ما الحكم حكم التخوف من التحدث عن النعمة او وزارة امام الناس خوفا حسد من بعض الاهل او الغرباء غير المروحين عامة الناس توشعوا الشخص يزكر شيء غير كامل ولا يزكوا النعم ناجحودا لكن خوفا على كل حال حبيبي هذه مسألة نسبية تختلف من شخص الى اخر ومن حالب ومن حال الى اخر التحدث بنعمة الله تعالى امر مشروع. واما بنعمة ربك فحدث وان الله يحب ان يرى اثر نعمته على عبده حالا ومقالا وشكر الله جل جلاله يكون بالقلب اعترافا بالنعمة وشعورا بالامتهان للمنعم جل جلاله ويكون باللسان ثناء عليه بها وتحدثا بها امام عباده لاظهار جميل الله في خلقه لتحمد الله الى عباده سبحانه وتعالى وبالافعال ان تفعل شكرا. اعملوا ال داوود شكرا وقليل من عبادي الشكور واذا غلب على زنك في موقف ما اني آآ احتمال الحسد او ان من تتحلش امامه محروم. يا لا تتحدث امام من حرم من نعمة الولد. لا تحدث امامه عن عن الاولاد وبهجتهم وضليلهم. وهو قد حرم من هذه النعمة الشافعي كان يقول وابو العيال ابو الهموم وحسرة الرجل العقيم الكمينة في صدره الرجل العقيم في قلبه حسرة كاملة. فلا تتحدث امامه زينة الدنيا من الاولاد وكزا وكزا وكزا فتنجي في قلبه شعورا بالالم او الحسرة او ونحوه على كل حال هذه المسألة نسبية تختلف من حال الى حال ومن شخص الى شخص ومن زرف الى زرف وقد رأيت اطارها العام بارك الله