قام ام من سؤال عن سعد عن ابي روانا قالت الف رسول قال صلى الله عليه في بيته يشعر وابن ابي عمر قال الا بالنظر فقالت كان النبي عليه وسلم بسم الله الرحمن الرحيم آله وصحبه اجمعين. اللهم اغفر قال الامام ما حدث قالت اولا كانت له حاجة قالت فلا والله ما قالت قام فافاض عليهم والله ما وانا اعلم ما تريد قال حدثني قالت كان رسول الله صلى الله عليه وسلم صلاته اشعث عن ابيه عن ان عن عمل صلى الله عليه قالت كان يحب قال قلت قالت كان اذا صارخة فان كنتم وابي عمر حدثنا التاب عن عائشة صلى الله عليه وسلم كان يصلي فاذا بقي فقدان اما رسوله صلى الله ابي حصان قالت صلى الله واوسطه ال قاضي ابي الضحى عن قال هذه الليلة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى اله وصحبه اجمعين اه ساق الامام مسلم في هذا الباب ما يتعلق بصلاة النبي صلى الله عليه وسلم في الليل ومن اي الليل اوتر صلى الله عليه وسلم ذكر في هذا الباب ما جاء عن عائشة رضي الله تعالى عنها وعدد الركعات التي كان يصليها النبي الله وسلم من ذلك ما جاء عنها رضي الله تعالى عنها من طريق سعيد بن سعيد المقبلي عن ابي سلمة عن عائشة قالت انه سأل عائشة كيف كانت صلاة او في رمضان قالت ما كان الرسول صلى الله عليه وسلم يزيد في رمضان ولا في غيره عشرة ركعة قال لي اربعاء لا تسألن فلا تسأل ثم يصلي ثلاثا قالت عائشة قلت يا رسول فقلت يا رسول الله اتنام قبل ان قال يا عائشة ولا ينام هذا الحديث يدل على ان وسلم كان لا يزيد على احدى عشر ركعة غالب احواله انه كان يصلح في رمضان ولا في غيره وقولها كان يصلي يصلي اربع ركعات فلا تسأل اربع ليس المراد انه يصل هدى اربع المراد انه يصلي ركعتين الركعتين على طول الواحد دوة واحدة بهذه طول قيامها ركوعها وسجودها ثم يصلي اربع وهي دون الاربع فيكون صلاته صلى الله عليه وسلم ركعتين ثم وركعتين ثم فيوتر بثلاث وقوله يؤتى بثلاث يحتمل انه يصلها جميعا ويحتمل انه يفصل بينها وقوله في حديث ابن عمر صلاة الليل مثنى ركعة يدل على ان الافضل السنة والفصل وايضا جاهل بامكانه كان يوتر بثلاث فيكون ايضا من السنة اوتر بثلاث فعلى كل حال صلى قد ادرك اكمل هو ان يفصل قيل شفعي ووتره ثم ساق ما راع ابن كثير ابي سلمة يصلي ثلاث عشر ركعة يصلي ثمان ركعات ثم يوتر ويصلي ركعتين وهو جالس فاذا اراد ان يركع قام فركع ثم والاقامة من صلاة الصبح هذه من صفة اخرى قالها النبي صلى الله عليه وسلم الليل كان يصلي ثمان ويوتر بواحدة ثم يصلي ركعتين وهو جالس ثم اذا اراد ان يركع ثم يصلي ركعتين قبل الفجر بين الاذان والاقامة بين النداء والاقامة في حديث عائش السابق قالت يا رسول تنام قبل ان توتر قال يا عائشة ان عيني قال ولا ينام فهنا فلعل قوله قبل ان توتر انها ذكرت اه قبل ان تصلي قبل ان تصلي هذي اولى لان الحديث سياقه يدل على انه صلى ثلاثا ثم نام ثم يصلي ثلاثا فقالت عائشة قلت يا رسول الله اتنام قبل ان هنا السؤال اما ان نومه كان بعد باقي ركعات واما نكون تنام قبل ان تصلي فقال يا عائشة ان ولا والراجح والله اعلم هذا اذا صلى رجع وآآ رغبة ضعيف تناموا قبل ان قال ادعي بل ولا ينام قلبي اي انني اشعر وهذا هو المحفوظ ان اضطجاعه يكون بين الاذى بعد راتبة الفجر رواه البخاري مئة وسبعة واربعين والفين قال ايضا ذكر الفين الف ومية وسبعة واربعين قال حديقة شيبان عن يحيى ابن ابي طالب قال سمعت ابا سلبة اعود يحيى على يلا تسعة ثم ركعات قائما يوتر بالهد رفع التاسع وتره ثم يصلي ركعتين وهو جالس اذا لم يركع قام مقالة ايضا بالطريقة عائشة قالت كاد الصلاة في قالوا في غيرها هذا لا يعارض الذي قبل اجدر بصلاة في الليل ثلاث عشر ركعة ثلاثة عشر ركعة احدى عشر ركعة وركعتان هي راتبة الفجر وعلى هذا نقول كل حديث جاء عن عائشة صلي اثنا عشر ركعة ليل فبرادها مع راتبة الفجر وساق بالطريق ابن ابي خيثمة عن ابن السبيعي قال سألت الاسود ابن يزيد عبر ما حدثته عائشة عليه الصلاة والسلام قال كارية نابئ والليل ويحيي اخره ثم ان كانت له حاجة الى اهله قضى حاجته ثم ينام فاذا كان عند النداء الاول قالت وثب ولا والله ما قالت قاب فافاض عليه الباء ولا والله باقات اغتسل وهذا اعلى وما تريد وان لم يكن جنبا توظأ وضوء الرجل للصلاة ثم صلى ركعتين هذا الحديث رواه زهير بن معاوية عن الاسود عن ابي اسحاق عن الاسود انه قال كان ينام او الليل ويحيي اخره ثم اذا كانت له حاجة الحاجة الى اهله قضى حاجة ثم ينام فاذا كان عند النداء الاول قالت وثب فافاض على عليه الناس تج بهذا الحديث مثقال انه يجوز للجلب ان ينام بلا وضوء وانه ينام بلا غسل اما الغسل قد جاء في الصحيح انه سأله ابن عمر وعمر اذا توضأ وجاء عن عائشة انه اذا اذا كان توضأ وضوء الصلاة فيحمل قول عائشة هدى لم يصب الماء كهذه حاجة ثم ينام اي ثم ينام بعد تخفيف جنابته بالوضوء ولا يعني انه ينام بغير وضوء والوضوء عند الدوب للجنب الذي عليه جماهير علمه من السنة وليس بواجب خلافا لاهل الظاهر فقد قالوا بالوجوب لكن دخول ليس هذا الحديث يحتمل انه يداب يقول عليه بس بقى قد ذكره الترمذي لو كان ينام ولا يمس ماء هذه اللفظة علها يحبس علي القطان وعلها قال محفوظ ما رواه ابراهيم الاسود عائشة به رواه ابراهيم عن اسود عائشة وفيه يتوضأ واما هذا الحديث الذي رواه فقد اعل بالاختصار وجدت البخاري بس واله مئة وستة واربعين مية وستة واربعين اربعين هذا بالف الف ومئة وستة واربعين بس ما في ينطلق من نفسه يقال فيه كاينة ثم فاذا اراد حاجة الاهل قضى حاجته فيها اذا الشاهد ان هذه المسألة فيها علة وهي عمستهنم ثم ينام قبل ان يتوضأ ويغتسل هنا محفوظ عن النبي صلى الله عليه وسلم كان اذا اراد اذا جمعه واراد ان ينام انه يتوضأ وضوء الصلاة وانما الانسان بلا وضوء ولا غسل فجائز لكنه خالف السنة وهذا الحديث كائنا بلا غسل ولا وضوء هذا ليس وهذه اللفظة مما بطئ فيها ابو اسحاق رحمه الله الله تعالى وعلى هذا شعبة عن اصح ورواية زهير هذه فيها نظر ثم روى ايضا من طريق الزهيل من طريق ابي اسحاق الاسود كان يصلي من الليل حتى يكون اخر صلاة الليل الوتر وساق ايضا من طريق اشعث قال كان يحب الدائب قال قلت اي حين كان يصلي قد كان اذا سمع الصارخ اذا سمع تحديك قال صلى الله عليه وسلم وصلى الليل والنبي صلى الله عليه وسلم كان يصلي من اول الليل اربع ركعات بيانات ثم يقوم فيصلي بيوتن وكان من كل ليل اوتر توحيد ابن سلبة قالت عائشة رضي الله عنها ها فالرسول صلى الله عليه وسلم السحرة ما الفأ رسول الله فالف رسول الله صلى الله عليه وسلم بحر السحر الاعلى في بيتي او عندي ما جاءه السحر ببيت عائشة صلى الله الا وهو نائم هذا الدليل ايضا له كان يوتر قبل السحر يوتر قبل الساعة ثم ينام فالنبي اوتى من اول الليل واوتر بالوسطه واوتر من اخره وانتهى وتره الى اخر السحر في اخر الليل وساق من طريق ابي ابن عيينة عن ابي النظر عن ابي سلمة عن عائشة قال كانت اذا صلى ركعتين الفجر فان كنت مستيقظا جثني والا اضطجع هذا دليل ايضا انه كان اضطجاع وبعد اي الفجر فان كانت عائشة كلمها وجلس معها عادل عند بعد طلوع الفجر كثير من اهل العلم يذهب الى ان الحديث بعد طلوع الفجر الصادق يكره وان الانسان يشتغل في هذا الوقت بذكر وقراءة حتى تطلع جاء ذاك المسعود غيره لكن لو ثبت عن كان اذا كانت عائشة قائمة حدثها واذا رجع صلى الله مساقه من طريق تميم بن سلمة عن قال قومي فاوتري النبي صلى الله عليه وسلم كان يوقظ عائشة عند وتر لا يوقظها وذكر ايضا طريق الربيع من طريق كان يصلي صلاة الليل وهي معترظة بين يدي فاذا بقي الوتر اي هنا دليل يراعي حال عائشة دابة مصابة مع ذاك ما كان يأمرها بقيام الليل انما كان يأمرها اكد تدن اكدها الوتر كان يطلب العشا قم في اخر الليل صادق قبل وقت صلاة الفجر يوقظها حتى توتر وهذا منه ان الشاب الصغير فلم تكن هي من نفسها ترغب في الصلاة انها ترغب فقط ولا يشدد عليها في صلاة الليل قال لا فقط قبل ان يؤذن الفجر يوقظهن قبل الفجر ليوتروا قال قالت بالليل قد اوتى فانتهى وتره الى السحر هذا هو السنة وان اوتروا الليل وان اوتر وسطه والافضل والاكمل ان يكون وتره ذكر ايضا حديث ابي حصين عثمان بن عبير عن ابي يحيى مليح ابن الوثاب عن مسروق قالت قل لليل قد ومن اول الليل واوصت انتهى وتره الى السحر لا بحر ايظا بمعنى الذي قبله وفيه دليل ليل هذا ما يتعلق بهذا الباب وخلاصة هذا الباب صلاة النبي صلى الله عليه وسلم ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم انه ترى واوتر اوتر واما الرواية الخمس بعض الصحابة لكن وثبت انه متصلة ركعتي واوتر ثبت انه كان يسلم من كل اثنتين سلم من كل قيل حتى في شفعه وثبت انه قال صلاة الليل مثنى مثنى فهذه كلها من السنن شيخ من السنة المرة الاولى اراد يطبق اجعل وتره مرة والليل ويجعل وتره مرة في وسط ويكون اكثر اقواله في اصل اليسر قال اوصاني خليلي وان اوتر قبل ان