لما يصح ما يصح يسأل هو تخصيص اية في السجود يحتاج دليل. عندما تخص اية اول شيء اولا نقول ينهى عن القراءة في حال السجود. لان النبي يقرأ القرآن راكعا رضي الله تعالى عنه انه قال في المفصل واقرأ ان هذه من عوادم السجود اتنين فصل اتنين فصل فصلت وفي اقرأ. يا شيخ ذكي بعضهم يقول سبحان ربي اذا كان قال ابن عباس ليست من لوازم السجود ما في شك بالله وليس يعني في شياء في في شيء تأكد كلا لا تطعه واسجد واقترب. واضح؟ هذا امر ها؟ في امر. نعم. في امر؟ قال الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين. اللهم اغفر لنا ولشيخنا والحاضرين اللهم علمنا ما ينفعنا وانفعنا بما علمتنا وارزقنا علما نافعا يا رب العالمين. قال المؤلف رحمنا الله واياه باب سجود القرآن السجود في صاد. قال اخبرني ابراهيم ابن الحسن المقسمي. قال حدثنا قال حدثنا حجاج بن محمد عن عمر ابن ذر عن ابيه عن سعيد ابن جبين عن ابن عباس ان النبي صلى الله عليه وسلم سجد في صاد الله اكبر وقال سجدها داوود توبة ونسجدها شكرا. باب السجود في النجم. اخبرنا عبد الملك بن عبد الحميد قال حدثنا ابن حنبل. قال حدثنا ابراهيم بن خالد قال حدثنا رباح عن عن معمر عن ابن طاووس عن عكرمة بن خالد عن جعفر بن بن المطلب بن ابي وداعة. عن ابيه قال قرأ رسول الله صلى الله عليه وسلم بمكة صورة النجم فسجد وسجد من من عنده. فرفعت رأسي وابيت ان اسجد ولم يكن يومئذ اسلم المطلب اخبرنا اسماعيل ابن مسعود قال حدثنا قال حدثنا خالد قال حدثنا شعبة عن ابي اسحاق عن الاسود عن عبدالله ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قرأ النجم فسجد فيها باب ترك السجود في النجم قال اخبرنا علي ابن حجر قال اخبرنا اسماعيل عن يزيد وهو ابن حصيفة وهو ابن حصيفة عن يزيد ابن عبد الله ابن قصي عن عطاء ابن يسار انه اخبره انه سأل زيد ابن ثابت عن القراءة مع الامام فقال لا قراءة مع الامام في شيء وزعم انه قرأ على رسول الله صلى الله عليه عليه وسلم والنجم اذا هوى فلم يسجد. باب السجود فيه الى السماء انشقت. اخبرنا قتيبة عن مالك عن عبد الله بن يزيد عن ابي سلمة ابن عبدالرحمن ان ابا هريرة قرأ بهم اذا السماء انشقت فسجد فيها. فلما انصرف اخبرهم ان رسول الله صلى الله عليه وسلم سجد فيها. اخبرنا محمد بن رافع قال حدثنا ابن ابي فديك قال اخبرنا ابن ابي ذئب عن عبد العزيز ابن عياش عن ابن قيس عن عمر ابن عبد العزيز عن ابي سلمة عن ابي هريرة قال سجد رسول الله صلى الله عليه وسلم في الى السماء انشقت اخبرنا محمد بن منصور قال حدثنا سفيان عن يحيى ابن سعيد عن ابي بكر ابن محمد ابن عمر ابن حزم عن عمر ابن عبد العزيز عن ابي بكر ابن عبدالرحمن ابن الحارث ابن هشام عن ابي هريرة قال سجدنا مع النبي صلى الله عليه وسلم فاذا السماء انشقت واقرأ باسم ربك اخبرنا قتيبة قال حدثنا سفيان عن يحيى ابن سعيد عن ابي بكر ابن محمد عن العمر ابن عبد العزيز عن ابي بكر ابن عبد الرحمن ابن الحارث ابن هشام عن ابي هريرة مثله قال اخبرنا عمرو بن علي قال حدثنا يحيى قال حدثنا قرة ابن خالد عن محمد ابن سيرين عن ابي هريرة قال سجد ابو بكر وعمر رضي الله عنهما ما في الا السماء انشقت ومن هو خير منهما. اخبرنا اسحاق بن ابراهيم قال اخبرنا المعتمر عن قرة ابن سيرين عن ابي هريرة قال سجد ابو بكر وعمر رضي الله عنهما ومن هو خير منهما في اذا السماء انشقت واقرأ باسم ربك. اخبرنا اسحاق بن ابراهيم قال اخبرنا سفيان عن ايوب بموسى عن عطاء بن ميناء عن ابي هريرة وكيع عن سفيان عن ايوب بن موسى عن عطاء بن ميناء عن ابي هريرة قال سجدت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فاذا السماء انشقت واقرأ اسم ربك باب السجود في الفريضة اخبرنا حميد بن مسعد عن سليم وهو ابن اخضر عن التيمي قال حدثني بكر بن عبدالله عن ابي رافع قال صليت خلف بابي هريرة رضي الله عنه صلاة العشاء يعني العتمة فقرأ الى السماء انشقا فسجد فيها فلما فرغ وقلت يا ابا هريرة هذه يعني سجدة ما كنا نسجدها. قال سجد بها ابو القاسم صلى الله عليه وسلم وانا خلفه فلا ازال اسجد بها حتى القى ابا القاسم صلى الله عليه وسلم باب قراءة النهار اخبرنا محمد بن قدامة قال حدثنا جرير عن رقبة عن عطاء قال ابو هريرة كل صلاة يقرأ فيها فما اسمعنا رسول الله صلى الله عليه وسلم اسمعناكم وما اخفاها اخفينا منكم وين وصلنا فيها؟ باب سجود سجود القرآن. القراءة والشرح. نعم. الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى اله وصحبه اجمعين. اما بعد قال الامام النسائي رحمه الله تعالى باب سجود القرآن. اي ما جاء فيه من احاديث عن النبي صلى الله عليه وسلم في حكم سجوده اذا مر باية سجدة والسجود له حالتان اما ان يقرأ القرآن اخر الصلاة واما ان يقرأ السجدة خارج الصلاة. وقد ذكر اهل العلم في احكام السجود مسائل كثيرة والذي يجمع هذه المسائل اولا الصحيح من اقوال اهل العلم في حكم سجود القرآن انه سنة مؤكدة. يتأكد على من قرأ اية فيها الامر بالسجود ان يسجد ومنهم من يرى الايات التي فيها الامر بالسجود انها على الوجوب. وعلى غيرها على السنية. لكن الصحيح ان ايات السجود في كتاب الله عز وجل السجود عندها سنة مؤكدة وايات السجود اختلف العلماء في عددها منهم من يسقط سجود المفصل ولا يرى في المفصل سجدة ومنهم من يرى ان صاد ليست بسجدة ومنهم من يرى ان اولى سجدتي الحج ايضا ليست ثاني سجدتي الحج ليست بسجدة. والصحيح ان صاد سجدة وان سورة الحج فيها سجدتان وان المفصل يسجد فيه ايضا. وهذا الذي صح عن النبي صلى الله عليه وسلم واكد هذه الايات هي الايات التي امر الله فيها بالسجود. هذه هي اكد ما يسجد واختلفوا هل السجود صلاة؟ او ليس بصلاة؟ من قال بان السجود بمعنى انه يتوضأ له. ويستقبل له القبلة. ويكبر له ويتشهد ويسلم. مع انه صلاة يفتتحها بالتكبير ويختتمها بالتسليم ويشترط له ما يشترط للصلاة لكن القول لا دليل عليه لا دليل عليه. بل الصحيح ان السجود ليس بصلاة. ولاجل هذا لا يشرع له او لا يجب له ان يفعل فيه ما يفعل في الصلاة. ولذا ثبت في سجود سورة النجم ان النبي صلى الله عليه وسلم قرأ سورة النجم وقد حضرها الكفار والمسلمون ولما قرأ اية السجدة سجد كل من حضره الا رجل رفع كفه من تراب ووضعها عند رأسه يقول فرأيته قتل كافرا يوم بدر. فهذا يدل على ان ان السجود لم له ما يشترط للصلاة من الطهارة ومن استقبال القبلة ولا شك ان من سجد الى الى جهة القبلة وكان متوضئا انه افضل. ولكن لم ولكن من لم يتهيأ له ذلك بمعنى انه لم يستطع ان يستقبل القبلة لركوبه في سيارة او على دابة او ان يكون في مكان لا يستطيع ان يستقبل القبلة معه او لعجز او لعدم قدرة فهنا يقال له اسجد حيث شئت حيث شئت فاينما تولوا فثم وجه الله وكذلك الطهارة الصحيح انها ليست بواجبة لكنها هي الافضل. ذكر هنا قال باب سجود القرآن حدثنا مسائل كثيرة للفقهاء يذكرون مسائل كثيرة لكن سنأتي على ما يدل عليه الحديث قال اخبرني ابراهيم ابن الحسن المقسم قال حدثني حجاج بن محمد الاعور عن عمر ابن ذر عن ابيه عن سعيد جبير رضي الله تعالى عنه عن النبي عن ابن عباس رضي الله تعالى عنه ان النبي صلى الله عليه وسلم سجد في صاد سجد في صاد وقال سجدها داوود توبة ونسجدها شكرا ونسجدها شكرا. هذا الحديث اصل وسجود النبي صلى الله عليه وسلم في صاد في صحيح البخاري. قد اخرج البخاري في صحيحه عن ابن عباس رضي الله تعالى عنه. ان النبي صلى الله عليه وسلم سجد في صاد. وجاء قول العباس قال ليس من عزائم السجود وقد رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يسجد فيها. هذا الذي في صحيح البخاري انه قال ليست من عزائم السجود كقوله تعالى لا تطعه واسجد واقترب هذا امر من الله عز وجل بالسجود قال ليس من هزائمه ولقد وقد رأيت النبي صلى الله عليه وسلم يسجد فيها. فافاد هذا الحديث ان صاد يسجد فيها يسجد فيها الاقتداء اقتداء بنبينا صلى الله عليه وسلم والله امر نبيه ان يقتدي بالانبياء قبله فبهداهم اقتده كذلك داود عليه السلام سجد شكرا ومغفرة عندما تاب الله عز وجل عليه. قال شكرا ايضا معنى شكر اي هي سجود تلاوة وليست سجود شكر وانما من باب الاقتداء. سجد النبي صلى الله عليه وسلم من باب الاقتداء داوود عليه السلام ونسجدها نحن اقتداء برسولنا صلى الله عليه وسلم فتكون السجود عندئذ من من اه ايات السجود وهذا الذي عليه الجمهور خلافا للشافعي وغيره. فعلى هذا يقال ان صاد من ايات السجود. فيسجد فيها اذا قرأها المصلي. وهذا الاسناد اسناد صحيح الذي رواه ابن الذي رواه النسائي هنا رواه ايضا الكبرى وقد وقع فيه اختلاف في وصله وارساله على عمر ابن ذر الهروي عن ابيه وقع فيه اختلاف فمرة رؤية موصولة من طريق الحجاج محمد وتابعوا على وصل محمد الحسن الشيباني وخالفهم معمر عن ابيه مرسلا اخرجه عبد الرزاق في مصنفه. كذلك ايضا رواه ابن عيينة عن عمر ابن ذر عن ابيه مرسل لا بل زاد عن ابيه عن سعيد ابن جبير مرسلا ولم يذكر النبي صلى الله عليه وسلم. وقد رجح البيهقي رحمه الله تعالى رواية الارسال رواية الارسال وقال هي المحفوظة. فعلى هذا يقال في هذا الحديث من جهة قول ابن عباس رضي الله تعالى عنه انه قال سجدها داوود توبة ونسجدها نحن شكرا. يقول الراجح في هذا الاثر او في هذا الحديث انه انه مرسل والمحفوظ ما رواه البخاري من حديث ايوب عن عكرة ابن عباس ان النبي صلى الله عليه وسلم سجد فيها هذا هو المحفوظ عن النبي صلى الله عليه وسلم وجاء ايضا ابن عباس رضي الله تعالى عنه انه قال عندما سأله مجاهد يقول سألت يقول سأل ابن عباس عن قوله تعالى اولئك الذين هدى الله فبهدى مقتدى وكان ابن عباس يسجد فيها بمعنى ان النبي صلى الله عليه وسلم سجد في اقتداء بداوود عليه السلام. فسجد فيها النبي صلى الله عليه وسلم. اذا المحفوظ في هذا الخبر انه مرسل الى زيادة سجدها داوود توبة ونسجدها شكرا نقول هذه الزيادة غير محفوظة وانما فهي مرسلة والمحفوظ ما في صحيح البخاري عن ايوب عن عكرمة ابن عباس انه قال ليست من عزاب السجود وقد رأيت النبي صلى الله عليه وسلم يسجد يسجد فيها عمر بن ذر هو اه ابن زرارة بن عبدالله بن زرارة بن معاوية الهمداني المرهبي الهمداني المرهبي الكوفي. ومن الثقات من الثقات وثقه الائمة. وثقه يحيى بن سعيد الخطاب ووثقه ايضا غيره. فوثقه ابن نعيم وثقه ايضا قال ابو حاتم فيه صدوقا وكان مرجعا وهو ممن قال بالارجاء هذي من بدعة من من مما اخذ عليه بدعة الارجاء. وكان رجل وكان رجلا صالحا محله صدق وقال احمد رضي الله تعالى عنه قال سألت عنه فقال لقد روي عنه كان مرجئا يقول احمد كان اي ان على بدعة الارجاء وهي تأخير مسمى الاعمال عن الايمان كما كبدعة كبدعة مرجئة الفقهاء هؤلاء هم المرجئة كانوا يؤخرون الاعمال. اما المرجئة الاولى المرجئة الاولى اذ كان في الزمن الاول فارجاؤهم هو من باب تأخير الحكم على اصحاب الفتنة الذي وقع بين علي ومعاوية كان هناك من يسمى بالمرجئة وسموا بذلك لانهم ارجأوا الحكم على الطائفتين ارجوا الحكم على الطائفتين. اما المرجة اذا اذا ذكروا فانما يراد بهم الذين اخروا الاعمال عن مسمى الايمان اخروا الاعمال المسمى الايمان. فالحديث في هذا الاسناد كما ذكرت الصحيح فيه الارسال. ثم قال عبد الملك ابن عبد الحميد قال حدثنا ابن حنبل واحمد قال حدثنا ابراهيم بن خالد قال حدثنا رباح عن معمر عن ابن طاؤوس عن عكرمة عن جعفر بن المطلب بن ابي وداعة عن ابيه قال قرأ رسول الله صلى الله عليه وسلم بمكة سورة النجم فسجد وسجد من عنده فرفعت رأسي وابيت ان اسجد ولم يكن يومئذ اسلم المطلب ولم يكن يومئذ اسلم المطلب. هذا الحديث اصله ايضا ان النبي صلى الله عليه وسلم قرأ قرأ سورة النجم على كفار قريش قرأ سورة النجم على كفار قريش فسجد كل من حضرها فجأة كل من حضر من الكفار ومن المسلمين حتى انتشر لاهل الهجرة ان قريش اسلمت فرجع من عندما سجدوا جميعا ظن المسلمون ان اي شيء ان قريش امنت واتبعت وصدقت فرجع كثير من رجع بعض المهاجرين من الحبشة الى الى مكة لكن لكن انما سجدوا لعظيم اسرع من كلام الله عز وجل. وقد ادرج بعضهم ادرج بعضهم في هذا الحديث وهو خارج الصحيح ان النبي صلى الله عليه وسلم ما اتى على على الهتهم التي يعبدون الله قال تلك الغراريق العلا وان شفاعتهم لترتجى وهذا الصحيح فيه انه لا يصح عن النبي صلى الله عليه وسلم وان كان بعض اهل الحديث حسنه وقال ان هذا مما القاه الشيطان في امنية النبي صلى الله عليه وسلم في تلاوته والمحفوظ بهذا الخبر انه مرسل انه ليس بثالث عن النبي صلى الله عليه وسلم وان ولو سلم بصحته فان هذا مما القاه الشيطان في مسامع الكفار. اما النبي صلى الله عليه وسلم فلم فلم يقل ذلك صلى الله عليه وسلم لانه معصوم من جهة من جهة التبليغ معصوم من جهة التبليغ ولا يستطيع الشيطان ان يقول النبي صلى الله عليه وسلم قولا خلاف الذي اوحى الله اليه. لكن قد يلقي في مسامع السامعين من الكفرة شيئا من ذلك. يقال ان ان قريش لما قال النبي صلى الله عليه وسلم ذلك اي تلك الغراريق العلا وان شفاعتها لترتجى ماذا فعلوا؟ قالوا تابعنا محمد وآآ مدح الهتنا فسجدوا عندئذ لكن صحيح ان هذا القول باطل وان النبي لم يقل ذلك وانما هي قصة مرسلة لا تصح عن النبي صلى الله عليه وسلم اه هذا الاسناد من طريق رواه من طريق ابراهيم بن خالد وابراهيم خالد بن عبيد القرشي يكنى بابي محمد اه وثقه قال اجمعين عندما سعد ابن زيد قال لم اكتب عنه شيئا. وقال عبد الله بن احمد سألت يحيى عن ابراهيم بن خالد صنعاء فقال كان صديقا لي. وكان ثقة ما كتبت عنه حديثا وثقه احمد ايضا وثقه الدارقطني فهو ثقة. واما رباح فهو ابن زيد ابن محمد القرشي مولاهم هذا الرجل يقول يقول في احد معين مات رباح ابن زيد قبل ان ادخل الى اليمن ومحمد ابن ثور قلت يحيى ايهما اعلى؟ قال كل ثقة رباح ومحمد بن ثور وهشام وعبد الرزاق اي بمعنى انه يوثق رباح. وقال ابو حاتم جليل ثقة وهذا من اعلى من اعلى درجات التوثيق ثم قال ايضا ثم بقية اسناده معمر عن ابن طاوس وعبدالله عن عكرم ابن خالد المخزومي عن جعفر بقية رجاله كلهم ثقات. يبقى عندنا جعفر المطلب بن ابي وداع بن كثير القرشي. هذا الرجل ذكره ابن حبان في الثقات وذكره الحافظ فقال هو مقبول. فيبقى ان هذا الحديث يعل انعل بي جعفر المطلب ابن ابي وداعة. فهو ليس بالمشهور ليس بالمشهور. وانما يعرف بهذا الحديث. وعلى كل حال حديث اصله اصله بالصحيح اصله بالصحيح تفضل تعال. اصل الصحيح في سجود النبي صلى الله عليه وسلم وسجود كفار قريش معه صلى الله عليه وسلم قد صحح الحافظ هذا الاسناد وقد رواه عبد الرزاق عن معمر ولم يذكر فيه جعفر ابن ابن ابي وداعة قالت دار قطني في العلل يرويه معمر واختلفا عليه. روى محمد بن ثور وعبد الرزاق عن معمر عن ابن طاوس عكرمة ابن خالد عبدالمطلب وخالفهم ابن زيد ومحمد ابن عمرو الواقدي فروي عن معمر ابن طاووس عن عكرمة ابن جعفر عن جعفر ابن خالد عن جعفر عن ابيه. قال الدارقطني وهو الصحيح. مع رواية محمد. رواية محمد بن ثور. ورواية رباح بن زيد ومحمد بن عمر الواقد محمد عمر الواقدي متروك الحديث الا ان الدارقط قال هو الصحيح بمعنى ان هذا الطريق هو الاصح هو الاصح واذا كان هو الاصح وان كان وان كان آآ المخالفون له هم ثقات الحفاظ الا ان هذا الاسناد كانه سار على الجادة اي صار على الجادة على وفق الا وقت الصواب وان كان الواقدي كما هو معروف في غير السير متروك الحديث. رباح ابن زيد هذا وثقه الائمة ويكون حديث هذا هو الصحيح وايضا كما ذكرت الحديث جاء من طرق ابن مسعود في الصحيحين جاء في حديث مسعود الصحيحين وجاء ايضا من حديث غيره كما كما جاء في الاسلام الذي بعده قال اخبرنا اسماعيل ابن مسعود احدثنا خالد قال حدثنا شعبة عن ابي اسحاق عن الاسود عن عبد الله بن مسعود رضي الله تعالى عنه ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قرأ النجم فسجد فيها قرأ النجم فسجد فيها. هذا الحديث في الصحيح رواه البخاري وكذلك مسلم ان النبي صلى الله عليه وسلم قرأ النجم فسجد فيه وقرأها وسمعه في تلك قراءة كفار قريش قرأها عند الكعبة وسجد كل من سمع هذه الايات السجدة الا رجل من اهل مكة مات كافرا رفع حفنة من تراب وسجد عليها. اذا من مواضع السجود ايضا سورة النجم. وفي هذا يرد على من؟ يرد على من قال ان ان المفصل لا سجدة فيه. يقول بذلك مالك ويرى ان السجود من المفصل قد نسخ. وان النبي صلى الله عليه وسلم بعدما هاجر لم يسجد في شيء مفصل يأتي معنا ان ابا هريرة وقد اسلم السنة السابعة قرأ صلى مع النبي صلى الله عليه وسلم صلاة العشاء فقرأ فيها اذا انشقت وسجد فيها. فهذا يرد على قول مالك ان المفصل لا سجود فيه والصحيح ان المفصل فيه اكثر من سجدة في النجم وكذلك في سورة العلق في سورة العلق ايضا في ايضا وكذلك سورة الانشقاق ثلاث سجدات في المفصل. قال بعد ذلك باب ترك السجود في النجم. وهذا يدل عليه شيء على ان السجود ليس واجب هناك العلم من يرى ان السجود واجب. وهناك من يرى ان السجود انما هو في مواضع تتأكد وفي غير لا يتأكد وقول النسائي هنا باب ترك سليء بالنجم اراد ان السجود في النجم ليس بواجب والصحيح ان السجود في جميع القرآن ليس بواجب لان النجم يلحق به ايضا غيرها من ايات من ايات السجود. قال اخبرنا علي ابن حجر الكندي قال اخبرني اسماعيل عن يزيد ابن حصيفة آآ اسماعيل هو ابن جعفر عن يزيد ابن خسيفة عن يزيد ابن عبد الله ابن قصي عن عطاء ابن يسار انه اخبره انه سأل زيد ابن ثابت عن القراءة مع الامام. فقال لا قراءة مع الامام في شيء. وزعم انه قرأ على رسول الله صلى الله النجم والنجم اذا هوى فلم يسجد. احتج هذا الحديث الصوفي مسلم. الحديث هذا اصله في ايضا في البخاري وفي البخاري وفي مسلم من طريق يزيد بن حصيفه عن يزيد بن قصي عن عطاء انه سأل ابن زيد ثابت لكن قوله هنا لا قراءة من الامام هذا يتفرد به مسلم وهذا مذهب زيد ابن ثابت رضي الله تعالى عنه ان الامام لا اذا قرأ في الصلاة فان الموم لا يقرأ لا يقرأ خلفه وان قراءة الامام قراءة لمن؟ خلفه. وهي مسألة خلافية في مسألة القراءة خلف الامام. وقد ذكرناها سابقا ان القراءة خلف الامام في غير في الفاتحة وفي غيرها ليست بواجبة. ولا نقول يجب ان يقرأ المأموم خلف الامام الا في الصلاة السرية الجهرية فكما قال زيد وكما قال جابر وكما قال ابو الدرداء وكما قال جمع من الصحابة ذكر شيخ الاسلام انهم اكثر من احدى عشر صحابيا يرى ان القراءة خلف اللام انه انها لا تقرأ ان الامام المأموم لا يقرأ خلف الامام. من قال ابن مسعود كما عند البخاري في الادب وجدت ان الذي يقرأ خلف الامام ان يوضع في فمه يعني كأنه شدد العبارة وان كان فيها ذكارة جمرة وهذا لا شك انه فيه من هذا اللفظ فيه على كل حال آآ الشاهد من هذا الحديث قوله قرأت على رسول الله صلى الله عليه وسلم النجم ولم يسجد هذا الحديث يدل على ان المسمى يسجد لم يسجد في سورة النجم. الذين قال بالوجوب قالوا ليس فيه حجة هذا الحديث. لماذا اليس بهذا الحديث حجة؟ لماذا؟ من يجيب؟ بوجوب السجود قالوا هذا ليس حجة. لماذا؟ قالوا لان النبي صلى الله عليه وسلم كان مستمعا ولم يكن اماما. وقالوا هذا يدل على ان السامع لا يجمع للسجود الا اذا سجد امامه قالوا لا بد للسامع ان يكون امام في حال القراءة ممن تصح امامته. خرج بهذا القيد من خرج النساء قال لو قرأت امرأة سجدة لم يجب على الرجل ان يسجد. بل قال بعضهم لا يشرع له السجود لكن الصحيح الصحيح ان هذا الحديث دليل على عدم الوجوب. من اين اخذنا ذلك؟ اولا انه لو كان لو كان السجود واجب لامره النبي صلى الله عليه وسلم باي شيء؟ كان يسجد اسجد وهذا الذي لم يأمره بذلك فترك الامر للنبي صلى الله عليه وسلم زيدة يدل على عدم وجوب السجود. وسيأتي معي بحيث عمر بن الخطاب ان لو قرأ سورة النحل على المنبر فلما هم الناس قالوا رأيتهم هممت فلزم فسجد. فقرأ في الجمعة فلم يسجد. قرأ في الجمعة الاخرى ولم يسجد فافاد ايضا هذا ان السجود ليس واجب وايضا فيه ان هناك فرق بين السامع وبين المستمع الذي يستمع لقراءة غيره وهو الذي يقصد استماع القراءة يسن في حقه ويتأكد ان يسجد اذا قرأ التالي. واما السابع الذي لم يقصد الاستماع وانما سمع ولم يقتل الاستماع فلا يتأكد في حقه السجود. وان سجد ايضا فهو افضل فهو افضل بعد ذلك قال رحمه الله تعالى باب السجود فيه الى السماء انشقت وذكر حديث ابي هريرة هذا بن عبد الله بن يزيد عن ابي سلمة عبدالرحمن ابا هريرة قال قرأ بهم في قرأ بهم الى السماء انشقت فسجد فيها فلما انصرف اخبرهم ان رسول الله صلى الله عليه وسلم سجد سجد فيها وايضا روى من طريق محمد بن رافع قال حدثني ابن ابي فدية قال اخبر ابن ابي ذر عن عبد العزيز ابن عياش عن ابن قيس عن ابن قيس انت عندك نسخة نفس النسخة عندك تكمل؟ قال محمد عندك صح قال عن ابن قيس عن عمر بن عبد العزيز عن ابي سلمة عن ابي هريرة رضي الله تعالى عنه. جاء في بعض النسخة ان محمد بن قيس وجاء في الاطراف ان محمد ابن قيس قال قال سجد الرسول وسلم سجد رسول الله صلى الله عليه وسلم في اذا السماء انشقت والحديث اخرجه مسلم في صحيحه. اخرجه مسلم في صحيح ان النبي صلى الله عليه وسلم سجد فينا السماء انشقت وجاء في البخاري ايضا من طريق بكر ابن عبد المزعل ابي رافع عن ابي هريرة انه قال سجدت خلف ابي القاسم صلى الله عليه وسلم فلا ازال اسجدي حتى القاه ايضا جاء ذلك البخاري من طريق بكر عبد المزني عن ابي رافع عن ابي هريرة رضي الله تعالى عنه وجاء في مسلم ايضا بهذا الاسناد باسناد اخر من طريق عبد الله بن يزيد عن ابي سلمة عن ابيه عن ابي هريرة هذا من جاء في صحيح مسلم ابن كثير عن ابن سلمة عن ابي هريرة بهذا اسناد وجه ايضا من طريق ايوب موسى عن عطاء بن مينا عن ابي هريرة ان النبي صلى الله عليه وسلم سجد فاذا السماء انشقت واقرأ باسم ربك الذي خلق فهذه الاحاديث صحيحة وفي البخاري ومسلم قال الاسناد رجاله رجاله رجاله ثقات ثقات ومحامي رافع من رجال الصحيح وكذلك ابن ابي فديك قال اخونا وعبدالرحمن قال عن عبد العزيز ابن عياش ابن عياش الحجاز المدني قال احمد صالح وذكر ابن حبان في الثقات وقال فيه الحافظ مقبول بمعنى انه لا بأس بحديثه وابن قيس هذا هو محمد ابن قيس المدني القاص وقيل قاضي عمر عبدالعزيز رحمه رضي الله تعالى عنه. وهو ايضا قال ليس بشيء لا يروى عنه وقال احمد قال اعلم الا خيرا. وذكر ابن حبان في الثقات. ووثقه الذهبي لكن يبقى ان كلام ابن معين في هذا المعتبر فيبقى ان هذا الرجل فيه ضعف لكن يغني عن الحديث ما جاء في الصحيحين من طريق بكر عن ابي هريرة عن ابي هريرة من طريق يحيى ابن كثير عن ابي سلمة عن ابي هريرة ومن طرق كثيرة عن ابي هريرة انه سجد الى السماء انشقت. وذكر ايضا رواه من طريق اخر من طريق يحيى بن سعيد عن ابي بكر بن محمد بن عمرو بن حزم العزيز عن ابي بكر بن عبد الرحمن بن خالد بن هشام عن ابي هريرة. عن ابي هريرة قال سجدت مع النبي وسلم في ذا السماء انشقت وفي اقرأ باسم ربك الذي خلق. فهذا ايضا في صحيح مسلم في صحيح مسلم. من حديث ابي هريرة ثم ايضا من طريقي اخرى محمد ابن سيرين عن ابي هريرة قال سجى بكر وعمر رضي الله انشقت ومن هو خير منهما اي محمد صلى الله عليه وسلم سجد في ذلك ايضا. وهذا ايضا في الصحيح. فهذه الاحاديث ساقها النسائي في سجود النبي صلى الله عليه وسلم. فاذا السماء انشقت واقرأ من باب الرد على المالكية القائلين بان المفصل لا سجود فيه. فذكر حديث هريرة انه سجد النبي وسلم في سورتين في سورة سب في سورة اقرأ وفي سورة الى السماء انشقت وابو هريرة من تأخر اسلامه اي اسف السنة السابعة. وسجد مع النبي صلى الله عليه وسلم بعد اسلامه فهذا يدل اي شيء ان ان المفصل يسجد فيه. وان قول مالك احتفل بحديث لا سجود الا لم يسجد بعدما هاجر المفصل نقول هذا حديث لا يصح عن النبي صلى الله عليه وسلم وهو خطأ. والمثبت مقدم على النافي. قال بعد ذلك باب السجود في الفريضة قد ذهب بعض اهل العلم الى ان فريضة انه واجب. لكن الصحيح انه اذا ليس بواجب وانما هو سنة مؤكدة. وذكر حديث هريرة انه لو صلى وسلم صلاة العشاء فقرأ اذا السماء انشقت وسجد فيها. واذا سجد وادي احد الفروق بين الفريضة وخارج الفريضة او بين الصلاة انه اذا سجد داخل الصلاة فانه يكبر. يكبر ولا يرفع يديه. يكبر ولا يرفع يديه. الله اكبر عندما والله اكبر عندما يرفع. اما خير الصلاة فقد جاء عند الحاكم من طريق عبد الله ابن عمر المكبر عن آآ الله ابن عمر انه كبر وسجد. كبر وسجد. وجاء في رواية عبيد الله بدون لفظ كبر انما قال سجد وعلى هذا يقال خالص صلاة لا يشرع التكبير لا يشرع التكبير انما التكبير يكون داخل الصلاة وان كبر فلا حرج في ذلك بمعنى اذا مر بالف سجدة وهو خارج الصلاة ماذا يفعلها؟ الصحيح يهوي ساجد مباشرة ان كبر قبل ان يهوي يقول لا حرج في ذلك. لحديث الدلحات وباسناده ضعف انه كبر ثم سجد. والارجح انه لا يكبر انما التكبير يكون داخل الصلاة لعموم حديث ابي هريرة فكان يكبر في كل خفض ورفع والسجود خفظ ورفع فيكبر فيه كما يكبر في غير من الخفض والرفع. اما مسألة هل يرفع يديه؟ نقول لا يشرع رفع يديه لا في لا في لا في الصلاة ولا في خارج الصلاة عند سجود تلاوة ولا يثبت في هذا الباب عن النبي صلى الله عليه وسلم شيء. يزيد بعضهم انه اذا اراد ان يسجد فالافضل ان يسجد من قيامه. يقوم قائما ويسجد ونقل ذلك عن عائشة رضي الله تعالى عنها واخذ به بعض العلماء لقوله تعالى يخرون يخرون سجد فقال الخروج لا يكون الا من اي شيء يخرون من اعلى لكن نقول النبي صلى الله عليه وسلم لم يتعمد ذلك ولم يفعله ولو كان خيرا فعله النبي صلى الله عليه وسلم وقد نص ابن وقد نص النووي على ان القيام للسجود انه من البدع نص على ذلك النووي انه جعله من البدع المحدثة ومع ذلك نقول الصحيح انه لا يقام وانما يسوى على حسب حاله. ان كان قائما سجد قائما وان كان جالسا سجد جالسا. اما يتكلف القيام ثم يسجد فقد جاء عن عائشة هذه لكن لا يصح جاء عن عائشة انها كانت اذا قرأت اي سجدة قامت ثم هوت ساجدة واحتجت بقوله تعالى قال سجد انهم يخرون والخروج لا يكون الا بالقيام وما لا اليه كأن شيخ الاسلام استحسن هذا الفعل لكن الصحيح نقول لو كان خيرا لفعله نبينا صلى الله عليه وسلم سجد في غير موضع ولم يثبت انه فعل ذلك نقف على قوله باب قراءة النهار والله تعالى اعلم واحكم صلى الله عليه وسلم محمد في ذكر معين ورد حديث سعيد بس لكن لا يصح في هذا الباب شيء. انما يقال فيه ما يقال سوء التلاوة. ويتوسع فيه بالقول في حديث علي اللهم لك ركعت ولك سجدت بك يا منت ركع او سجد لوجهه الذي خلق وصور شق سمعه وبصره ان قال في حديث عائشة وفي حديث اللهم ارفع اللهم اللهم حط عني به وزرا وارفع به وارفعه وارفع لي به اجرا واجعله لي ذخرا فلا اذا فصل ما يسجد فيه هذا قول هذا قول مفصل ابدا وصاد لا يفسد فيه قول والثاني من سورة الحج في حديث الحج قال من لم يسجد فيهما فلا يقرأ فلا يقرأها لكن حيث لا يصح مرفوعا انما من قول عمر وابن عمر وثبت عن عمر ابن عمر وكان يسجدان في سورة الحد في سجدتيه السجوداني فيها. فيسجد في الاولى ويسجد في الثانية. الاولى واضح سجود فيها ظاهر الثانية هي التي هذا الباب من باب الوصف وليس من باب الامر لكن حتى الوصف يذكر معليش او ساذجة. فان قرأ على انها اية فلا يجوز. وان قال من باب الدعاء يعني ما يظهر ليس فيها دعاء انما يقرأها من باب التلاوة. القرآن يقع في محظور المحظور الاول انه وقع في النهي عن القراءة ان كما قال علي رضي الله تعالى عنه نهيت ان اقرأ القرآن راكعا وساجدا فلا يجوز للمسلم ان يرفع تراب له وراكب ولا هو ساجد. لكن لو قرأ اية على وجه الدعاء مثل قوله ربنا لا تزغ قلوبا هديتنا فقل لا حرج هذا دعاء وليس تلاوة. المحظور الثاني الذي وقع فيه انه خص ذكرا في موضع دون دليل. لان تخصيص هذا ليش؟ الى دليل ولا دليل. لما يقول اي شي سبحانه هو سبحان ربي سبحان ربي الاعلى عنده عنده اجتهادات طيبة صار بعض العمر عنده اجتهادات مثل ما يقول بعضهم اذا سجد سجود سجود السهو شف سبحان الذي لا ينسى سبحان الذي جل لا ينسى حياة ادعية النسيان. واذا سألت الشكر للتلاوة يأتي مثل ما كفر الشيخ سجدا يقرأ الايات التي فيها الامر والسجود. وايضا غير صحيح هذه مسألة تبدأ اول مسألة نكررها وهي مسألة ايش؟ صلاة او غير صلاة. وليست صلاة. لكن كذلك يمنع من السجود في حالة واحدة. او في حالتين عند طلوع الشمس وعند غروبها. لان النبي صلى الله عليه وسلم علل السجود في هذا الوقت ماذا؟ قال انها ويسجد لها الكفار بايش؟ عند طلوع الشمس عند غروبها. الشمس لا بعدم مشابهة نقول عند طلوع الشمس وعنده لا تسجد. حتى لا تشابه بالكفار بسجود النصف للشمس. يعني الاوقات المضيقة هذا الوقت الصلاة الان مسجد احيانا يكون ملكية المالكية اذا كان يسجدون معك يسجدون ما يحتاج ما يخالفونه بالاجماع لانه يتابعك طيب اسجد واترك اسجد واترك لكن صعد كما قال ابن عباس ليس من عزائم السجود وقد رأيتم يسجد يسجد فاسجد. الله المستعان. صلوا على في رمضان بس او يوم الجمعة لمن يقرأ ايضا سورة السجدة