نعم سؤال آآ صيغة العقد التالي انا الموقع انها ملك لشركة اشهد انني استلمت مبلغ خمسة مليون دينار من فلان لاستثمارها في الشركة المذكورة. وقد قدرت الارباح المتوقعة بنسبة اربعين في المية من المبلغ المستسمر اي اي مليوني دينار تقسم مناصفة خمسين في المية بين المستثمر ومالك الشركة بعد ستة اشهر من تاريخ امضاء العقد. وفي حالة الخسارة اتفق الطرفان على تحمل الخسارة مناصفة هذا اسمه عقد المضاربة وفيه ملاحزات على الكلام ده ما هو عقد المضاربة دفع المال الى من يستثمره بجزء من ربحه من قواعده ان الربح على ما يتفقان عليه وان وان الخسارة على صاحب المال ويشتاط في الربح ان يكون على الشيوع نسبة وليس مبلغا مقطوعا ولا نسبة من رأس المال ما ينفعش اقول له انا هاديك كل شهر الف دولار مسلا وانا اقول له هديك عشرين في المية من رأس المال لان يبقى معلومة سلفا انما اعطيك نسبة كزا مما يرزقه الله من الربح ما يرزق الله من الربح هو بيني وبينك مناصفة جائز اثلاثا ارباعا اخماسا على ميتفقان عليه شيوع الربح رقم واحد وعدم تضمين العامل. ما ينفعش ان العامل اللي اشتغل في المال بغير تفريط او تعدي نحمله خسارة صاحب المال يخسر ما له والعامل يخسر جهده العامل شارك بجهده فيخسر جهده وصاحب المال اه شارك بماله فيخصم ماله. الا ده كانوا كلهم بيشتغلوا. كي شركة عنان مش شركة مضاربة. احنا عملنا شركة كلنا نشتغل فيها. كلنا ايدنا مع بعض فيها. اذا كان ذلك كذلك فتلك قضية اخرى بارك الله فيكم يبقى الخسارة تكون على رأس المال صاحب المال يخسر ما له وصاحب الجهد يخسر جهده اذا كان المال من الجميع والعمل من الجميع تبقى الخسارة بنسبة مشاركة رأس المال في هذه الشركات ربح لا يلزم ان يكون على اساس حصص رأس المال لان الربح كما يستجلب بالمال يستجلب بالخبرة. صح واحد شارك بعشرة في المية من رأس المال. لكن لهلوفة في التجارة ودخوله في التجارة كان السبب الاصلي او الاصيل في تحقيق هذه الارباح كلها فالربح كما يتحصل بالمال يتحصل بالخبرة وبالتالي لا يلزم ان يكون توزيع الربح حسب توزيع نسب رأس المال الربح على ما يتفقان عليه. صح جبنا واحد خبير وشهر بعشرة في المية فقط بس هندي له خمسين في المية ربح جائز لكن عند الخسارة اذا كان المال من الجميع والعمل من الجميع هذه شركته. شركة عنان يبقى لابد ان تكون الخسارة بحسب نسب رأس المال بارك الله فيكم احبابي وبارك الله لكم في في شهركم هذا واعانكم على صيامه وقيامه وتقبله منكم بقبول حسن انه ولي ذلك والقادر عليه. وصل اللهم على نبينا محمد وعلى اله وصحبه وسلم