هم مش يعني مش لازم يدفعوا تمن مش دايما على طول الخط يدفعوا تمن طب هم هو ما له وهو هل ذنبه ان انا كذا؟ لا فيه حاجات تطيب نفسه فيها اشهد ان لا اله الا الله وحده لا شريك له واشهد ان محمدا عبده ورسوله ثم اما بعد. طيب آآ ان شاء الله باذن الله نكمل في آآ صناعة الطفل ان الحمد لله تعالى نحمده ونستعين به ونستغفره ونعوذ بالله تعالى من شرور انفسنا ومن سيئات اعمالنا. انه من يهده الله تعالى فلا مضل له. ومن يضلل فلا هادي له آآ المصلي ودي الحلقة الثانية والاربعين. نسأل الله عز وجل ان يتم نعمته علينا باتمام هذا الامر على خير. طيب آآ كنا بنتكلم في الفصل الثالث الو حديث الوحي عن تعليم الصلاة والامر بها. وكنا بنتكلم تحديدا عن حديث القرآن عن تعليم الصلاة والامر بها. وكنا في المحطة الثانية اللي فيها الحديث عن آآ سيدنا اسماعيل صلى الله عليه وسلم في مسألة تعليم الصلاة والامر بها. وآآ وكنا وصلنا تقريبا للنقطة آآ رقم سبعة. في صفحة مية سبعة واربعين. اللي هي آآ مسألة الجمع بين الصلاة والزكاة طيب لا يفوتني بس انه اؤكد على مسألة ان في حاجات احنا تركناها عشان هيتم تناولها في اللي جاي بعد كده. يعني مثلا وكان يأمر الامر ده كان عبارة عن ايه؟ يعني هل هو كان مجرد قول افعل؟ آآ يعني في حاجات تركت لانها يعني هتستبان اكتر في النسخة النظرية يعني ولذلك بقول مسلا ان في بعض الاشارات والحاجات المتعلقة بالايات دي هنلاقيها جاية بعد كده في اماكن اخرى. تمام؟ او جاية في مواطن القرآن. طيب آآ ختمنا الحديث المرة اللي فاتت بمسألة الصلاة والزكاة والعلاقة ما بينهم. وكان يأمر اهله بالصلاة والزكاة. طيب تعالوا نشوف كده نقرا مع بعض. نقرا مع بعض الجزء كله على بعضه وبعد كده ان شاء الله هنبدأ نتكلم عنه بالتفصيل باذن الله. آآ الادراك لاهمية الجمع بين الصلاة والزكاة بالصلاة وكان مراها له بالصلاة والزكاة. ده موطن الشاهد يعني والقرآن يعني دي صفة صفة مطلوبة في الشخص اللي هو هيتصدى هيتصدى لتعليم الصلاة والامر بها. ان هو يكون عنده ادراك لاهمية الجمع بين الصلاة والزكاة. ازاي بقى ده هنتكلم عنه؟ القرآن حافل بالنصوص التي توصي باقامة الصلاة وايتاء الزكاة معا. يعني الحكمة اقامة الصلاة مع ايتاء الزكاة مش حاضرين هنا بس. حاضرين في نصوص كتيرة جدا. انا طبعا ما ما استعرضتهاش ويا ريت تبقوا انتم تبصوا عليها كده آآ يعني برضو بحيس تشوفوا تدركوا لان ان هذا التعانق حاضر برضو. وان آآ والامر بالاتنين مع بعض كتير الامر باقامة الصلاة وايتاء الزكاة. طيب طيب ايه هنا بقى المقصود الزكاة وكان يأمرها له بالصلاة يا ترى كان عندهم زكاة الزكاة ما كنش عندهم زكا زي بتاعتنا بس عندهم فكرة الزكاة من ناحية انها عبادة مالية ولا اصلا ما كتش دي خالص وهي كانت آآ الزكاة على آآ المعنى اللغوي بتاعها اللي هو التزكية هنشوف ولو كان ده هيفيد ايه وده هيفيد ايه؟ قال الشوكاني والمراد بالصلاة والزكاة هنا هما العبادتان الشرعيتان ويجوز ان يراد معناهما اللغوي يبقى هنا وكان يأمر اهله بالصلاة ده كمان الشوطاني بيشوف ان ممكن تبقى وكان يأمر اهله بالصلاة مش الصلاة بس. يعني مش الصلاة اللي هي الصلاة. لأ المعنى اللغوي. يعني بقى داخل فيها الدعاء داخل فيها كل انواع الصلة بالله فيبقى وكان يأمر اهله بالصلاة والزكاة يعني كان بيأمر اهله بايه؟ بانواع الصلة. كل صور الصلة بالله او الاتصال بالله او التعبد لله وكل صور تزكية النفس. فيعني البعض يقول وكأنه كان يأمرهم بالتطوير وبالتطهير تبقى الزكاة هنا بتعبر عن التطهير والصلاة بتعبر عن التطوير. يعني يأمرهم بكل خير وينهاهم عن كل شر الانوسي بيقول والمراد بالصلاة والزكاة قيل معناهما المشهور. وقيل المراد بالزكاة مطلق الصدقة وقيل المراد بها تزكية النفس وتطهيره. يبقى كده بناء على كلام العلماء احنا عندنا آآ احتمالين احتمال الزكاة على معناها اللغوي والاحتمال التاني الزكاة على معناها الاصطلاحي اللي هو اصطلح عليه. اللي جه في الشريعة اللي اصطلح عليه والزكاة على معناها الاصطلاحي دي فيه معنى مطلق اللي هو العبادة المالية وفيه معنى مقيد اللي هي الزكاة التي هي الزكاة مقيدة بقى بان يحول الحول وبالنصاب وبالقصة دي. تمام؟ طيب فهنشوف بقى يعني بناء على الاحتمالات دي ازاي هيتعامل مع الامر. فلو تم تفسير الزكاة هنا على معناها الشرعي كعبادة مالية على الايجاب او على الاستحباب. عبادة مالية على الايجاب او الاستحباب. ما هي دي القضية بقى يعني مش فارقة هي صدقة ولا زكاة. هي فارقة هي عن ايه الاجابة ولا على الاستحباب؟ فان التدريب على اخراج المال ابتغاء وجه الله وحده امر مهم لعله يسهم في تيسير القيام بالصلاة او لعله يتعاضد مع الصلاة في تكاملية بناء الابناء لا سيما في المراحل الاولى الله دي مهمة بقى ده كده احنا هيفتح لنا افق تاني خالص. افق ان من الحاجات اللي ينبغي ان احنا نأمر اولادنا بها. وندربهم عليها مبكرا مسألة العبادات المالية الصدقة اخراج المال وان هذا اللون من البذل هذا اللون من البذل هيكون له دور في تعضيد البزل الاخر الاهم الذي هو في باب الصلاة ده هيهيئه لكده هيبقى فيه هو يقصد احدا يدربه على حاجات هتسهم في آآ تكاملية بناء الابناء في آآ في هذه المراحل الاولى وحينها احنا في صفحة مية تمانية واربعين فوق نجتهد في تحقيق المنظومة التكاملية التي لا تسهم فقط في بناء الابناء. وانما تسهم في اخراج اهل الخشية من علماء اه دي مهمة بقى. يعني ساعتها بقى احنا مش مش هيبقى لو نجحنا نحقق المنزومة دي احنا مش هنبقى في بنرتقي في مسار بناء الابناء. لأ ده احنا هنبقى نرتقي في في في مسار اخراج اهل الخشية من العلماء وهي المنظومة المذكورة في قوله تعالى انما يخشى الله من عباده العلماء ان الله عزيز غفور وحتى كنا الكلام ده في في السلسلة دي اوردنا كلام آآ الامام طاهر بن عاشور عليه وكان بيقول ان اللي هو ان الذين يأتون كتاب الله وصف للعلماء دول. ان انما يخشى الله من عباده العلماء ان الله عزيز غفور ان الذين يتلون كتاب الله. مين بقى العلماء هم دول ؟ وكانه سؤال مين دول ؟ ان الذين يتلون كتاب الله واقاموا الصلاة وانفقوا مما رزقناهم سرا وعلانية يرجون تجارة لن تبور. ليوفيهم اجورهم ويزيدهم من فضله انه غفور شكور. يبقى بدأ في حاجة هنا بتعضض يعني في حاجة عملية بتعضد الصلاة عندنا اقامة كتاب الله وعندنا اقامة الصلاة. طيب بقى الانفاق انفاق مما رزقناهم. لا يبقى احنا كده بس مش مش هنبقى في طريق بقى بناء الابناء بس احنا في طريق اخراج اهل الخاشية من العلماء. اذا العبودية دي مهمة وقد يبدو انها ممكن تبقى مبكرة وهنشوف القصة دي. قال النسفي يحتمل انه انما خصت هاتان العبادتان لانهما العبادات البدنية والمالية طيب لما نقول جاهدوا باموالكم وانفسكم النفس فيها الجهد وفيها الفكر وفيها الوقت الصلاة فيها المجاهدة بالجهد وفيها بالفكر وفيها بالوقت وفيها بالمال بشكل غير مباشر يعني بشكل مباشر فيها الوقت خدنا من وقتنا للصلاة بشكل مباشر الجهد قام وقعد ورجع وسجد. بشكل مباشر الفكر فكر فيها ومشغول بها ان في الصلاة لشغل. آآ انما المال بشكل غير مباشر. ان الوقت ده هو ما انشغلش بالمال. كان ممكن ينشغل بالمال بس ما انشغلش بالمال وضحى به لاجل الصلاة لكن ما اخرتش من المال. هو اخرج من الجهد واخرج من الوقت اخرج من بس ما اخرجش من المال واضح يا جماعة ما اخركش من المال هو ما كسبش جديد بس ما خسرش بمنطقه هو يعني هو ما ما كسبش توقف عن الكسب بس ما عملش ايه؟ ما خدش من اللي عنده كمان ولذلك المعنى ده مهم جدا في تعضيد الصلاة فيبقى الترجمة العملية وكأن المنزومة بتكتمل بحضور الزكاة بحضور الصدقة بحضور الانفاق طيب قال البقاعي وكان يأمر اهله بالصلاة التي هي طهرة البدن وقرة العين وخير العون على جميع المآرب والزكاة التي هي طهرة المال جميل. يعني النسف شافها من زاوية ان دي الصلاة ام العبادات البدنية ما تخص النفس وانفسكم والزكاة ام العبادة المالية ماشي؟ لكن البقاعي شافها من باب التطهير والطهارة. فشاف ان الصلاة ام طهارة الايه؟ البدن وطهارة القلب وشاف ان الزكاة ام طهارة المال يبقى مطلوب وده مطلوب طيب الحتة دي مهمة برضو عشان برضو هل هنقول هنا والله المال حاضر ولا مش حاضر وعنده مال اصل نطق يطهره وهل هو محتاج يعتدي على المفهوم ده دلوقتي هنشوف وقال الشعراوي دائما ما يقرن الحق تبارك وتعالى بين الصلاة والزكاة والصلاة تأخذ بعض الوقت والزكاة والزكاة تأخذ المال الذي هو فرع العمل الذي هو فرع الوقت فان كانت الزكاة تأخذ نتيجة الوقت فالصلاة تأخذ الوقت نفسه لزلك كنا بنقول الصلاة حاضر فيها المفهوم بتاع الزكاة لانها بتاخد الوقت نفسه. ماشي؟ اذا ففي الصلاة زكاة ابلغ من الزكاة وان كان في الزكاة نماء المال وبركته وان كانت في ظاهرها نقصا ففي الصلاة نماء الوقت وبركته. كلام جميل للشيخ الشعراوي رحمه الله. اشار لمسألة بص من ناحية الوقت وبيقول باختصار ايه؟ ان الصلاة بتاخد بعض الوقت والزكاة بتاخد المال ماشي المال ده جاي من العمل. العمل كان اتاخد في وقت فالصلاة الزكاة بتعمل ايه؟ بتاخد النتيجة بتاع الوقت انما الصلاة بتاخد الوقت نفسه فعشان كده مفهوم الزكاة حاضر في الصلاة في من ناحية الوقت حاضر جدا. زي ما الزكاة هتنمي المال الصلاة هتنمي الوقت وتايه وتبارك فيه. فهيعود لما الوقت ينمو هو هيعمل في الوقت ده فيعود اليه المال مرة اخرى مفهوم الحتة دي يبقى انا مسلا خدت دلوقتي على سبيل المسال انا لما قمت صليت خدت وقت وكمان هو لما يقوم يتصدق خد نتيجة بزل الوقت في حاجة تاني فلما يصلي هيبارك في الوقت اللي جاي ولما يزكي هيبارك في المال فيجي المرة الجاية الوقت اللي هيشتغل فيه عشان يحصل المال هيحصل مال اكبر بكتير جدا مين اللي حصله المهم ده لو تم تفسير الزكاة على معناها الايه؟ على معناها الشرعي او معناها الاصطلاحي. اما لو تم تفسير الزكاة على معناها اللغة الرازي في الهامش في مفاتيح الغيب بيقول ايه؟ يقول فاما الزكاة فعن ابن عباس رضي الله عنهما انها طاعة الله والاخلاص فكانما فكأنه تأوله على ما يزكو به الفاعل عند ربه خلاصته يعني برضه كأنه زكاة النفس يعني ابن عباس الامام الرازي آآ في مفاتيح الغيب اورد عنه ان هو آآ المراد بها طاعة الله والاخلاص اللي هو يعني تزكية النفس يعني ما يزكو به الفاعل عند ربه طيب اما لو تم تفسير الزكاة على المعنى اللغوي وهو الطهارة والنماء فيما يخص النفس. فذاك يشير الى ان تعليم الصلاة ينبغي ان اناقة مع تزكية النفس وتهذيبها بالوحي ولعله يشير الى دور التزكية بالوحي في تيسير وتحسين اقامة الصلاة. ودور اقامة الصلاة في تيسير وتحسين تزكية نفسي بالوحي اللي هو بقى قلنا تلك العلاقة التبادلية ان تزكية النفس وتهذيبها بالوحي لا شك هيهيأ للصلاة ولما يصلي الصلاة دي تعود بالتجويد والتحسين اللي اخر كلام اتكلمنا فيه في كلامنا عن سيدنا ابراهيم الصلاة دي لما تقام على الوجه الذي يريده الله هتيسر وتحسن تزكية النفس بالوحي طيب عشان كده بقول وما اريد قوله باختصار احنا في صفحة مية تسعة واربعين. انه ينبغي الا تكون قضية تعليم الصلاة والامر بها مقطوعات الصلة بالمقاصد الكبرى. دي مهمة بقى. بل ينبغي ان ترتبط بها وان تدور في فلكها. فلا تنصرف مجهوداتنا لايجاد ذلك النوع من الصلاة الطقوسية التي تؤثر في التزكية ولا تتأثر بها وذلك يحتم علينا مراعاة المقاصد مع الاليات والغايات مع الهيئات. يعني الكلام ده له له قيمة في ايه؟ ان لما نقول الصلاة والزكاة والصلاة ودورها في تزكية النفس وتزكية النفس ودورها في الصلاة نقدر نفهم بقى ان يعني الصلاة ودورها في تربية على حد تعبير المعاصرين ودورها في البناء ونقدر ندرك ان ما ينبغيش ان الصلاة دي الصلاة تفهم بعيدا عن ايه؟ بعيدا عن المقاصد الكبرى انها معراج للتزكية ودورها في التزكية ماشي ازاي والدنيا فيها ايه ده اللي حابب اقوله والخلاصة ان الصلاة ينبغي ان يتم تعليمها والامر بها داخل منظومة تزكوية كبرى لا تهتم بجانب وتهمل علاقته ببقية الجوانب. ولذلك دي الاشكالية اللي اكدت عليها ان احنا منشغلين باقامة الصلاة ومش منتبهين لاهمية اقامة كتاب الله طيب ليه ليه داخل منظومة تزكوية كبرى لكي لا نخرج تلك المسوخ التي نراها متميزة في محراب الصلاة على والهيئات والاليات لكنها محزنة للغاية في نفس المحراب على مستوى المقاصد والغايات الرامية الى تزكية تطهيرا وتطويرا وتكميل الايمان تحسينا وتحصينا. وتكميل الايمان تحسينا وتحصيلا. طيب الكلام ده الحقيقة في منتهى الاهمية والمسألة بتاعة الصلاة والزكاة دي يمكن انا ختمت الحلقة اللي فاتت كده عند اولها عشان خاطر هي تاخد حقها الحقيقة في الطرح اه دي مسألة بقى مهمة جدا ببساطة باختصار خلاصة ان احنا بنحكي فيها وكان يأمر اهله بالصلاة والزكاة. طيب يا ترى الزكاة هنا على معناها اللغوي وده انا شخصيا ارجحه جدا. ماشي ولا على معناها الشرع. خلينا نقول الشرعي او نقول الاصطلاحي المعناة الشرعي كعبادة مالية عبادة مالية اما تكون مطلق مطلقة مطلقة صدقة او مقيدة مقيدة اللي هي الزكاة التي هي الزكاة. ماشي طب ده ما ازاي وده سيدنا اسماعيل؟ لا ما يستبعدش لان الحنيفية اللي هي كان الدين سيدنا ابراهيم ودين سيدنا اسماعيل قريبة جدا من الاسلام والزكا ده مفهوم كان حاضر في اغلب العبادات اصلا. وهنلاقي حتى اصلا سيدنا آآ عيسى بيقولوا وهنلاقي حاضر في عند سيدنا موسى يعني مراد الله من عباده ما بيتغيرش هو الفكرة الشرائع بتبقى حسب مناسبتها للزمان ومكانه الانسان انما الاصول دي هي واحدة ان الدين عند الله الاسلام المهم طريقة التدين طريقة الدينونة لله التعبد لله العلاقة بالله الطريقة ما بتتغيرش وما ينفعش تتغير اصلا اصلا هي واحدة انها من عند رب واحد يعني النهاردة يبقى يرضي الله من عباده انهم يكونوا كزا ويجي يرضيه منهم يرضيه منهم النهاردة ان هم يخرجوا من اموالهم ولا يرضي بكرة ان هم يخرجوا من اموالهم لأ مش القضية مش كده. المهم في الاصول الكبرى دي حاضرة. يعني كعبادة مالية. يبقى اما اما هي خلينا باختصار يا اما مسألة مالية يا اما مسألة نفسية المتعلقة بالنفس يعني هي متعلقة بالنفس هي متعلقة بالمال مسألة مالية اما انها على الوجوب زي الايه؟ الزكاة او الاستحباب اللي هو مطلق الصدقة. مسألة نفسية هي متعلقة بالنفس لو مسألة متعلقة بالنفس يبقى المتعلق بالنفس ده اللي هي التزكية بقى التطهير والتطوير والتعبد لله والطاعة لله الكلام ده كله. ماشي؟ طيب. اللي يهمنا بقى الكلام ده ايه قيمته او اهميته في مسألة تعليم الصلاة والامر بها ابتداء نلاحز التعانق لابد من تعانق. يعني اللي متفق عليه سواء على الرأي ده او الرأي ده كان يأمرها له بالصلاة والزكاة. وان التعانق ده حاضر في ايات كتيرة في القرآن الكريم ان اه اقيموا الصلاة اتوا الزكاة ذكر الصلاة مع الزكاة التعانق ده حاضر حضور كبير جدا جدا زي ما كان في تعانق حاضر بين كتاب الله وبين الصلاة هنشوف الصالة ازاي هي نهر فعلا او الصلاة هي الله المستعان فالشاهد احنا المفهوم مش غريب ومش بعيد فكرة اقامة كتاب الله علميا منهجيا لو صحة تعبير واقامة الصلاة وايتاء الزكاة منهجيا او سلوكيا آآ عزرا آآ عمليا او سلوكيا. حاضر. واتكلمت انا قلت ان ان في حاجة الزكاة هتدعم بها الصلاة. وهي مسألة العبادة المالية دي. يعني الاخراج من المال. او لو تزكية النفسية ادعم بها. طيب اللي يهمنا احنا بقى حاصل الكلام ده عمليا ايه؟ الانتباه لايه؟ الانتباه ابتداء ابتداء لان لا بأس ان احنا ناخد بالنا ان مما يدعم مما يدعم تعليم الصلاة والاقامة بها حضهم على البذل من المال مع ابراز ان البذل من المال ده هيفرق في ان هو نمات المال وبركته. ما هي نفس القصة لان المفهوم ليه بقى؟ مفاهيم حاضرة. هو النهاردة هيبخل بوقته وهيضن هيبخل بماله وهيضن به لانه مش شايف تعويض ولا شايف حاجة ولا كلام من ده. فلو نجحنا نقنعه نقنعه بمفهوم الزكاة عبادة مالية الانفاق كعبادة مالية. طهرة المال ونماء المال وما انفقتم من شيء. المفهوم الواسع باء وما انفقتم من شيء فهو يخلفه. ما لكم ينفد وما عند الله باق. فهو هيبذل هيبذل من ماله من ماله. هيضحي هيضحي الزكاة الجميل فيها معنى التضحية البذل البذل البذل يعني فكرة البذل اصلا حد بيبذل فلما يبذل او يضحي بما اللي هو عند الطفل مهم. يعني الطفل على فكرة مسألة يعني متعلق بالمال وبيحبه يعني بيحب الاقتناء. الطفل بيحب الاقتناء بيحب يعني في الغالب يعني يفضل الاستئثار على الايثار. ويحب الاقتناء على الاعطاء. هو حب كده لما نفسه تتعود على انه بيبذل او بيضحي في مقابل ايه؟ ايه لمين؟ لله في مقابل ايه؟ ولزلك احيانا احنا بنفسد القصة دي وخصوصا العبادة المالية لما نقول له تصدق حبيبي وانا هاديك تتصدق وانا هاديك لأ مش لازم. يعني مش لازم احنا كده بنضيعها اصل احنا بنفسدها اصلا فده هتسيبهم هتسيبه عند ربنا. انت كانك بتحوش عند ربنا. ايه رأيك لما انت تحوش عندي وتقول لي يا بابا لما اكبر هبقى مش عارف كذا. العبادة دي مهمة خالص خالص الانفاق او الصدقة تلك العبادة المالية. لان فيها المفهوم بتاع البذل المفهوم بتاع التضحية. المفهوم بتاع البذلة او التضحية بالغيب طب الكلام ده راح فين ده غيري خده مني لأ هو عند الله مش غيرك خده منك ما راحش يبقى اولا حضور الله في حياته ان هو يقصد الله وايمانه بالغيب وانما توفون اجوركم يوم القيامة وانتظاره للكلام ده يوم القيامة بعد ترغيبه فيه ولازم يعزف على الوتر ده ازا كان الطفل في الواقع بتاعه زي ما قلنا بيحب بيؤثر الاقتناء على الاعطاء وبيؤثر الاستئثار على الايثار لكن في فطرته سترته مستعد ينفق لكن لو تم لو تم العزف على وتر آآ الفترة ده كويس وتحريكه كويس جدا وكلامه في التعويض. وما حدش يقول لي لأ ما نكلموش في التعويض. احنا مش لازم عوضه احنا بس نكلمه في التعويض عند ربنا. لان ربنا لما حضنا احنا نفسنا اتكلمنا في التعويض ورغبنا بانه هيعوض فما فيش مشكلة المهم يعني المفهوم ده زاته لو الطفل نجح فيه هو ده من جنس مفاهيم كتيرة في الصلاة. ان في الصلاة بقى بيضحي بوقته وبجهده وبفكره وبيبذل فده لا شك سيسهم في تجويد الصلاة جدا والعكس بالعكس الصلاة ستسهم في تجويد الكلام ده جدا. انه لما يقوم يتعود انه يضحي. هو دلوقتي حابب الفلوس يطلع منها. طب دلوقتي حابب ينام في حابب ينام فقام حابب آآ ان هو آآ وليكن مسلا آآ الوقت ده يستثمروا في لعب مسلا فضحى به لاجل الصلاة فمفهوم البذل والتضحية هيبقى حاضر في الاتنين بشكل كبير. فاللي اقصده ان ده هياخدنا لمسألة مهمة وهي ان الاتنين دول بقى هيبقى حققوا منزومة منزومة اه اقامة الصلاة بشكل كويس جدا المنزومة العملية السلوكية وهنا عندنا اقامة كتاب الله حققت المنزومة العلمية المنهجية لو صح التعبير. تمام؟ طيب. ده على معنى العبادة المالية لو رحنا بقى للمعنى تاني على معنى مش مش العبادة المختصة بالمال العبادة المختصة بالنفس العبادة المختصة بالنفس العبادة المختصة بالنفس لما نيجي نبص لها يعني باختصار كأن ده له علاقة بالممتلكات وده له علاقة بالملكات العبادة المختصة بالنفس لما نيجي نبص لها تزكية النفس دي التأكيد على فكرة ان المنظومة التزكوية وهنا ده بقى هيصب في خانة ايه؟ كتاب الله هيصب في خانة البناء الكبير ان الصلاة تبقى لها ادوار تزكوية والصلاة لها علاقة بالزكاة. وان احنا نفهم ان تزكية النفس له علاقة بالصلاة. يعني بمعنى ايه؟ ان الاخلاق اللي هي الردية اللي عندي ابني انا احاول ان انا اطهره منها. ان انا احاول اطوره. آآ وهنا بقى هيجي دور الوحي فلازم ده يتفهم في صورة منظومة ويتفهم ان الصلاة ان الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر. يعني استعمال الصلاة في تزكية النفس وتزكية النفس عشان تجويد الصلاة وتحسينها يعني عايز اقول ايه عمليا؟ عايز اقول عمليا ان النهاردة ان احنا نقدر بالصلاة نعالج حاجات عنده. افات ومشكلات وينتبه لها مش هو ده الارضى لله وتقول انا مش شاغلني الا الله؟ لا ما هو الله ما يريدش اللي انت بتعمله ده فما يريدوش يكون بالشكل ده وبالصورة دي وتقول لي انا ما يشغلنيش الا الله لأ لو انت يشغلك الله فعلا تعمل الارض لله ويطور في شخصيته ونفهم ان ده هيسهم في في في تحسين وتحصين الصلاة. وفي نفس الوقت ان الصلاة هتسهم في تحسين وتحصيل الايه؟ الكلام ده فده يبقى حاضر وده يبقى حاضر. ولذلك انا قلت ان لو هنختار حاجة نختار للزكاة المعنى اللي له علاقة بالنفس. لانه هيشمل ده بس هييجي من زاوية التطهير والتطوير. ان النهاردة الولد اللي ما بينفقش البخل الشح ده نقدر نعالجه نعالج البذل نزكيه منه وما يتعلق بالصلاة فهيبقى مفهوم اوسع كتير. فاللي اقصده باختصار ان هنحتاج لتعانق ان مش محتاجين اقامة كتاب الله وخلاص. محتاجين اقامة كتاب الله بالطريقة اللي هتزكي النفس الاقامة التزكوية الاقامة التزكوية مش مجرد اقامة علمية ولا مجرد اقامة فهمية ولا مفاهيم ولا اقامة استمتاع؟ عايزين اقامة انتفاع عايزين اقامة تزكوية ولو انهم اقاموا التوراة والانجيل وما انزل اليه من ربه انه يقيموا اقامة تزكوية يقيموا اقامة تزكوية. يبقى بعد التزكية حاضر. ولا يزال يتزكى بكتاب الله معه انه يقيم الصلاة وكان يأمر اهله بالصلاة والزكاة وكان عند ربه مرضيا. فده خلاصة ما يتعلق بالايه؟ بالمسألة دي ماشي؟ ليه؟ عشان ما نجيش احنا نخرج بقى في الاخير مسوخ. مسوخ ازاي؟ لما يبقى المنزومة التزكوية الكبرى دي مش حاضراه ولزلك احنا مسلا ايه الولد بيصلي بس ضايع وسايبين الحاجات اللي ضايع فيها لأ ما نسيبوش ضايع يبقى كتاب الله شغال بيزكيه ما يبقاش نفهم ان الصلاة مش مجرد اليات وهيئات لأ. فيه مقاصد وغايات لابد ان تسهم في عملية التزكية ازا كنا احنا هنا بكتاب الله بنزكيه علميا ونزكي مفاهميا ونزكي منهجيا. الصلاة تسهم في ان احنا نزكيه عمليا. ندي له القوة العملية اللي يساعده على انه يتزكى اصلا تطهيرا وتطوير. ماشي؟ دي المسألة اه مسألته كان يأمر اهله بالصلاة والزكاة. يبقى قلنا ان من المؤهلات المهمة الادراك لاهمية الجمع بين الصلاة والايه؟ والزكاة. طيب نروح للنقطة رقم تمانية وهي لزوم الحالة المرضية عند الله ده واحد من برده من مؤهلات الشخص اللي هو هيباشر تعليم الصلاة والامر بها وكان عند ربه مرضيا. قال البغوي قائما لله بطاعته. وقال البيضاوي لاستقامة اقواله وافعاله يا سلام على الجمال. قائما لله بطاعته والاستقامة اقواله وافعاله السعد يقول وذلك بسبب امتثاله لمراضي ربه واجتهاده فيما يرضيه. ارتضاه الله وجعله من خواص عبادي واولائه المقربين فرضي الله عنه ورضيه عن ربه. الله اكبر جميلة وكان عند ربه مرضيه. وانا سبحان الله كنت يعني كل ما اقعد اقرأ الاية دي كده اقول سبحان الله وكان عند ربه مرضيا. هل انا عند ربي مرضيا عشان ابقى عند ابني او بنتي مرضية النقطة اللي احنا اتكلمنا عنها في الاول يعني الحاجات فعلا متعاضة جدا ومتعاضدة ومتداخلة يعني هل انا عند ربي مرضي؟ وكان عند ربه مرضيا فكرة وكان عند ربه لسة تيجي عندنا وعند ربه يعني ده الاهم مش مهم عند الناس. انا مرضي عند اصحابي ومرضي عند طلابي ومرضي ده عند احبابي. طب انا بقى هل هل انا عند ابني وبنتي مرضيا يعني هي دي القضية آآ اللي اهم منها هل انا عند ربنا مرضيا؟ لان انا لو مرضي عند الله هيرضي عني غيري ان اللي هيرضي الله في سخط الناس رضي الله عنه وارضى عنه الناس واللي هيسخط الله في رضا الناس سخط الله عليه واسخط عليه الناس يبقى الكلام ده مهم جدا في ايه بقى في البوصلة في البوصلة كلام هارم بن حيان اذا اقبل العبد بقلبه على الله اقبل الله بقلوب العباد عليه البوصلة ان هو ما يروحش يقبل بقلبه على ايه؟ ان زي ما قلنا مرارا وتكرارا ان يكون الرب هو قبلة القلب. وان يكون الله هو محور الحياة ده يعني دي تبقى حاضرة عندي لما لما ده يحضر في حياته مركزية التوحيد لما ده يحضر في حياتي انا وانا فعلا يكون ما يشغلنيش الا الله وحاممني ربنا جدا. وحريص على ما يرضيه ودي خدوا بالكم بقى من لقطة الدروشة في الموضوع ده. يعني ايه لقطة الدروشة؟ يعني بعضنا يقول لا لا ما يهمنيش الا ربنا. طب وهل اللي انت بتعمله ده هو الارض لله يعني ما هو في اوقات والارض لله الجمع ساؤاتب الارض لله ان انت ما تخبطش كده وتقول مش عارف ايه اللي يخبط دماغه في الحتة يخبط دماغه في الحيط. طب ما الموضوع ممكن يتحل بشكل اجمل من كده واكمل من كده ما هي دي القضية ففكرة وكان عند ربه مرضية فكرة في منتهى الاهمية. ان انت وكان عند ربه مرضيا. هل هل انت مرضي عند الله هي هي دي اللقطة. النهاردة انا واحد مش مرضي عند الله انا كشخص مش مرضي عند الله. انا كشخص يعني ربنا مش راضي عني مش حريص على ارضائه. فكيف ساكون مرضيا عند ابني او عند بنتي؟ عند زوجي او عند يعني اكون مرضي ازاي طيب في صفحة مية وخمسين ولا يدرك كثير من الاباء ولا يدرك كثير من الاباء ان حالهم مع الله وان صلاحهم الشخصي يؤثر كثيرا في نظرات الابناء لهم واستجابتهم لنصحهم وتوجيههم قال الشعراوي وان كان اسماعيل عليه السلام يأمر اهله بالصلاة والزكاة فهو حريص عليها من باب اولى. لان قلنا ربنا ما يثنيش على حد بانه بيعمل حاجة ما بيعملش بها باقي انسوه مش ممكن يحضر في الوحي. ان ربنا يكون بيثني على حد بحاجة هو ما بيعملهاش. خالص. خالص طالما اثنى على حد دي قاعدة طالما اثنى على حد بانه بيعمل حاجة يبقى هو بيعمل بها مش بيعمل بها وخلاص كمان. ده في الغالب بيكون كمل في نفسه كمل في نفسه ولزلك حتى لما ربنا يقول له ايه؟ يقول له وكذلك اوحينا اليك روحا من امرنا ما كنت تدري ما الكتاب ولا الايمان ولكن جعلناه نورا نهدي بهما نشاء من عبادنا وانك لتهد دي الى صراط مستقيم يعني فين فين ان انت اهتديت الى الصراط المستقيم؟ خلصان ما هو ده يتضمنها مش هيثني عليه بان هو يهدي الى صراط مستقيم آآ الا لما يكون هو فعلا كده والايات التانية بقى توضحها انك لعلى صراط مستقيم. انك لعلى هدى مستقيم لقيت التانية بقى توضحها خلاص ان هو نفسه اصلا كده يعني هو كان هذا الشخص فانسوا خالص فكرة ان الوحي يثني على حد انه بيعمل حاجة وهو ما بيعملش بها فلما ربنا يقول وكان يأمر اهله بالصلاة والزكاة. يبقى هو كان نفسه كده كان نفسه كده كمل في نفسه وكمل غيره ولذلك قلناها مرارا وتكرارا. ما استعنا على اصلاح غيرنا بمثل اصلاح انفسنا ودعوكم من من الدجل اللي كانوا بيمارسوه للاسف الشديد بتوع مش عارف الطاقة والتنمية اللي مش عارف ايه واحد يبقى الواحد مسلا عزرا فيهم صايع ولا يبقى بعيد خالص ولا منحرف ولا بيشرب خمرة وويسكي وعايش حياته وعايز يصلح حياة الناس لأ هنصلح حياتك انت الاول ده ما يمنعناش برضو ان احنا نصلح حياة غيرنا بس اقصد ما نستمرئش الفكرة دي ما نستمرئش الحالة دي ما نتصورش ان هو ده كل المطلوب وخلاص ماشي لا بأس انه يعمل بالتوازي بس النقطة الاساسية ان انا ما انساش ان انا نفسي كل ما مساحة التزامي باللي انا بقوله ده كانت اكبر كل ما كلامي كان له وقع اشد واكثر وقعت اكتر بكتير قوي من من من اي حاجة تانية ومن كلام تاني كتير المهم لقد اشار الحديث عن اسماعيل صلى الله عليه وسلم الى اصلي الوصول الى رتبة المرضيين. الحقيقة يعني وكان عند ربه مرضيا به يعني ايه صراحة يعني آآ استثارت اشواقي يعني آآ استوقفتني جدا او يعني ايه ما تفوتش يعني ما تفوتش. يعني زي ما بيقولوا في حاجات كده مسلا ما تفوتش ان مسلا جيران الله اهل الله اولياء الله. آآ يعني حاجة ما ما ما تفوتش يعني اللي فعلا محب لله والذي يرغب في في في رضاه ما يفوتش دي ما يفوتش واحد اتوصف به وكان عند ربه مرضيا يعني انا كنت بقول اصلا في حاجات كده آآ انا يعني بخبط اصحابها ولما يعني يعني آآ بقرأها وبسمعها آآ يعني ما داخلنيش الشوق لشيء في الدنيا ما دخلني لها زي مثلا لما ربنا يقول لسيدنا موسى ايه ولتصنع على عيني واصطنعتك لنفسي آآ لما ربنا يقول للنبي صلى الله عليه وسلم آآ يقول له آآ والضحى والليل اذا سجى ما ودعك ربك وما قلى وللاخرة خير لك من الاولى. لسوف يعطيك ربك فترضى آآ لقد رضي الله عن المؤمنين اذ يبايعونك تحت الشجرة آآ رضي الله عنهم ورضوا عنه اه سبحان الله اه اللي مسلا في خواتيم سورة الليل وسيجنبها الاتقى الذي يؤتي ما له يتزكى وما لاحد عنده من نعمة تجزى الا ابتغاء وجه ربه الاعلى ولا سوف يرضى يعني حاجات يعني مقامات كده لما تمر علينا ما ينبغيش انها تفوت يعني الكلام عن سيدنا اسماعيل اشار لاصلي الوصول الى رتبة المرضيين. يعني ازاي اكون مرضي؟ وهما صدق الوعد مع الله ومع الناس بمفهومها بمفهومهما الشامل صلاحا وامر الاهل بالصلاة والزكاة اصلاح دي بقى مهمة. يعني ايه صدق الوعد مع الله ما احنا لو قعدنا نبص على الصفات اللي ممكن احنا نعملها واذكر في الكتاب اسماعيل انه كان رسولا نبي طيب انه كان صادق الوعد عذرا وكان رسولا نبيا. طيب صادق الوعد. ادي دي واحدة اركنها على جنب سابق الوعد به في نفسه هو في نفسه دي الصفة بتاعته هو صلاح مع الله ومع الناس طيب وكان يأمر اهله بالصلاة والزكاة وكان عند ربه مرضي. يبقى ده الركن التاني كان يأمر اهله بالصلاة والزكاة. اصلاح ولذلك لو احنا نجحنا في في ان نكون صادق الوعد ماشي صدق الوعد بس هنضيف لها حاجة والصلاة الصلاة صدق الوعد والصلاة الصلاة حاضرة هنا وفي الاصلاح الامر بالصلاة والزكاة الامر بالصلاة والزكاة ولزلك فعلا سبحان الله يعني ده اللي كان بيقوم به النبي ان انا ان انا يعني انا كنت دايما اقول انا لا اريدك مؤديا وانما اريدك مزكيا انا مش عايزك مؤدي انا عايزك مزكي احنا مش عايزين نبقى مؤدين احنا عايزين نبقى مزكين يعني تبقى حاضرة ان انا اكون مزكي اكون بقوم بدور التزكية وباشرت التزكية دي ده من ده من من اكثر ما يرضي الله سبحانه وبحمده عن عبده. فالانشغال باقامة الصلاة وايتاء الزكاة الانشغال بالامر بالصلاة والزكاة وهو الشخص زاته تحققه بوصف صدق الوعد والصلاة مع الزكاة ده مهم جدا البقاعي بيقول فاقتدي انت به فانه من اجل ابائك لتجمع بين طهارة القول والبدن والمال فتنال رتبة الرضا اه البقايا لما تكلم عنهم قال ان هم طهارة القول في صدق الوعد والبدن قصده في الصلاة والمال في الزكاة المهم الشاهد ان دي منزومة الوصول الى رتبة المرضيين. وكان عند ربه مرضية مرضيا رضي الله عنه سبحان الله! يعني نسأل الله عز وجل رضوانه. اللهم اسألك رضوانك بالجنة ونعوذ بك من سخطك والنار وكان عند ربهم فتنال به رتبة الرضا. وطبعا الجميل هنا في كلام البقاعي انه ايه؟ فاقتدي انت به فانه من اجل ابائك. دي مهمة بقى. علشان الكلام ده اللي هو هنا فيما يخص سيدنا آآ اسماعيل هيبقى مهم قوي بقى في المحطة الخامسة. يعني في محطتين في النص المحطة بتاعة الخلاء اللي جاية والمحطة بتاعة سيدنا لقمان اللي بعدها هتبان بقى خالص في المحطة الخامسة لما وامر اهلك بالصلاة واصطبر عليها لا نسألك رزقا نحن نرزقك والعاقبة للتقوى هيبان بقى هناك الكلام ده عشان نشوف الاتصال التاريخي ده ما بين سيدنا ابراهيم سيدنا اسماعيل وبعد كده سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم وايه وامته طيب المهم ده اا رتبة المرضيين واللي يهمنا احنا بشكل كبير جدا في مسألة تعليم الصلاة والامر بها الحرص على ان انا كل ما حرصت على اني اكون عند الله مرضيا كلما كنت عند الغير مرضي. يعني انا كنت بقول في النهاردة آآ خلي بالكم من كزا وراعوا كزا وانتبهوا لكزا وعايزين نعمل كزا ومش عارف المسألة الفلانية وودي وهات واعمل بس كل ده في الاخير كل ده في الاخير ما لوش معناه لو انت مش مرضي عند الله ما حدش هيرضى عنك ابدا ولا حد يعني سبحان الله ولذلك يعني وكأن الكلام ده انا كده جه في الاخير عشان يخفف عننا شوية. يعني يخفف عننا ايه؟ لقواء ان احنا طب احنا هنرضي ازاي ونقول ازاي وهنراعي ازاي اللي في دماغهم وهنعمل ايه يعني طريق لعله هو الاقصر ان انا انشغل بتحصيل مرضات الله. الارض لله لا شك سارضيه. ولزلك انا قلت والله اقسم بالله العزيم اقسم بالله العزيم اقسم بالله العزيم انا كاب او حضرتك كاب او حضرتك كأم انا كزوج حضرتك كزوج حضرتك كزوجة انا كابن حضرتك كابن حضرتك كابنة اه انا كاخ حضرتك كاخ حضرتك كاخت لاختك او لاخوك كلنا كده المنزومة منزومة الحقوق اللي ما بينا تخلص لو كل واحد وجه همه لحاجة واحدة بس. انه يفعل الارض لله لان لا شك الارض لله يرضي الخلق وان لم يرضوا ظاهرا يعني ممكن هو في الظاهر مش راضي. انا مش عاجبني كده لان الانسان زي ما قلنا بيبقى احضرت الانفس الشح هو بيبقى عايز ياخد اكتر مما يستحق لكن لو اننا عملت الارض لله سيرضيه الله لا محالة سيرضيه الله لا محالة هي الاشكالية دايما بتاعة ايه؟ فاذا فرضت الى ربك فارغب التحدي بتاع ايه؟ بتاع اه ان يكون الرب قبلة القلب. ان يقبل العبد بقلبه على الله هو ده التحدي الحقيقي الله المستعان عليه التوكلان. آآ لو لو حرص العبد على ذلك ربما يكفى كل المسألة دي لو حرص على انه يفعل الارض الا هو ان يكون عند الله مرضيا. كل الاشكاليات اللي انا بحكي فيها فيما يخص مش عارف اتخاذ الدين مطية. ويخص صدق الوعد ويخص انا قبل ما هكون مشغول بالشخص او مشغول بالانسان او مشغول بالاشكال اللي هيحصل عنده انا هكون مشغول اكتر بان ده مش الارض لله انا كده مش مرضية عند الله انا مش مرضية عند الله. وكان عند ربه مرضيا. اسأل الله عز وجل ان نكون كذلك. طيب نروح لنقطة الاخيرة وهي النقطة التاسعة اه من صفات الشخص اللي هو هيتصدى لتعليم الصلاة الامر بها الانشغال بالله وحده وانصراف الهمة اليه لا لغيره. الله جميل. وكان عند ربه وكان ما قالش وكان مرضيا وكان عند ربه مرضيا. هذه العندية يعني ام اغلى عندي في الدنيا كان عند ربه مرضي. سبحان الله! يعني حتى لزلك حتى ابن القيم كان يقول يعني انما اوتيته على علم عندي كان هو يقول كده انا ما اوتيته على علم عندي آآ يعني بيقول كان دي دي اسوأ هندية في مواجهتها بقى يعني ما عند ما عند الله وما عند عند الله خير للابرار. عند ربه. الله المستعان. فالشاهد هنا بنقول والقرآن يخبرنا ان اسماعيل صلى الله عليه وسلم ارتفع ذكره عند ربه لانه اثر ما يريده الله على كل ما سواه. وانشغل بصدق واخلاص بامر اهله بالصلاة. اما اليوم فالابناء يجدون الاباء مشغولين بان يكونوا على الحالات المرضية عند الناس لا عند رب الناس. ويجدونهم يزعمون انهم لا يشغلهم الا عند الله باقوالهم ويفعلون عكس ذلك باحوالهم. بل ربما زعم بعض الاباء لابنائهم انني انما افعل ذلك معك. واريد ذلك لك لمصلحتك انت ولن يعود ذلك علي بشيء ثم يكتشف الابناء ان الوالد او الوالدة ربما فعلوا ذلك ليكونوا هم عند الناس في حالة مرضية. فحينها يشعرون والابناء انهم ضحية وانهم قد كانوا مطية لتحقيق الاباء والامهات لاحلامهم الشخصية فكرة فعلا ان احنا نصدق فيه عند ربه يعني ان انا اه انا ما يشغلنيش اي حد في التعامل مع ابني التعامل مع بنتي في امر ابني في امر بنتي في الناس لأ انا انا عايز تبقى مرضية عند الله. انا عايز ربنا يبقى راضي. انا نفسي ربنا يكون راضي. بصرف النزر بقى آآ صح غلط. عجب الناس ما عجبش الناس ما يهمنيش انا همي يكون ربنا راضي اكون عملت الارض لله. ده اللي يبقى شاغلني ومسيطر على راسي وشاغل فكري بشكل كبير جدا. ده واحد يعني من المؤهلات المهمة للي هيتصدى لتعليم الصلاة والامر بها. واتكلمنا عنه لما جبنا سيرة سيدنا ابراهيم لما قال ربنا انك نعلم ما نخفي وما نعلم يخفى على الله من شيء في الارض ولا في السماء. انصراف الهمة لله وحده لا لغيره يعني مش شغله الا ربنا يعني يعني دي تسديد نيته حاجة مهمة التجرد الانسان وتسديد نيته وانصراف همته الى الله والله العزيم ده راحة نعيم وفرار من الجحيم من جحيم ان فلان يرضى ولا ما يرضاش فلان يعجبه ولا ما يعجبوش هذا نعيم وفرار من الجحيم. جحيم في الدنيا والله تعب في الدنيا. ده مش عاجبه وده مش مبسوط ده بيقول ده بيعمل ده بيودي لا لا ما لوش دعوة بالقصة دي خالص. هو يعني سبحان الله هو منشغل بشأنه منشغل بشأنه. مش لا يبالي بهذه الاشياء سيدنا اسماعيل كان واضح عنده الكلام ده جدا جدا. يعني واضح صادق الوعد مع الله. واضح جدا يا ابت افعل ما تؤمر. السجون ان شاء الله من الصابرين لأ مشغول جدا باللي عند ربنا مش مشغول بقى باللي عند الناس ولا ايه الحكاية ولا القصة دي خالص. آآ ارتفع ذكره عند الله اثر ما يريده الله على ما سواه انشغل بصدق واخلاص بامر اهله بالصلاة. النهاردة بقى احنا لما نيجي نعمل اسقاطها على الواقع بتاعنا كليات الحضرة التي لا تنكر يعني للاسف هي ان احنا ولادنا بيشوفونا مشغولين ان احنا نكون على الحالة المرضية عند الناس لا عند رب الناس يعني كنت بقول ذاك الاله الذي اسمه الناس الذي يعبده بعض الناس او يقصدونه من دون الله. ينشغلون به اكثر من انشغالهم الناس هتقول علينا ايه؟ طب والناس والناس انت يا بنتي فاضحاني قدام الناس. الناس يا ابني الناس هيقولوا والناس والناس والناس بشكل ضخم جدا يعني يعني رغم ان احنا ممكن نكون على مستوى الاقوال بنقول لهم ايه؟ لا اهم حاجة ربنا وما يهمناش الناس ومش عارف ايه للاسف بيشوفونا في امور ممكن نقول لهم ايه؟ لا اهم حاجة ربنا وما يشغلناش الا ربنا وليكن ما يكون كزا وفي اوقات تانية لقينا ان الناس ناس هيقولوا وناس هيقولوا علينا والناس هيعملوا والناس هيودوا والناس كزا. فين بقى يعني فين فعلا ايثار رب الناس على الناس يعني بل قلت مسلا الابشع من كده ان هو يبقى مسلا اه اه عمالين نوهمه ان احنا عايزين كده عشانك انت ومش عشان اي حد وانت اهم اهم حاجة وهو في النهاية يفهم انه ما كانش عشان هو ده عشان يبقوا هم في حالة مرضية عند الناس ان انا النهاردة ابني يبقى ضحية علشان اكون عند الناس في حالة مرضية ابني يبقى ضحية عشان اكون عند الناس في حالة مرضية ولذلك انا حتى قلت يعني قلت برضو الكلام ده كنت نبهت ليه مسلا اكتر من مرة ان احنا بنؤذي ابناءنا وبناتنا عشان خاطر الناس انا قلت مسلا انا النهاردة باخد بنتي على سبيل المسال وباروح مسلا ازور حد ، والحد ده ما بيستوعبهمش وما بيتحملهمش وبيعمل وبيضايقهم ومش عارف ايه ، ما رحش ما بيحب ما اروحش انا ما لان مش عارف ابني هيغلط او بنتي هتغلط انا لازم اخد اكشن الاكشن اللي اخده ده ان انا ممكن اضرب ابني او اضرب بنتي او ان انا مش عارف آآ آآ انصره على غيره وهو يبقى انصر غيره عليه وابقى اظلمه واضايقه ليه ان انا ممكن ابني مسلا عذرا يبقى له حق في المسألة الفلانية واقول لأ عشان ما يقولوش ان هو بينتصر لابنه ومش عارف وايه فانا اضطر اسكت فازلم ابني. فعشان خاطر الناس تاخد عني فكرة بقى ان انا انني اللي مش عارف ايه واللي متسامح الصفوح اللي فيه. لأ عادي لو حقه ياخده. مش كده؟ ما هو انا لو كان ده مش ابني يعني لو كان النهاردة ابني اهو ابني واحد ده مسلا سين من الناس محمد مسلا محمد آآ او بلاش محمد عشان انا عندي محمد مسلا احمد وعلي واحمد ده اخطأ في حقه عليه. انا هجيب لعليه الحق من احد اجيب له الحق منه يا باشا اسيبه له اصلا طب بقى شل شل عليه وخليه مسلا محمد ابني ولا عبدالملك ابني ولا مش عارف خديجة بنتي ولا عائشة بنتي واخطأ في محمد ده انا بقى عشان خاطر ايه بقى عفوا صفوحا وعشان خاطر برضه في نفس الوقت ما ايه يعني ما ظهرش ان انا باحابي ان انا اروح اعمل ايه؟ ان عشان ابقى شكلي قدام الناس كويس ان انا اروح مسلا ازلمه ولا يبقى هو هو يدفع التمن ليه؟ يدفع تمن ان انا احافز على شكلي قدام الناس ليه يدفع تمن ان انا الناس ترضى عني انا ليه؟ ليه لأ والله هو طابت نفسه بذلك اهلا وسهلا ده حقه ده حقك. طابت نفسه به خلاص. ولزلك يعني هو احنا عشان خاطر آآ معذرة يعني. احنا عشان خاطر بقى احنا ناس ملتزمين وكلام من ده كله وولادنا يتظلموا ويتهضموا ويتبهدلوا واحنا لابد نتحمل انا اذكر في مشكلات كده كانت تخص الاولاد في حد انت مش عارف اصل مين لأه انا انا بتكلم على ده طرف انا بقى ولام على ايه ولام لما اظلم لما ادي ان ده قد ابني حق فوق حقه لما ابني ده ان انا عذرا اجي النهاردة آآ يعني اظلم غيره لاجله. احابيه لا ما حابيهوش. انما الكون ياخد له حق لا ده طبيعي جدا جدا جدا فاحنا بنؤذي اولادنا عشان يبقى شكلنا مرضي عند الناس. النبي صلى الله عليه وسلم لأ لما حصل اللي حصل مسلا في حادثة الافك وقف واخذ للسيدة عائشة حقها كمسلمة فمن يعذرني في رجل وجلد جلد اللي هم وقعوا في حادثة الافك ما قالش بقى هيقول اصله بيحبي مراته ومش عارف ايه وكملوا محنا بنت جحش وزيد ابن ثابت يعني كان في ناس يعني مفترض ان هم زيد ابن ثابت شاعر يعني ممكن بقى مسلا ايه آآ حد بقى يقول لك اصل هو هيقعد عن النبي صلى الله عليه وسلم لأ ده حقه حقه بيتاخد له ده حق الله ما لوش علاقة خالص بان ده ابني ولا بنتي في حاجات لازم نفرق لازم نفرق بين بين الفضل والعدل الفضل والعدل. انا ممكن النهاردة على مستوى الفضل الفضل ده ما ادهش لابني اديه لغير ابني. انا بدي فضل فضل فضلا. اقول لابني لا بلاش انا مش هديك انا هدي غيرك انما بقى على مستوى العدل لما يبقى ده اشتغل وده اشتغل وده له مرتب وده له مرتب لأ ادي له مرتبه مثلا لما يكون النهاردة هو مستحق لمنزلة ما منزلة من العمل او غيره وانا مديهالوش لأ انا بظلمو كده ده ظلم انما ممكن مسلا لو هيتم اختيار حد عشان مزنة المحاباة اقول لأ ميجيش اسلب من حد واديه له ماشي زي ما حصل مع النبي صلى الله عليه وسلم لما لما جاءته السيدة فاطمة واتنين من من ولاد عمه وطلبوا قالت سبقهن بها يتامى بدر خلاص لكن مسلا انتصر للسيدة فاطمة في مواقف يعني انتصر ليه مش منتصرلهاش حقها بينتصر لسيدنا ابو بكر في مواقف ما يقولش بقى يحبوه مش هيحبوه اللي اقصده يعني عايز اوصل فكرة ان احنا للاسف الشديد في اوقات كتير عشان نبقى مرضيين عند بعض الناس ان احنا بيكون التمن ولادنا وولادنا الكلام ده ما بيمرروش عشان نبقى مرضيين انتم فين بقى تقولوا مرضاة الله واهم حاجة والعدل ومش العدل وفين الكلام ده اصلا؟ الكلام ده مش حاضر. انا قلت كل اللي كنت بتكلم فيه او يعني كتير من اللي بتكلم فيه النهاردة وكتير من اللي بتكلم فيه في الحلقات اللي فاتت مرتبط بس بفكرة الايه يعني باكد عليها تاني فكرة التراكمات بتاعة السنوات فكرة التراكمات بتاعة تصرفات حاجات كده متراكمة ما ننساش ما ننساش. دور المسألة الوجدانية في العملية التعليمية والبنائية الحاجات دي ما تتنسيش لازم برضو تكون تتاخد في الحسبان لا سيما زي ما قلت ان اطفالنا او ابنائنا ما بيتجاسروش يتكلموا لانهم عارفين ان هم هيتكلموا فما بيتكسروش يتكلموا. فبيكتموا ولا يتجاسر الواحد منهم عن الكلام بس واقعه بيحكي الكلام ده. وبيبان فيه. ولذلك فتشوا عن الحاجات دي. فتشوا فتشوا عن عن امور خفية احنا مش منتبهين لها متعلقة بعلاقتنا بربنا وان احنا مرضين عند ربنا ولا لأ؟ احنا احنا صادقين صالحين ولا لا؟ يعني يفتش عن هذه الاشياء الحمد لله انتهى الكلام كده عن المحطة دي بتاعة سيدنا اسماعيل. والحمد لله المحطة آآ الثالثة آآ بتاعة خلائف اه دي الحمد لله كنا تكلمنا عنها قبل كده. فان شاء الله بازن الله اه يعني نشرع اه المرة القادمة الحلقة والقادمة بازن الله في اه صفحة مية اه اربعة وستين ومحطة لقمان اه صلى الله اه رضي الله عنه اه ان شاء الله آآ ونواصل الرحلة مع آآ تعليم آآ الايات التي تتحدث عن تعليم الصلاة والامر بها. نسأل الله ان يجعلنا ممن يقيمون الصلاة وان يجعل ذريتنا كذلك انه ولي ذلك والقادر عليه ما فعل بما علمنا وعلمنا ما ينفعنا وان يجزينا علما سبحانك اللهم ربنا وبحمدك اشهد ان لا اله الا انت استغفرك واتوب اليك