية اشنقه اخر امالك بيبقى معايا اخر ايه قسيس المهم يعني ايه فكرة الثيوقراطية المفهوم ده بقى حاضر حاضر للاسف في سلوك البعض منا في سلوك البعض منا هذا الاستبداد الاستبداد ده حاضر في سلوك البعض منا. النهاردة انا كزوج عندي مجموعة من الحقوق المسلطة على رقاب زوجتي. والسيوف المسلطة على رقاب زوجتي. اللي هو آآ انما هو ونارك انما هو الحاجات النصوص بتاعتنا. والزوجة عندها نصوص مسلطة آآ على سيف زوجها. لدرجة ان بقى للاسف الشديد الشيطان كمان بيخلي بعض الزوجات تستعمل النصوص دي في انها ايه؟ في انها تتجاوز حدودها وانها تاخد حقها كامل ومكمل وهي ما بتديش الحق اللي عليها اصلا بالعكس بتفسر النصوص دي مسلا تفسيرات معينة بتعمل الكلام ده بشكل معين المهم فبرضو بتستعمل النصوص زي خيركم خيركم لاهله خيركم خيركم لنسائه وغيرها من النصوص آآ بنستعملها برضو سيوف مسلطة او حقوق مسلطة على رقبة الزوج. آآ الاب بيستعمل النصوص دي على الاولاد والاولاد يستعملوها على الاب الحاكم استعملها على المحكوم والمحكوم يستعملها على الحاكم وآآ المعلم يستعملها المتعلم والمتعلم يستعملها على المعلم وهكذا المجتمع مقضي يعني الدنيا ماشية فيه كده كل واحد آآ للاسف يعني على تلك الصورة التي آآ يعني وصى النبي بعكسها ثم قال يؤدون الذي عليهم يسألون الله الذي الذي لهم. تمام؟ آآ المهم يعني فالشاهد الحالة دي بقى انا يمكن لما كنت بقول بيصدروا صورة عن الله يصدروا صورة عن الله في حاجات كتيرة. بس الابشع بالنسبة لي في تصدير الصورة عن الله هي المسألة دي. ليه بقى دي الابشع؟ ده ان شاء الله اللي احنا هنتكلم عنه باذن الله آآ في الحلقة القادمة. اقول قولي هذا واستغفر الله لي ولكم. سبحانك اللهم ربنا وبحمدك اشهد ان لا اله الا انت استغفرك واتوب اليك