حادثة تحدث بالمذهب المالكي في القرن الخامس الهجري او السادس تنسب الى مالك ظلم انما هي سرية مالكية او زلة حماسيات كما نسبوا الى ابي حنيفة شرب النديد بالمعنى المعاصر لا عندما قال ابو حنيفة بشرب نبيذ اخر وا بوحليفة ماشي دري ليقول بجواز شرب المسكر هذا لا اصدقه ومن قال به ليأتيني بالدليل ولذا ابا حنيفة وحده بن سفيان الثوري كان يشربه وتعلمون انهم رجال البخاري وكان يقول وجود هدف كتب الطبقات والرجال يعرض علي وليس بي وليس لي في حاجة فاشربه لابين ما في باش نبين بأنه ولكن فين كاين مشكل في مفهوم النبي ما النبي؟ شنو هو النبي؟ ها مشكل المشكل فنان يعني يعني الاجيال المتأخرة لما جاو اليهود وبداو يصنعوا الانبذة في العالم العربي والاسلامي هذه الانبذات التي صنعت نبداو نسمعوها مع الأسف الشديد ليست نبيدا هي خمرة هداك ماشي النبي هاد لي سميوه الان جوعا والكيرة هذا خمر اليهود هذا لي سميوه الماحيا ليس لبيزا هو وانما النبي شيء اخر كان على عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام واضحا انه شربه تعلمون الحديث المذهور الذي يشتغل بالسنة انه ان عروسا اهدته نبيذا في ليلتها تتحفه به المقصود يعني هادي غير اشارة فقط الى ان يعني كتير من المشكلات فعلا نسبتها الى الائمة لا تثبت لان هزا اللهو وليس اخطاء يعني تمر او زبيب ينبذ في الماء في تحلية المناطق الصحراوية والمناطق يعني بصفة عامة يعني التي يعني تكون في المناطق يعني الواحاتية يقل فيها الماء الحلو يعني الماء النمير او الهذب او الكوثر قليل جدا تيكون الما ديالهم المناطق الجنوبية في المغرب اغلب مائها ليس بمكان فماذا كانت تصنع العرب قديما؟ كانت تجعل الماء في اناء واحد الصلاة او في قربة او شن وينبذ في ذلك الماء فاكهة حلوة لتهمل ديال الزبيب او كمشة ديال التمر ارميوها فواحد الما او فواحد القردة تال الصباح يأخد ذلك التمر او ذلك الزبيب او الفاكهة يلقيه خارجا في شرب الماء فيه طيب الزبيب من الحلاوة والرائحة على ما به من ملوحة في كل ما منح او انه يعني فيه ثقل المعادن التي تكون فيه والاتربة هذا الذيب باختصار نبيل صيغة سعيد كقتيل وهو ما نبذ فنبذ بالعراء وهو مذموم وهو ثقيل نبيلة شخص مرفوض اي ملقى او ذقن همل فينبذ الشيء في الماء من الذاكرة ثم يقرأ هذا حرام؟ طبعا لا. لكن اين الشبه الذي جعل الائمة يختلفون فيه قديما هو انهم اذا طالت الفاكهة بالماء خمر الماء ولا نسكر لانه لا خلاف في تحريم المشكل لا خلاف وانما فقهاء يعني حتى هم عبروا هاد التعبير دقيق صلاة الصبح لأن جبدت هاد المسألة باش ما يخرج شي واحد عندو الميزان مقلوب ويمشي ياخد شي حكم ماشي هو هاداك كيقولو يعني انما هو يترب يعني ان بيدو شراب مطرب يعني بنادم تيكتر فيه كلام تيضحك كتير لكن مخرجش عل الوعي ابدا ابدا وقد يحدث هذا في شرم الشاي او شرب قهوة ولذلك الفقراء في القرن الماضي او القرنين الماضيين ايضا في حكم الشاي والقهوة المخطوطات القديمة بذلك الامام الشوكاني رحمه الله وغير واحد من فقهاء المغرب وفقهاء مصر في احكام الشاي والقهوة امن الحرام ام من مباحث لكنها اشربت غير عادية كذلك كان الذي وكذلك كان النبي لا يزكي حتى ولو شرب منه الانسان الكثير لا يفطره اما هذا الذي يسمى النبي المعاصر الكأس الأولى تسكين. فلذلك اقول هو خمر كنبيذا. لا يجوز شرعا ان يسمى نبيا اذا لا يجوز هو خمر فلهذا قلت يعني الأحكام راه مازلنا في الموضوع ديالنا من الخروج عن موضوعنا الأحكام التي يريد الشارع ان يحرمها ماباقيش يلعب معها يوضح ذلك قطعا وينهي الجدل والخلاف. لأنه ينبني عليها العقاب. سهلة. فعلا او تركع كان يجوز في شرع الله وفي عهد الله ان يكون شيء ينبني عليه العقاب ولا يكون واضحا ويقع فيه الخلاف الذي يعني يعني الخلاف الشديد الذي يعني فيه يعني الافتراق لهذه الصورة بين اهل السنة وانفسهم ثم كان في مثل هذا الخلاف الشديد فاعلم انه في اسوء احوالهم في اسوء احوالهم من المتشابهين ولن يكون من محرمات او ان هنالك مشكلا في اللفظ تقدر تلقى المشكل غير دلال كما في مسألة النبيين. هذا بالنسبة لي مشكل لفظي وخلاف لفظي. وليس خلافا على حقيقة وما كان لابي حنيفة ولا لابي يوسف ان يبيح مسكرا اطلاقا ومن نسب الى ذلك فقد ظلم. وما كان لابي حنيفة ولا لابي يوسف ولد محمد بن الحسن الشيباني او غيرهم من ائمة الاحناف الكبار ان يتحايلوا عن الشرع ابدا