وغير معمول بها لا يجري بها العمل وانما يقول حدثني سمعت عن ان لا يجري بها العمل لان قال هذه عند نهاية الاسناد ملي كنبغيو ندكرو المتن المقول قال رسول الله صلى الله عليه فعلتم نهيئ امراء ان لم يكن من السنة والتحقنا به اذا بهذه الجلسة اسمعوا بالذي سمع وجل الناس يمنع الامل قال رحمه الله كيفية رواية الصحابي ختم رحمه الله كتاب السنة بفصلين الفصل الأول كيفية رواية الصحابي اي عن النبي صلى الله عليه وسلم والفصل الآخر ذكر فيه كيفية رواية غير الصحابي عن شيخه لان الرواة في السنة دي لا يخرجون عن هذين القسمين قسمان لا ثالثتا لهما الرواة لي فسند الحديث جوج د الأنواع نوع غير عن النبي صلى الله عليه وسلم شكون هادو لي غيرو عن النبي صلى الله عليه وسلم تا حاجة وقسم اخر سيروي عن غير النبي صلى الله عليه وسلم وهذي عن غير النبي اما ان يروي عنه الصحابي او عن التابعي او عن تابعي التابعي فمن دون ما هو مقصود مفهوم الكلام اذن الرواة لأن في السند كلهم نوعان راوي سيروي عن النبي صلى الله عليه وسلم وهو الصحابي وراو سيروي عن غير النبي صلى الله عليه وسلم وهو التابعي فمن دونه هاد الفصل هدا خصصه كيفية رواية الصحابي عن النبي صلى الله عليه واله وسلم اسسوا كيفية الرواية يعني كيفية الاداء كتسمى في المصطلحات الاداء كيفية الأداء عقلتو على صيغ التحمل والأداء هادي الآن صيغ اش الأداء يعني شنو هي الصيغة التي يؤدي بها الصحابي الرواية عن النبي صلى الله عليه وسلم غي ذكر لينا الصيغ وسيذكر ارفعها اقواها والذي يليها ثم الذي يليها وهكذا في القوة الانسان غادي يدخل لينا الصيغ معاش مع ترتيبها في القوة المهم ومن بعد فالفصل الآتي شنو غيكون كيفية رواية غير الصحابي كيفية رواية الصحابي عن من عن شيخه عن غير رسول الله صلى الله عليه وسلم مفهوم الكلام؟ صافي راه الان الفصل الاول قال كيفية رواية الصحابي اي عن النبي صلى الله عليه وسلم وو وارفعها امراض سيأتيني في الفصل كيفية الرواية وارفع هذه الكيفيات قال رحمه الله ارفعها الصريح في السماع من الرسول المجتبى المطاعم ارفعها اي اقواها في الاحتجاج لانها ابعد من الخلاف لعدم احتمال الواسطة فيها التي يتوقع منها الخلل لان رواية الراوي عن شخص اخر مدارها للاحتجاج بها ولقوتها على ماذا مدارها على امر واحد وهو الجزم بعدم وجود الواسطة بين الراوي ومن روى عنه هو اننا نجزمو ونتيقنو بأن هذا الراوي لم يسقط واسطة بينه وبين المروي عنه اي ان هذه الرواية التي يرويها قد اخذها عن المروي عنه مباشرة دون واسطة هذا هو المدار ديال الرواية كلها. مفهوم الكلام طيب علاش الصيغ اذن فيها ما هو اقوى وما هو دونه وما هو ادنى منه وهكذا لان هناك بعض الصيغ لا يوجد معها احتمال اش؟ الواسطة صريحة في السماع واضحة لا يستحيل ان يكون معه احتمال الواسطة او على الاقل احتمال الواسطة معها بعيد جدا. هذه قوية كاين بعض الصيغ يوجد معها احتمال واسطة تواضع اذا فهي ادنى منها رتبة هم وهكذا فمثلا الصحابي الا قال سمعت سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم حدثني رسول الله صلى الله عليه وسلم هادي اش طريحة في السماء لكن الا قال الصحابي قال رسول الله صلى الله عليه وسلم احتمال الواسطة هنا قوي ولا لا كاين موجود المقصود قال لأنني انا فهاد الزمان نقدر نقولك قال رسول الله فعلا قال رسول الله والصحابي خبروا واحد الصحابي ثقة ان النبي صلى الله عليه وسلم جا هو وجزم وقالينا قال رسول الله لأنه يثق للواسطات مفهوم او قال لنا الصحابي اعم رسول الله صلى الله عليه وسلم او الى اخره مما سيأتي ان شاء الله من من الالفاظ غير الصالحة اذن هاد الصيغ لي غندكرو الآن لماذا كانت هي ارفع اش الصيغ قال ارفعها اي اقواها في الاحتياج ما السبب لعدم احتمال الواسطة التي يتوقع منها الخلل. لان الوسيطة هي التي يتوقع منها الخلل في بالرواية اذ قد يكون الساقط واش غير صحابيين وبالتالي قد يكون غير عدل لكن سبق لنا فيما مضى ان مراسيل الصحابة حجة كما هو معلوم لكن لا شك ان اه اللفظة الصريحة في السماع من الصحابي الذي لا يوجد معه احتمال وسطه اقوى مما يوجد معه احتمال الواسطة ولو قلنا بحجية مراصد الصحابة. لان حجية مراسد الصحابة امر مختلف فيه واضح يا فلان؟ اما اذا حدث الصحابي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم فلا خلاف في حجية هذا فعلى الاقل هذا اقوى من الاخر وربما يقدم عليه عند التعارض اذن ارفعها اقواها في الاحتجاج ما السبب اسيدي علاش اقواها في الاحتجاج التي يتوقع منها ارفعها اللفظ الصريح في السماء ارفعها اي ارفع صيغ الأداء وهو ناضي في الترجمة شنو قال؟ كيفية رواية الصحابي؟ ممكن نقولو ارفع كيفية ارفعها اي ارفع كيفية لرواية الصحابي ارفع صيغة ارفع لفظة عياش اللفظ الصريح في السماء. اذا الصريح وهداك وصف لاش لماذا؟ للفظ الذي تؤدى به الرواية هداك اللفظ لي غيأدي بيه الرواية الصحابي رضي الله عنه ارفعها اللفظ الصريح في السماع من الرسول صلى الله عليه وسلم. اللفظ الصريح في السماء الناظم رحمه الله ما قالش ارفعها ان يكون بصيغة السماع لا ما قيدتش هذا بصيغة السماع بمادة ساميعة. قال لك لا اللفظ الصريح في السماء سواء كان بمادة سمع او بغيرها مما هو صريح في اش في السماع مباشرة بالاذن من رسول الله صلى الله عليه وسلم ارفعها الصريح في السماع من الرسول لأن الرسول جا رمضان متعلق بالسماع بالمصدر السماع من الرسول مجتبى مطاع طيب بحالاش اسيدي هاد الألفاظ الصريحة في السماء قال منه سمعت من هدى او اخبر شافهني حدثنيه ربعة الالفات هذه كلها اش صريحة في السماء قال لك الناظم سيرا منه سمعته هاديك سمعته مفعول مقدم بقوله صيرا قصد لفظه مازال كتعرفونا مزال كتعرفو سيرا سيرا الألف بدلا منه للتوكيل الخفيفة ايها الطالب منه من ماذا من اللفظ الصريح في السماع سيرن منه من اللفظ الصريح في السماع ماذا تسير؟ صير منه قول الصحابي سمعت طير منه قول الصحابي سمعت الا قالينا الصحابي سمعت من هدى سمعت من هدى سمعت منه الضمير تيرجع هدا منه التانية ماشي منه الاولى سمعت منه اي من النبي صلى اي هذا الحديث سمعت منه كذا وكذا وكذا هذا هو معنى ذا سمعت منه سمعت رسم يقول كذا كذا اذن هادي الصيغة الأولى سمع قول الصحابي سمعت من النبي صلى الله عليه وسلم هذا اسم اشارة او اخبر يعني او ان يقول الصحابي اخبرني النبي صلى الله عليه وسلم بكذا وكذا او اخبر النبي بكذا وكذا او اخبره هاديك الألف للإطلاق الثالث قال او شافهني معطوف بحذف العاطف اللي هو او سمعت من هدى او اخبر او شافهني بكدا وكدا يقولك الصحابي شافني رسول الله بكدا الصيغة الرابعة قال حدثنيه او يقول الصحابي حدثني رسول الله صلى الله عليه وسلم بكذا وكذا اذا هذه كلها اش كلها السي مراد مال هاد الأربعة الفاضل صريحة في السماء فهذا النوع مما يجب قبوله والاحتجاج به والعمل به بل هو اقوى ما يحتج به لعدم احتمال الخلل فيه. ولانه ابعد من الخلاف ابعد من لا خلاف فيه بين العلماء ثم بعد ذلك اه الصيغ التي تلي هذه الرتبة قال الناظم فقال عن فقال الفاء على ماذا تدل على الترتيب فقال عن ظاهر الناظم رحمه الله هو قول لبعض العلماء ان قال وعن في رتبة واحدة قالك الذي يلي اللفظة الصريحة في السماع ان يقول الصحابي قال رسول الله او ان يقول عن رسول الله وكذا قال كذا عن رسول الله كذا لا تأثير شناهو لدالك؟ هاد الأمور الأخيرة لي ذكر لي وهي قوله مضافا الى الخلل الحاصل من اختلاف الناس الى اخر كلامه رحمه الله والشريح في الأصل راه تبع للقرفية في شرح التلقيح السؤال الأول لماذا كانت هاتان اللفظتان بعد المرتبة الاولى لماذا كانتا كذلك بانهما ليستا صريحتين في السماء اذن قال وعن دون الرتبة الاولى دون هاد الجواب لماذا لانهما ليستا صريحتي السمع يوجد احتمال كاين واحد الاحتمال ان الصحابي سمع اخذ الحديث بواسطة فاسقطه قالينا قال رسول الله حقا نعم هذا صدق اوقد لنا عن رسول الله احتمال وارد هذا ولا لا اذن الشاهد قالك الرتبة الثانية ان يقول الصحابي قال اي قال النبي كذا وكذا او ان يقول عن النبي صلى الله عليه وسلم كذا طيب اولا هاتان الصيغتان هل هما محمولتان على الاتصال ام لا اه محمولتان على الاتصال انتبهوا للمسألة حنا دابا كنتكلمو غي على الترتيب على ترتيب هذه الصيغ في القوة والا فاذا قال الصحابي قال رسول الله عن رسول الله ما هو الظاهر؟ الظاهر هو الاتصال انه لا توجد الواسطة خصوصا وان الصحابي يقول يحدث بهاتين الصيغتين محتجا كلام رسول الله صلى الله عليه وسلم هو كيحتج بكلام النبي صلى الله عليه وسلم ويحدث بهاتين الصيغتين فالظاهر انه اه سمع منه صلى الله عليه وسلم لأنه ماشي شرط صحابي خاصو الا سمع يقول سمعت ممكن يسمع ويقول لينا قال رسول الله صلى الله عليه وسلم اذن الظاهر في هاتين لأن فديك الزمان مكانش صيغ الأداء وصيغ الصحابي يحدث كما اتفق ممكن يقول لك سمعته ولا يقول لك قال رسول الله وقد سمع في الحالتين اذا فهاتان الصيغتان ظاهر منهم اش السمع انه سمع من النبي صلى الله عليه وسلم لكن لماذا كانتا في الرتبة الثانية بعد الصيغة الاولى لان الاولى كأن الاولى من صنع في السماع وهذه ظاهرة في السماء الاولى لا يوجد معها احتمال الواسطة وهذه يوجد معها احتمال الوسيطة هنا كاين هاد الاحتمال احتمال ضعيف مرجوح لكن على اي وجود الاحتمال سير هذا في الرتبة الثانية قلت قول الناظم رحمه الله فقال عن دون العطف ما قالش كان ناظم خصو يقول فقال فعا لان عن لا رتبة من قال على المختار لكنه تبع في هذا بعض اهل العلم الذين جعلوهما في مرتبة واحدة والاولى له رحمة الله عليه ان يأتي بالفاء قبل عن لماذا؟ لأن عن ادنى من من قال رتبة واضح؟ اذا الذي عليه كثير من اهل العلم هو اش ان عن ادنى رتبة من قال. اذا وعليه فتكون الان المراتب تكون المراتب ثلاثة المرتبة الاولى اللفظ الصريح في السماء والثانية قال والثالثة عن ثم قال رحمه الله ثم نهي او امر ان لم يكن خير الورى قد ذكر بعد المرتبة السابقة تأتي مرتبة رابعة او قل ثالثة على حسب واش قاله عن مرتبة واحدة ولا مرتبتان المرتبة التي بعدهما ان يقول الصحابي نهي عن كذا او امر بكذا دون ان يذكر النبي صلى الله عليه وسلم اما الى قالينا امرنا رسول الله نهانا رسول الله صلى الله عليه وسلم عن كدا وكدا فانهما اقوى من هذه المرتبة يدخلان في المرتبة السابقة لا المقصود هنا اللي هو ادنى من المرتبة السابقة ان يقول اومر بكذا وكذا. ونهي عن كذا وكذا. دون ان يذكر خير الورى. عليه الصلاة والسلام قال ثم الاحظوا ثم تدل اش على الترتيب ثم بعد المرتبة السابقة تأتي هذه المرتبة وهي نهي عن كذا او امر هكذا ببناء المجهود او حرم لاحظوا يدخل فيهما حرم كذا او اوجب كذا او رخص في كذا وكذا. هادي كلها بحال بحال الفقيه شوف امر نهي اوجب حرم رخص كلها بمعنى واحد وفي مرتبة واحدة اذن ملي كنقولو هاتان الصيغتان بعد المرتبة السابقة اذا هما محمولتان على السماع ولا لا نعم هذا هو الظاهر ايلا قال امر او نهي فالظاهر ان الآمر والناهي رسول الله صلى الله عليه وسلم اذن محمولتان على السماء نعم محمولتان على الاتصال وعلى السماع ويحتج بهما انه يقبلان الا انهما ادنى رتبة مما سبقنا حنا غي كنرتبو ماشي كنقولو لا يحملان على لا تحمل هذه الألفاظ على الإتصال او لا يحتج بها لا تقبل على الإتصال ويحتج بها لكن من جهة الترتيب هي ادنى مما سبق اذن اه الذي يلي المرتبة السابقة هذه المرتبة نهي عن كذا وامر عن كذا دون ان يذكر النبي صلى الله عليه وسلم فهذا يقبل ويجب الاحتجاج الاحتجاج به في مذهب مالك والشافعي لظهورهما في ان المقصود هو النبي عليه الصلاة والسلام لانه هو الآمر والناهي في زمنهم طيب وما السبب لكون هذه المرتبة بعد المرتبة السابقة اللي هي قال اوعل. ما السبب اذن فهذا عند اهل المذهب وعند اكثر العلماء ما حكمه؟ يحمل على الاتصال ويحتج يحمل على الاتصال وعلى الرفع على انه مرفوع الى رسول الله صلى الله عليه وسلم وبالتالي يحتج به لماذا؟ ما السبب؟ لان هذا هو الظاهر يا سيدي علاش هاد المرتبة دون المرتبة السابقة نعام لاحتمال ان يكون الآمر والناهي والناهي احد الخلفاء الراشدين واضح لاحتمال ان يكون الآمر والناهي غير النبي صلى الله عليه وسلم احد الخلفاء. ولذلك بعضهم بهذا التعديل بعضهم فصل شنو قال لك قال اذا صدر هذا اللفظ امر او نهي فهو في هذه المرتبة الا اذا صدر من ابي بكر الصديق استثنى ابا بكر قالك اذا صدر امر او نهي من ابي بكر الصديق فحينئذ هو اعلى رتبة علاش قال لك لانه لا خليفة قبل ابي بكر الصديق كاين شي خليفة الذكور خليفة الأول فإذا احتمال ان يكون الآمر والناهي خليفة رسول الله غير موجود اذا اذا حدث بهذه الصيغة ابو بكر رضي الله تعالى عنه اذ لا خليفة قبله الخليفة قبله ورسول الله صلى الله عليه وسلم مصوم كلام اذن فالشاهد لهذه العلة كان هذا ادنى رتبة مما سبق قال رحمه الله ان لم يكن قد ذكر خير الورى عليه الصلاة والسلام مفهومه مفهوم كلامه انه اذا ذكر النبي عليه الصلاة والسلام بان قال الصحابي امرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم بكذا. او نهانا رسول الله صلى الله عليه وسلم عن فحينئذ لم يبقى ذلك الاحتمال السابق. الاحتمال السابق شنو؟ هو ان الامرة والناهية غير رسول الله صلى الله عليه وسلم. فحينئذ يزول الاحتمال الواسطة يزول وكذلك مما يلحق بهذا اذا لم يذكر النبي عليه الصلاة والسلام لكن علم من قرينة حال الراوي انه يعنيه صلى الله عليه وسلم لاحظ واحد الحالة اخرى ان يقول الصحابي امرنا بكذا او نهينا عن كذا ولم يذكر النبي صلى الله عليه وسلم. لكن هناك بعض القرائن في كلامه قرائن حالية من حال الراوي يعلم منها انه يقصد النبي صلى الله عليه وسلم لا يقصد اش احد الخلفاء او غيرهم علم من قرينة الحال انه يقصد النبي صلى الله عليه وسلم. فهذا مثل ماذا؟ مثل ما لو قال امرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم فهمتو المسألة واضح اسي مراد الآن مفهوم اسي مراد اذن عندنا فرق بين امر بكذا او نهي عن كذا وبين امرنا رسول الله بكذا او نهانا رسول الله ايهما اعلى رتبة ما فيه ذكر النبي صلى الله عليه وسلم الا قال لنا امرنا رسول الله بكذا فهنا اش؟ لا يوجد احتمال الواسطة اتفاقا او احتمال ان الأمير والناهية غير رسول الله صلى الله عليه وسلم مفهوم هادي؟ هادي اعلى رتبتان اللي هي ادنى رتبة من قال وعن هي ان يقول امر بكذا او نهي عن كذا لماذا لاحتمال الواسطة ولاحتمال ان يكون الامر والناهي غير رسول الله صلى الله عليه وسلم وضحت لكن كاين واحد الصورة ثابتة تلحق بالأولى شنو هي ان يعلم من قرينة الحال حال الراوي انه يقصد بقوله امر او نهي يقصد رسول الله صلى الله عليه وسلم. الى عرفنا ان يقصد ويعني رسول الله صلى الله عليه وسلم من قرينة حاله فهذا ملحق بقوله امرنا رسول الله كما لو صرح مفهوم اذن شنو المراد هنا امر او نية؟ اذا لم يعلم من حاله انه يقصد رسول الله الله عليه واله وسلم مفهوم؟ كاين بعض قرائن الأحوال تدل على ذلك. مثل ماذا قرأ الأحوال؟ قلنا كأنه يكون القائل لذلك ابا بكر الصديق رضي الله تعالى عنه واضح اذن هذه هي المرتبة الثالثة او الرابعة على حسب ما سبق. اه يعني على حسب قال وعلم ثم قال كذا من السنة يروى من السنة كذا يروى عن اهل المذهب. اذا تقرير كلامه ويروى عن اهل المذهب وهو قول الاكثر ان قول الصحابي من السنة كذا وكذا اش مما يحمل على الاتصال فيحتج به لظهوره في سنة النبي صلى الله عليه واله وسلم وضحت المسألة اذا قال الصحابي من السنة كذا ولم يذكر النبي اما الا قال لنا من سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم فهذا واضح مفهوم اسي مراد اذا شو المقصود هنا ما المراد هنا ان يقول الصحابي اش؟ من السنة كذا وكذا دون ان يذكر النبي صلى الله عليه وسلم ما الظاهر الى قال الصحابي؟ من السنة كذا وكذا ما هو ظاهر الكلام؟ انه يقصد سنة رسول الله او سنة الخلفاء هذا هو الأصل الظاهر والأصل انه يقصد سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم لا سنة الخلفاء الظاهر انه ينميل ذلك الى رسول الله صلى الله عليه وسلم الا قال من السنة يرفع ذلك الى النبي صلى الله عليه وسلم وارادة الخلفاء بهذه اللفظة هاداش احتمال مرجوح خلاف الظاهر يعني يقول الصحابي من السنة ويقصد الخلفاء دون تقييد هذا اش خلاف الظاهر هذا احتمال مرجوح لا يعمل به وانما يعمل به اذا وجد القيد اذا وجدت القرينة والا فالاصل الى قال لك الصحابي من السنة انه يقصد سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم قال وقول الصحابي التقدير وقول الصحابي من السنة كذا يحتج به عند الأكثر لظهوره في سنة النبي صلى الله عليه وسلم وعندما نقول يحتج به ويحمل على الرفع والاتصال عند الاكثر. ماذا تفهمون منه ان في المسألة خلافا خلاف الاكثر قول بعضهم لا قالوا لا يحتج به لماذا؟ قال لك لوجود الاحتمال يحتمل انه يقصد سنة الخلفاء. اذا فلا يحتج به مفهوم وهذا قول مرجوح الصحيح هو الأول خصوصا الى قالها ابو بكر الصديق بانه اول الخلفاء. فاذا قال من السنة يقصد سنة رسول الله الطاوس والما بلا اشكال ثم قال والتحق به كنا اذا بعهده التصق قالك ومما يلتحق به بهذا الأخير والتحق به بهذا الأخير شنو هو هاد الأخير قوله من السنة قالك مما يلتحق به ومما له حكمه ان يقول الصحابي كنا على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم نفعل كذا وكذا. واضح؟ او يقول كان الناس بحال بحال ماشي ضروري كنا او كان الناس على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم يفعلون كذا وكذا غي خاص شنو الشرط ان يذكر عهد النبي صلى الله عليه وسلم فلابد من هذا القيد يقول كنا بشرط ان يزيد عليها على عهد رسول الله اش معنى على عهد رسول الله؟ اي في حياة رسول الله اما الى قال كنا نفعل كذا وكذا دون ان يذكر هذا القيد فلا يحمل على الاتصال يمكن ان يقصد في زمن الصحابة وضع السي مراد هادشي علاش قالك ناضي؟ اذا بعهده التصق مفهوم ان يقول الصحابي كنا نفعل لكن ان يتصل بذلك يقول بعهده اي في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول بعهده لزمنا النبي ولا في او وقت رسول الله كلها بمعنى واحد فإلى كان كنا نفعل كذا بعهد رسول الله صلى الله عليه وسلم. هذا مثل قوله من السنة. مثل قوله من السنة يحمل على لاتصال والرفع. قال رحمه الله والتحق به اي بقوله من السنة قوله كنا اذا التصق اي اتصل هذا اللفظ اللي هو كنا بلفظة بعهده اذا التصق بعهده مفهوم؟ اش معنى اذا التصق؟ اي اذا اتصل وشنو هو التصق الضمير يعود على ماذا السي مراد بالإعراب اذا التصقاه وماذا كل لفظ كل اذا اتصل لفظكن باش؟ بلفظة عهده واضح اي حياته صلى الله عليه وسلم يعني ان يقول كنا نفعل على عهد رسول الله كذا وكذا او في عهد الرسول كذا وكذلك الى قال كان الناس يفعلون في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم المقصود ان يكون معها ذكر حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم هذا حاصل ما ذكر المؤلف في كيفية رواية الصحابي عن النبي صلى الله عليه وسلم وارفعها ان شاء الله ثم نزيد قال بسم الله صلى الله عليه هذا خبر يجب ما ذكر في القوة ابي قال صلى الله عليه انه ظاهر في الصحابة عن النبي صلى الله عليه بمنزلة لعدم انزل درجة من قال واليه اذا الناظم في الاصل يعني في الشرح مال الى ان عن ادنى رتبة من قال لكن عند النظم تبع بعض الاصول كثيرا من الاصول الذين قالوهما في رتبة واحدة اذن ملي كان كينضم وافق من قالهما في مرتبة لكن عند الشرح اه وافق من قال ان عن ادنى رتبة من قال لا يحتج به لاحتمال انه سمعه لكن الراجح انه نعم بمعنى لو سلمنا كاع انه غير متصل فمراسم الصحابة الا كيف لم فهموا وجهها استدلاليتها اهاه لا هو فكيفية كيفية رواية غير الصحابي عن النبي صلى الله عليه وسلم لا يروي الراوي عن شيخه بصيغة قال لكن الراوي الذي يروي عن شيخه كيقول لك ما كيقولش قال شيخي يقول حدثني سمعت عنه ولذلك في رواية المدلس الذي التي يتحدثون انا دائما كيدكرو صيغة العنعنة مكيدكروش قال صيغة العلنة فقط اذا صرح بالسماء تقبل روايته اذا كان ثقة واذا عنعنعن لا تقبل روايته لان رواية الراوي عن شيخه لا تكون بقايا قال عند نهاية المقول عند الوصول الى المتن او يقول احب يقول عن السماء عند مثلا مرتبة عن مرتبة مذهب المالكية في انه صلى الله عليه وسلم لكنه وهذه الاصلية فهل ذلك في وهل دائم اولى حاسبي دابا الآن نلقاو كلام نقل كلام الأصل وسيطيل في بيان انه ليس بصحيح شوف لاحظ شنو وقع في الأصل قال لإحتمال الواسطة هادي واضحة علاش مرتبة نهي وامر ادنى لأنها يوجد فيها احتمال الواسطة مزيان مع احتمال الطلب الجازم وغيره يعني امر او نوي واش امر امرا اه امر الزام ام امر غير الزام والنهي كذلك واش نهي الزام ولا نهي غير الزام قال لك وهل ذلك الامر للكل او للبعض الأمر اوي النهي بجوج وهل هو دائم او لا؟ قال لك هادي كلها احتمالات وكذا آآ امرنا او نهينا واوجب او حرم ورخص لان العادة الى اخره فهذا الكلام الذي قاله في الاصل فيه نظر علاش فيه نظرك راجلتو ياك علاش هاد الكلام فيه نظر؟ لماذا راه هادشي علاش اطال الشريح ودكر نقولات كتير غي باش يبين لك ان هاد الكلام فيه نظر نعم لا لا عن المتن دابا الآن المبحث مبحت رواية ماشي مبحت المتن الآن بغينا التعليم الذي لأجله كانت هذه الصيغة ادنى رتبة من الصيغة السابقة واش واضح الكلام فالكلام على الرواية بغض النظر عن المتن هداك هاديك الاحتمالات ديال ان الامر يحتمل الصيغة تحتمل الجزمة غير الجزمي والكل والبعض او انها على الدوام ونص على الدوام هذه مباحث في المتن ماشي مباحث في الرواية واضح حنا بغينا الآن مباحث الرواية ما السبب الذي جعل هذه الرتبة ادنى من السابقة؟ فلا يصح التعليل بأن الطلب يحتمل الجزم وغيره. هذه مباحث كتعلق بالدلال قبل ما واش مفهوم الكلام فلذلك لا ينبغي ذكره وانما الذي يصلحه هنا شنو نقولو؟ لإحتمال الواسطة او نقول لاحتمال ان الآمر غير رسول الله صلى الله عليه وسلم هذا هو الذي له تعلق باش ب الاتصال وعدم الاتصال لان لاحظ الان بغينا نرتب بين الالفاظ قلنا الرتبة المرتبة الاولى اقوى علاش؟ لعدم احتمال الواسطة اذا فالمدار كله عل الاتصال وعدم الاتصال احتمال الواسطة وعدم احتمال الواسطة او انني احتمال قوي او ضعيف مفهوم؟ فقلنا في الاول لعدم احتمال الواسطة في التاني قلنا الظاهر انه قول رسول الله صلى الله عليه وسلم في التالت كذلك خصنا نفس التعديل لأننا كنتكلمو على الرواية لا نتحدث عن امر امرنا رسول الله واش امر الزام ولا امر غير الزام؟ هذا دخول في الدلالة. واش واضح الكلام فإذا هاد التأذيل ما كان ينبغي ان يذكر لأجله سيطيل في ذكر النقول عن الأصوليين في انهم لا يتعرضون لهذه الأمور في هذا المبحث ملي كيكونو يتكلمو على الرواية مكيتعرضوش للكلام على الأمر يحتمل الجاز مغير الجازم وكذا هذه امور تتعلق اش بالمتن لا بالسند مش واضح هالسي مفهوم اذا امرنا او واوجب او حرم رئيس انما رئيس رئيسه رأيك الصوص وغيره من لا يثبت شرعا بالشكل الإجابة من قائله مع احتمال طلب الجازم ثالثها ان يقول امر بكذا او نهى عنه فهذا كله لقومه قال في الشرح قال وما قبله يقول قال النبي صلى الله عليه وسلم لا شك ان اللفظ الدالة على المشافعة على المشافهة طيب ان ذلك امر امر او نهى طيب وهل هم للطالب الجليل؟ هل هما للطالبون الواو؟ اذا ها هو الخلل الآن الذي وقع للإمام القرفي رحمه الله لاحظتوا اش قال قال ودون ذلك امر او نهي لانه يدخله احتمال الوسائط وتوقعو الخللي من قبلها هذا الى هنا واضح مزيان الى هنا صحيح لكن قوله مضافا الى لزيادة الى الخلل الحاصل من اختلاف الناس في صيغة الامر والنهي. هل هم للطلب الجازم او لا واحتمال اخر وهو ان ذلك الامر للكل او للبعض؟ وهل دائما او غير دائم؟ علاش هذه الامور الثلاثة التي ذكرها لا تعلق لها بالرواية التي نحن فيها مفهوم واضح اذا سيأتي بنقول وهو مشكل جيد اذ كلامنا في مراتب الرواية هذه الالفاظ تدل على ظاهر ام لا واما كون وليس الكلام فيه في هذه المراتب الا يكون هناك وهم كانوا البعض سواء كان صعبة قوي نعم. ولو اقف على هذا من نعم قد يذكرون يظن هذا لا اشكال حسني ما يضعف الرد ويجيب خير امر النبي صلى الله عليه وسلم هذا يتطرق اليه لكن الظاهر من حال لذلك ذهب الجمهور الى انه انا بعدا ولد الظاهري لا ينقل لفظ الرسول الله عليه فهمتو هاد المسألة لأن الصحابي ملي كيقول امر فهذا تصرف من الصحابي واش واضح لأنه ملي كيقول امر رسول الله صلى الله عليه وسلم بكذا واش النبي صلى الله عليه وسلم قال ليه قل ليهم امر رسول الله لهو فهم الأمر من رسول الله النبي صلى الله عليه وسلم قاليهم افعلوا كذا وكذا وهو فهم من الطلب الامر جا وتصرف وقال لينا النبي صلى الله عليه وسلم عوض ان يقول قال رسول الله افعل قالينا رسول الله امرنا بكذا وكذا فلذلك بعضهم اش قال؟ قال لك هذا من من من استعمال الصحابي وقد يخطئ الصحابي فيظن ما ليس بامر امرا. مفهوم الكلام؟ فلذلك قالوا لا لا يحتج بهذا والصحيح الذي عليه الجمهور المبحث راه كان سبق لنا فيما بعد انه اش يحتج به لان الصحابي اعرف دلالات الألفاظ وبمواقع الكلام من غيره ممن جاء بعده فلا يظن بالصحابيين ان اه يجعل ما ليس بامر امامه. لا يظن به ذلك. ما دام قال امر رسول الله صلى الله عليه وسلم بكذا اذا فهو امر قد تلقاه عن النبي صلى الله عليه وسلم بلسان المقال وبلسان الحال. فيكون قوله اش او يكون تفسيره حجة ومقبولا. لانه اعرف باللغة وبمواقع الكلام من غيره حنا غير العلماء المتأخرون ويستنبطون من الطلب امرا فكيف بالصحابي واضح الظاهر خلافه قال قالت الطبيعة هذا يتطرق قال ويزيد ان يكون بعض الخلفاء والذي وصرف الفعل الى من له الامر معطوف على انه حجة وصرف الفعل ائمة صلى الله عليه اول صرف يرجع للشافعي وصرف الشافعي الفعل الى من له الامر. نعم قال عبد الجبار وابو عبد الله البصري الرازي من المالكي اضافة ذلك الى النبي صلى الله عليه وسلم فلا يضاف اليه حكى ابو الحسين نعم لا لا هوايا راه لأن هداك هو مذهب الجمهور لذلك قال لك من بعد فلذلك ذهب الجمهور الى انه حجة وخالف داوود الظاهري فقال لا يحتج به على انه ليس يعني من باب الفائدة بزاف كيشري رحمه الله في البحر المحيط هو ناقل ولا يرجح وكغيره من متأخري الاصول الى وكيتعد من المتأخرين ما عندو ما يرجح وانما اذا نقل سينقل ترجيح من قبله قل احيانا قد يميل الى قول مثلا ولا هذا ويرتضيه لكن في الغالب ينقول ما ذكره الاصوليون قبله تال في في عصر الأئمة او في عصر من جاء بعدهم كما في زبلي الغزالي وامام الحرمين ونحو ذلك هو يعد من المتأخرين فهو في الغالب ناقل قولوا الاقوال التي قيلت قيل كذا كذا كذا وهو شافعي في الغالب يعني يميل الى مذهب الشافي فإذا لا اه لا يهتم بترجيحه او لا يبحث عن ترجيحه اه وحتى الكلية بحثا يعني تاما لأنه لا يرجح في الغالب نعم احيانا الا كان المسألة فيها خلاف قوي ولا خلاف في المذهب ولا كذا قد يصرح بما يميل اليه من الاقوال قد يصرح بذلك يقول لك وهذا ابهار ولا هذا اقوى وفي الغالب يكون ذلك دفاعا عن مذهبي امامه رحمه الله عليه قوله رابعا الصديق وقد اشار الى هذا القول عاصمة قال وعلي الصديق مبين مم بقوله امر امر ونهى لظهور في صدور نعم رخص في في الازهر قال نعم شنو المشكل امر امر ونوهي راك قريتيها كلها بصيغة واحدة امرنا نهينا اوجب حرم رخص ها؟ فين عندك الإشكال انا الله عليه اي بعض الولاة ما امرنا ان نخرج العواتق ونهينا عن كذا كما في عن اتباع الجنائز فعلينا كذا وابيح فعلينا كذا وجب ان بعض الائمة وكون ذلك اذا قاسف فغلب على ظنه ان وعليه العمل يقول عوفا ذهب الى هذا مع ذلك احتماله هذه الاحتمالات فهي خلاف الظاهر ظاهر من قول من قول اذ الظاهر من قول مختص بملك له الامر ذلك الظاهر ذلك هو خبر المبتدأ لان الامر ذلك الملك ويرى في ان صلى الله عليه ما ذهب اليه الاكبر لانه لا خلافته بين يا هذا في غير اذا قاله اعداء هذا الظاهر فلا يصعب في روضة الناظر رسول الله صلى الله عليه وسلم كما قال والثاني في فقال بعض اهل الظاهر الى ولعل المؤلف هنا رأيته نوع النقول عن الاصولين باختلاف مذاهبهم اتانا بنقول عن اصوليين من الشافعية وعن اصولهم من الحنفية ومن الحنابلة واضح نوع رحمه الله ما قبل الزركشي والمحلي من الشافعية وابن عاص في المرتقى من المالكية وآآ التقرير والتحذير من الحنفية وروضة الناظر لابن قدامة الحنبلي فلعله قصد ذلك ان يبين ان هذا ما عليه عامة الاصوليين باختلاف مذاهبهم انهم لا يذكرون في تعليل آآ رتبة امر بكذا يعني كذا لا يذكروناش كون الطلب جازم وغير جازم وكونه على الدوام ولا على غير الدوام لا يعلننا بهذه الامور لأنها لا ليست لها علاقة بالرواية فقال بعض اهل الظاهر لا حجة بل من كل لا يضل ابي اطلاق ذلك الا اذا علم انه الغلط فلا يجب حمله الطبيعة ان يقول اليه ما مضى ذهب الاكثرون لانه لا على امر الله وامر رسوله لا يحمل على قول من وهذا للفخر ما اطلنا بهذه انما هو هذه القضية هذا اللفظ رفع الى النبي صلى الله عليه وسلم ام لا بعد ذلك عاما او خاصا فيما فيما الراوي فاعل امر او نهى وام الفاعل او سواء اللهم ما اذا ذكر النبي الله عليه وسلم فإذا لم يذكر الراوي انه قالك المقصود بقاو المصنف ان لم يكن خير الورى قد ذكر ماذا يقصد ان يكون الفاعل غير مذكور سواء اكان الفعل مبنيا للمعلوم او مبنيا للمجهول بتلك العبارة المشهورة مبنيا للفاعل ومديا للمفعول قالك المقصود عندنا ميكونش مذكور النبي صلى الله عليه وسلم. سواء قال الصحابي امرنا بكذا او قال امر بكذا. مثلا الى قال الصحابي امر بكذا وكذا وما دكرش الفاعل فهذا الفعل مبني للفاعل لكن لم يذكر فيه الفاعل او قال امرنا هذا مبني للمفعول فقالك يستوي الأمران لأنه في الحالتين لم يذكر النبي صلى الله عليه وسلم مفهوم الحر من مذهب على قراءة الفاتحة من صلى على قال انما ماذا لتعلموا لأن ولما ولما قابل الفوضى ما قبل الكتاب مم. وبه قال وقد عرف عن مالك عليه عمل قال الشاطبي قالوا فلان على صلى الله عليه وسلم كان ذلك نعم. كان ذلك ممن في كتابه قالوا فلان عمل على خلاف ذلك كان العمل ايضا على ما عمل عليه يعني الصحابة. نعم لسنة هذا المجتمع معهم اجماع وعملوا خلفاء فاني راجع ايضا هذا لاطلاق المصالح ما فعلوا في حد وتضمين الصلاع الصنايعية يعني اصحاب الصنائع الى واحد مثلا صاحب صنعة اه اتلف شيئا واحد صاحب سرعة قلت له صايب ليا الجبص بغا يصايب الجبس طيح لك الضالة يضمن هذا تضمين الصناع افتى به الخلفاء وعملوا به واحد جبتي ليه مثلا ترية غالية قلتي ليه ركبها وطاحت ليه طيحها يضمنوا هذا هو تدمير السنة قال لأنه الى عرف الصانع انه ما غيضمنش ممكن يتهاون تأتيه بشيء ثمين ليصلحه ويفسده مفهوم يتهاونوا بذلك قال مالكية الجمهور انا والصحابي في صلى الله عليه وسلم نعم قول التابعين عاشر الناس عندي كذا انه اطلع عليه قول جابر كله هذا هو الوحي ينزل بمثابة بعهده بحال بحال لأن المقصود انه قالها انه يقصد اه فعلا في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم والوحي الوحي ينزل في حياة النبي صلى الله عليه وسلم اذا قال الصحابي عن ابن عمر لا نقول افضل جاء ابو بكر عمر والنبي الله عليه وسلم فاذا قال الصحابي عائشة كانوا لا يقطعون في مرفوع في زمن صلى الله عليه قال ابن عاصم لك كل قبل لعصر غير براحة يسيرة ونواصل ان شاء الله مراقب الفصل الآتي