قال احد عشر قلت يا رسول الله فقال النبي صلى الله عليه وسلم لا صوم فوق صوم داوود شطر الدهر صيام يوم وافطار يوم حدثنا ابو بكر ابن ابي شيبة حدثنا غندر عن شعبة. حدثنا محمد انثى حدثنا محمد بن جابر عدلنا شعبة عن زياد ابن فياض قال سمعت ابا عياض الرحيم الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد عليه وعلى اله افضل صلاة واتم تسليما اما بعد. اللهم صلي وسلم اللهم لنا ولشيخنا وللحاضرين. قال الامام مسلم عليه رحمة الله حدثني محمد بن حاتم حدثنا محمد اخبرنا ابن جريج الاسناد وقال ان ابن عباس ان ابا العباس الشاعر اخبره. قال مسلم ابو العباس السائد ابن فربوخ من اهل مكة ثقة ادب وحدثنا عبيد الله بن معاذ حدثني ابي حدثنا جوابته عن حبيب سمع العباس سمع عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما قال قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم يا عبد الله بن عمرو انك لتصوم الدهر وتقوم الليل وانك اذا فعلت ذلك هجمت امتى لا هجمت له العين ونهكت لا صام من صام لا بد. صوم ثلاثة ايام من الشهر. صوم شارك قلت فاني اطيق اكثر من ذلك. قال فصم صوم داوود. كان يصوم يوما ويفطر يوما ولا يفر اذا لاقى. وحدثنا قريب حدث ابن بشر عن مصعب. حدثنا حميم وابي ثابت في هذا الاسناد وقال ونفهت. ونفهت النفس حدثنا ابو بكر ابن ابي شيبة حدثنا سؤال عينت عن عمرو عن ابي العباس عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما قال قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم الم اخبر انك تقوم الليل وتصوم النهار؟ قلت اني افعل ذلك. قال فانك اذا فعلت ذلك هجمت عيناك نفسه لعينك حق ولنفسك حق ولاهلك حق ونم وصم وافطر وحدد له ابو بكر ابن عمه ابن حرب قال عن عبد الله بن عمر رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ان احب الصيام الى الله صيام داوود واحب الصلاة الى الله صلاة داوود عليه السلام. كان ينام نصف الليل ويقوم انظروا دمه وينام سدسه وكان يصوم يوما ويفطر يوما. وحدثني رافع حدثنا عبد الرزاق اخبرنا ابن جريد. اخبرني عمومي في ابناءه زين اخبره عن عبدالله بن عمرو بن العاص رضي الله عنه ان النبي صلى الله عليه وسلم قال احب الصيام الى الله صيام داوود كان يصوم نصف الدهر قبل الصلاة الى الله عز وجل صلاة داوود عليه الصلاة. كان يرقده شطر الليل ثم يقوم ثم يرقد اخره يقوم ثلث الليل بعد قال قلت لعمر دينار اعمرو ابن اوس كان يقول يقوم ثلث الليل بعد شطره؟ قال نعم وحدثنا اخبرنا خالد بن عبد العين خالد عن ابي قلابة قال اخبرني ابو المنيع قال دخلت مع ابيك على عبد الله بن عمر فحدث ان رسول الله صلى الله عليه وسلم ذكر له صومه فدخل علي فالقيت له وسادة من ادر. حشو واهاليف فجلس على الارض وصارت الوسادة بيني وبينه. فقال لي اما يكفيك من كل شهر ثلاثة ايام قلت يا رسول الله قال خمسا قلت يا رسول الله قال سبعا قلت يا رسول الله قال تسعا قلت يا رسول الله عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال له صم يوما ولك اجر ما بقي قال اني اطيق اكثر من ذلك. قال صم يومين ولك اجر ما بقي. قال اني اطيق اكثر من ذلك. قال صم ثلاثة ايام ولك اجر ما بقي. قال اني اطيق اكثر من ذلك. قال صم اربعة ايام ولك اجر ما بقي. قال اني اطيق اكثر من ذلك. قال صم افضل الصيام عند الله صوم داوود دعا عليه السلام. كان يصوم يوما ويفطر يوما. وحدثني سهير ابن حرب ومحمد ابن حاتم جميعا ابن مهدي قال قال عبد الله بن عمرو من قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يا عبد الله ابن عمرو بلغني انك تصوم النهار وتقوم الليل فلا تفعل فان لجسدك عليك ولعينك عليك حظا وان لزوجك عليك حظا صم وافطر. صم من كل شهر ثلاثة ايام. فذلك صوم الدار. قلت يا رسول والله ان بي قوة. قال فصم صوم داوود عليه السلام. صم يوم وافطر يوما. فكان يقول يا ليتني اخذت بالرخصة باب استحباب صيام ثلاثة ايام من كل شهر وصوم يوم عرفة وعاشوراء والاثنين والخميس حدثنا شيبان ابن عن يزيدني الرشيد قال حدثتني معاذة العدوية انها سألت عائشة زوج النبي صلى الله عليه وسلم كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصوم من كل شهر ثلاثة ايام. قالت نعم فقلت لا من اي ايام الشهر كان يصوم؟ قالت لم يكن يبالي من اي من شهر يصوم وابن ميمون حدثنا غيلان ابن جرير عن عمران ابن رضي الله عنهما ان النبي صلى الله عليه وسلم قال له ان قال لرجل وهو يسمع يا فلان اصمت من سره هذا جاء من سرة من سرة هذا الشهر؟ قال لا. قال فاذا افطرت فصم يومين. وحدثنا يحيى ابن يحيى التميمي ويقول طيبة بن سعيد جميعا عن حماد. قال يحيى اخبرنا حماد بن زيد عن غيلان عن عبدالله بن معبد الزمامي الزمان عن ابي قتادة رجل اتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال كيف تصوموا فغضب رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ فلما رأى عمر غضب غضب قال رضينا بالله ربا وبالاسلام دينا وبمحمد نبيا نعوذ بالله من غضب الله نعوذ به نعوذ اعوذ بالله من غضب الله وغضب رسوله فجعل عمر رضي الله عنه يردد هذا الكلام حتى سكن غضبه غضبه فقال عمر يا رسول الله كيف بمن يصوم الدهر كله؟ قال لا صام ولا افطر او قال لم يصمه لم يصم ولم يفطر قال قال فكيف من يصوم يومين ويفطر يوما؟ قال ويطيق ذلك احد. قال كيف من يصوم يوما ويفطر يوم؟ قال ذاك صوم داوود عليه السلام. قال كيف من يصوم يوما ويفطر يومين؟ قال وددت اني طوقت ذلك ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاث من كل شهر ورمضان الى رمضان فهذا صيام الدهر كله صيام يوم عرفة احتسب على الله ان يكفر السنة التي قبله والسنة التي بعده صيام يوم عاشوراء احتسب على الله ان يكفر السنة التي قبله. حدثنا محمد الشاهد واللفظ لابن المثنى قال حدثنا محمد بن جعفر حدثنا الشعب عن غيره سمع عبد الله بن معبد الزماني عن ابي قتادة الانصاري رضي الله عنه ان رسول الله صلى الله عليه وسلم سئل عن صومه فقال فغضب رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال عمر رضي الله عنه رضينا بالله ربهم العاملين ومحمد رسولا وببيعتنا بيعة قال فسئل عن صيام الدار فقال لا صام ولا افطر او ما صام وما افطر قال فسئل عن صوم يومين وافطار يوم. قال ومن يطيق وذلك قال وسئل عن صوم يوم وافطار يومين. قال ليت ان الله قوانا لذلك. قال وسئل عن صوم يوم وافطار يوم. قال ذاك صوم اخي داوود عليه السلام قال وسئل عن صوم يوم الاثنين قال ذاك يوم ولدت فيه ويوم بعثت فيه بعثت او انزل علي قال فقال صوم ثلاثة من كل شهر ورمضان الى رمضان. صوم الدهر. قال وسئل عن صوم يوم عرفة. قال يكفر ترسنة الماضية والباقية. قال وسئل عن صوم يوم عاشوراء. فقال يكفر السنة الماضية. وفي هذا الحديث من رواية شعبة قال عن صوم يوم الاثنين والخميس فسكتنا عن ذكر الخميس لما نراه وهما وحدثناه عبيد الله بن معاذ حدثنا بيحا وحدثنا ابو بكر بن ابي شيب حدثنا شبابه ها هو حدثنا اسحاق ابن ابراهيم اخبرنا النظر ابن شمي عن شعبة بهذا الاسناد وحدثني احمد ابن سعيد الدارمي حدثنا حبان ابن هلال حدثنا حدثنا غيلان ابن جرير في هذا فان مجلسك عليك حظا ولعينك عليك حظا ثم قال وان للزوج عليك حظا ثم صموا وافطر صموا من كل شهر ثلاثة ايام. فذلك صوم الدهر. قلت يا رسول الله ان بقوة. قال الرسول صم فصم صوم داوود بمثل حديث شعبة غير انه ذكر فيه الاثنين ولم يذكر الخميس. وحدث حدثنا عبد الرحمن بن مهدي العمادي وابن ميمون عن غيلان عن عبد الله ابن معبد الزماني عن ابي قتادة الصغير رضي الله عنه ان رسول الله صلى الله عليه وسلم سئل نصوم يوم الاثنين فقال في ولدت وفيه انزل عليه باب صوم سرر شعبان. حدثنا الداوون خالد حدثنا اما دون سلمة عن ثابت المطرف ولم افهم مطرفا من الداب عن امرأة ابن حصين رضي الله عنه ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال له او لاخر اصمت من سرور شعبان؟ قال لا قال فاذا افطرت فصم يومين واحد الى ابو بكر ابن ابي شيبة حدثنا يزيد ابن هارون عن جريب عن ابن مطرف عن مطرف عن عمران ابن حصين ان النبي صلى الله عليه وسلم قال يا رجل هل صمت من سرر هذا الشهر شيئا؟ قال قال لا فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم فاذا افطرت من فصم يومين مكانه. حدثنا محمد ابن مثنى حدثنا حدثنا محمد ابن جعفر. حدثنا شعوب عن عن ابن اخي الريفي ابن الشيخ قال سمعت مطر في يحدث عن عمران ابن حسين رضي الله عنه ان النبي صلى الله عليه وسلم قال يا رجل لان صمت من سور هذا يعني شعبان قال لا قال فقال لا لا هم اذا افطرت رمضان فصم يوما او يومين شعبة الذي شعبة الذي شك فيه. قال واظن قال يومين وحددني محمد ابن قدامة واحياء اللؤلؤي قال اخبر النظر اخبرنا شعبة حدثنا عبد الله ابن هاني ابن اخي مطرف في هذا الاسناد لمثله باب فضل الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى اله وصحبه اجمعين. اه قال الامام مسلم رحمه تعالى مكملا احاديث عبد الله ابن عمرو ابن العاص رضي الله تعالى عنه. في امر النبي صلى الله عليه وسلم له بصيام وذكري فضل الصيام وافظله انتهينا الى حديث ابي العباس الذي رواه ابو العباس فروخ المكي رحمه الله تعالى وقد وثقه مسلم كما ذكر هنا قال مسلم ابن عباس لسبب الروخ من اهل مكة ثقة العدل وهذا مما ينقله او ينقل في كتب التراجم ويقال في السائب ابن فروخ هذا ان مسلم قد وثقه وقد اخرج له البخاري وثقه الائمة ذكر هنا حديث عطاء ان ابا العباس اخبره انه سمع عبدالله بن عمرو بن العاص يقول بلغ النبي صلى الله عليه وسلم اني اصوم اني اصوم واسرد واصلي الليل فاما ارسل الي واما لقيته فقال الم اخبر انك تصوم ولا تفطر وتصلي الليل فلا تفعل فان لعينك حظا ولنفسك حظا ولاهلك حظا فصم وافطر وصل ونم وصم من كل من كل عشرة ايام يوما فهذا يدل ان من السنة ان في كل عشرة ايام يصوم يوما ففي العشر الاولى يصوم يوم وفي العشر الوسطى يصوم يوم وفي العشر الاخيرة يصوم يوما فيكون بذلك الصائم ثلاثة ايام من كل شهر ثم قال اني اطيق اكثر من ذلك فقال صم قال ولك اجر تسعة بقايا لاجد اقوى من ذاك قال يا نبي قال فصم صيام داوود هنا في حديث عباس انتقل من الادنى الى الاعلى وفي حديث ابي سلمة والاحاديث الاخرى انتقل به النبي صلى الله عليه وسلم من يومان صم يومين صم ثلاثة صم اربعة خمسة ستة سبعة الى ان قال صم خمسة عشر يوما وهو افضل الصيام. صيام داوود عليه السلام قال لا افضل منه فقال قال صم يوما وافطر يوم صيام داوود وقال وكان لا يفر اذا لاق وهذا ايضا مما يدل على ان الصائم لابد ان يراعي المصلحة والمفسدة في صيامه فان ترتب على صيامه مفسدة من تضييع حق او تضييع واجب عن عبدالله بن عمرو يقول هنا قال له صم يوما وذاك ولك اجر ما بقي. قال اني اطيق اكثر من ذلك. قال صم يومين ولك اجر ما بقي. قال اني اطيق اكثر من ذلك فان صومه لا يجوز. ولذا وصف داود عليه السلام انه كان يصوم يوم يفطر يوم ومع ذلك اذا لقي العدو ثبت ولا يفر اذا لاقى فافاد فافاد ان الصوم اذا اظعف المسلم عن الواجبات تجب عليه فانه يأثم بالصيام يأثم بالصيام لانه يظيع بهذا الصيام واجبا اما اذا لم يظيع فانه طاعة وقربة لله عز وجل فقال النبي صلى الله عليه وسلم لا صام صام الابد لا صامن صام الابد لا صامن صام الابد قد بينا ان صيام الابد هو من يسرد الصوم طوال السنة. والمراد الابد وصوم السنة كاملة والجمهور على ان من صام الابد وافطر ايام العيد والتشريق فلا فلا حرج عليه في ذلك ويرون ان ذلك مما يكره ومنهم من يفضل رجال ذلك ويجوزه بل منهم من يستحبه والصحيح كما قال لا صامن صام الابد لا صامن صام الابد. فاما من صام السنة كلها بايام عيدها وتشريقها فهذا اثم. واما من ترى ايام العيد والتشريق فهو مخالف بهدي النبي صلى الله عليه وسلم وفعله هذا مكروه ثم ساقه ايضا من طريق شعبة عن حديد ابن ابي ثابت سمع العباس قال قال عن عبد الله قال سم يا عبد الله بن عمرو انك لتصوم الدهر وتقوم الليل وانك اذا فعلت ذلك هجمت العين يعني نامت العين ونهكت بس لا صابن صام الابد صوم ثلاثة ايام من الشر صوم الشهر كله قلت فاني قال صم يوما وافطر يوما الحديث ثم ذكر ايضا من حيث يا ابن عيينة عن دينار عن ابي العباس عن عبد الله بن عمرو قال قال لم اخبرك تقوم الليل وتصوم النهار؟ قلت اني افعل ذلك؟ قال فانك اذا فعلت ذلك هجمت عيناك. ونفهت نفسك اي ملت وسئمت لعينك حقا ولنفسك حق ولاهلك حق فلم فلم فقم ونم وصم وافطر. ثم روى من طريق سفيان عمرو عن عن عمرو بن اوس وهي طريق اخر ان يرويه من طريق عمرو ابن اوس عن عبد الله بن عمرو قال ان احب الصيام الى الله صيام داوود واحب الصلاة الى الله صلاة داوود كان ينام نصف الليل ويقوم ثلثه وينام سدسه وكان يصوم يوما ويفطر يوما. رواه من طريق اوس من طريق عمرو بن اوس عن عبد الله بن عمرو رضي الله تعالى عنه وهو في الصحيح ايضا بهذا الاسناد فهو حديث مختصر ثم روئض من طريق عمرو عن عمرو بن اوس اخبره عن عبد الله بن عمر فيه احب الصيام الى الله صيام داوود كان يصوم نصف الدهر واحب الصلاة الى الله عز وجل صلاة داوود كان يرقد شطر الليل ثم يقوم ثم يرقد بمعنى انه يقوم يقوم ثلث الليل صلوات الله وسلامه عليه فينام نصفه ثم يقوم ثلثه ثم ينام سدسه فينام الثلثان ويقوم الثلث يعني بمعنى قسم الليل ثلاثة اثلاث فقام ثلثا ونام ثلثين وهذا افضل انواع الصلاة يعني افضل القيام هو من يقوم هذا القيام داود فافضل الصلاة صلاة داود كان ينام شطر الليل ويقوم ثلثه وينام سدسه فيكون مجموع فيكون مجموع نومه هو الثلثان ومجموع صلاته الثلث الواحد قال قلت لعمرو آآ اعمرو ابن اوس كان يقول كان يقول يقوم ثلث الليل بعد شطري؟ قال نعم اه ثم روى ايضا من طريق ابي قلابة عن ابي المليح قال دخلت مع قال دخلت دخلت مع ابيك على عبد الله بن عمرو قال عن ابي قلابة قال اخبرني بمليح قال دخلت مع ابيك على عبد الله ابن عمر فحدثنا ان رسول الله ذكر له ذكر له صومي فدخل على علي فالقيت له سادة من ادب حشو هليف فجلس على الارض وصارت الوسادة بيننا كهكذا يعني كأنها مركأ فجاء فقال اما يكفيك من كل ثلاث ايام؟ قلت يا رسول الله قل خمسة قلت يا رسول الله ان لا يكفي قال خمسة قلت لو قال سبعة قلت يا رسول الله قال تسعا قلت يا رسول الله قال احدى عشرة او احدى عشر قال قلت فقال النبي صلى الله عليه وسلم لا صوم فوق صوم داوود شطر الدهر بمعنى قيام خمسة عشر يوما هذا هو صيام داوود عليه السلام من كل شهر. ثم روى من طريق شعبة عن زياد بن فياض قال سمعت ابا عياض عن عبد الله بن عمرو كم رواه الان عبد الله بن عمرو؟ اوس بن عمرو او عمرو بن اوس وكذلك ابو القي ابو ابو ابو العباس ابو مليح. كذلك والمليح وكذلك ايضا هنا زياد كذلك ابو عياض وكذلك ايضا ابو سلمة وكيل عام ابن ابو سلمة رضي الله تعالى ابو سلمة رحمه الله تعالى كل هؤلاء يرونه وهذا بمعنى انك لو صمت يوم وانت تنوي بقية الصيام ولم تصمه كتب لك اجرك وان صمت يومين وانت تنوي الباقي كتب لك اجره وهكذا فالنبي صلى الله عليه وسلم اراد له الايسر ولكنه شدد على نفسه رظي الله تعالى عنه والا لو صام يوما ونيته ان يصوم الشهر كاملا كتب له اجر صيام الشهر كله ولا شك ان من صام ثلاثة ايام كتب له اجر صيام الشهر كله من جهة الاجر من جهة الاجر ثم قاله صوم اربعة ايام صم خمسة ايام الى فقال افضل الصيام صيام داوود كان يصوم يوما يفطر يوما ثم دوى من حديث سعيد بن حيان ادى سعيد مين؟ هذا السادس سعيد الميناء عبد الله بن عمرو. قالت يا عبد الله بن عمرو بلغني انك تصوم النهار وتقوم الليل. قال فلا تفعل فان لجسدك عليك حقا صم يوما وافطر يوما فقال يقول يا ليتني اخذت بالرخصة قال زهير قال عبد المهدي يقول ابن حيان وهذا اسناد ايضا صحيح وهو يدل على ان عبد الله ابن عمر قال يا ليتني اخذت برخصتي بالرخصة التي قالها النبي صلى الله عليه وسلم صم يوم ولك بقية الشهر صم يومين لك بقية الشهر وهكذا. على كل حال حي عبد الله بن عمرو يدل على ان المسلم لا يكلف نفسه ما لا يطيق وان احب الاعمال الى الله ادومها ويقل وقليل دائم خير من كثير منقطع. وان الانسان اذا اذا اراد ان يعمل عملا فليتذكر وقت قوته وضعفه فعبدالله بن عمر عندما صام كان في شبابه ونسي وقت هرمه فهو نشيط في الشباب يضع في حال الهرم والنبي اراد منه عملا دائما لا ينقطع ابدا لا في حال شيخوخته ولا في حال شبابه فلما كلف في نفسه في شباب ما لا يطيق في هرمه تمنى انه لو اخذ برخصة النبي صلى الله عليه وسلم ولذلك النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث عن حديث ابي قتادة عندما قال قال عندما قال يا رسول الله صيام يومين وافطر يوم قال وهل يطيق ذلك احد ثم قال اصوم يوم وافطر يومين قال يا ليتنا طوقنا ذلك. هل يعني لماذا قال لي تطوق يداك؟ لان ليس الاشكال في صيام يوم افطار يومين في وقت واحد وانما الاشكال هو للمداومة عليه فهذا الذي اراد قال يا ليت طوق لك انا نستطيع ان نثبت هذا العمل على وجه الدوام. فاما صيامه في شهر فهذا يستطيع كل واحد اما الذي لا يستطيع المسلم هو ان يداوم على هذا طوال عمره ثم ذكر هنا وبعد ذلك ذكر ذكر ايام على وجه الخصوص. فذكر حديث يزيد الرشك قال حدثتني معاذ العدوية انها سألت عائشة رضي الله تعالى عنها اكانت يصوم من كل شهر ايام؟ قالت نعم. فقلت لها من اي ايام من اي الشهر؟ من اي ايام الشهر كان يصوم؟ قالت لم يكن يبالي من اي الشهر صام. هذا الحديث رواه مسلم في صحيحه رواه مسلم في هذا الحديث من طريق من طريق آآ يزيد الرشك كان اه حدثتني معاذا العدوية انها سألت عائشة رضي الله تعالى عنها والنبي صلى الله عليه وسلم اوصى ابا هريرة في حيس عن ابي عثمان النهدي عن ابي هريرة اوصاني خليلي بثلاث ومنها صيام ثلاثة ايام من كل شهر واوصى ايضا ابا الدرداء رضي الله تعالى عنه واما عائشة فتقول كان يصوم من كل ثلاثة ايام ولا يبالي من اي ايام الشهر يصوم ثم ذكر اذا اه من الايام التي يستحب صيامها ان يصوم ثلاثة ايام من كل شهر ثم ذكر حديث ميمون وهو حديث ابن ميمون اه حديث مهدي بن ميمون عن غيلان ابن جرير عن مطرف ابن عبد ابن عبد الله ابن الشخير عن الامام ابن حصين ان النبي قال له او قال رجل وهو يسمع يا فلان اصمت من صرة هذا الشهر؟ قال لا. قال فاذا افطرت فصم يومين. اولا هذا الحديث جاء سيأتي معنا في الباب الذي بعد هذا بلفظ اصمت من سرر هذا الشهر فقوله من سرة هذا الشهر يؤيد قول من قال ان المراد بسرته وسطه يؤيد انه يقال ان السرة مراد به وسط وكما ان سرة الانسان وسطي وصرة الانسان هي وسطه وقد استدل بعض الفقهاء بهذا الحديث على مشروعية صيام ايام البيض لان ايام البيض هي ايام ايام الوسط من الشهر فقال اصمت من سرة هذا الشهر؟ قال قال اذا افطت نصم يومين لكن الذي يشكى على هذا ان الحديث خاص بشعبان خاص بشعبان فالنبي صلى الله عليه وسلم اراد من اصحابه ان يصوم من ان يصوموا في شعبان واقل ذلك ان يصوم منه يوم او يومين او ثلاثة فقال هل صمت من سرر هذا الشهر؟ فيكون معنى ان من اوله او من وسطه. ومعنى ذلك ان لا تترك شعبان بلا صيام وعلى هذا نقول من السنة ان يصوم اياما من شعبان من السنة ان يصوم ايام شعبان فان صام اكثره فهو افضل واكمل واعظم اجرا ثم ساق ايظا من طريق حمال بن زيد عن غيلان عن عبد الله ابن معبد الزماني جاء طريق حياء زيد عن غيلان عن يعني هناك ما يرويه عن عن مطرف يرويه مهدي ابن ميمون عن غيره عن المطرف عن عمران. وحماد بن زيد يرويه عن غيلان عن عبد الله ابن الزماني عن ابي قتادة ان رجلا اتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال كيف تصوم فغضب؟ يعني اراد ان يقول كيف تصوم يا رسول الله والرسول صلى الله عليه وسلم غضب من سؤالي ان لانكم لن تبلغوا ان ان تاتسوا ان ان تتأسوا بي وتبلغوا اعمالي. فعلى المسلم ان يعمل ما يطيق ولا ينظر الى عمل النبي صلى الله عليه وسلم فانه لا يطيق ذلك فلما رأى عمر رظي الله غظبه قال رظينا بالله ربا وبالاسلام دينا وبمحمد نبيا نعوذ بالله من غظب الله وغظب رسوله فجعل عمر يردد هذا الكلام حتى سكت حتى سكت الرسول صلى الله عليه وسلم فقال عمر آآ فقال عمر فكيف بمن يصوم الدهر؟ قال لا صام ولا افطر. وهذا يدل على ان من صام الدهر لا يؤجر لا يؤجر على صيامه ولا يعني لا يثاب على صيامه ولا يسمى مفطرا اه فيطعن فهذا يدل على انه فعل ما لا يشرع او قال لم لم يصم ولم يفطر قال كيف من يصوم يومين؟ قال او يطيق ذلك احد قال فكيف يصوم يوم يفطر يوما؟ قال ذاك صوم داوود عليه السلام قال كيف يصوم يوما ويفطر يومين؟ قال وددت اني طوقت ذلك. ثم قال وسلم ثلاثة ايام الثالثة من كل شهر ورمضان رمضان فهذا صيام الدهر فهذا صيام الدهر كله صيام يوم عرفة احتسب على الله يكفر السنة التي قبله والسنة التي بعده. يعني السنة التي قبل يكفرها والسنة التي بعد عرفة الى عرفة فالقادم يكفرها ايضا فيحصل تكفير كم مرة اذا صام الانسان عرفه مرتين يكفر السنة التي بعده مرتين يكثروا السنة التي بعده مرتين فكل سنة يكفرها مرتين بصيامه لعرفة. ويكفر السنة التي بعد عرفة واما عاشورا فاحسب ان الله يكفر السنة التي قبله وهذا الحديث تفرد به مسلم دون البخاري وعدم اخراج البخاري حديث للاختلاف في سماع مع عبد الله بن معبد الزماني عن ابي قتادة فقد قال البخاري في تاريخه لا يعرف له سماح بمعنى انه لم يصرح بالسمع وانما يروي عن ابي قتادة بقوله عن وهو لم هو لم يدرك عمر رضي الله تعالى عنه تقدمت وفاته ولذا يقول ابو زرعة وغير واحد ان الرواية عن ابي زرعة ان روايته عن عمر مرسلة ولم ينص احد من اهل العلم على ان روايته عن ابي قتادة مرسلة لكن البخاري يقول لا اعرف له سماع والبخاري هذا دليل على ان البخاري يشترط في صحيحه ان يعرف سماع الراوي من شيخه حتى ولو لم يصرح الراوي بسماعه من شيء لكنه يعرف ان الراوي قد سمع فالبخاري قد يخرج من العنعنة لكنه ثبت عنده ان الراوي ثبت سماعه من هذا الشيخ في الجملة ولو مرة واحدة اما هذا الراوي عن النبي قتادة لا يعرف له سماع. ومع ذلك لا يدل انه لم يسمع لانه روايته بالعننة لا تعني انه لم يسمع وهو ليس كثير الرواية ليس كبير الرواية ليس له رواية يسيرة ليس له الا رواية يسيرة. ثم ذكر هنا حديث حديث شعبة عن قيلان حديث شعبة ذكره رواه شعبة عن غيلان عن عن عن عبد الله بن عبد الزماري عن ابي قتادة فذكر الحديث وزاد فيه صيام والخميس سئل عن صيام الاثنين اثنين ايه كله اثنين وخميس ما لها ما لها الفضل هذا. فيها فضيلة ليلة الاثنين قيام ليلها مثلا تخصيص ليلة ما يجوز. تخصيصه بالقيام دون غيره لجهة العلم قل ما يجوز في شرع قال حيث عمر بن الخطاب الذي رواه حماد بن زيد عن غيلان عن ابن عبد لم يذكر لم يذكر صيام الاثنين وانما ذكر آآ افضل الصيام وصفة الصيام الصيام وفي حديث شعبة عن غيلان عن آآ عبد الله بن معبد عن ابي قتادة سئل عن صيام يوم الاثنين فقال ذاك يوم ولدت فيه وفيه ويوم بعثت او انزل علي فيه قال وزادت الرواية وصيام يوم الخميس لكن المسلم قال فسكتنا عنها لخطأها. اي ان مسلم يعرف انها زيادة ذكر الخبيث في هذا الحديث ليست بمحفوظة وان المحفوظ فيه فقط رواية الاثنين وقد رواه ابن مهدي عن اه عن ميمون ابن عن مهدي ورواه المهدي عن المهدي ابن ميمون عن غيلان عن ابن معبد بهذا اه هذا الاثنين من الذكر الاثنين قال فيه ولدت وفيه انزل عليه. فذكر لصيام اثنين شعبة وذكرها ايضا ذكر ايضا آآ الناظم ابن جميل آآ عن شعبة وذكرها ايضا العطار عن غيلان جرير وبمثل عن شعبة غير ما ذكر فيه الاثنين ولم يذكر الخميس. اذا تفرد بذكر الخميس ومن شعب الحجاج رحمه الله تعالى وجميع الرواة لهذا الحديث لا يذكرون فيه الخميس وانما يذكرون فيه الاثنين فقط وصيام الاثنين ثابت في هذا الحديث على الصحيح عدم اه عدم تصليحه بالسماع لا يعني انقطاعه خاصة ان عبد الله بن عبد هذا لا يعرف بالتدليس فتحمل عنعنة على الاتصال ففيه ان صيام اثنين مشروع وان تعليل صيامه اولا ان النبي صلى الله عليه وسلم ولد فيه فيكون وبعث فيه يعني هذا اليوم يوم عظيم يوم فاضل هو ان النبي ولد يوم الاثنين وبعث يوم الاثنين وارسل اليه في يوم الاثنين فقد يحتج بهذا بعض الذين يجوزون المولد ويرون ان قولت فيه دليل على تعظيم هذا اليوم. نقول نعم تعظيم الصيام وليس تعظيم الاحتفال والبدع والنبي صلى الله عليه وسلم عندما قال بصيام اثنين ليس هذا خاصا في السنة بيوم واحد وانما هو يتكرر كل اسبوع فالسنة وصيام هذا اليوم على وجه التكرار في اسبوع. اما ان يخص يوم الاثنين في في يوم ميلاده الذي ولد فيه ان سلمنا ولد سلمنا انه ولد في هذا التاريخ فهذا الذي لا اصل له والصحابة عندنا فهموا ذلك فهموا تكرار يوم الاثنين بالصيام وعلل ذلك لانه يوم ولد فيه ويوم بعث فيه فميلاده صلى الله عليه وسلم كان ميلاد بداية فرج للامة وبداية ازالة الغمة عن الامة واعظم من اعظم من ميلاده يوم فتحه بعثته صلى الله عليه وسلم فبعثته انجلت ظهر آآ ظهرت شمس الرسالة واشرقت على الارض وايام الله التي عظم التي اكرم الله بها الامة كثيرة فاعظم ذلك يوم بدر الذي سماه الله يوم الفرقان ومنه ايضا من تلك الايام يوم الفتح الذي فتح الله فيه مكة واخرج المشركين من بيت الله الحرام اه ثم ذكر مسألة وهي صوم اه قال بعد ذلك صوم سرر قال ذكر حديث حمام سلمة عن ثابت عن مطرف عن عمران بن حصين ان قال له او لرجل اصمت من شعبان فهذا حديث من سورة هذا الشهر الذي واسع سور شعبان قالا قال فاذا افطرت تصوم وهذا يدل على سنية صيام ايام من شعبان اما من اوله واما من وسطي. اما اخره فيصاب اخر يصاب اخ شعبان. اخر يوم صواب اخر يوم تقول لا يصلي ماذا؟ يقظة لا تقدم رمظان بصيام يوم ولا يومين. ثم روى من طريق العلاء عن مطرح عن عمران قال للرجل هل صمت من سرر هذا الشهر شيئا؟ المراد الشهر هذا هو شعبان قال فاذا افطرت من رمظان تصوم يومين مكانه ويكون هذا دليل على مشروعية قضاء النوافل من فاته من فاتته نافلة من صيام شرع له قضاؤه بهذا الحديث الذي شرع قضاء النوافل التي تفوت بهذا الحديث فاذا كان هناك زمان فاضل وحث على صيام وفاة المسلم ان يصومه نسيانا فانه يقضيه بعد بعد فوات وقته بمعنى لو ان انسان فاته مثلا صيام آآ ايام في شعبان نقول صمه بعد شعبان قضاء لتلك النافلة فصم يومين مكانه ثم رآه شعبة ايضا لو قال هل صمت شهر من شهر هذا الشهر شعبان؟ قال لا. قال اذا اكثرت رمضان فصم يوما او يومين قال واظنه قال يومين ثم قال ايضا بمثله عموما هذا الحية كلها تدل على مشروعية صيام شعبان وان من فاته صيام شعبان فانه يصومه في شوال من باب قضاء ذلك الفضل الذي الذي فاته نقف على هذا والله تعالى اعلم. من الرجل يحصل عليه؟ لا يعرف يبحث في كتب المذهبات لبعض ونتبع الطرق في ذكر هذا الرجل هو ذكر مسلم في الشرح ذكر في الرواية الاولى قال انه قال لعمران الحسين هو يقول له او لرجل يعني هل هو لعمران او لرجل اخر؟ الرجل اخذ الله قد تجده موجود لكنه ليس عليه شيء يعني يعني يؤخذ يؤخذ فيما يسمى بالمستخرجات يذكر انها فلان من الناس البحسان قوله صم من كل عشرة ايام يوم. هم. ما يفسد بهذا يعني او اه يؤخذ من هذا عدم مشروعية صيام الايام البيض ان الثلاثة ايام هو ما يوخذ من العشرة يعني هو لا يؤخذ منه ان المسلم تضعيف صيام ايام البيض اذا صام من كل من كل عشر ايام يوم اصبح ادرك فضل الشهر كامل. تخيل فيعني يعني كأنك يقول لو قال واحد طيب صم ثلاثة ايام من كل شهر ليس فيها ليس فيها التفريق التوالي افضل لو صام متوالي افضل من تفريقها. وان فرقها فهو جائز. فان جمعها في اي مبيض نقول هذا ايضا جائز يكون لي ايهما افضل تفريقه او تجميعها؟ نقول افضلها المسارعة فاذا صام وساء بصيام في اول الشهر افضل من يصوم في اخره لان الانسان لا يدري ما تعتريه من يعني القواطع القواطع اللي تقطع العبد بين الموت او المرض او ماء السفر او الحاجة او الاشغال اغتنم خمسا قبل خمس بادروا بالاعمال افضل ليس فيها شيء ثابت لكن مجموع طرقها تقوى واحسن شيء ما رواه ابي اسحاق عن جرير كان يصوم ثلاثة ايام من كل كان يصوم ثلاثة ايام بيض البخاري بوب لها باب باب فكأنه بهذا يقوي الاحاديث مجموعها البخاري في صيام الاثنين والخميس الاثنين والخميس؟ رحمه الله بوب يعني والاثنين والخميس كانه يعني ما في الخميس الخميس هو في الحديث كل خطوة ومسلم تركها في التبويب يعني انه يؤخر تبويبا بحديث شعبة بس. واما صيام الخميس ورد من عدة طرق. ورد من حديث اسامة بن زيد والله يضحك عائشة حفصة من حيث ام سلمة ابو هريرة واضحة انا اسم مالك لكن ما فيها شي ما يكون حسن لغيره. يوم الخميس مشروع صيام ما عنده اشكال. ليش مشروع تعرض الاعمال على الله عز وجل كل اثنين وخميس. فاذا كانت تعرض فالانسان يعني يعني يعرض عمله الصائم لكن ما فيها شيء اصح اصح شيء اصح شيء يمكن يعني اقول هو اصح شيء حديث اسامة بن زيد رضي الله تعالى عنه الذي فيه كان يتحرى صيام الاثنين والخميس. يقول ان العمل تعرض فيه على الله عز وجل. كان صحابي. حيث لا هم اخوة النبي صلى الله عليه وسلم. حديث سعيد ابن سعيد المقبوري عن ابي محمد مولى اسامة عن اسامة. مولى اسامة هذا محمد هو الذي فيه جهالة وثبت عن الصحابة صحيح بل كثر بالاتفاق الائمة انهم يرون باتفاق الامة الاربعة يرون مشروع تسعمية واثنين والخميس. هناك من السلف الحكم العتيبي وغيره يرى فيقول لا تكن اثنينيا ولا خميسيا لا تجحص في يوم صوم فيه ولكن النبي صلى الله عليه وسلم كان يصوم حتى يقال لا يفطر ويفطر حتى يقال لا يصوم. لا صام ولا افطر يقصد بصيام الدهر. حتى من صام ايام العيد يعني هذا بخصوص صام العيد. الانسانية ما صام ولا يفطر. صام يعني بدون الايام عيد هذا قول الجمهور انه يشرع فيه. الكراهة. بعظهم يرى الكراهة بعظهم يقول بعظهم يرى الاستحباب من ان هذي الافظلية ايش المقصد بهذا الحديث؟ لا لا لا يحصلون الحديث هذا كله على من صام الدهر كامل. مع مع باب الفضل عاشوراء وعرفة بقضاء. هم. قال عاشوراء وعرفة يعني مخصصة بيوم لا يمكن سيدرك يدرك فضلها الا في يومها يعني فضل مخصص بعرفة اذا فات فات لكن شعبان شهر كامل يعني الصيام ليس لاجل يعني فضل متخصص فيه لكن لاجله سنة لكن عاشوراء مخصصة في هذا اليوم نفسه كيف عملنا على هو يقول سرر الشيء اوله. الله. ايه. سؤال النبي صلى الله عليه وسلم يحمل عليه الصبر على الاخرة. يحمل على ويحمل الوسط. قالوا السرر من السرة. ها؟ ها؟ يحمل على الاول. جاء بلفظ وجاء بالوقت شربة هل صمت لسرة هذا الشهر؟ سرة الشيء وسط يعني. فيضعف حديث ابي هريرة اذا انتصر شبابها لتصوموا لكن نقول اصح ان من مراد السرى هنا اوله بمعنى من من ليس اول يوم يعني من بداية الشهر اصمت؟ قال لا قال اذا افطرت فصم كله اثنين مدح ليلة الاثنين سعره تعرض في نهار وصيام افضل من الصيام. لكن يقول اثنين ورد في فضله ورد فظل صيامه. فيدخل في هذا العموم فان قصدنا الان لو قال واحد ساوحي ليلة الاثنين فقط انا ليس فقط سنة احياء الليالي كلها سنة