ورواه ايضا اه رواه محمد ابن رواه محمد ابن عبد الرحمن محمد منتشر ورواه ايضا آآ ابو بشر عن حبيد الا ان الخلاف على ابي بشر تمرة يروى مرسلا ومرة يروى متصلا بسم الله الرحمن الرحيم. الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد. عليه وعلى اله افضل صلاة وتسليم اما بعد. اللهم اغفر لنا ولشيخنا وللحاضرين بوابة الامام النووي عليه رحمة الله على صحيح مسلم. قال باب فضل صوم محرم حدثني قتل ابن سعيد حدثنا ابو عوانة عن ابي بشر عن حميد بن عبدالرحمن الحميري عن ابي هريرة رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم افضل الصيام بعد رمضان شهر الله المحرم وافضل الصلاة بعد الفريضة صلاة الليل وحدث حدثنا الجليل وعن عبد الملك بن عمير عن محمد بن المنتشر عن حميد بن عبد الرحمن عن ابي هريرة رضي الله عنه يرفعه قال سئل اي الصلاة افضل بعد المكتوبة؟ واي الصيام افضل بعد شهر رمضان؟ فقال افضل الصلاة بعد الصلاة المكتوبة الصلاة في الليل وافضل صيام بعد شهر رمضان صيام شهر الله المحرم وحدثنا ابو بكر بن ابي شيبة حدثنا حسين وعلي عن زائدة عن عبد الملك بن عمير بهذا الاسناد في ذكر الصيام عن النبي صلى الله عليه وسلم مثله باب استحباب صوم ستة ايام من شوال اتباعا لرمضان. حدث يحيى ابن ايوب ابن سعيد وعلي ابن حجر جميع اجمعين قال ابن ايوب حدثنا اسماعيل جعفر اخبرني سعد ابن سعيد ابن قيس عن عمر ابن ثابت ابن الحارث الخزرجي عن ابي ايوب الانصاري رضي الله عنه انه حدثه ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال من صام رمضان ثم اتبعه ستا من شوال كان كان كصيام الدهر. وحدث ابن نمير حدثنا ابي حدثنا سعد بن سعيد اخو يحيى بن سعيد. اخبرنا عمرو بن اخبرنا ابو ايوب الانصاري رضي الله عنه قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول بمثله وحدثنا وابو بكر بن ابي شبه بن عبدالله بن المبارك عن سعد بن سعيد قال سمعت عمر بن ثابت قال سمعت ابا ايوب رضي الله الله عنه يقول قال رسول الله صلى الله عليه وسلم مثله باب فضل ليلة القدر والحث على طلبها وبيان محلها ورجاء اوقات طلبها واحد واحد قال قرأت على مالك عن ابن عمر رضي الله عنهما ان رجال من اصحاب النبي صلى الله عليه وسلم ليلة القدر في المنام في السبع الاواخر فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ارى رؤياكم قد تواطأت في السبع الاواخر فمن كان متحريها فليتحراها في السبع الاواخر. وحدثني يا ابن يحيى قال قرأت على مالك ابن عبد الله ابن دينار عن ابن عمر رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال تحرى ليلة القدر في السبع الاواخر. وحدثني عمر ابن حمر ابن حرام قال زهير حدثنا سفيان ابن عوينة عن الزهري عن سالم عن ابي رضي الله عنه قال رأى رجل ان ليلة القدر ليلة سبع وعشرين. فقال النبي صلى الله عليه وسلم ارى رؤياكم في العشر الاواخر. فاطلبوها في الوتر منها واحد ان يحرم نفسه ان يحييها اخبرنا ابن ماب اخبرني يونس عن ابن اخبرني سالم ابن عبد الله ابن عمر ان اباه رضي الله عنه قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول لليلة القدر ان ناسا منكم قد ارؤوا انها في السبع الاول واري ناس منكم انها في الغوابر فالتمسوها في العشر الغوابل. وحدثنا محمد بن المثنى حدثنا محمد بن جعفر حدثنا جعبة عن عقبة. وابن حورث ان قال سمعت ابن عمر رضي الله عنهما يقول قال رسول الله صلى الله عليه وسلم التمسوها بالعشر الاواخر يعني ليلة القدر فان فاحدكم او عجز فلا يغلبن على السبع فلا يغلبن على السبع البواقي. وحدثنا محمد ابن مثنى حدثنا محمد ابن جعفر وحدثنا شعبة جبلة قال سمعت ابن عمر رضي الله عنهما يحدث عن النبي صلى الله عليه وسلم انه قال من كان ملتمسها فليلتمسها في العشر الاواخر وحدثني ابو بكر ابن ابي شيبة حدثنا علي ابن مسلم عن الشيباني عن جبلة ومحارب عن ابن عمر رضي الله عنهما قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم تخيلوا ليلة القدر في العشر الاواخر او قال في التسع الاواخر حدثنا ابو الطاهر وحرمة نوح قال اخبرنا ابن ابي اخبرني يونس عن عن ابي سلمة ابن عبد الرحمن عن ابي هريرة رضي الله عنه ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال اريد ليلة القدر ثم ايقظني بعض اهالي فنسي. فنسيتها فالتمسها في العشر الغوابل. وقال حرملة. فنسيت نسيتها حدثنا قلت ابن سعيد حدثنا ابا بكر وابن مضر وهو ابن مضر عن ابن الهادي عن محمد ابن ابراهيم عن ابي سلمة ابن عبد الرحمن عن سعيد الخدري رضي الله عنه قال كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يجاور في العشر التي في وسط الشهر فاذا كان من حين تمضي عشرون ليلة تستقبل احدى وعشرين يرجع الى مسكني ورجع من كان يجاورنا ثم انه اقام بشهر جاور في تلك الليلة التي كان يرجع فيها فخطب الناس فامرهم بما شاء الله. ثم قال اني كنت اجاور هذه العشر ثم بدا لي هذه العشر الاواخر. فمن كان اعتكف معي فليبيت في معتكف وقد رأيت هذه الليلة فأنسيتها. فالتمسوها اواخره في كل وتر وقد رأيتني اسجد في ماء وطين. قال ابو سعيد الخدري رضي الله عنه مطر ليلة احدى وعشرين فالمسجد في مصلى رسول الله صلى الله عليه وسلم. فنظرت اليه وقد انصرف من صلاة الصبح وجه مبتل من طينا وماء. وحدثنا ابن ابي عمر حددنا عبد العزيز يعني يعني عن يزيد عن محمد ابن ابراهيم عن ابي سلمة ابن عبد الرحمن عن ابي سعيد الخدري رضي الله عنه ان انه قال اكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يجاور في رمضان العشر التي في وسط الشهر. وساق الحديث بمثله غير انه قال فليثبت في معتكفه وقال وجبينه ممتلئا طينا وماء. وحدثني محمد ابن عبد الاعلى حدثنا المعجب حدثنا عمارة بن غزية الانصاري قال سمعت محمد ابن ابراهيم يحدث عن ابي سلمة عن ابيه سعيد الخدري رضي الله عنه قال ان رسول الله صلى الله عليه وسلم اعتكف العشر الاول من رمضان ثم اعتكف العشر الاوسط في قبة تركية على على سدتها حصير قال فاخذ الحصير بيده فنحاها. فنحاها في ناحية القبة ثم اطلع رأسه فكلم الناس. فدنوا منه فقال اني اعتكفت العشر الاول فالتمسوها اني اعتكفت العشر اول الاول التمسوا هذه الليلة ثم اعتكف ثم اعتكفت العشر الاوسط ثم اوتيت فقيل لي انها في العشر الاواخر فمن احب منكم ان يعتكف فليعتكف فاعتكف الناس معه قال واني اريتها ليلة وتر واني اسجد صبيحة طين وماء فاصبح من ليلة احدى وعشرين وقد قام الى الصبح فمطرت السماء فوكفى المسجد فابصرت الطين. فابصر الطين والماء فخرج حين فرغ من صلاة الصبح وجبينه وروا وروثة انفه فيهما الطين والماء. واذا هي ليلة احدى وعشرين من العشر الاواخر. حدثني محمد المثنى عن ابو عامر حدثنا هشام علي يحيى ابن ابي سلمة قال تذاكرنا ليلة القدر فاتيت ابا سعيد الخدري رضي الله عنه وكان لي صديقا فقلت الا تخرج بنا الى خليفة خرج وعليه خميصة فقلت له سمعت رسول الله. صلى الله عليه وسلم يذكر ليلة القدر؟ فقال نعم ارتكبنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم معشر الوسطى من رمضان فخرجنا صبيحة عشرين فخطبنا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال اني اريت ليلة القدر واني نسيت او انسيتما بل التمسوها بالعشر الاواخر من كل وتر. واني اريد اني اسجد في ماء وطين فمن كان اعتكف رسول الله صلى الله عليه وسلم فليرجع. قال فرجعنا وما نرى في السماء قزعة. قال وجاءت سحابة فمطرنا حتى سقف المسجد وكان من جريد النخل واقيمت الصلاة فرأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يسجد في الماء والطيب. قال حتى رأيت اذر الطين في جبينه وحدثني يعقوب ابن حميد اخبرنا عبد الرزاق اخبرنا معمر حوى حدثنا عبد الله ابن عبد الرحمن الدارمي اخبرنا ابو المغيرة حدثنا الاوزاعي كلاهما عن يحيى ابن بكثير بهذا الاسناد نعم وهو في حديثه ما رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم حين انصرف على وعلى جبهته نباتي يا ذا لوطي. حدثنا محمد ابن زنا ابو بكر ابن خلاد. قال حدثنا عبد الله حدثنا سعيد عن ابي نبرة. عن ابي سعيد الخدري رضي الله عنه قال اعتكف رسول رسول الله صلى الله عليه وسلم العشر الاوسط من رمضان يلتمس ليلة القدر قبل ان تبان له فلما قضينا امر بالبناء فقوضت. ثم ثم ابيت له انها في العشر الاواخر فامر بالبناء فاعيد ثم خرج على الناس فقال يا واما رواية عبد الملك ابن عبير عن محمد مسلم فهي جاءت متصلة وهذا يقوي قول مسلم على الدار القطني وان المحفوظ في هذا الحديث وصله وليس ارساله فقد رواه محمد فوصله ايها الناس انها كانت ابينت لي ليلة القدر واني خرجت لاخبركم بها فجاء رجلان يحت يحتقان معهما الشيطان. فنسيتها فالتمسوها في العشر الاواخر من رمضان. التمسوها في التاسعة السابعة والخامسة قال قال قلت يا ابا سعيد انكم اعلم بالعدد منا. قال نحن احق بذلك منكم. قال ثم التاسعة والسابعة والخامسة. قال اذا مضت واحدة وعشرون فالتي تليها اثنتا وعشرين. وهي التاسعة فاذا مضت ثلاثة وعشرون فالتي تلي السابعة. فاذا مضى خمس وعشرون فالتي تليها الخامسة وقال ابن خلاد وكانا يحتقان يختصمان وحدثنا سعيد بن عمرو ابن سهل ابن اسحاق بن محمد ابن الاشعث ابن قيس الكندي وعلي ابن خشرم قال حدثنا ابو ضمرة حدثني الضحاك بن عثمان وقال ابن عن الضحاك بن عثمان عن ابي النظر مولى عمر بن عبيد وعن ابن سعيد عن عبد الله ابن انيس ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال اريد ليلة القدر ثم انسيتها واراني صبحا اسجد في ماء وطين. قال فمطرنا ليلة ثلاث وعشرين فصلينا بنا رسول الله صلى الله عليه وسلم فانصرف وان اثر الماء والطين على جبينه وانفه. قال كان عبد الله بن انيس يقول ثلاث حدثنا ابو بكر ابن ابي شيبة حدثنا ابن نمير ووكيع عن هشام عن ابيه عن عائشة رضي الله عنها قالت قال رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ابن نمير التمسوا وقال وكيع تحروا ليلة القدر في العشر الاواخر من رمضان. وحدنا محمد بن حاتم وابن ابي عمر ومعن ابن عيينة قال ابن حاتم وعاصمنا بالنجود سمع زر بن حبيش يقول سألت ابي بن كعب رضي الله عنه فقلت ان اخاك ابن يقول من يقم الحول يصب ليلة القدر فقال رحمه الله اراد الا يتكل الناس اما اما انه قد علم انها في رمضان وانها في العشر الاواخر وانها ليلة سبع وعشرين. ثم حلف لا يستثنينها ليلة ليلة سبع وعشرين فقلت بأي شيء تقول ذلك يا ابا المنذر؟ قال من علامة او من اية التي اخبرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم انها تطلع يومئذ لا شعاع لها. وحدث محمد بن مثنى حدثنا عن محمد بن جعفر حدثنا شعبته قال سمعت حدث ابن ابي لبان يحدث عن زير عن زير بن حوب عن ابي بن كعب رضي الله عنه قال قال ابي في ليلة القدر والله اني لاعلمها قال واكبر علمي هي الليلة التي امرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم بقيامها هي ليلة سبع وعشرين وانما شك جعبة في هذا الحرف هي الليلة التي امرنا بها رسول الله صلى الله عليه وسلم قال وحدثني بها صاحب الني عنه وحدثنا محمد ابن عباد وابن ابي عمر قال حدثنا مروان يعني وهو الفزارع يزيد وابن كيساء عن ابي حازم عن ابي هريرة رضي الله عنه قال تذاكرنا القدر عند رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال ايكم يذكر حين طلع القمر وهو مثل شق جفنه بسم الله الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى اله وصحبه اجمعين اما بعد ساق الامام مسلم في كتاب الصيام احاديث تتعلق بمسألة ليلة القدر ابو فظل صوم محرم قمت هنا لقيت عند بابو فضل يصلني محرم. رقم الحديث نعم قبل ان قال رحمه الله تعالى باب فضل صوم محرم وساق باسناد الباب الا التويب هذا قاله النووي رحمه الله تعالى واما مسلم فقد ساق احاديثا في كتاب الصيام وادخل في ذلك ما يتعلق بصيام المحرم. فروى باسناده عن ابي عوادة عن ابي بشر عن حميد بن عبد الرحمن الحميري عن ابي هريرة رضي الله تعالى عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم افضل الصيام بعد رمضان شهر الله المحرم وافضل الصلاة بعد الفريضة صلاة الليل وهذا الحديث حديث صحيح الا ان من اهل العلم من اعله بالارسال فقد ذكر الدار قطني رحمه الله تعالى ان شعبة رحمه الله تعالى خالف ابا عوانة قالت ابا عوادة فرواه عن ابي بشر عن حميد عن النبي صلى الله عليه وسلم قال ذلك وابنى ابو عوانة رحمه الله تعالى فقد رواه متصلا رواه متصلا فيجعله مسند ابي هريرة رضي الله تعالى عنه ثم رواه ايضا محمد ابن منتشر عن حميد بن عبدالرحمن عن ابي هريرة يرفعه قال سئل اي الصلاة اطرق قال اي الصلاة افضل من المكتوب؟ واي الصيام افضل بعد شهر رمضان؟ قال افضل الصلاة بعد الصلاة المكتوبة صلاة الصلاة في جوف الليل وافضل الصيام بعد شهر رمضان صيام شهر الله المحرم. صيام شهر الله المحرم ورواه بشرى ايضا فوصله برواة ابي عوادة فالحديث صحيح يدل على فضل شهر الله المحرم وفظل صيامه فقد اقترض العلم في ايهما افضل الصيام محرم او صيام شعبان اما من جهة فعل النبي صلى الله عليه وسلم فالنبي صام شعبان واكثر من صيامه وكان يصومه كله. او اغلبه واما محرم فالنبي اخبر الفضل صيامه وقال ان افضل الصيام بعد رمضان شهر الله المحرم والصحيحون ان يقال ان ما كان قبل رمضان فالافضل فيه شعبان وما كان بعده فالافضل فيه محرم وبهذا تجتمع الاحاديث فينزل ينزل شهر شعبان او كالراتبة بين يدي الفريضة. فيكون من جهة الفضل افضل ما كان قبل رمضان وما كان بعد رمضان فافضل الصيام بعده شهر الله المحرم ولا تعارض بين الحديثين لا تعارض بين الحديث في ذلك ثم قال بعد ذلك باب قال حدثنا يحيى ابن ايوب وقتيم ابن سعيد وساق باسناده عن اسماعيل جعفر اخبرني سعد سعد ابن سعيد ابن قيس ابن قهد عهد عمر بن ثابت عن ابي ايوب الانصاري انه حدثه انه قال من صام رمضان ثم اتبعه ستا من شوال كان كصيام الدهر وهذا الحديث تفرد بوصله سعد ابن سعيد ابن قيس وهو اخو يحيى ابن سعيد ورواه رواه ايضا اه روي موقوفا وروي مرفوعا عن النبي صلى الله عليه وسلم وقد روي عن طريق يحيى بن سعيد الانصاري عن تاب عن عن عمر ثابت عن ابي ايوب قوله وهو الصواب الصواب في هذا الحديث انه من قول ابي ايوب الانصاري رضي الله تعالى عنه واصح من ذلك ما جاء عن ثوبان عندنا احمد انه قال من صام رمظان واتبعه ستة ايام كان كصيام الدهر وهو حديث صحيح فاما هذا الحديث فما داروا على سعد ابن سعيد وهم من تكلم في حفظه وضبطه. وقد خالف من هو اوثق منه فلم فلم يرفعه الى النبي صلى الله عليه وسلم لكن يغني عن هذا الحديث حديث ثوبان وقد اخذ العلماء بهذا الحديث ورأوا مشروعية صيام ستة من شوال الا مالك فان مالك لم يرى العمل بهذا الحديث وكان يدا عن صيام ستة من شوال طوال حتى لا تشبه برمضان ولا شك ان الائمة قد يخفى عليهم شيء من الاحاديث ومالك رحمه الله تعالى قد قد فاته مسألة صيام ست من شوال واما جمهور الفقهاء فذهبوا الى مشروعية صيام ستة ايام من شوال بعد رمضان والصحيح ايضا ان من فاته صيامه ستة من شوال فله ان يصوم ستة من ذي القعدة او ستة من ذي الحجة او اي يوم او ستة او اي ستة ايام اي شهر لان اليوم بعشرة ايام من صام ستة ايام كان كمن صام شهرين وصيام رمضان بصيام عشرة اشهر فمن صام رمضان واتبعه ستة ايام كان كمن صام السنة كلها كما جاء في حديث ابي هريرة اليوم بعشرة ايام فاذا صاب الانسان ثلاثة ايام او اذا صار ستة ايام كانما صام شهرين تكملة السنة لان رمضان بعشرة اشهر وستة ايام بشهرين وهل اجر متخاص بصيام الستة من شوال نقول ليس ذلك بصحيح بل الاجر مترتب ان من صام رمضان واتبعه ستة ايام ينال صيام الدهر ليس خاصا بشوال بل لو صاب في شهر ذي القعدة او في ذي الحجة حصل هذا الاجر وكتب له انه صام السنة كاملة لكن صيام ستة من شوال افضل من باب المسارعة والمسابقة في تحصيل هذا الاجر المترتب على صيام الدهر وليس شرطا ان يكون من شوال على هذا نقول الافضل يكون من شوال وان فاته صام من غيره من جميع شهور السنة حتى يكون صاب الدهر كاملا جاء في لفظ حديث آآ ثوبان ديك ثوبان عند احمد صحيح قال بعد ذلك ذكر ايضا باسناده ثم قال ثم ذكر ما يتعلق بليلة القدر ليلة القدر قال حدثنا يحيى ابن يحيى قال قرأت على مالك عن نافع ابن عمر ان رجال من اصحاب النبي صلى الله عليه وسلم اقروا ليلة القدر في المنام في السبع الاواخر فقال وسلم ارى رؤاكم او رأى او ارى رؤياكم قد تواطأت في السبع الاواخر فمن كان متحريها فليتحرها في السبع الاواخر. النبي صلى الله عليه وسلم اثبت ليلة القدر وانها وانها تكون في رمضان في العشر الاخير من رمضان وليلة القدر باقية في هذه الامة الى قيام الساعة وهي في رمضان دون غيره من الشهور وهي في العشر الاواخر من رمضان دون غيره من الايام وهذا هو الصحيح لان مسألة تعيين ليلة القدر ومتى هي؟ اختلف العلماء على اربعين قولا. واصح الاقوال التي تدل عليها النصوص ان ليلة القدر في رمضان وان في العشر الاخيرة من رمظان واما اكد هذه الليالي فهي ليالي الاوتار واكد الاوتار ليلة سبعة وعشرين ثم بعد ذلك قد تكون في ليلة خمسة وعشرين وثلاثة وعشرين وتسعة وعشرين فهي تتنقل على الصحيح من اقوال اهل العلم لان المسألة فيها خلاف هل هي ثابتة او متنقلة والصحيح انها متنقلة لانها في زمن النبي صلى الله عليه وسلم تنقلت فجاء على النبي صلى الله عليه وسلم انها كانت في ليلة احدى وعشرين وجاء انها في ليلة ثلاثة وعشرين وجاد في ليلة سبع وعشرين هذي كلها ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم ان ليلة القدر وافقت هذه الليالي في حياته صلى الله عليه وسلم. وهذا يدل على انها كانت متنقلة بالليلة الى ليلة. فالقول بانها ليلة سبعة وعشرين مطلقا وان لا تتبدل وتتغير. هذا واذ قال به جمع من الفقهاء وكثير من العلم فهو قول مرجوح فكيف يجاب على ليلة احدى وعشرين؟ وكيف يجاب دليل التلاذل وعشرين فالنبي اه سجد في صبيحتها ليلة احدى وعشرين بماء الوطيل وهي ليلة القدر. وايضا ثبت انه امر ابن اوليس ان يخرج الليل ثلاثة وعشرين. عندما قال تحرى قال قال صلي ثلاثة وعشرين وكانت تلك السنة ليلة ثلاثة وعشرين وايضا في حديث ابي ايوب ابن كعب انها ليس بعشرين كانت تلك السنة ليلة سبعة وعشرين فهذا يدل على انها كانت متنقلة. اما من جهة احرى اوقاتها فهي في ليالي الاوتار من العشر الاخيرة واحرى العشر اما احدى عشرين او ثلاثة وعشرين او سبعة وعشرين او تسعة وعشرين واكدها واحراها ليلة سبع وعشرين كما قال ذلك ابن عباس ومعاوية ابن الخطاب رضي الله تعالى وابي ابن كعب وغيره ثم ذكر في هذا الباب احادي كثيرة حديث الزهري عن سالم وحديث مالك عن نافع عن ابن عمر رضي الله تعالى عنهم انه قال رضي الله انه قال ارى رؤاكم في العشر الاواخر اطلبوها في الوتر منها ثم رواها ايضا قال يقول ان ناس منكم قد رأوا ان في السبع الاول وارى اناس كنا في السبع الاوامر فالتمسوها في العشر الغوابر في العشر الغوابر اي في كل العشر الاواخر تتحرى ليلة القدر. ثم روى ايضا وقال التمسوا بالعشر الاواخر فان ضعف احدكم او عجز فلا يغلبن فلا يغلبن على السبع البواقي وهذا يدل على ان اخره اكد من اوله ثم روى ايضا انه قال من كان ملتبسا العشر الاواخر ثم روى ايضا من طريق محارب وجبل عن ابن عمر قال تحيل ليلة القدر في العشر الاواخر او قال في التسع الاواخر ثم روى وعن ابي سلمة انه قال عن ابي هريرة قال قال اريت ليلة القدر ثم ايقظني بعظ اهلي فنسيت فالتبسوا في العشر الغوابر اي في العشر الاواخر من رمضان ثم روى عن طريق محمد ابن ابراهيم عن ابي سلمة عن ابي هريرة عن ابي سلمة عن ابي سعيد الخدري رضي الله تعالى عنه قال كاسب يعتكف يجاور في العشر التي في وسط الشهر اذا فاذا كان بالحين تمضي عشرون ليلة ويستقبل احدى وعشرين يرجع الى مسكنه ورجع من كان يجاور معه ثم انه اقام في شهر جاور في تلك الليلة التي كان فيها فخاطب الناس فامرهم وذكر انه قال انني تطلبون امامكم فاعتكف العشر الاواخر من رمضان واري ليلة القدر انه يسجد في صبيحتها في ماء وطين فامطرت السماء ليلة احدى وعشرين فكانت هي تلك الليلة ليلة القدر فقال ابو سعيد بو طرد ليلة احدى وعشرين فوقف المسجد في مصلى فنظرت اليه وقد انصرف من صلاة الصبح ووجهه مثل مبتل طينا وماء صلى الله عليه وسلم ثم رواه ايضا بالطريق آآ محمد ابراهيم عن ابي سلمة بالطريق يزيد بن الهاد وطريق بلفظ يجافي رمظان العشر التي في وسط الشهر. ثم روى من طريق عمارة ابن قال سمعت بابراهيم فتفرد عمر ابن غازية بلفظة كان يعتكف العشر الاول من رمظان وهذي لفظة شاذة ذكر انه ارتكب العشر الاولى من رمظان هذي لا تصح والمحفوظ في حديث ابي سعيد الخدري انه اعتكف العشر الوسط في رمضان واما العشر الاولى فقد تفرد بها عمارة ابن غزية عن محمد ابراهيم وقد خالفه قال فيزيد ابن خالفه يزيد وخالفه ايضا وخالفه ايضا اه يحيى ابن ابي كثير فرواه ايضا ابن سلمة ولم يذكر هذه الزيادة اللي رواه جمع الحفاظ رواه عنه رواه محمد رواه ابن الهادي عن محمد ابراهيم ولم يذكرها وكذلك ايضا رواها يحد ابن كثير عن ابي سلمة ولم يذكرها ورواها ايضا ابو نظرة عن ابي سعيد ولم يذكرها. وانما ذكرت انه اعتكف العشرة الاوسط من رمضان فقط واما زيادة العشر الاولى من رمضان فتفرد بها ذكر عمارة ابن غزية الانصاري رحمه الله تعالى وهو ليس في درجة حفظ هؤلاء الائمة فيزيد الهاد اوثق منه اوثق من آآ عمارة بني غازية وايضا ان يحب ابن كثير ورواها عن ابي سلمة مثل رواية الحفاظ عن عنا محمد ابراهيم التيمي وهذا يضعف روايته ويشد او يخطئ رواية عبادة ابن غازي انه قال اعتكف العشر الاولى من رمظان ثم اعتكف العشر الاوسط ثم اعتكف العشر الاخيرة على كل حال النبي صلى الله عليه وسلم اعتكف العشر الوسط واعتكف العشر الاخير من رمضان كان يطلب ليلة القدر وما زال يعتكب حتى بات العشر الاواخر من رمضان واعتكف اخر سنة من حياته اعتكف عشرين يوما. في حديث ابي هريرة الصحيح في البخاري انه لما كعب الذي مات في اعتكف عشرين يوما. اذا كان اعتكاف عشرين يوما يا امرين. الامر الاول اعتكف يوما طلبا ليلة القدر ثم اعتكب عشرين يوما خاتمة لحياته صلى الله عليه وسلم من باب الزيادة في العمل صلى الله عليه وسلم ثم ذكر ايضا حديث آآ حديث ابي سعيد قال فالتمسوها في العشر الاواخر من رمضان يقول اني خرجت لاخبركم فجاء رجلان يختلفان معهما الشيطان فنسيتها هذي بنظرة عن ابي سعيد انه خرج يخبر اصحابه بليلة القدر فتلاحى فلان وفلان ولعله خير لكم يقول ونسيت بسبب الشيطان وجاء ايضا هذا الحديث عن انس باك عن سعد ابن عن الصامت ان النبي صلى الله عليه وسلم خرج ليخبر اصحاب ليلة القدر فتلاحى فلان ابن وفلان فلان فانسيتها ولعله خير لكم. ثم روى ايضا من طريق من قال رحمه الله فالتبسوا بالعشر الاواخر من رمضان التمسوا التاسع والسابع والخامسة قال قلت يا ابا سعيد انكم اعلى بالعدد منا قال نحن احق بذلك منكم؟ قال قلت ما التاسع والسابعة والخامسة؟ قال اذا مضت واحدة وعشرون فالتي تليها ثنتين وعش بالتي وعشرين وهي التاسعة. فاذا مضت ثلاث وعشرون فليتليها السابعة فاذا مضى خمس وعشرون فالتي تليها الخامسة بمعنى ان ليلة القدر قد تكون في ليالي الاوتار وقد تكون في ليالي الاشفاع. فاذا كان الشهر كاملا فالتاسعة او لتسعد اذا قيل لتسعد يبقين كانت ليلة اثنين وعشرين هي ليلة هي ليلة التحري وكذلك ليلة اربعة وعشرين هي ليلة التحري لقوله لتسع باقين لخمس بقين وما شابه ذلك. لكان تابا واذا كان ناقصا اذا كان ناقصا لتكون آآ التسع هي ليالي الاشفاع. واذا كان تابا فليالي الاوتار هي يا ليت احدى وعشرين وثلاثة وعشرين وخمسة وعشرين وسبع وعشرين وتسعة وعشرين. اما اذا كان ناقصا كانت اثنان كانت اثنين وعشرين واربعة وعشرون وستة وعشرون وثمانية وعشرون على قول ابي سعيد رضي الله تعالى عنه. ثم روى من طريق الضحاك عن ابي نظرة عن ابي سعيد عن عبدالله بن انيس انه قال اريد ليلة القدر ثم امسيتها واراني صبحها اسجد في ماء وطين. قال فبطرنا ليلة ثلاثة وعشرين فصلى فانصرف فاني ارى اثر الماء والطير على جبهتي وانفه هذا اللفظ هذا اللفظ ذكر ان ليلة القدر كانت ليلة ثلاثة وعشرين والمحفوظ في حديث ابي سعيد الخدري رضي الله تعالى عنه ان ذاك ليلة احدى وعشرين فاما ان فاما ان تكون هي ليلتان وقعت ليلة ثلاثة وعشرين وقعت ليلة احدى وعشرين والاصح بالجهة الاسناد حليف بن سعيد اصح من حديث عبدالله بن انيس. فعبدالله بن انيس رواه هدى من طريق الضحاك بن عثمان عن ابي النظر مولى عمر بن عبيد الله عن مسلم بن سعيد عن عبد الله بن انيس وعن ضحاك بن عثمان فيه فيه كلام قد تكلف فيه ابن البديل وغيره وثقه غيرهم والمسلم اخرج له في الشواهد واخرج له في الفضائل في الاصول لكن هذا الحديث فيه عثمان فمنهم من يحسن حديث ومنهم من يعل حديثه والذي في الصحيح ابن سعيد انها ليلة احدى وعشرين وعلى كل حال نقول اما هي ليلتان ليلة عشر سجد فيها بماء الوطيد وليلة احدى وعشرين ليلة سجدة بماء وطين. ثم ختم الباب بقول ابي بن كعب رضي الله تعالى عنه عندما قيله ان مسعود يقول من يقم الحول يصب ليلة القدر قال رحمه الله اراد ان لا يتكل الناس اما انه قد علم ان في رمضان وانا في العشر الاواخر وان ليلة وانها ليلة سبع وعشرين ثم حلف لا يستثني انها لانها ليلة انها ليلة سبع وعشرين فقلت باي شيء تقول ذلك؟ قال قال او بالالة اخبرنا وسلم انها تطلع يومئذ لا شعاع لها هذا الحديث المرفوع منه قوله صلى الله عليه وسلم انها تخرج صبيحتها الشمس لا شعاع لها. واما الموقوف هو حلف ابي بن كعب انها ليلة سبع وعشرين وحلف على ذاك وهذا اجتهاد ابن ابي رضي الله تعالى عنه ولعل السنة التي التي قال في ابي ذلك كانت ليلة القدر هي ليلة سبع وعشرين فليلة القدر في عهد النبي صلى الله عليه وسلم وافقت ليلة احدى وعشرين ووافقت ليلة ثلاثة وعشرين ووافقت ليلة سبعة وعشرين فابي حلف على تلك الليلة التي فيها علامة قدرها تخرج الشمس تخرج الشمس لا شعاع لها اه ايضا ذكره مرة اخرى سعداء هي المرفوع. الشمس ايش هذا المرفوع؟ هي التي بقيامها هي ليلة سبعة وعشرين. ثم قال بعد ذلك حدثنا يزيد بن كيسان ابي حزم ابي هريرة قال تذاكرنا ليلة القدر وسلم فقال ايكم يذكر حين طلع القبر مثل جد شق الجفدة هذا ايضا من علامات من العلامات التي وافقت ليلة القدر وليست من علامات ليلة القدر ان العلامات علامات ان علامة وافقت ليلة القدر وعلامة ثابتة ليلة القدر العلامة التي وافقت مثل هذا الحديث ان ليلتها كان القمر كشق جفنة وليست هذه علامة ثابتة فقد يكون شق جفنه في اخر ليلة سبعة وعشرين وقد يكون ليس كذلك في اول ليالي العشر واما العلامات الثابتة التي صح النبي صلى الله عليه وسلم انه قالها فهي علامة ان الشمس تخلو صبيحتها لا شعاع لها جاء في احاديث اخرى انها ليلة بلجة لا حارة ولا قارة وان آآ وانها ليلة بليلة طلقة بل انطلقة هذه بالعلامة الضادة آآ حسد اسنادها. اذا هناك انها ليلة طلقة وبني جهل يعني آآ وليلة آآ لا حارة ولا قارة. اما العلامات التي لا تصح فهي ان البحار تحلو وان الاشجار تخضع وان الكلاب لا تنبح وان آآ كذلك الحماء الحمير لا تنهق وغير ذلك فليس في ذلك شيء صحيح. لكن لا شك ان ليلة القدر تمتلئ الارض بالملائكة واذا ابتلأت الارض الملائكة فلازموا ذلك ان تفر الشياطين لا يبقى لها مكان فاذا فرت الشياطين لم ترى يد ذباح الكلاب وذباح الكلاب ويهيق الحبيب قد الاصل انه اذا الشيطان ذبحت ونهقت لكن لا يلزم لا يلزم ان كل ما نهقت كان برؤية شيطان وانما قد تنهق من باب اه قد تنهق لطبيعة وقد تنهق لسبب قد تنهق لسبب شرعي وهو رؤية الشيطان وقد تدهق او تبح لسبب غير آآ ليس لاجل رؤية شيء فاذا اذا نبحت الكلاب ونهقت الحمير فانها ترى شيطان لكن يعني هذا قطعا ترى شيطان لكن لا يلزم من ذلك ان كل نباح او ناهق يكون بهذا السبب فعلى كل حال نقول هذا لازم لازم آآ نزول الملائكة انها اذا نزلت ان ان الشياطين لا ان الشياطين لا تبقى وتفر لكثرة الملائكة في الارظ. والله تعالى اعلم واحكم. وصلى الله وسلم محمد فليجاه انها منيرة وطرقت لها آآ منشرحة يكون فيها انشراح وسرور سبحان الله قلت شي؟ قال حدثنا الحمد لله قال النبي هذا اصح. رمضان؟ قال ما صام الله شهر بعشر وصيام ستة ايام بعد الفطر حديث ثوبان ذكره ذكر شي؟ هشام بن عمار قال حدثنا بقية قال حدثنا صدقة قال حديث ابي حديث يحيى بن سعيد حديث بن سعيد عن من صام رمضان واتبعه ستة من شوال علته للاختلاف في وصله وارساله نعم وقال روح سعد بن سعيد عن الامام ثابت عن ابي ايوب ورواه الطحاوي اهلا وسهلا قال كنت فعلت او هم. حتى يا عبد ربه بن سعيد اخوه اخو سعد رواه رواه موقوفا ورواه يحيى بن سعيد عن الامام ثابت قال غزونا مع ابي ايوب فصام رمضان وصمنا فلما اضطر قام بالناس فقال اني يقول من صام رمضان وصام ستة ايام شاورت هذا كصيام الدهر هذا اسناد ضعيف ورواه ايضا اه عثمان ابن عمر الحراني العمر ثابت عن محمد ابن كثير عن ابي ايوب وهذا من قطر قال النسائي العلة علة بعلتين اول شي الاختلاف على اختلاف على على عمر ابن على عمر ابن سعيد على سعد ابن سعيد فمرة يروى متصلا ومرة يروى موقوفا يروى مرفوع ومرة يروى موقوفا ومرة يرى مرسلا ومرة يروى متصلا عندي قبل ايش من قبل طير صفوان بن سليم وزيد بن اسلم. اللي قبل الاسناد هذا اول شي الحديث اللي قبله وشو قبل قليل طبراني من طريق العجل ادى وردي عن صفوان كان لا لا قبل الحديث في شيء قبله به نفس الحي اللي قبله ان شاء الله قال رواه سعيد قال اخبر صفوان بن سليم وزيد ابن اسلم عن عمر ابن ثابت عن ابي ايوب الانصاري قال قال من صام رمضان واتبعه ستة من شوال فكأنما صام الدهر ثم رواه عن سعد ابن سعيد عن ابن ثابت عن ابي ايوب وسعد بن سعيد عن عمر ثابت عن ابي ايوب اه ثم قال وروجناهم من رواه حفص بن غياث يحيى بن سعيد الانصاري رويح بن سعيد الانصاري ايضا عن عمر ثابت عن قال ابن ابي ايوب وهذا وهذا مرسل ما سمعه منه قال يقول فصام وصمنا فقلنا ذاك الحديث هشام ابن عمار عن صدقة قال حدث رتبة وهذا ظعيفة هذا ظعيف. ثم روى ايظا من طريق شعبة الحجاج عن عبد ربه بن سعيد عن عمر ثابت عن ابي ايوب ولم يرفعه هذا اصح اسناد له رواية شعبة. عن عبد ربه بن سعيد احمد ايش هو؟ حديث ابي ايوب روح عباد ابو سلمة عن محمد بن عمرو عن عمر ثابت. ولم يذكر سعدا عن ابي ايوب على كل حال مداره بس انا قصدي الواد صفوان بن سليم هذا صفوان بن سليم وايه ده هذا الحديث يوسف اليزيد قال حديث منصور قال حداد عبد العزيز محمد دراودي قال اخبرني صفوة بن سليم وزيد ابن اسلم عن عمر ابن ثابت عن ابي ايوب الانصاري هذا الحديث لو صح هذا الاسداد لكن وقع فيه خلاف يروي الحميدي عن عبد العزيز محمد عن صفوان بن سليم وسعد بن سعيد مستوى جدا سعد هذا الاسناد هو اصح شيء اذا كان هو في اصح هذا الحديث لكن شعبة رواه بلفظ كان يختلف على عمر ابن ثابت فرواه صفاء بن سليم وزيد بن اسلم العمر عن ابي ايوب الانصاري مرفوعا ورواه عبد ربه بن سعد بن سعيد عن ابي ايوب الانصاري مرفوعا ورواه يحيى بن سعيد ايضا لك اسناد ضعيف ابو سعيد ورواه عبد ربه بن سعيد وهو روى شويب عنه اصح من سعد بن سعيد رواه موقوفا على ابي ايوب كل حال حديث اخرجه مسلم ومسلم وصححه والاختلاف في رفعه ووقفه. هو حديث لكن الاختلاف في رفع وقفه بس الله